لطالما سمعت او قرأت خاصة في الروايات العربية امراً ليس جيد ويزرع في النخبة القارئه والتي هيا قليل في الوطن العربي امرا ليس جيدا حتى كبار الروائين لم يفلتو من ذكر اشياء تزرع في عقل القارئ امرا تعيس محبط وحتى الكبير نجيب محفوظ لم يفلت منها تصدير نظرة محبطه (في الجزء الثاني من رواية ملحمة الحرافيش بلتحديد عند موت شمس الدين يروي الاستاذ نجيب ان كل ما عاشه شمس الدين من فتونه واخلاق وعدل ال اخ نهايته الموت أي وكأن الامر سيان للأنسان عاش يتحلى بجميع الصفات المحموده منها الذكاء الشجاعة العدل نصر المستضعف الى اخ سيان !!وإن كان عكس او ضد هاذه الصفاة المحموده والامر شتان نعم نهاية الانسان الموت لاكن هاذا يزرع في القارئ خاصة ان كان لم تطحنه الحياة وتعلمه امور لا يتعلمها في كتاب هاذا الامر يجعله يظن فعلاً ان الانسان عمل او لم يعمل سيموت فيزرع الروائي او الكاتب الضعف والخمول ويصدر التعاسه للقارئ ليس بهاذا تُبنى الحضارة ،
ان يكون ( مصنوعا ) بالكامل من (( مونادات )) لامتناهية الصغر ...او مصنوعا بالكامل من الألواح والمسامير ...ماذا يمكن لذلك ان يغير في جوهر الامور ؟! ...فيماعدا ان تتحول كل ( ابستيمولوجيا ) الى حلم ...او نكتة او كابوس او مونتاج سينيمائي رقمي ،ثلاثي او خماسي او سداسي الابعاد ...فيماعدا ذلك ،مالذي يجب تنقيحه في الروايات البلزاكية ؟!
االله الله الله علي الجمال❤❤❤❤❤❤❤عظمه ،رحمك الله يا استاذنا ويا اديبنا ❤❤
ماشاء الله على الراوي زاد من حلاوة هذه الملحمة وبث فيها الحياة حتى اني صرت افضل ان اسمعها منه على ان القراءة الصامتة
الله ايه العظمة دى الرواية الكاتب والقاريء
في كل مرة اعيد سماع الجزء الأول حتى اكمل إلى بقية الأجزاء❤❤❤
ابدعت استاذ احمد اسماعيل
الصوت والالقاء ولاأروع
شكرا جزيلا انتظرت هذه الرواية كثيرا
شكرا لك
رائع
بالتوفيق
😀
أشكرك على بثّ هذه الملحمة🌹
من الروائع
وقفت 1:03:31
3:15
صوت الراوى جميل..أداء موفق...غير أن هناك كلمة تنطق خطأ وهى (الكارو) أنها بتشديد الراء مع المد وهى عربة الحمار
لطالما سمعت او قرأت خاصة في الروايات العربية امراً ليس جيد ويزرع في النخبة القارئه والتي هيا قليل في الوطن العربي امرا ليس جيدا حتى كبار الروائين لم يفلتو من ذكر اشياء تزرع في عقل القارئ امرا تعيس محبط وحتى الكبير نجيب محفوظ لم يفلت منها تصدير نظرة محبطه (في الجزء الثاني من رواية ملحمة الحرافيش بلتحديد عند موت شمس الدين يروي الاستاذ نجيب ان كل ما عاشه شمس الدين من فتونه واخلاق وعدل ال اخ نهايته الموت أي وكأن الامر سيان للأنسان عاش يتحلى بجميع الصفات المحموده منها الذكاء الشجاعة العدل نصر المستضعف الى اخ سيان !!وإن كان عكس او ضد هاذه الصفاة المحموده والامر شتان نعم نهاية الانسان الموت لاكن هاذا يزرع في القارئ خاصة ان كان لم تطحنه الحياة وتعلمه امور لا يتعلمها في كتاب هاذا الامر يجعله يظن فعلاً ان الانسان عمل او لم يعمل سيموت فيزرع الروائي او الكاتب الضعف والخمول ويصدر التعاسه للقارئ ليس بهاذا تُبنى الحضارة ،
هو اي الأناشيد الغريبة اللي بيقولها ف النص دي!
تمتلئ الرواية بأبيات من الشعر الفارسي التي استخدمها الكاتب كرمز للمجهول الذي تهيم به أرواح البشر..... ( ويكيبيديا)
دي اناشيد الروح لحافظ الشيرازي
بلغة فارسية
دي مقالة عن الابيات ومعانيها وعلاقتها بالسرد والاحداث
ان يكون ( مصنوعا ) بالكامل من (( مونادات )) لامتناهية الصغر ...او مصنوعا بالكامل من الألواح والمسامير ...ماذا يمكن لذلك ان يغير في جوهر الامور ؟! ...فيماعدا ان تتحول كل ( ابستيمولوجيا ) الى حلم ...او نكتة او كابوس او مونتاج سينيمائي رقمي ،ثلاثي او خماسي او سداسي الابعاد ...فيماعدا ذلك ،مالذي يجب تنقيحه في الروايات البلزاكية ؟!
اسكه كارو مش كارووو....اسأل واحد مصرى عن كيفية نطق الكلمه...