ثانياً : القومية والوطنية

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 19 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 4

  • @homodalazmi2415
    @homodalazmi2415 2 роки тому

    العرب لحد الان في الجاهليه

  • @musabalalawi3554
    @musabalalawi3554 6 років тому

    نفس المواضيع بالسعودية بس المنهج يفند تلك الجماعات ومؤسسيها وارائهم والرد عليهم ومحاسن ومساوئ

  • @Sami-pd5kc
    @Sami-pd5kc 6 місяців тому

    يتكلم عن التغريب وهو جامع فتيات يتكلم ويمعن النظر فيهن وهن يمعنون النظر إليه. هذا أيضا من التغريب ي أستاذ غض البصر فرض من الله تعالى على كل من الرجال والنساء والحياء شعبة من الإيمان.

  • @tanitdeesse3091
    @tanitdeesse3091 5 років тому

    ماذا يريد دعاة الوحدة الإسلامية؟ هل سيصبح المسلم الذي يعيش في الفيليبين مواطناً لنفس الوطن الذي ينتمي إليه الشخص الذي يعيش في مصر؟ بينما القبطي الذي هو و اجداده و اجداد اجداده كانوا مصريين يعتبر مواطن من الدرجة الثانية في بلده؟
    يتمسك بعض رجال الدين الإسلامي ببعض الآيات القرآنية التي أنزلت على الرسول، و التي تكفر غير المسلم وكان ما يبررها عندما كانت الدعوة الإسلامية في مهدها، و يعتبرون الآيات التي تدعو إلى التسامح و المحبة بين البشر منسوخة. اتمنى ان يستمع رجال الدين هؤلاء إلى ما يقوله القسيس، اي قسيس، في كرازته في الكنيسة و يقارنوها بما يقولون هم في خطب الجمعة في المساجد.
    اما آن للشيوخ الأفاضل ان ينتبهوا إلى التقدم الحضاري في العالم المتمدن من القضاء على التمييز العنصري و الديني؟ و أبرز مثال على ذلك إتنخاب رئيس جمهورية الولايات المتحدة الاميريكية. و كما هو معروف ان اوباما هو زنجي من عائلة إسلامية. عندما قيل لكولين باول، وزير خارجية الولايات المتحدة السابق ان من المحتمل ان يكون رئيس ، الحمهورية المنتخب مسلماً قال و لما لا. و إني اؤيده بكل جوارحي بشرط ان يكون ولاء الرئيس المنتخب لوطنه قبل ان يكون لدينه.
    ثم يعتبر هؤلاء ان الحكم العلماني هو ضد الدين، و هذا خطأ فادح، فالإنسان هو حر بما يعتقد و له الحق ان يمارس طقوسه الدينية متى و كيفما شاء، على ألا يتدخل الدين في الحكم. هذا هو الحكم العلماني.
    يتساءل الإسلاميون هل يوجد افضل من حكم الله كمصدر للتشريع؟ الجواب على ذلك التساؤل قد يكون كلا، و لكنهم يغفلون امراً في غاية الاهمية، و هو ان الأحكام تقنن لتلائم عادات و تقاليد البشر الذين بعيشون في المكان و الزمان التين تسن فيها تلك الاحكام. فهل يعقل ان يتبع الإنسان في زماننا هذا، احكام سنت قبل 14 قرن في الجزيرة العربية على قوم اميين رحل؟ من اشهر القوانين البشرية في التاريخ هي قوانين حمو رابي. اين هذه القوانين الآن؟ فالقوانين في تطور مستمر و تتغير بتغير اوضاع البشر. و مثال على ذلك كان القانون في فرجينيا في القرن السابع عشر يحرم على العبيد التعليم و التوقيع على إتفاقيات و امتلاك دار اوقطعة ارض، و حتى تعلم القراءة و الكتابة، و في القرن الحادي و العشرين ينتخب الاميريكيون عبداً ليرأسهم.
    الم يحن الوقت للبشر ان يتعاملوا مع بعضهم البعض بمحبة و إحترام بصرف النظر عن الإختلاف في اللون او الدين او القومية؟