نشكر الاخ تركي القهيدان محاضر جيد في تخصصه ليست الدراسه اكادميه لكن القيهدان طبق تخصصه عمليا عل الطبيعه نتمنا من الاخ تركي اعداد رحلات شتويه إلا مناطق الكهوف برعاية الهيئه العامه للسياحه وان يتم دعمه في ذلك
الكهوف ، مشاهدات ميدانية ، ودراسات علمية : معلومات متميزة ، وخبرات متضافرة ، وبحوث متناغمة ، عن الكهوف والآثار ، وما تحتويه من أسرار ، وما تتضمنه من أخبار ...!!! كشف إعجازها ، وأبان حقيقتها ، وسلط الأضواء الكاشفة على معالمها ، باحث قدير ، وعالم جليل ، ارتبط اسمه بالآثار ، كما ترتبط أشعة الشمس بضوء النهار ، فأصبح في عداد عمالقة الآثار في العالم ، إنه الباحث : تركي بن إبراهيم القهيدان الذي فك رموز الصخور ، وحلل ملامح الجحور ، وغامر بحياته ، وواجه الأهوال والشدائد ، في ظلمات متلاطمة ، بعضها فوق بعض ، لتستبين أمته طريق الرقي والتطوير ، وتستضيء بنور العلم والتنوير ، حيث أحرق زهرة شبابه ، وضحى بجهده وماله ، لتسعد أمته في مدارج الشرف والسؤدد ، و ترتقي معالي المجد والمحتد ، للوصول إلى القمم ، بكل العزائم والهمم ....!!! لقد أصابني الذهول ، واستولى علي العجب ، عندما أرى الباحث : القهيدان ، يربط ويحلل ويستنتج ويعلل ، ويقيس ويسطر ، ويحدد ويبين ، في كلام رائد ، ومفهوم راق ، وعلم متوهج ، ونبض متدفق ، ونسق منتظم ، وانتظام متناسق ، جمع الباحث المذكور في كلامه بين أصالة الفكرة ، ومعاصرة المصطلح ، جعل من الآثار موضوعات تهم الناس في العصر الحديث ، وتشتغل بها عقولهم ، حيث مضت أزمنة عديدة ، لا يعبأ أحد بالآثار شيئا ، وينظر إليها بعين الجحود والعقوق والإصغار ، فأصبحت المجتمعات بفضل جهود ذلك الباحث القدير تعيش في هموم الآثار وكنوزها ، والمعالم الأثرية وجواهرها ، فهو الباحث الذي استطاع أن يوقظ أمته إلى أمجادها التاريخية ، وأصولها الحيوية ، وجذورها الضاربة في بطون التاريخ ....!!! إن الباحث القهيدان رائد صحوة نهضوية حديثة أثرية في علم الآثار ، فقد حمل مشعلها بجدارة ، وتصدر ريادتها بكفاءة ، وأعده حقا وصدقا حامل لواء حركة نهضوية حديثة نحو نبش الأصول ، وغربلة الأسس في عالم الآثار ...!!! كيف لا ؟؟!! وقد صحح مفاهيم ، وطور معالم ، وقدم إنجازات في علم الآثار لم يقدمها كثير من أساتذة الجامعات ، فرغم ما قابله من جحود وتهميش ، وصدود وتحجيم ، شق طريقه ، يهزأ بالعقبات ، ويستحلي التحديات ، لأنه عاش للعلم وخدمة أمته ، ولم يعش من أجل الألقاب والأوسمة ، ولو وضعت كفته مع كفة الكثيرين من الأساتذة الأكاديميين ، لرجحت كفته بلا منازع ...!!! لأنه سار على سنن أجداده العلماء ، عاش العلم في جوانحه ، وطبق مبادئ البحث على أصوله ، الشهادات العلمية العليا لا تزيده شيئا ، وفقدها لا يضيره شيئا ، في كل مرفق شهادة ببصماته ، وفي كل معلم سجل بكفاحه ونضاله ، المؤهلات العلمية العليا تشرف به ، ولا يشرف بها ، لأنه فوق الألقاب ، وجهوده فتحت في الآثار كل باب ....!!! والله الموفق .
شكراً لك أخي الغالي.. هذه شهادة نعتز بها من مشرف تربوي بمنزلتك.. وهذا من طيبك ترى كل عمل جميل.. أسأل الله أن يجعلني عند حسن الظن.. ويسعدني ويشرفني تفاعلكم ومتابعتكم رفع الله قدركم في الدنيا والآخرة..
استاذ تركي القهيدان اشكرك لما تقدم من محتوى رائع ومخلص بعملك ولا ازكيك على الله لكن انت ممن يقدم المعلومه بكل مصداقيه وادله علميه 👍
نشكر الاخ تركي القهيدان محاضر جيد في تخصصه ليست الدراسه اكادميه لكن القيهدان طبق تخصصه عمليا عل الطبيعه نتمنا من الاخ تركي اعداد رحلات شتويه إلا مناطق الكهوف برعاية الهيئه العامه للسياحه وان يتم دعمه في ذلك
كلامك صحيح وكلها مرتبطه بالصخور الازفنجيه يادكتور وذالك بسبب قاله الامطار انشفت هذيه الاكهوف
الكهوف ، مشاهدات ميدانية ، ودراسات علمية :
معلومات متميزة ، وخبرات متضافرة ، وبحوث متناغمة ، عن الكهوف والآثار ، وما تحتويه من أسرار ، وما تتضمنه من أخبار ...!!!
كشف إعجازها ، وأبان حقيقتها ، وسلط الأضواء الكاشفة على معالمها ، باحث قدير ، وعالم جليل ، ارتبط اسمه بالآثار ، كما ترتبط أشعة الشمس بضوء النهار ، فأصبح في عداد عمالقة الآثار في العالم ، إنه الباحث : تركي بن إبراهيم القهيدان الذي فك رموز الصخور ، وحلل ملامح الجحور ، وغامر بحياته ، وواجه الأهوال والشدائد ، في ظلمات متلاطمة ، بعضها فوق بعض ، لتستبين أمته طريق الرقي والتطوير ، وتستضيء بنور العلم والتنوير ، حيث أحرق زهرة شبابه ، وضحى بجهده وماله ، لتسعد أمته في مدارج الشرف والسؤدد ، و ترتقي معالي المجد والمحتد ، للوصول إلى القمم ، بكل العزائم والهمم ....!!!
لقد أصابني الذهول ، واستولى علي العجب ، عندما أرى الباحث : القهيدان ، يربط ويحلل ويستنتج ويعلل ، ويقيس ويسطر ، ويحدد ويبين ، في كلام رائد ، ومفهوم راق ، وعلم متوهج ، ونبض متدفق ، ونسق منتظم ، وانتظام متناسق ، جمع الباحث المذكور في كلامه بين أصالة الفكرة ، ومعاصرة المصطلح ، جعل من الآثار موضوعات تهم الناس في العصر الحديث ، وتشتغل بها عقولهم ، حيث مضت أزمنة عديدة ، لا يعبأ أحد بالآثار شيئا ، وينظر إليها بعين الجحود والعقوق والإصغار ، فأصبحت المجتمعات بفضل جهود ذلك الباحث القدير
تعيش في هموم الآثار وكنوزها ، والمعالم الأثرية وجواهرها ، فهو الباحث الذي استطاع أن يوقظ أمته إلى أمجادها التاريخية ، وأصولها الحيوية ، وجذورها الضاربة في بطون التاريخ ....!!!
إن الباحث القهيدان رائد صحوة نهضوية حديثة أثرية في علم الآثار ، فقد حمل مشعلها بجدارة ، وتصدر ريادتها بكفاءة ، وأعده حقا وصدقا حامل لواء حركة نهضوية حديثة نحو نبش الأصول ، وغربلة الأسس في عالم الآثار ...!!!
كيف لا ؟؟!! وقد صحح مفاهيم ، وطور معالم ، وقدم إنجازات في علم الآثار لم يقدمها كثير من أساتذة الجامعات ، فرغم ما قابله من جحود وتهميش ، وصدود وتحجيم ، شق طريقه ، يهزأ بالعقبات ، ويستحلي التحديات ، لأنه عاش للعلم وخدمة أمته ، ولم يعش من أجل الألقاب والأوسمة ، ولو وضعت كفته مع كفة الكثيرين من الأساتذة الأكاديميين ، لرجحت كفته بلا منازع ...!!! لأنه سار على سنن أجداده العلماء ، عاش العلم في جوانحه ، وطبق مبادئ البحث على أصوله ، الشهادات العلمية العليا لا تزيده شيئا ، وفقدها لا يضيره شيئا ، في كل مرفق شهادة ببصماته ، وفي كل معلم سجل بكفاحه ونضاله ، المؤهلات العلمية العليا تشرف به ، ولا يشرف بها ، لأنه فوق الألقاب ، وجهوده فتحت في الآثار كل باب ....!!! والله الموفق .
شكراً لك أخي الغالي.. هذه شهادة نعتز بها من مشرف تربوي بمنزلتك.. وهذا من طيبك ترى كل عمل جميل.. أسأل الله أن يجعلني عند حسن الظن.. ويسعدني ويشرفني تفاعلكم ومتابعتكم رفع الله قدركم في الدنيا والآخرة..
دكتور ايش رأيك في أثار دومة الجندل او الجوف👌🏻💔💔