توجيه ثمين حول مسألة التفكير والتخوف من المستقبل | الشيخ سعد الشثري

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 18 жов 2024

КОМЕНТАРІ • 17

  • @ابومحمد-ف6ع9ل
    @ابومحمد-ف6ع9ل 9 місяців тому +3

    🤲٠٠ اسأل الله بفضله وجوده وكرمه وعطائه وإحسانه ان يجعل المملكة العربية السعودية في أمن وأمان ورخاء واستقرار إلى يوم القيامة وسائر بلاد المسلمين ٠٠🤲

  • @تزودمنالخير
    @تزودمنالخير 9 місяців тому +1

    جزاكم الله خير الجزاء. والله ان عزالدوله. بالعلماء الحكماء فهم عون للامراء
    اللهم اجمع شمل المسلمين.
    ووحدصفهم.

  • @badreddinegaga7645
    @badreddinegaga7645 9 місяців тому +3

    جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم

  • @ابوسلطان-ج8ر4ص
    @ابوسلطان-ج8ر4ص 9 місяців тому

    الحمدالله انا العلماء الربانيين امثالك موجودين ينشرون الخير ويحبون الفأل ويبثونه في المجتمع
    وهدى الله اهل التشائم الذين علت أصواتهم في مجتمعنا باسم الجرح والتعديل

  • @ياربرحمتك-ع6ث
    @ياربرحمتك-ع6ث 9 місяців тому +1

    ‏المداومة على قراءة سورة البقرة، أشبة بالمطر عندما ينزل على أرض قد جفت ويبس شجرها، فهي غيث لروحك وقلبك وجسدك❤️❤️❤️.

  • @ياسرالدوسري-ب8ح
    @ياسرالدوسري-ب8ح 9 місяців тому +1

    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

  • @tolgabiskra4695
    @tolgabiskra4695 9 місяців тому

    جزاك الله خيرا

  • @تزودمنالخير
    @تزودمنالخير 9 місяців тому +1

    ❤❤❤❤❤

  • @YAHYAASIRI-b1k
    @YAHYAASIRI-b1k 9 місяців тому

    انتم اهل الدنيا يا شيخ سعد لا تقلق لن نزاحمكم فيها

  • @BrahimTaouil-j8o
    @BrahimTaouil-j8o 9 місяців тому

    هل عنده تلكرم

  • @JTBSOA
    @JTBSOA 9 місяців тому

    الله أكبر ، كلام العلماء فيه الحكمة والعقل والسكينة، الحمد لله الذي هدانا للتوحيد والسنة ، وماكنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ، والحمد لله على نعمة وجود العلماء السلفيين ، المتبعين كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، اللهم اجعلنا ممن ينصر دينك بالعلم والعمل معا، لا كاليهود الذين علموا ولم يعملوا ، ولا كالنصارى الذين عملوا ولم يعلموا ـ ومن شابههم من الفرق الضالة الهالكة- اللهم أحينا على التوحيد والسنة وأمتنا عليهما. والذي ابتعد عنهما فإنه يحترق ولا يعرف الأمن ، قال ربي جل في علاه {وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنكُمۡ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ ‌لَيَسۡتَخۡلِفَنَّهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ كَمَا ٱسۡتَخۡلَفَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمۡ دِينَهُمُ ٱلَّذِي ٱرۡتَضَىٰ لَهُمۡ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّنۢ بَعۡدِ خَوۡفِهِمۡ أَمۡنًاۚ يَعۡبُدُونَنِي لَا يُشۡرِكُونَ بِي شَيۡـًٔاۚ} هكذا أهل التوحيد والمدافعين عنه والداعين إليه ،،،، لهم الأمن ، صدق ربي جل جلاله...قال الإمام السعدي في تفسير هذه الآية: هذا من أوعاده الصادقة، التي شوهد تأويلها ومخبرها، فإنه وعد من قام بالإيمان والعمل الصالح من هذه الأمة، أن يستخلفهم في الأرض، يكونون هم الخلفاء فيها، المتصرفين في تدبيرها، وأنه يمكن لهم دينهم الذي ارتضى لهم، وهو دين الإسلام، الذي فاق الأديان كلها، ارتضاه لهذه الأمة، لفضلها وشرفها ونعمته عليها، بأن يتمكنوا من إقامته، وإقامة شرائعه الظاهرة والباطنة، في أنفسهم وفي غيرهم، لكون غيرهم من أهل الأديان وسائر الكفار مغلوبين ذليلين، وأنه يبدلهم من بعد خوفهم الذي كان الواحد منهم لا يتمكن من إظهار دينه، وما هو عليه إلا بأذى كثير من الكفار، وكون جماعة المسلمين قليلين جدا بالنسبة إلى غيرهم، وقد رماهم أهل الأرض عن قوس واحدة، وبغوا لهم الغوائل.
    فوعدهم الله هذه الأمور وقت نزول الآية، وهي لم تشاهد الاستخلاف في الأرض والتمكين فيها، والتمكين من إقامة الدين الإسلامي، والأمن التام، بحيث يعبدون الله ولا يشركون به شيئا، ولا يخافون أحدا إلا الله، فقام صدر هذه الأمة، من الإيمان والعمل الصالح بما يفوقون على غيرهم، فمكنهم من البلاد والعباد، وفتحت مشارق الأرض ومغاربها، وحصل الأمن التام والتمكين التام، فهذا من آيات الله العجيبة الباهرة، ولا يزال الأمر إلى قيام الساعة، مهما قاموا بالإيمان والعمل الصالح، فلا بد أن يوجد ما وعدهم الله، وإنما يسلط عليهم الكفار والمنافقين، ويديلهم في بعض الأحيان، بسبب إخلال المسلمين بالإيمان والعمل الصالح.
    { وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ } التمكين والسلطنة التامة لكم، يا معشر المسلمين، { فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ } الذين خرجوا عن طاعة الله، وفسدوا، فلم يصلحوا لصالح، ولم يكن فيهم أهلية للخير، لأن الذي يترك الإيمان في حال عزه وقهره، وعدم وجود الأسباب المانعة منه، يدل على فساد نيته، وخبث طويته، لأنه لا داعي له لترك الدين إلا ذلك. ودلت هذه الآية، أن الله قد مكن من قبلنا، واستخلفهم في الأرض، كما قال موسى لقومه: { وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ } وقال تعالى: { وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ }

    • @alaahamouda984
      @alaahamouda984 8 місяців тому

      ووينهم من اهل فلسطين

  • @toufikdadou8350
    @toufikdadou8350 9 місяців тому

    ولماذا لم تضرب مثال بغزة وطوفان الأقصى الذي إنتصر وينتصر وحكام العرب خذلوهم

    • @abdulrahmanqahtani3618
      @abdulrahmanqahtani3618 8 місяців тому

      المحاضرة قديمة،
      قبل ما الشيخ -حفظه الله- يشيب

    • @abdulrahmanqahtani3618
      @abdulrahmanqahtani3618 8 місяців тому

      المحاضرة قديمة،
      قبل ما الشيخ -حفظه الله- يشيب