فوزي محسون - رحمان يا رحمان | جلسة مع توحة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 27 жов 2024

КОМЕНТАРІ • 9

  • @bofaisal9462
    @bofaisal9462 5 років тому +1

    ( فتحية حسن ) ذات الحشمة والعفة والوقار والصوت البديع الذي أطربتنا به يوما ما يوم كنا في عز المراهقة والشباب نسبح في الخيال مع الكلمات وهي تعبر عن واقع الحال ( عاش من شافك ) ( أشر لي بالمنديل ) ..وهي لا تخرج إلا مع أبيها أو أخيها .. الفاتنة الرائعة التي طالما حلم قدماء الفنانين بكلمة منها .. أما جلسة فنية مثل هذه فقد أطارت بعقل فوزي وصوابه وهو يتأوه بين ثنايا الكلمات واللحن موجها إليها تلك الآهات والأحزان الدفينة في قلوب العشاق .. هذا ما يتراءى لي .. والله أعلم .. ورحم الله فوزي .. وغفر لي ولكم ولجميع المؤمنين والمؤمنات 💐

  • @سعدالعنزي-ش2ر
    @سعدالعنزي-ش2ر Рік тому

    اللهيرحمكىفوزي❤

  • @basheer_aldayfe
    @basheer_aldayfe 5 років тому +2

    هذة من الاغنية اليمنية
    للفنان الراحل محمد ابو نصار
    وكلمات اخو محمد ابو نصار
    اسم الشاعر يحي حسين

  • @كونتإِسْمَٰعِيلَرِزْقٌ

    الله الله الله

  • @mhbmhb1724
    @mhbmhb1724 5 років тому +2

    رحمن يا رحمن يامن فوق عرشه مرتفع
    ياقاضي الحاجات يامن بالسراير مطلع
    اليوم هذا صدفت الزين الابيض قد جزع
    قد كنت بااصلي ولا دركته الا حين نكع
    مرنح القامة شبيه الخيزران المرتفع
    في هودجه مخبي والمخباء مكانه ممتنع
    ما يعرف الخرجه سوى فوق الوسايد مضطجع
    إذا خرج ما تدري الا والعوالم تجتمع
    قيام في الخدمة والطاعة وما قاله تُبع
    يحي عمر لو شاهده يبقى مكانه مرتزع
    وان شافه العابد وهو في قبلة الله مختشع
    بطل صلاته والعبادة ثم يخرج يبترع
    وان شافه الحاج ذهل عقله ومن مكة رجع
    وان شافه الصايم يقول الزاد يفطر به سرع
    يقول قد غابت وعاد الظهر ما قد شي جزع
    فقلت له بالله قلبي ملك لك وانت استمع
    اقطع والا امنع والا استملكه والا فبع
    ذا راس عبدك عندك وذمتك له تتسع
    فقلت له كلمة واحدة ذي تستمع
    هذا يميني لك بعهدالله ومن يخدع خُدع
    اني بحبك مفتتن قلبي بعشقك ملتذع
    ومقصدي حاجة خفيفة سهل مافيها وجع
    نشط لها شفي وقلبي منها ما قنع
    الثم لهذا الخد وهذا الورد ذي فوقه زُرع
    فقال لي مااحلا كلامك إنما طبعك هلع
    بااقول للدنيا كفى واعيش راضي مقتنع
    واقول يالله ياحبل الرجاء لاتنقطع
    كم سار من عمري وانا في الحب شاهق طمع
    لا زال همي ولا خلّى جفوني تجتمع
    ياخافقي بالله حبيبك كان بالدنيا ورع
    بعد إبن عبدالله جاهد في طريقه متبع
    والفين صلوا عالنبي ذي من جهنم قد شفع
    واندخل الجنة بفضله يوم قدره مرتفع
    .......................................
    كلمات الشاعر :
    يحي عمر اليافعي
    عاش في القرن الحادي عشر
    الهجري تقريبا مهاجرا بحرا
    متنقل بين مدن سواحل جنوب
    الجزيرة من عدن الى حضرموت
    ثم بين مدن الهند ، ومنها حيدرآباد
    التي كان بها كثير من أبناء قبيلته
    يعملون عسكر عند سلطانها وكان
    يجيد اللغة الأوردية
    غنى قصايده والحانه أكثر مطربي
    عدن والخليج قديما وحديثا
    له ديوان مسمى : غنائيات يحي عمر
    و ديوان: شل العجب شل الدان

  • @mabihinafff942
    @mabihinafff942 Рік тому

    عطيته ٤٠٠ رجعلي ٢٩ سمكمك ٢٩٩٢

  • @سعدالعنزي-ش2ر
    @سعدالعنزي-ش2ر Рік тому

    الىلع ‏‪1:50

  • @mhbmhb1724
    @mhbmhb1724 5 років тому +1

    رحمن يا رحمن يامن فوق عرشه مرتفع
    ياقاضي الحاجات يامن بالسراير مطلع
    اليوم هذا صدفت الزين الابيض قد جزع
    قد كنت بااصلي ولا دركته الا حين نكع
    مرنح القامة شبيه الخيزران المرتفع
    في هودجه مخبي والمخباء مكانه ممتنع
    ما يعرف الخرجه سوى فوق الوسايد مضطجع
    إذا خرج ما تدري الا والعوالم تجتمع
    قيام في الخدمة والطاعة وما قاله تُبع
    يحي عمر لو شاهده يبقى مكانه مرتزع
    وان شافه العابد وهو في قبلة الله مختشع
    بطل صلاته والعبادة ثم يخرج يبترع
    وان شافه الحاج ذهل عقله ومن مكة رجع
    وان شافه الصايم يقول الزاد يفطر به سرع
    يقول قد غابت وعاد الظهر ما قد شي جزع
    فقلت له بالله قلبي ملك لك وانت استمع
    اقطع والا امنع والا استملكه والا فبع
    ذا راس عبدك عندك وذمتك له تتسع
    فقلت له كلمة واحدة ذي تستمع
    هذا يميني لك بعهدالله ومن يخدع خُدع
    اني بحبك مفتتن قلبي بعشقك ملتذع
    ومقصدي حاجة خفيفة سهل مافيها وجع
    نشط لها شفي وقلبي منها ما قنع
    الثم لهذا الخد وهذا الورد ذي فوقه زُرع
    فقال لي مااحلا كلامك إنما طبعك هلع
    بااقول للدنيا كفى واعيش راضي مقتنع
    واقول يالله ياحبل الرجاء لاتنقطع
    كم سار من عمري وانا في الحب شاهق طمع
    لا زال همي ولا خلّى جفوني تجتمع
    ياخافقي بالله حبيبك كان بالدنيا ورع
    بعد إبن عبدالله جاهد في طريقه متبع
    والفين صلوا عالنبي ذي من جهنم قد شفع
    واندخل الجنة بفضله يوم قدره مرتفع
    .......................................
    كلمات الشاعر :
    يحي عمر اليافعي
    عاش في القرن الحادي عشر
    الهجري تقريبا مهاجرا بحرا
    متنقل بين مدن سواحل جنوب
    الجزيرة من عدن الى حضرموت
    ثم بين مدن الهند ، ومنها حيدرآباد
    التي كان بها كثير من أبناء قبيلته
    يعملون عسكر عند سلطانها وكان
    يجيد اللغة الأوردية
    غنى قصايده والحانه أكثر مطربي
    عدن والخليج قديما وحديثا
    له ديوان مسمى : غنائيات يحي عمر
    و ديوان: شل العجب شل الدان

  • @mhbmhb1724
    @mhbmhb1724 5 років тому +1

    رحمن يا رحمن يامن فوق عرشه مرتفع
    ياقاضي الحاجات يامن بالسراير مطلع
    اليوم هذا صدفت الزين الابيض قد جزع
    قد كنت بااصلي ولا دركته الا حين نكع
    مرنح القامة شبيه الخيزران المرتفع
    في هودجه مخبي والمخباء مكانه ممتنع
    ما يعرف الخرجه سوى فوق الوسايد مضطجع
    إذا خرج ما تدري الا والعوالم تجتمع
    قيام في الخدمة والطاعة وما قاله تُبع
    يحي عمر لو شاهده يبقى مكانه مرتزع
    وان شافه العابد وهو في قبلة الله مختشع
    بطل صلاته والعبادة ثم يخرج يبترع
    وان شافه الحاج ذهل عقله ومن مكة رجع
    وان شافه الصايم يقول الزاد يفطر به سرع
    يقول قد غابت وعاد الظهر ما قد شي جزع
    فقلت له بالله قلبي ملك لك وانت استمع
    اقطع والا امنع والا استملكه والا فبع
    ذا راس عبدك عندك وذمتك له تتسع
    فقلت له كلمة واحدة ذي تستمع
    هذا يميني لك بعهدالله ومن يخدع خُدع
    اني بحبك مفتتن قلبي بعشقك ملتذع
    ومقصدي حاجة خفيفة سهل مافيها وجع
    نشط لها شفي وقلبي منها ما قنع
    الثم لهذا الخد وهذا الورد ذي فوقه زُرع
    فقال لي مااحلا كلامك إنما طبعك هلع
    بااقول للدنيا كفى واعيش راضي مقتنع
    واقول يالله ياحبل الرجاء لاتنقطع
    كم سار من عمري وانا في الحب شاهق طمع
    لا زال همي ولا خلّى جفوني تجتمع
    ياخافقي بالله حبيبك كان بالدنيا ورع
    بعد إبن عبدالله جاهد في طريقه متبع
    والفين صلوا عالنبي ذي من جهنم قد شفع
    واندخل الجنة بفضله يوم قدره مرتفع
    .......................................
    كلمات الشاعر :
    يحي عمر اليافعي
    عاش في القرن الحادي عشر
    الهجري تقريبا مهاجرا بحرا
    متنقل بين مدن سواحل جنوب
    الجزيرة من عدن الى حضرموت
    ثم بين مدن الهند ، ومنها حيدرآباد
    التي كان بها كثير من أبناء قبيلته
    يعملون عسكر عند سلطانها وكان
    يجيد اللغة الأوردية
    غنى قصايده والحانه أكثر مطربي
    عدن والخليج قديما وحديثا
    له ديوان مسمى : غنائيات يحي عمر
    و ديوان: شل العجب شل الدان