الزرادشتية نسبة إلى مؤسسها زرادشت، وكانت الديانة الرسمية للإمبراطوريات الميدية والإخمينية والساسانية، وتشهد اليوم رواجا. تعد الزرادشتية واحدة من أقدم الديانات في العالم التي ما تزال طقوسها تمارس حتى اليوم في مناطق عديدة، ومنها بعض مناطق كردستان العراق وما حولها
كتير حلو .. كان بالإمكان اضافة تعليق مرافق عن الديانة الزرادشتيه على نفس الطريقة في الفيديو الماضي في الكنيسة. . تعليق يوضح تاربخ تلك الديانة و أهمية النار .. و رمزها .. لك و لصديق الف تحية
الديانة الزرادشتية وتعرف أحياناً ب"المجوسية" نسبة لمؤسسها زرادشت ديانة قديمة، تعتبر أقدم الديانات التوحيدية المعروفة في العالم، تأسست منذ أكثر من 3000 سنة في ما يعرف اليوم بدولة إيران على تعاليم زرادشت يعتقد معتنقوها بوجود إله واحد أزلي هو أهورامزدا بمعنى "الإله الحكيم" وهو خالق الكون ويمثل الخير ولا يأتي منه الشر أبدا، يعتقد الزرادشتيين أن زرادشت نبي الله إضافة إلى ذلك هناك عدة مساعدين للإله أهورامزدا وعددهم ستة مساعدين، ويعرفون بأميشا سبنتاس بمعنى "الخالدين المقدسين"، هذه الديانة لم تنقرض بل لا تزال موجودة بأقليات صغيرة. أسس هذه الديانة زرادشت الذي بشّر بالقوة الشافية للعمل الصالح والقوة الخيرة، النار والشمس هما رمزا المجوسية، ولذلك فإن النار مقدسة لكونها تمثيل عن نور أو حكمة أهورامزدا ويحرص الزرادشتيون على ألا تنطفئ في معابدهم، وهو ما جعل أصحاب الكثير من الديانات الأخرى يفسرونه على أن الزردشتيين يعبدون النار. الأبستاق هو مختارات من الكتاب المقدس للزرادشتية ولا تزال باقية إلى الآن. كتبت هذه المختارات بلغة الأبستاق، وهي لغة وثيقة الصلة بالفارسية القديمة والسنسكريتية الفيدية. جمع هذا الكتاب بعد وفاة زرداشت بزمن طويل، وتعرض للضياع عدة مرات، ويشمل خمس قصائد قديمة وتتحدث عن مناطق تقع تاريخياً غرب مدينة طهران حالياً بينما الزرادشتية كانت في مناطق العراق وشرق فارس أي شرق مدينة طهران.
الزرادشتية وتعرف بالمجوسية الزرادشتية وهي إحدى أديان المجوسية ولم يبقَ غيرها، وهي ديانة إيرانية قديمة وفلسفة دينية آسيوية. كانت الدين الرسمي للإمبراطوريات الأخمينية والبارثية والساسانية. وهي واحدة من أقدم الأديان في العالم والتي لم تنقطع ممارستها. نسبت الديانة إلى مؤسسها زرادشت، وتعد واحدة من أقدم الديانات التوحيدية في العالم، إذ ظهرت في بلاد فارس قبل 3500 سنة. ظهرت الزرادشتية في المنطقة الشرقية من الإمبراطورية الأخمينية عندما قام الفيلسوف زرادشت بتبسيط مجمع الآلهة الفارسي القديم إلى مثنوية كونية: سبتامينو (العقلية التقدمية) وأنكرامينو (قوى الظلام أو الشر) تحت إله واحد وهو أهورامزدا (الحكمة المضيئة). وأهم نصوص الديانة هي نصوص الآفستا، التي تتضمن كتابات زرادشت المعروفة باسم الجاثاس، وهي قصائد طقوسية غامضة تحدد مفاهيم الدين، والتي هي في ياسنا، خدمة العبادة الرئيسية للزرادشتية الحديثة. ومن خصائص هذا الدين تقديس عناصر الطبيعة. وللشمس عند الزرادشتية حُرمة عظيمة، غير أنَّ النار أعظم شأنًا، لذلك دخلت كعاملٍ رئيسيٍّ في عباداتهم. وبُيوتُ النَّار عندهم هي مراكز العبادة والتقديس. يعتقد المجوس بوجود إلهٍ للخير والنور، خالقٍ يُسمّونه «أهورامزدا»، وإلهٌ للشر والظُلمة يُسمّونه «آهرمان» ولكنَّهُ ليس بمُستوى أهورامزدا. فالزرادشتيَّة بهذا تقومُ على الثنويَّة والنزاع الدائم بين إله الخير وإله الشر، لكنَّ النصر في النهاية سيكون للإله الأوَّل بما يبذله الإنسان من أعمالٍ حسنةٍ للتغلُّب على روح الشَّر. هناك اعتقاد خاطئ ساد بين أتباع الأديان الإبراهيمية أن الزرادشتيين يعبدون النار، ولكنهم في الحقيقة يعتبرون النار والماء أدوات من طقوس الطهارة الروحية. أفكار زرادشت أدت إلى تبلور دين رسمي يحمل إسمه قرابة القرن السادس قبل الميلاد، ويجادل بعض علماء الأديان أن أفكاره أثرت على أديان توحيدية لاحقة مثل اليهودية والغنوصية والمسيحية والإسلام. هناك اختلافات كبيرة بين الأديان الإبراهيمية والزرادشتية، إذ يظل الزرادشتيون أقرب للأديان الهندية القديمة، ولكن هناك بعض أوجه التشابه التي يُعتقد بشكل واسع بين علماء الأديان أن اليهود تعلموها منهم خلال السبي البابلي، والديانة الزرداشتية نفسها، تأثرت بالفلسفة الدينية لحضارة بابل العراقية القديمة. كانت الزرادشتية دين الدولة للإمبراطوريات الفارسية ما قبل الإسلام لأكثر من ألف عام، ومن حوالي عام 600 قبل الميلاد إلى عام 650 بعد الميلاد. تراجعت الزرادشتية منذ القرن السابع بعد الفتح الإسلامي لفارس في الفترة ما بين عام 633 وعام 654. ومع الفتح الإسلامي لفارس بدأ التمييز والمضايقة وحملات الإضطهاد للزرداشتيين في أشكال من العنف متقطع والتحولات القسرية، وقامت الأنظمة الإسلامية بتدمير معابد النار. وكان الزرادشتيون الذين يعيشون تحت الحكم الإسلامي مطالبين بدفع ضريبة تسمى الجزية. تشير التقديرات الحديثة عام 2012 إلى أن العدد الحالي للزرادشتيين في العالم يتراوح بين 110,000 إلى 120,000 شخص، حيث يعيش معظمهم في الهند وفي إيران، إلى جانب مجتمعات أقل عدداً في المهجر في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والمملكة المتحدة وباكستان، ويُعتقد أن عددهم في انخفاض
فيديو جميل وبيعرف المشاهدين على امور مابيعرفوها... لك كل الشكر
كل المحبة 😍
جميل...شكرا لتصوير هالمناطق اللي عم نقدر نشوفها عن بعد
ربي يسعدك انت وصديق
كل المحبة 😊🙏💕
أجواء تجنن
😊🌷
من السهل على الطفل أن يتسلق هذا التل شديد الانحدار ، ولكن ليس من السهل بالنسبة لشخص بالغ. شكرا لك على الصعود معه وتصوير الفيديو
نعم بالتأكيد. عمري ٤٥ عاماً 😁😂
@@ingridzadik ما شاء الله. لكن لا تخبر ذلك لأحد. أنت تعمل وتنظر في منتصف الثلاثينيات. حفظك الله وطفلك الرائع. احتفظ به آمنًا وسعيدًا ، من فضلك
شكراً من لطفك 😊🌼
❤❤❤❤❤❤❤❤
الزرادشتية نسبة إلى مؤسسها زرادشت، وكانت الديانة الرسمية للإمبراطوريات الميدية والإخمينية والساسانية، وتشهد اليوم رواجا. تعد الزرادشتية واحدة من أقدم الديانات في العالم التي ما تزال طقوسها تمارس حتى اليوم في مناطق عديدة، ومنها بعض مناطق كردستان العراق وما حولها
👍
هلا
هلا بصديقنا يوسف وفاروق 💕
❤💚🌷🌷🌷
😍🌹💕
♨️♨️♨️🌷🌷🌷
😊
كتير حلو .. كان بالإمكان اضافة تعليق مرافق عن الديانة الزرادشتيه على نفس الطريقة في الفيديو الماضي في الكنيسة.
. تعليق يوضح تاربخ تلك الديانة و أهمية النار .. و رمزها .. لك و لصديق الف تحية
بكل سرور وقريباً 💖😊🌹
الديانة الزرادشتية وتعرف أحياناً ب"المجوسية" نسبة لمؤسسها زرادشت ديانة قديمة، تعتبر أقدم الديانات التوحيدية المعروفة في العالم، تأسست منذ أكثر من 3000 سنة في ما يعرف اليوم بدولة إيران على تعاليم زرادشت يعتقد معتنقوها بوجود إله واحد أزلي هو أهورامزدا بمعنى "الإله الحكيم" وهو خالق الكون ويمثل الخير ولا يأتي منه الشر أبدا، يعتقد الزرادشتيين أن زرادشت نبي الله إضافة إلى ذلك هناك عدة مساعدين للإله أهورامزدا وعددهم ستة مساعدين، ويعرفون بأميشا سبنتاس بمعنى "الخالدين المقدسين"، هذه الديانة لم تنقرض بل لا تزال موجودة بأقليات صغيرة.
أسس هذه الديانة زرادشت الذي بشّر بالقوة الشافية للعمل الصالح والقوة الخيرة، النار والشمس هما رمزا المجوسية، ولذلك فإن النار مقدسة لكونها تمثيل عن نور أو حكمة أهورامزدا ويحرص الزرادشتيون على ألا تنطفئ في معابدهم، وهو ما جعل أصحاب الكثير من الديانات الأخرى يفسرونه على أن الزردشتيين يعبدون النار.
الأبستاق هو مختارات من الكتاب المقدس للزرادشتية ولا تزال باقية إلى الآن. كتبت هذه المختارات بلغة الأبستاق، وهي لغة وثيقة الصلة بالفارسية القديمة والسنسكريتية الفيدية. جمع هذا الكتاب بعد وفاة زرداشت بزمن طويل، وتعرض للضياع عدة مرات، ويشمل خمس قصائد قديمة وتتحدث عن مناطق تقع تاريخياً غرب مدينة طهران حالياً بينما الزرادشتية كانت في مناطق العراق وشرق فارس أي شرق مدينة طهران.
💗
😊💕
ألف تحيا الكم بس حبيت اعرف من وين انتم
من سورية 😊🌹
@@ingridzadik ونعم ثلاثة أنعام من سوريا وأهل سوريا ياربي سفره سعيده وتستمتعون بل الأجواء الطيبه
الزرادشتية وتعرف بالمجوسية الزرادشتية وهي إحدى أديان المجوسية ولم يبقَ غيرها، وهي ديانة إيرانية قديمة وفلسفة دينية آسيوية. كانت الدين الرسمي للإمبراطوريات الأخمينية والبارثية والساسانية. وهي واحدة من أقدم الأديان في العالم والتي لم تنقطع ممارستها. نسبت الديانة إلى مؤسسها زرادشت، وتعد واحدة من أقدم الديانات التوحيدية في العالم، إذ ظهرت في بلاد فارس قبل 3500 سنة. ظهرت الزرادشتية في المنطقة الشرقية من الإمبراطورية الأخمينية عندما قام الفيلسوف زرادشت بتبسيط مجمع الآلهة الفارسي القديم إلى مثنوية كونية: سبتامينو (العقلية التقدمية) وأنكرامينو (قوى الظلام أو الشر) تحت إله واحد وهو أهورامزدا (الحكمة المضيئة). وأهم نصوص الديانة هي نصوص الآفستا، التي تتضمن كتابات زرادشت المعروفة باسم الجاثاس، وهي قصائد طقوسية غامضة تحدد مفاهيم الدين، والتي هي في ياسنا، خدمة العبادة الرئيسية للزرادشتية الحديثة.
ومن خصائص هذا الدين تقديس عناصر الطبيعة. وللشمس عند الزرادشتية حُرمة عظيمة، غير أنَّ النار أعظم شأنًا، لذلك دخلت كعاملٍ رئيسيٍّ في عباداتهم. وبُيوتُ النَّار عندهم هي مراكز العبادة والتقديس. يعتقد المجوس بوجود إلهٍ للخير والنور، خالقٍ يُسمّونه «أهورامزدا»، وإلهٌ للشر والظُلمة يُسمّونه «آهرمان» ولكنَّهُ ليس بمُستوى أهورامزدا. فالزرادشتيَّة بهذا تقومُ على الثنويَّة والنزاع الدائم بين إله الخير وإله الشر، لكنَّ النصر في النهاية سيكون للإله الأوَّل بما يبذله الإنسان من أعمالٍ حسنةٍ للتغلُّب على روح الشَّر.
هناك اعتقاد خاطئ ساد بين أتباع الأديان الإبراهيمية أن الزرادشتيين يعبدون النار، ولكنهم في الحقيقة يعتبرون النار والماء أدوات من طقوس الطهارة الروحية. أفكار زرادشت أدت إلى تبلور دين رسمي يحمل إسمه قرابة القرن السادس قبل الميلاد، ويجادل بعض علماء الأديان أن أفكاره أثرت على أديان توحيدية لاحقة مثل اليهودية والغنوصية والمسيحية والإسلام. هناك اختلافات كبيرة بين الأديان الإبراهيمية والزرادشتية، إذ يظل الزرادشتيون أقرب للأديان الهندية القديمة، ولكن هناك بعض أوجه التشابه التي يُعتقد بشكل واسع بين علماء الأديان أن اليهود تعلموها منهم خلال السبي البابلي، والديانة الزرداشتية نفسها، تأثرت بالفلسفة الدينية لحضارة بابل العراقية القديمة.
كانت الزرادشتية دين الدولة للإمبراطوريات الفارسية ما قبل الإسلام لأكثر من ألف عام، ومن حوالي عام 600 قبل الميلاد إلى عام 650 بعد الميلاد. تراجعت الزرادشتية منذ القرن السابع بعد الفتح الإسلامي لفارس في الفترة ما بين عام 633 وعام 654. ومع الفتح الإسلامي لفارس بدأ التمييز والمضايقة وحملات الإضطهاد للزرداشتيين في أشكال من العنف متقطع والتحولات القسرية، وقامت الأنظمة الإسلامية بتدمير معابد النار. وكان الزرادشتيون الذين يعيشون تحت الحكم الإسلامي مطالبين بدفع ضريبة تسمى الجزية. تشير التقديرات الحديثة عام 2012 إلى أن العدد الحالي للزرادشتيين في العالم يتراوح بين 110,000 إلى 120,000 شخص، حيث يعيش معظمهم في الهند وفي إيران، إلى جانب مجتمعات أقل عدداً في المهجر في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والمملكة المتحدة وباكستان، ويُعتقد أن عددهم في انخفاض
👍🌹
❤❤❤❤❤