لي ذكرى لن تنسى مع فرقة الموكي والخادم ، إذ حضرت عرس لإبن خالتي أحيته في تلك الليلة مجموعة الموكي ومجموعة تانية للشيخات من أزمور وكانت مشهورة وهي التي إبتدأت في إطراب الحضور من الرجال حيت أن العرس لم يكن مختلطا ، أكملت فرقة الشيخات وصلتها وجاء دور الموكي أتذكر كانت فرقته تتكون من الحاجة الخادم وبنت الفوال وعبد القادر الكريني وبا اعمر ،أخرج القصبة وبدأ بالعزف وكل مرة يتوقف للإستراحة يلح عليه الحضور بالاستمرار ويدسون الأموال ( الغرامة) في جلبابه ، إلى الصباح والفرقة التانية جالسة تتفرج مثلها مثل المدعوين.هذا كان بداية الثمانينات كنت لازلت طفلا.تحياتي إلى كل المغاربة من طنجة لكويرة ورحم الله الشيخ الموكي ، الخادم، با اعمر،الله يشافي عبد القادر الكريني .تحياتي.
قصبة و جوج بنادر و جوج حلوق و صافي و آرى برع
كانت البركة و تارجليت و الحذاقة و دابا ما بقى والو
تحية حريزية من مراكش
عمالقة الفن الشعبي والعيطة رحم الله الجميع واطال عمر من لازال على قيد الحياة 😊
اغنية حنينة تذكرني بموسم سيدي اعمر بلحسن في سنوات السبعينات مع المرحومة امي الحبيبة والعاءلة
رحمها الله وامهات الناس جميعا
الله يرحم اللي ماتو و يجعل البركة فالباقي
الاغاني الراقية ايام زمان
الساكن وماادراك ما السواكن تجد الكل يجذب ويفرغ الطاقة السلبية. ولاينفجر كاليوم
الفن الاصيل
الفن الشعبي اولاد حريز اصبح في خبر كان .
اصبحنا نعيش على كان ابي وكان جدي ولا نستطيع ان نقول ها انا دا
الله يرحم امواتنا جميعا.
الفن الراقي الشعبي ديال بصح ماشي البراهش ديال هاذ الزمن
أيام زمان الله يرحم
الله يرحمهم جميعا
شكرا اولاد احريز برشيد. عمر الموكب الله يرحمه
عمر الموكي
الله يرحم الجميع
دكريات مغدي يحسبيها غير ناس ولاد حريز أو خصوصاً ناس ديال موسم
الفن الشعبي العريق
الله الله. مشات يام الفن الراقي. دابا ولينا كنشوفو شيخات غريبات. رقص غريب، لباس غريب. كلمات فارغة المحتوى. المرض وصافي.
C'est magnifique!
لي ذكرى لن تنسى مع فرقة الموكي والخادم ، إذ حضرت عرس لإبن خالتي أحيته في تلك الليلة مجموعة الموكي ومجموعة تانية للشيخات من أزمور وكانت مشهورة وهي التي إبتدأت في إطراب الحضور من الرجال حيت أن العرس لم يكن مختلطا ، أكملت فرقة الشيخات وصلتها وجاء دور الموكي أتذكر كانت فرقته تتكون من الحاجة الخادم وبنت الفوال وعبد القادر الكريني وبا اعمر ،أخرج القصبة وبدأ بالعزف وكل مرة يتوقف للإستراحة يلح عليه الحضور بالاستمرار ويدسون الأموال ( الغرامة) في جلبابه ، إلى الصباح والفرقة التانية جالسة تتفرج مثلها مثل المدعوين.هذا كان بداية الثمانينات كنت لازلت طفلا.تحياتي إلى كل المغاربة من طنجة لكويرة ورحم الله الشيخ الموكي ، الخادم، با اعمر،الله يشافي عبد القادر الكريني .تحياتي.