الثوابت والأوليات المنطقية والعقلية ليس مطلوبًا منه أن يتخلى عنها . المطلوب منه التخلي عن الآراء والنظريات التي إن لم يتخل عنها قبل الولوج في البحث فإنه سيتأثر بها وسيكون همه محاولة إثباتها. ومن باب المثال : المفسر الذي يلج القرآن محملاً بالآراء المسبقة سيحاول حمل الآيات لتتوافق مع آرائه . تحياتي وشكرًا لكم على المداخلة.
@@دارةالثقلينللدراساتعبدالغنيالع بالضبط،وانا اعتقد ان هنا يبرز دور الهيرميونيطيقا،فكيف لي ان اعرف ان النص اي نص بما فيها الحديث النبوي(عن طريق الناقل طبعا)لم يتأثر بأوليات ذللك الشخص الا من خلال دراسة الضروف الداخليه والخارجيه للناقل(بما فيها الرموز الناقلة التي نطلق عليها اللغه)،ولكم جزيل الشكر على سعة صدركم.
أحسنت يا شيخ
وأنتم من المحسنين
الشيخ الجليل ماعندة معلومات عن علم الهرمونيطيقا الفروض يقرا في هذا العلم الجميل ويعطي رأيه ليس الاطلاع على تعريف العلم فقط
وهل يمكن للانسان(الباحث)التخلي عن أولياته قبل الولوج في بحث ما؟واذا استطاع ذلك فماذا سيتحول بدون ثوابته التي كان يتمتع بها؟
الثوابت والأوليات المنطقية والعقلية ليس مطلوبًا منه أن يتخلى عنها . المطلوب منه التخلي عن الآراء والنظريات التي إن لم يتخل عنها قبل الولوج في البحث فإنه سيتأثر بها وسيكون همه محاولة إثباتها. ومن باب المثال : المفسر الذي يلج القرآن محملاً بالآراء المسبقة سيحاول حمل الآيات لتتوافق مع آرائه . تحياتي وشكرًا لكم على المداخلة.
@@دارةالثقلينللدراساتعبدالغنيالع بالضبط،وانا اعتقد ان هنا يبرز دور الهيرميونيطيقا،فكيف لي ان اعرف ان النص اي نص بما فيها الحديث النبوي(عن طريق الناقل طبعا)لم يتأثر بأوليات ذللك الشخص الا من خلال دراسة الضروف الداخليه والخارجيه للناقل(بما فيها الرموز الناقلة التي نطلق عليها اللغه)،ولكم جزيل الشكر على سعة صدركم.