سردك جميل أستاذ عبدالرحمن .. لكن نرجو منك عدم التكلّف في موضوع الرفع والجر والنصب فنحن لسنا في عصر فصاحة العرب !! كثرة الإنتباه للحركات والسكون يشتّتك ويجعلك تتوقف كثيرا ويُفقد الحديث حلاوته دام تمشي مشّها ✋🏻
قيل لعبدالملك بن مروان: لقد عجَّل إليك الشيب يا أمير المؤمنين! فقال: شيَّني ارتقاء المنابر وتوقُّع اللحن. هذه لغة الدين والعلم، لا بد لكلِّ مسلم مستطيع أن يتحدث بها أمام الناس سليمة من العيوب، وهذا هو طريق نشرها وتعليمها.
وسمعه أبو العيناء يوما يطعن على عليّ بن أبي طالب رضي اللّه عنه، فقال له: أنا أدري لم تطعن على عليّ أمير المؤمنين. فقال له: أتعني قصّة بيعه أهلي من مصقلة بن هبيرة؟ قال: لا! أنت أوضع من ذلك، ولكن لأنه قتل الفاعل فعل قوم لوط والمفعول به، وأنت أسفلهما.
@@fami6263 نعم هو المقصود لأن مطلع القصيدة : إِذا ما حُصِّلَت عُليا قُرَيشٍ فَلا في العيرِ أَنتَ وَلا النَفيرِ و علي ابن الجهم ينتسب الى بني ناجية و هم ينسبون انفسهم الى قريش و قريش ترد نسبهم و لا تعترف به ما عدا الزبيري صاحب كتاب النسب لأنه مثلهم ناصبي على مذهبهم في بغض علي بن ابي طالب
@@ASHRF1979 هل ابيات الهجاء لعلي ابن الجهم تخصك هنا تضافَرَتِ الرَّوافِضُ والنَّصارى وأهْلُ الاعْتِزالِ على هِجائي وعابوني وما ذَنْبي إليهم سِوى بَصَري بأوْلادِ الزِّناءِ
جزاك الله خيرا على ما تبذله من جهد في نشر هذا الشعر والأدب الراقي، ولكن هناك ملاحظات تجعل المستمع يتشتت، منها: عدم ضبطك للحركات الإعرابية في بعض المواطن، وإذا حاولت التأني لمعرفة الحركة تجعل الحديث غير مسترسل ولا منساب، ولحل هذه المعضلة فعليك تشكيل النص بالحركات، ثم تقرأه باسترسال. ومن الملاحظات: مكان الورقة التي تقرأ منها ليس مناسبا، ولا قريب منك مما أشغلتك عن الاسترسال، فالأولى أن تكون الأوراق مواجهة لك مع الكاميرا، والنقطة الثالث: وضع الكاميرا غير مناسب وغير مريح لك ولا للمشاهدين، مما يقلل قيمة وقوة الصورة وجدية الحديث. فارفع الكاميرا إلى مستوى وجهك.
من أجمل الأشخاص لقلبي قبل كونه شاعر هو علي ابن الجهم له أجمل المقدمات النسيب في رأيي هي مقدمته في مدح الخليفه : عُيونُ المَها بَينَ الرُصافَةِ وَالجِسرِ
جَلَبنَ الهَوى مِن حَيثُ أَدري وَلا أَدري
أَعَدنَ لِيَ الشَوقَ القَديمَ وَلَم أَكُن
سَلَوتُ وَلكِن زِدنَ جَمراً عَلى جَمرِ
سَلِمنَ وَأَسلَمنَ القُلوبَ كَأَنَّما
تُشَكُّ بِأَطرافِ المُثَقَّفَةِ السُمرِ
وَقُلنَ لَنا نَحنُ الأَهِلَّةُ إِنَّما
تُضيءُ لِمَن يَسري بِلَيلٍ وَلا تَقري
فَلا بَذلَ إِلّا ما تَزَوَّدَ ناظِرٌ
وَلا وَصلَ إِلّا بِالخَيالِ الَّذي يَسري
أحينَ أزحنَ القَلبَ عَن مُستَقَرِّهِ
وَأَلهَبنَ ما بَينَ الجَوانِحِ وَالصَدرِ
صددنَ صدودَ الشاربِ الخمر عندما
روى نفسَهُ عن شربها خيفةَ السكرِ
منور ❤ دائما يا شيخنا الدكتور عبد الرحمن بكامل اللحية ، كملك الله بالعلم والحلم والتقوي والايمان
جزاك الله خيراً ورضي عنك.
هل يقرب لمؤسس الجهميه
جزاك الله خيرا، من الجزائر
وإياك جازى من خيري الدنيا والآخرة.
حياك الله وبياك يا حفيد الشهداء.
@@albassl2001❤❤😊😊
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، حياكم الله
🌺🌺🌺
أسعدك الله أستاذ عبدالرحمن
وسددك ووفقك ..
ولك بمثل ما دعوت ومثله معه.
شيخنا بارك الله لك في عملك ورزقك الإخلاص والتوفيق والله أني أحبك 🌹، لو تتكرم علينا ياشيخنا بلقاء عن الحريري ♥️
إن شاء الله تعالى.
لو ترفع الكامرة فوق راح تكون الصورة افضل، وبتكثر المشاهدات غالبا
رأي يستحق التفكير حفظك الله ورعاك.
شكرا لك
🌺🌺🌺
جزاك الله خير
وإياك جازى من خيري الدنيا والآخرة.
مبدع اديب الله يوفقك
🌺🌺🌺
بيضه الله وجهه
11:47 وراهم متسلطين على علي بن الجهم وتاركين دعبل!
أكثر العلماء هم من العرب
سردك جميل أستاذ عبدالرحمن .. لكن نرجو منك عدم التكلّف في موضوع الرفع والجر والنصب فنحن لسنا في عصر فصاحة العرب !!
كثرة الإنتباه للحركات والسكون يشتّتك ويجعلك تتوقف كثيرا ويُفقد الحديث حلاوته
دام تمشي مشّها ✋🏻
قيل لعبدالملك بن مروان: لقد عجَّل إليك الشيب يا أمير المؤمنين! فقال: شيَّني ارتقاء المنابر وتوقُّع اللحن.
هذه لغة الدين والعلم، لا بد لكلِّ مسلم مستطيع أن يتحدث بها أمام الناس سليمة من العيوب، وهذا هو طريق نشرها وتعليمها.
@@albassl2001
إذاً : لا أرتقي منبراً ولا أتوقّعُ لحناً ؛ كي لا يمتلئَ الرأسُ شيباً 💜
بئس الرأي رأيك ونعم ما يفعله صاحب القناة ...
@@Shadid- بئسَ الردُّ ردَّك .. ونعمَ ما يفعله صاحبُ القناة
وسمعه أبو العيناء يوما يطعن على عليّ بن أبي طالب رضي اللّه عنه، فقال له: أنا أدري لم تطعن على عليّ أمير المؤمنين. فقال له: أتعني قصّة بيعه أهلي من مصقلة بن هبيرة؟ قال: لا! أنت أوضع من ذلك، ولكن لأنه قتل الفاعل فعل قوم لوط والمفعول به، وأنت أسفلهما.
هل ابيات الهجاء للبحتري تخص ابن الجهم هنا ( وَما رَغَثانُكَ الجَهمُ بنُ بَدرٍ *** مِنَ الأَقمارِ ثُمَّ وَلا البُدورِ *** لِأَيَّةِ حالَةٍ تَهجو عَلِيّاً *** بِما لَفَّقتَ مِن كَذِبٍ وَزورِ ؟
@@fami6263 نعم هو المقصود لأن مطلع القصيدة :
إِذا ما حُصِّلَت عُليا قُرَيشٍ
فَلا في العيرِ أَنتَ وَلا النَفيرِ
و علي ابن الجهم ينتسب الى بني ناجية و هم ينسبون انفسهم الى قريش و قريش ترد نسبهم و لا تعترف به ما عدا الزبيري صاحب كتاب النسب لأنه مثلهم ناصبي على مذهبهم في بغض علي بن ابي طالب
@@ASHRF1979
هل ابيات الهجاء لعلي ابن الجهم تخصك هنا
تضافَرَتِ الرَّوافِضُ والنَّصارى
وأهْلُ الاعْتِزالِ على هِجائي
وعابوني وما ذَنْبي إليهم
سِوى بَصَري بأوْلادِ الزِّناءِ
جزاك الله خيرا على ما تبذله من جهد في نشر هذا الشعر والأدب الراقي، ولكن هناك ملاحظات تجعل المستمع يتشتت، منها: عدم ضبطك للحركات الإعرابية في بعض المواطن، وإذا حاولت التأني لمعرفة الحركة تجعل الحديث غير مسترسل ولا منساب، ولحل هذه المعضلة فعليك تشكيل النص بالحركات، ثم تقرأه باسترسال. ومن الملاحظات: مكان الورقة التي تقرأ منها ليس مناسبا، ولا قريب منك مما أشغلتك عن الاسترسال، فالأولى أن تكون الأوراق مواجهة لك مع الكاميرا، والنقطة الثالث: وضع الكاميرا غير مناسب وغير مريح لك ولا للمشاهدين، مما يقلل قيمة وقوة الصورة وجدية الحديث. فارفع الكاميرا إلى مستوى وجهك.
@@UserSOF0نعم والله اعلم