فما حاجة ما يعرفهاش التوانسة... مخفية عنهم.. قليل جدا.. جدا.. ليعرف هاد المسألة. هم التوانسة المهاجرين بأوروبا... وهي ان تونس كانت تصدر الزيت الزيتونة الى إيطاليا .. و إيطاليا تصدرها باسم زيت بكر إيطالية.. و تتباع. في كل المحلات التجارية الأوروبية بثمن رخيص.. جدا... توا... معادش منها الحكاية.. للان إيطاليا.. .. اسبانيا طالبتها . بتعويضات... للانها. اغرقت السوق الأوروبي بالزيت الزيتونة التونسية.. و كسرت الأسوأم... توا... السوم او السعر أصبح غالي.. ليس لقلة الإنتاج.. لا.. لا... كما يعتقد البعض.. غلط....وخطأ.. مشاع في الإعلام... التونسي.. بل إيطاليا فرضت على تونس تنقص من الإنتاج.. و زادة اليونان.. قلعت أشجار زيتون و قلصت من إنتاجها.. بظغط من الايطاليين و الاسبان.. لرفع سعرها فالسوق الدولية... هكاهو.. و الدليل.. شطر حقول هنشير الشعال.. أخضر و ملاهين بيه... و الشطر الثاني.. ولى شايح.. و أشجار زيتونة ميتة.. و أصبحت أرض بورية... الأمر واضح.. اللوبي الإيطالي و الاسباني.. هو الذي ظغط على الدولة التونسية لتقليص إنتاجها للزيت الزيتونة.. و النتيجة هاهي قدامكم... و باش تأكدوا من كلامي.. إبحثوا في الغوغل بالإنجليزية (عن التعويضات التي تلقاها منتجي زيت الزيتونة باليونان.. من الاتحاد الأوروبي.. قلع كل شجرة من جذورها ياخد عليها الفلاح اليوناني 1000 اورو..) تخيلوا... توا فهمتو الفيلم.. كيفاش .. هكاهو..
الهدف من الإفلاس والاهمال لمؤسسات الدولة هو التفريط لفائدة أفراد .
يجب حماية المبلغين عن الفساد يا استاذ الرئيس قيس قيس سعيد
ولا عاش في تونس من خانها تطبيق القانون
يا حسرة على ضيعةالشعال وقت بورقيبة وكان الجيش يجمع الزيتون عند النقص في العمال
شلة متاع تشجيع على الخوصصة و ربح البنوك
..................لا تعليق...
مشاكل هناشر الدولة في تونس من عام 2000 عندهم مشاكل حوكمة على خاطر المسؤولين معندهم حتى كفاءة في ميدان الفلاحة وخاصة في الزيتون وزيت
فما حاجة ما يعرفهاش التوانسة... مخفية عنهم.. قليل جدا.. جدا.. ليعرف هاد المسألة. هم التوانسة المهاجرين بأوروبا... وهي ان تونس كانت تصدر الزيت الزيتونة الى إيطاليا .. و إيطاليا تصدرها باسم زيت بكر إيطالية.. و تتباع. في كل المحلات التجارية الأوروبية بثمن رخيص.. جدا... توا... معادش منها الحكاية.. للان إيطاليا.. .. اسبانيا طالبتها . بتعويضات... للانها. اغرقت السوق الأوروبي بالزيت الزيتونة التونسية.. و كسرت الأسوأم... توا... السوم او السعر أصبح غالي.. ليس لقلة الإنتاج.. لا.. لا... كما يعتقد البعض.. غلط....وخطأ.. مشاع في الإعلام... التونسي.. بل إيطاليا فرضت على تونس تنقص من الإنتاج.. و زادة اليونان.. قلعت أشجار زيتون و قلصت من إنتاجها.. بظغط من الايطاليين و الاسبان.. لرفع سعرها فالسوق الدولية... هكاهو.. و الدليل.. شطر حقول هنشير الشعال.. أخضر و ملاهين بيه... و الشطر الثاني.. ولى شايح.. و أشجار زيتونة ميتة.. و أصبحت أرض بورية... الأمر واضح.. اللوبي الإيطالي و الاسباني.. هو الذي ظغط على الدولة التونسية لتقليص إنتاجها للزيت الزيتونة.. و النتيجة هاهي قدامكم... و باش تأكدوا من كلامي.. إبحثوا في الغوغل بالإنجليزية (عن التعويضات التي تلقاها منتجي زيت الزيتونة باليونان.. من الاتحاد الأوروبي.. قلع كل شجرة من جذورها ياخد عليها الفلاح اليوناني 1000 اورو..) تخيلوا... توا فهمتو الفيلم.. كيفاش .. هكاهو..
كلمة ملك الدولة يجب البحث فيها لان الدولة عبر التاريخ زمن حكم البايات و الاستعمار الفرنسي و زمن بورقيبة كانت تنهب الأراضي من المواطنين
NCHALLAH LA PRISENT À VIE POUR LES TRAÎTRES
شوف هاك الضيف لي جايبينو يبرّر في السرقة
بربي الجمهور متابع الإذاعة هذي فرنسيس ؟
اش تحكي يا معلم