القرآن مأخوذ من التوراة و التلموذ و الأناجيل منها المنحولة (مثل إنجيل الطفولة وانجيل توماس) وثقافة عرب الحجاز وبعض ثقافة المسيحيين السريان (أصحاب الكهف).
(1) نَبَأٌعَظِيْمٌ أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُوْنَ """""""""""'''''''''''''''' الدِّيْنُ وَالدَّوْلَةُ وَالعَلَاقَةُ بَيْنَهُمَا! """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" يجب فصل الدين عن الدولة، لا، إنما الدين هو الدولة، شعاران مختلفان يرفعهما العلمانيون والدينيون، فأما الأول فيقول أن الدين شيء غير الدولة ولا يرتبط بها ولهذا يجب فصله عنها إذ أن الدين هو عبادة ولا دخل لهذه العبادة بالسلطة والحكم، وأما الثاني فيقول إن الدين هو الدولة ليكون الدولة دين والدين دولة ما يعني أنهما نفس الشيء، هكذا تختلف النظريتان عن بعضهما البعض وهذا نظراً لأن العالم يعيش حالة من خلط المفاهيم التي كان تصميمها الأساسي شيطانياً، فما يعتمده في هذا الجانب هو أنه يرى أن للدين مصدر وللدولة مصدر، فالجميع يرون أن الدين مصدره التراث وأما الدولة فهي التي يصنعونها، وبالطبع فإن المقصود بالدولة هو الحكم، هذا ما يعني أن الدين شيء وهو عبادة ذات الله وأما الدولة التي هي الحكم فالعالم نفسه هو من يصنعه، هنا يجب معرفة المفهوم الحقيقي للدين والدولة، هل هما مرتبطان ببعضٍ كما يقول العلمانيون أم هما نفس الشيء كما يقول الدينيون، فعلى أساس معرفة المفهوم الحقيقي يتم محاكمة الدين المُزوَّر والحكم المُزوَّر لأنهما قاعدتين تنزح منهما رؤية العالم المُتشتتة والمختلفة وتتكون النظريات الكثيرة والمتصادمة، ضمن هذا المنطق لا يكون هناك لا إدانة ولا محاكمة للأشخاص ولا للتراث لأن الأشخاص محكومين بالرؤية نفسها وأما التراث فهو ناتج من تلك الرؤية، لهذا فإنه وبإخضاع منطق فصل الدين عن الدولة ومنطق الدين هو الدولة للتحقيق القضائي ستتبين الأمور التالية : أولاً : إن التراث لم ولن يكون مصدراً للدين لأن كل ما فيه من حديث وكلام لا يدل على أنه مصدره بل يدل على أن من نسجه إنما نسجه وفقاً لحياة عاشها ضمن دائرة حكم معينة أعطته عيناً رأى بها فكان المُخْرَجُ هو هذا التراث، ذلك ما يعني أن التراث لا يضع أساساً لحياة وإنما يدل على ارتباط بها، هذا بدوره يعني أن ما يعيشه العالم من حياة فوصفه لها في تدوينات التراث لن يكون مصدراً لدين لأن الحياة التي عاشها الذين من قبل قد ربطوا حديثهم بما عاشوه وما عاشوه هو حكم ولَّد لهم صراعاً فكان ناتج ذلك حديثاً وصفياً أُُطْلِقَ عليه التراث ليكون هذا التراث نفسه مخرج من مخرجات الرؤية المصنوعة بالحكم الذي يعيشه العالم، وعليه فإن زعم أن يكون التراث مصدراً للدين ليس سوى كذبة لا أكثر.
التراث والدين متلازمتان لا تنفصلان عن بعضهما البعض؟!، والدليل على هذا أن كل تفاسير الأديان عامة مأخوذة من الأشخاص الذين عاصرورا وكانوا صحابة وتلاميذ للأنبياء والذين كتبوا سيرهم ونقلوا احاديثهم وتعاليمعم واسلوب حياتهم وتدوين السيرة الذاتية للمبعوثين من الله نقلا" عن السنتهم هم فقط لاغير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!، ولايوجد شخص على وجه الكرة الأرضية رأى وحي أو سمع أو حضر في حضرة الرب وشاهده يكلم أي نبي مباشرة؟!
@@realkillua3583 كيف يكون التراث مصدرا للدين وهو داخل في التاريخ بالسنين والقرون وكل ماد خل في التاريخ هو مصنوع بشريا ان الذي نسجه عاش حياته تحت حكم قد عانا منه من ويلات الحروب والقتال ودون ذالك وارشفه في ارشيف بالله عليك هل هذا يكون مصدرا للدين اي منطق هذا ايكون القران من ضمن احداثه وكانه كتاب حادث من حوادث التاريخ وكان كتاب التراث قبل القران اي عقل يقبل بهذا المنطق
@@aqeel3538 حسب إدعائك إن التراث تاريخ ؟!اليس الدين هو حديث من احداث التاريخ وفي زمن محدد معين من الأزمنة الكثيرة؟!، إذن التراث الذي عاصر دين معين يعبر عن روح هذا الدين!، وإلا ماقبل الدين ماهي المسلمات الإخلاقية والعرفية والشرعية التي كانت سائدة ومعمول بها؟، وإذا اجبت بأنه كان مجتمع وثني ولم تكن هناك عدالة إلهيه وتطبيق للأديان؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!، إذن السؤال المطروح هنا لماذا ترك الله الحقبة الساحقة من التاريخ والتراث لملايين السنين بدون دين وشريعة وقوانين اخلاقية حاكمة لتطبيق الحق والعدالة والمساواة بين البشر؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!، إذن كيف يقبل عقلك ومنطقك الذي تتحدث عنه هذة الآية الشيطانية 👹🤮👇: فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (سورة الأحزاب الآية 37) انت ذكرت أن كل مادخل بالتاريخ مصنوع بشريا"، وانا ازيدك من الشعر بيت واقول👇: كل مادخل بالدين مصنوع بشريا"
@@realkillua3583 الخلافه في الارض ولايه تكوينيه هو الخليفه آدم ...ذلك حكم الله .... وسنة الرسول بناء البيت في الارض وذلك تزويج الخليفه باابنته وببناء بيت الخليفه أخرج سلالته الملكيه بني آدم النظام الملكي الخالد .... وملة ابراهيم تتمثل في اعلانه الولاء المطلق للخليفه آدم وسلالته الملكيه يوالي من يواليهم ويعادي من يعاديهم ... واسماعيل نموذج الوريث الصالح لملة ابيه ابراهيم فلايرث المله الابراهيميه من ذريته الا من تولى الخالق تطهيره من الارواح الشريره كل الشياطين بالبلاء المبين ... انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ... لان الشياطين هم اعداء الحكم الإلهي والسنه المحمديه فملتهم التعدي على الخلافه في الارض اب وسلاله وقد صرح بها زعيمهم ابليس فهو نموذج البغضاء والكراهيه الشنيعه للولايه التكوينيه خليفه وسلاله. .(.ااسجد لمن خلقت طينا) ...(لاحتنكن ذريته ). لذلك فأن ابتلاء الخالق لاسماعيل تعني تطهيره من الارواح النجسه وذلك التطهير هو بالظبط تأهيله لتسلم الولايه الدينيه ليكون خلفا لأبيه على ملته المتمثله في الولاء المطلق لحكم الله وسنة رسوله ممثلا ببيت الخلافه الادمي خليفة وسلاله . # إعلام مملكة اليمن السعيد تحقيق الرآيه اليمانيه
@@realkillua3583 منظومة الحكم اليهودية نبتت من العداوة:- إن القرآن لا يتحدث عن حالة فردية(العداوة بين الأوس والخزرج) بل عن قضية أساسية ومهمة فالنبي يوسف الذي هو ضمن منظومة الحكم الإلهي قد بيَّن الله بسرد قصته حكاية زج العالم كله في العداوة نتيجة تغييب رابط الألفة والمحبة والأخوة ما تحتم أن يصبح العالم كله سجين العداوة..فتغييب رابط الألفة تسبب في إزاحة الحكم الإلهي المُشار إليه بيوسف والفتيان هما رمز لإنشقاق العالم وعداوته..فالفتى الأول يُمثل الشق الديني والفتى الآخر هو تمثيل للشق العسكري والذي هو تعبير عن الحالة الدموية المُتمثلة بطرف ديني وطرف عسكري بصفتيهما النموذج الأكبر في تجسيد هذه العداوة:- 1- فالنموذج الأول إنما هو إشارة إلى أن الجزء أو الطرف الأول وهو الطرف الديني العاصر لخمرة إبليس والعامل على تداول مفاهيم إبليس لتبرير هذه العداوة في أنها لم تكن إلا من أجل الله حيث أن مفهوم العداوة الذي يتم وضعه أنه لم يكن إلا تفاعلاً من أجل الله وغضباً له باعتبار ما يصدر من سلوك من الخلق أنه وقوعٌ في حق الله وهذا هو خمرة إبليس الذي أجج بها نار العداوة وضمن بها استمرارها؟؟؟!!!2- النموذج الثاني..فهو الطرف العسكري الذي يُجسد الطرف الآخر في العداوة والذي ينتهي به المطاف إلى القتل..وبلا شك فإن واقع العداوة قد تجسد بهذين الطرفين..فالطرف الديني له مبرره في عداوته والطرف العسكري له مبرره..وكلا المُبررين يُبيحان لكل طرف أن يسفك دم الآخر..هذان هما أكبر نموذجين في العداوة..هذان النموذجان اللذان حاول الشيطان أن يحاكيهما من خلال سرد قصة المؤاخاة التي وقعت بين المهاجرين بإعتبارهم الطرف الديني والأنصار بإعتبارهم الطرف العسكري لتكون القضية المتعلقة بالإخاء في الروايات هي النموذج المُزوَّر والمُقلَّد الهادف إلى إخفاء موضع الإخاء الشامل الذي يعم الخلق كلهم..إن الجحيم له أصل وأصله هو العداوة وعلى هذه العداوة بنيت منظومة الحكم الشيطاني أو منظومة الحكم اليهودية الإسرائيلية..إنها شجرة الحكم اليهودي التي تنبت على أرضية العداوة وفي بيئتها الخصبة فلولاها ما كان هناك حكماً يهودياً..أصل الجحيم العالمي هو (العداوة) وهذا الذي سعى الشيطان لترسيخه وتوطيده وإستمراره حيث أن إستمرار حكمه مُستمد من إستمرار العداوة طالما أستمر الشرخ العدائي فحكم اليهود هو القائم..لهذا فإن تركيز إبليس واقع على إحداث العداوة من خلال تغييب رابط الألفة المُقدس (إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء) وايقاع العداوة يكون بتغييب رابط الألفة الذي يترتب على غيابه ظهور طرفين متصارعين بين الخلق هما الديني والعسكري..إن العداوة صناعة شيطانية والتي تعني إيجاد القاعدة التي ستقوم عليها المنظومة اليهودية الإسرائيلية لهذا فتوطين المنظومة الخبيثة في الأرض يعتمد على العداوة ومن هنا فإن الله يأتيها من قاعدتها الأساسية فيُزيل العداوة نفسها لتنهدم بذلك المنظومة برمتها.
❤❤❤
لااد ري ولست بداريا من اين تأتي بكل هذا الجمال
👍👍👍👍👍👍🙏🌹👍
💐💐💐❤️❤️🎉🎉🎉
يعني جبريل كان يشتغل ساعي بريد المسكين؟!،
لم يكن في ذلك الوقت تطور تكنولوجي ولا وسائل ومواقع تواصل اجتماعي؟!
القرآن مأخوذ من التوراة و التلموذ و الأناجيل منها المنحولة (مثل إنجيل الطفولة وانجيل توماس) وثقافة عرب الحجاز وبعض ثقافة المسيحيين السريان (أصحاب الكهف).
(1)
نَبَأٌعَظِيْمٌ أَنْتُمْ
عَنْهُ مُعْرِضُوْنَ
"""""""""""''''''''''''''''
الدِّيْنُ وَالدَّوْلَةُ وَالعَلَاقَةُ بَيْنَهُمَا!
""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
يجب فصل الدين عن الدولة، لا، إنما الدين هو الدولة، شعاران مختلفان يرفعهما العلمانيون والدينيون، فأما الأول فيقول أن الدين شيء غير الدولة ولا يرتبط بها ولهذا يجب فصله عنها إذ أن الدين هو عبادة ولا دخل لهذه العبادة بالسلطة والحكم، وأما الثاني فيقول إن الدين هو الدولة ليكون الدولة دين والدين دولة ما يعني أنهما نفس الشيء، هكذا تختلف النظريتان عن بعضهما البعض وهذا نظراً لأن العالم يعيش حالة من خلط المفاهيم التي كان تصميمها الأساسي شيطانياً، فما يعتمده في هذا الجانب هو أنه يرى أن للدين مصدر وللدولة مصدر، فالجميع يرون أن الدين مصدره التراث وأما الدولة فهي التي يصنعونها، وبالطبع فإن المقصود بالدولة هو الحكم، هذا ما يعني أن الدين شيء وهو عبادة ذات الله وأما الدولة التي هي الحكم فالعالم نفسه هو من يصنعه، هنا يجب معرفة المفهوم الحقيقي للدين والدولة، هل هما مرتبطان ببعضٍ كما يقول العلمانيون أم هما نفس الشيء كما يقول الدينيون، فعلى أساس معرفة المفهوم الحقيقي يتم محاكمة الدين المُزوَّر والحكم المُزوَّر لأنهما قاعدتين تنزح منهما رؤية العالم المُتشتتة والمختلفة وتتكون النظريات الكثيرة والمتصادمة، ضمن هذا المنطق لا يكون هناك لا إدانة ولا محاكمة للأشخاص ولا للتراث لأن الأشخاص محكومين بالرؤية نفسها وأما التراث فهو ناتج من تلك الرؤية، لهذا فإنه وبإخضاع منطق فصل الدين عن الدولة ومنطق الدين هو الدولة للتحقيق القضائي ستتبين الأمور التالية :
أولاً :
إن التراث لم ولن يكون مصدراً للدين لأن كل ما فيه من حديث وكلام لا يدل على أنه مصدره بل يدل على أن من نسجه إنما نسجه وفقاً لحياة عاشها ضمن دائرة حكم معينة أعطته عيناً رأى بها فكان المُخْرَجُ هو هذا التراث، ذلك ما يعني أن التراث لا يضع أساساً لحياة وإنما يدل على ارتباط بها، هذا بدوره يعني أن ما يعيشه العالم من حياة فوصفه لها في تدوينات التراث لن يكون مصدراً لدين لأن الحياة التي عاشها الذين من قبل قد ربطوا حديثهم بما عاشوه وما عاشوه هو حكم ولَّد لهم صراعاً فكان ناتج ذلك حديثاً وصفياً أُُطْلِقَ عليه التراث ليكون هذا التراث نفسه مخرج من مخرجات الرؤية المصنوعة بالحكم الذي يعيشه العالم، وعليه فإن زعم أن يكون التراث مصدراً للدين ليس سوى كذبة لا أكثر.
التراث والدين متلازمتان لا تنفصلان عن بعضهما البعض؟!،
والدليل على هذا أن كل تفاسير الأديان عامة مأخوذة من الأشخاص الذين عاصرورا وكانوا صحابة وتلاميذ للأنبياء والذين كتبوا سيرهم ونقلوا احاديثهم وتعاليمعم واسلوب حياتهم وتدوين السيرة الذاتية للمبعوثين من الله نقلا" عن السنتهم هم فقط لاغير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!،
ولايوجد شخص على وجه الكرة الأرضية رأى وحي أو سمع أو حضر في حضرة الرب وشاهده يكلم أي نبي مباشرة؟!
@@realkillua3583 كيف يكون التراث مصدرا للدين وهو داخل في التاريخ بالسنين والقرون وكل ماد خل في التاريخ هو مصنوع بشريا ان الذي نسجه عاش حياته تحت حكم قد عانا منه من ويلات الحروب والقتال ودون ذالك وارشفه في ارشيف بالله عليك هل هذا يكون مصدرا للدين اي منطق هذا ايكون القران من ضمن احداثه وكانه كتاب حادث من حوادث التاريخ وكان كتاب التراث قبل القران اي عقل يقبل بهذا المنطق
@@aqeel3538
حسب إدعائك إن التراث تاريخ ؟!اليس الدين هو حديث من احداث التاريخ وفي زمن محدد معين من الأزمنة الكثيرة؟!،
إذن التراث الذي عاصر دين معين يعبر عن روح هذا الدين!، وإلا ماقبل الدين ماهي المسلمات الإخلاقية والعرفية والشرعية التي كانت سائدة ومعمول بها؟، وإذا اجبت بأنه كان مجتمع وثني ولم تكن هناك عدالة إلهيه وتطبيق للأديان؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!،
إذن السؤال المطروح هنا لماذا ترك الله الحقبة الساحقة من التاريخ والتراث لملايين السنين بدون دين وشريعة وقوانين اخلاقية حاكمة لتطبيق الحق والعدالة والمساواة بين البشر؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!،
إذن كيف يقبل عقلك ومنطقك الذي تتحدث عنه هذة الآية الشيطانية 👹🤮👇:
فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا
(سورة الأحزاب الآية 37)
انت ذكرت أن كل مادخل بالتاريخ مصنوع بشريا"،
وانا ازيدك من الشعر بيت واقول👇:
كل مادخل بالدين مصنوع بشريا"
@@realkillua3583 الخلافه في الارض ولايه تكوينيه هو الخليفه آدم ...ذلك حكم الله ....
وسنة الرسول بناء البيت في الارض وذلك تزويج الخليفه باابنته وببناء بيت الخليفه أخرج سلالته الملكيه بني آدم النظام الملكي الخالد ....
وملة ابراهيم تتمثل في اعلانه الولاء المطلق للخليفه آدم وسلالته الملكيه يوالي من يواليهم ويعادي من يعاديهم
...
واسماعيل نموذج الوريث الصالح لملة ابيه ابراهيم فلايرث المله الابراهيميه من ذريته الا من تولى الخالق تطهيره من الارواح الشريره كل الشياطين بالبلاء المبين ... انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ...
لان الشياطين هم اعداء الحكم الإلهي والسنه المحمديه
فملتهم التعدي على الخلافه في الارض اب وسلاله وقد صرح بها زعيمهم ابليس فهو نموذج البغضاء والكراهيه الشنيعه للولايه التكوينيه خليفه وسلاله.
.(.ااسجد لمن خلقت طينا) ...(لاحتنكن ذريته ).
لذلك فأن ابتلاء الخالق لاسماعيل تعني تطهيره من الارواح النجسه وذلك التطهير هو بالظبط تأهيله لتسلم الولايه الدينيه ليكون خلفا لأبيه على ملته المتمثله في الولاء المطلق لحكم الله وسنة رسوله ممثلا ببيت الخلافه الادمي خليفة وسلاله .
# إعلام مملكة اليمن السعيد
تحقيق الرآيه اليمانيه
@@realkillua3583 منظومة الحكم اليهودية نبتت من العداوة:-
إن القرآن لا يتحدث عن حالة فردية(العداوة بين الأوس والخزرج) بل عن قضية أساسية ومهمة فالنبي يوسف الذي هو ضمن منظومة الحكم الإلهي قد بيَّن الله بسرد قصته حكاية زج العالم كله في العداوة نتيجة تغييب رابط الألفة والمحبة والأخوة ما تحتم أن يصبح العالم كله سجين العداوة..فتغييب رابط الألفة تسبب في إزاحة الحكم الإلهي المُشار إليه بيوسف والفتيان هما رمز لإنشقاق العالم وعداوته..فالفتى الأول يُمثل الشق الديني والفتى الآخر هو تمثيل للشق العسكري والذي هو تعبير عن الحالة الدموية المُتمثلة بطرف ديني وطرف عسكري بصفتيهما النموذج الأكبر في تجسيد هذه العداوة:-
1- فالنموذج الأول إنما هو إشارة إلى أن الجزء أو الطرف الأول وهو الطرف الديني العاصر لخمرة إبليس والعامل على تداول مفاهيم إبليس لتبرير هذه العداوة في أنها لم تكن إلا من أجل الله حيث أن مفهوم العداوة الذي يتم وضعه أنه لم يكن إلا تفاعلاً من أجل الله وغضباً له باعتبار ما يصدر من سلوك من الخلق أنه وقوعٌ في حق الله وهذا هو خمرة إبليس الذي أجج بها نار العداوة وضمن بها استمرارها؟؟؟!!!2- النموذج الثاني..فهو الطرف العسكري الذي يُجسد الطرف الآخر في العداوة والذي ينتهي به المطاف إلى القتل..وبلا شك فإن واقع العداوة قد تجسد بهذين الطرفين..فالطرف الديني له مبرره في عداوته والطرف العسكري له مبرره..وكلا المُبررين يُبيحان لكل طرف أن يسفك دم الآخر..هذان هما أكبر نموذجين في العداوة..هذان النموذجان اللذان حاول الشيطان أن يحاكيهما من خلال سرد قصة المؤاخاة التي وقعت بين المهاجرين بإعتبارهم الطرف الديني والأنصار بإعتبارهم الطرف العسكري لتكون القضية المتعلقة بالإخاء في الروايات هي النموذج المُزوَّر والمُقلَّد الهادف إلى إخفاء موضع الإخاء الشامل الذي يعم الخلق كلهم..إن الجحيم له أصل وأصله هو العداوة وعلى هذه العداوة بنيت منظومة الحكم الشيطاني أو منظومة الحكم اليهودية الإسرائيلية..إنها شجرة الحكم اليهودي التي تنبت على أرضية العداوة وفي بيئتها الخصبة فلولاها ما كان هناك حكماً يهودياً..أصل الجحيم العالمي هو (العداوة) وهذا الذي سعى الشيطان لترسيخه وتوطيده وإستمراره حيث أن إستمرار حكمه مُستمد من إستمرار العداوة طالما أستمر الشرخ العدائي فحكم اليهود هو القائم..لهذا فإن تركيز إبليس واقع على إحداث العداوة من خلال تغييب رابط الألفة المُقدس (إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء) وايقاع العداوة يكون بتغييب رابط الألفة الذي يترتب على غيابه ظهور طرفين متصارعين بين الخلق هما الديني والعسكري..إن العداوة صناعة شيطانية والتي تعني إيجاد القاعدة التي ستقوم عليها المنظومة اليهودية الإسرائيلية لهذا فتوطين المنظومة الخبيثة في الأرض يعتمد على العداوة ومن هنا فإن الله يأتيها من قاعدتها الأساسية فيُزيل العداوة نفسها لتنهدم بذلك المنظومة برمتها.