كيف لعالم جليل مثل الشيخ الددو يلقي درسا في غاية الاهمية و النساء يشوشن سواء بالانفعال أو بذكر الله .عند الجلوس بين يدي العلماء (و هو حلم الكثيرين) عليكن التزام الصمت المطبق، و هذا لإظهار الوقار للعالم من جهة و ليسمعها غيركم و يتمعّن إذا كانت مسجلة
الفرق بين العشر الصغرى والعشر الكبرى القراءات العشر الصغرى هي إذا جمعنا الشاطبية والدرة معا..إذا جمعناهم ودرسناهم نكون قد جمعنا القراءات العشر الصغرى وإليك تفصيل كل واحدة منهم : الشاطبية كما هو معلوم نظم نظمه القاسم ابن فيره الشاطبي وهو خاص بالقراءات السبع والشاطبية ماهو إلا تلخيص لكتاب التيسير للامام الداني رحمه الله وقد زاد الإمام بعض الأسانيد وبعض الزيادات تسمى بزيادات القصيد قال الشاطبي رحمه الله وألفافها زادت بنشر فوائد قال الشاطبي رحمه الله وفي يسرها التيسير رمت اختصاره*********فاجنت بعون الله منه مؤملا أي أن الشاطبي قال بأنه اختصر كتاب الداني الذي هو نثر في الشعر الذي هو الشاطبية ليسهل على طلبة العلم حفظه ومن المعلوم ان الشاطبي زاد بعض المسائل في الشاطبية لم ترد في التيسير وصحت بها القراءة في بعضها وفي بعضها الآخر لم تصح به القراءة ليس هذا مكان سرد بعض هذه الزيادات بالنسبة للدرة فهي من نظم الامام ابن الجزري رحمه الله وهي خاصة بالقراءات الثلاثة المتممة للعشر وهم أبو جعفر يزيد ابن القعقاع المدني قارئ المدينة الأول وشيخ الإمام نافع رحمه الله ويعقوب الحضرمي وخلف العاشر الراوي عن سليم عن حمزة الزيات ويقال له أيضا خلف عن نفسه أو خلف الدرة أو خلف البزار قال ابن الجزري رحمه الله وبعد فهذا نظمي حروف ثلاثة *********تتم لها العشر القراءات وانقلا كما هو في تحبير تيسير سبعها*********فأسأل ربي أن يمن فتكملا بين الناظم أن الدرة ماهي إلا للقراءات الثلاثة المتممة للعشر وأنه استخلص الدرة من كتاب له اسمه تحبير التيسير وهو للناظم نفسه خاص بالقراءات العشر ثم قال الناظم أبو جعفر عنه ابن وردان ناقل *********كذاك ابن جماز سليمان ذو العلا ويعقوب قل عنه رويس وروحهم*******واسحاق مع ادريس عن خلاف تلا ولمن أراد أن يدرس الدرة يجب عليه أن يدرس الشاطبية لأن الدرة مبنية عليها لأن ماسكت عنه ابن الجزري في الدرة فهو مذكور في الشاطبية أما القراءات العشر الكبرى فهي من طريق طيبة النشر لابن الجزري وقد جمع فيها العديد من الكتب من بينها الشاطبية والدرة وحاصل هذه الطرق اكثر من 980 طريق ...إذن فالطيبة جامعة وشاملة أما الشاطبية والدرة فماهي إلا نزغ يسير من هذا العلم وقد ضمهم الإمام ابن الجزري في الطيبة...
جزاكم الله خيرا
اللهم احفظ شيخنا محمد الحسن الددو
جزاكم الله خيرا كثيرا
ماشاء الله
بارك الله الله فيكم وجزاكم الله خيرا و تقبل الله منكم( من اراد الله به خيرا يفقه في الدين)
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
اااااامييييين يارب العالمين
محاضره اكثر من رائعه اوصي بسماعها وارسالها للاخرين
أللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين. الله يبارك فيك ويحفظكم.
بوركتم حفظكم الله
ما تقدموه رائع. فقط ملحظ بسيط. في الإملاء )لبالمرصاد( اصلحوها. وتاكدوا من الإملاء خاصة العناوين.
أين هو الحطأ بارك الله فيك
كتبتم العنوان( لبلمرصاد) الصحيح)
لبالمرصاد)
لبالمرصاد وليس لبلمرصاد.
عدلوها اذا سمحتم.
كيف لعالم جليل مثل الشيخ الددو يلقي درسا في غاية الاهمية و النساء يشوشن سواء بالانفعال أو بذكر الله .عند الجلوس بين يدي العلماء (و هو حلم الكثيرين) عليكن التزام الصمت المطبق، و هذا لإظهار الوقار للعالم من جهة و ليسمعها غيركم و يتمعّن إذا كانت مسجلة
الفرق بين العشر الصغرى والعشر الكبرى
القراءات العشر الصغرى هي إذا جمعنا الشاطبية والدرة معا..إذا جمعناهم ودرسناهم نكون قد جمعنا القراءات العشر الصغرى وإليك تفصيل كل واحدة منهم :
الشاطبية كما هو معلوم نظم نظمه القاسم ابن فيره الشاطبي وهو خاص بالقراءات السبع والشاطبية ماهو إلا تلخيص لكتاب التيسير للامام الداني رحمه الله وقد زاد الإمام بعض الأسانيد وبعض الزيادات تسمى بزيادات القصيد
قال الشاطبي رحمه الله
وألفافها زادت بنشر فوائد
قال الشاطبي رحمه الله
وفي يسرها التيسير رمت اختصاره*********فاجنت بعون الله منه مؤملا
أي أن الشاطبي قال بأنه اختصر كتاب الداني الذي هو نثر في الشعر الذي هو الشاطبية ليسهل على طلبة العلم حفظه
ومن المعلوم ان الشاطبي زاد بعض المسائل في الشاطبية لم ترد في التيسير وصحت بها القراءة في بعضها وفي بعضها الآخر لم تصح به القراءة ليس هذا مكان سرد بعض هذه الزيادات
بالنسبة للدرة فهي من نظم الامام ابن الجزري رحمه الله وهي خاصة بالقراءات الثلاثة المتممة للعشر
وهم
أبو جعفر يزيد ابن القعقاع المدني قارئ المدينة الأول وشيخ الإمام نافع رحمه الله ويعقوب الحضرمي وخلف العاشر الراوي عن سليم عن حمزة الزيات ويقال له أيضا خلف عن نفسه أو خلف الدرة أو خلف البزار
قال ابن الجزري رحمه الله
وبعد فهذا نظمي حروف ثلاثة *********تتم لها العشر القراءات وانقلا
كما هو في تحبير تيسير سبعها*********فأسأل ربي أن يمن فتكملا
بين الناظم أن الدرة ماهي إلا للقراءات الثلاثة المتممة للعشر
وأنه استخلص الدرة من كتاب له اسمه تحبير التيسير وهو للناظم نفسه خاص بالقراءات العشر
ثم قال الناظم
أبو جعفر عنه ابن وردان ناقل *********كذاك ابن جماز سليمان ذو العلا
ويعقوب قل عنه رويس وروحهم*******واسحاق مع ادريس عن خلاف تلا
ولمن أراد أن يدرس الدرة يجب عليه أن يدرس الشاطبية لأن الدرة مبنية عليها
لأن ماسكت عنه ابن الجزري في الدرة فهو مذكور في الشاطبية
أما القراءات العشر الكبرى فهي من طريق طيبة النشر لابن الجزري وقد جمع فيها العديد من الكتب من بينها الشاطبية والدرة وحاصل هذه الطرق اكثر من 980 طريق ...إذن فالطيبة جامعة وشاملة أما الشاطبية والدرة فماهي إلا نزغ يسير من هذا العلم وقد ضمهم الإمام ابن الجزري في الطيبة...
النساء مزعجات جعلوني لا استطيع إكمال المقطع