فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم

استمتعوا معي برحلة إلى الجنّات يطيف بنا ابن القيّم رحمه الله بوصف جميل لبعض متعها في ميميّته الشهيرة.. بداية بالطريق إليها وهو محفوف بالمكاره .. ثم وديانها ومخيماتها وجبالها ثم خطاب الملك جلّ جلاله للمؤمنين ثم النظر إلى وجهه الكريم سبحانه.. ثم يلتفت التفاتة إلى الحور الحسان فيأتينا بشيء من وصفهنّ ويحدثنا عن مهرهنّ ويذكّرنا بأنها تلك بيوتنا الأولى التي سكنها أبانا من قبل .. ثم ينقلنا إلى سوقها الذي أخبرنا عنه المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه ومن ثم يعود إلى وصف الرياض والوديان والمنابر المعدّة لأهل الفضل أسأل الله أن يجعلني وإياكم من ساكنيها .. ويعود ليذكرنا بأعظم نعمة في الجنات وهي النظر إلى وجه الكريم الجميل سبحانه .. ويختم بقوله المشهور: فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم.

[@Sky-dd7ei]

يارب ارزقنا النظر الى وجهك

[@Abdullah2000]

ما شاء الله تبارك الرحمن
ياااارب

[@dghadahamdounhamdoun]

ما شاء الله الله يرزقنا إياها..

[@TareqShaaban]

آميين .. صحبة بإذن الله

[@sasukeutchiha1284]

ماشاء الله ❤️❤️🌹
ربنا اجعلنا من اهل الفردوس الأعلى

[@TareqShaaban]

آمين .. صحبة بفضل الله