كلامك صحيح سيدنا الفاضل وطيب الله انفاسك ولاكن تكن هناك دعوة من القرآن الكريموالسنة النبوية الشريفة وأحاديث أهل البيت عليهم السلام إلى التفكير في الكون وكل الوجود بحيثورد في الحديث الشريف تفكر ساعة في الكون خير من عبادة سبعين ألم يكن التفلسف قدر الإنسان الفطري بما حباه الله من عقل يدرك به الأشياء
عفوا سيدنا: أنا لست من أنصار المدرسة الفلسفية .ولكن ما تفضلت به قاصرا عن النظر . وبعيدا عن البصر ؛ فإن الفلسفة هي قواعد من عالم نفس الأمر التي لها حقيقة : وهي عدم الاختلاف والتخلف في قضاياها .قائمة على الاستنباط و الاستقراء التام . واذا حصلت بعض التهافتــات ، فهذا لا يؤثر على أصل الموضوعية في علم الفلسفة .أن أقوى مركز تعول عليه الفلاسفة هو أنها تملك نظرية مانعة الخلـو و مانـعة الجمع ؛ جعلت الفكر البشري في أعلى درجات التطور والرقي والقدرة على صياغة الذكاء و الانتـشال عن البهيمية أو عبودية القطيع والطاعة المغلقة .وقد حاربت الفلسفة العلوم الاعتبارية . وقد أسقطت الديانات الخرافية ؛ حيث كشفت من خلال النظر الحثيث زيف وانحراف وآدمية التوراة والإنجيل . كما في شرح خلق الكون ومواضيع أخرى التي لا تتفق مع العقل الفطري .أن الفلسفة ليست جهد بشري بل فطري ملكوتي لدني ولكن عقلي لا شرعي. فإن من انغمس فيها علم عظيم حكمة وإتقان وقوة مادة القرآن الكريم . نعم ؛البعض أساء فهم الفلسفة وهذا لا يؤثر على أصل علم الفلسفة نظريا.
أما بخصوص عدم وجود اختلاف نعم هذا في كليات المسائل والاعتقادات أما من حيث الجزئيات فالاختلاف واضح جدا وموجود قطعا ولولا هذا الاختلاف نقصا وكمالا لكان أساس بعث الرسل من قبل الحق عبثا لأن الغاية تتحقق برسول واحد بناء على نظرية أن الأنبياء متساوين في الرسالة وان قلتم لا لم نقل بالتساوي والتواطي بين الرسالات والمرسلين قلنا اذا لايصح قولكم أن الرسل والأنبياء متساويين في شرائعهم فثبت انهم عليهم السلام من حيث التوحيد والنبوة والمعاد على أنهم حتى في ذالك ليسوا متساويين من حيث الرؤية الكونية والتفسير الموضوعي ولكن كلهم معتقدين فيها وان كان الاختلاف بينهم في التفسير لهذه الأصول نقصا وكمالا واضح أيضا وواقع منهم نعم هذا الاختلاف منشأه الأمة التي بعث اليها الرسول أو النبي وعليه هو في نفسه بالنسبة إلى ماعداه ممن هو دونه لاشك انه حجة عليهم واكملهم علما وعملا. ..فنرجوا من جنابكم جناب السيد أن لاتخلطوا بين المقامين ولاتستعجلوا الحكم والرأي. ....السيد أحمد الجابري الموسوي العراق الديوانية قضاء غماس
@@Ahmedfratee اخي العزيز اني درسة هاي العلوم سنوات وطلعت بقناعات معينه وكتشفت اسرار معينه ما احب الشخص ليبالغ عود بلورع وتقوى وحركاته ومغمض عيونه!!! مالهه داعي هاي العلوم متحتاج هل حركات الجسديه المبالغ بيهه!!! ومو بس هذا اكو واحد غيره يطلع ماريد اذكر اسمه هم يسولف بلمعرفه ولأخلاق. وكل كلمه والثانيه يبكي!!! على شنو متدري ؟ اكو مبالغه بلأداء ولله علوم المعرفه مو هيج ترى.. والحمدلله على كل حال.
لا تتکلموا عما لا تعلمون روحوا أدرسوا الفقه و الأصول و الحدیث ماذا شغلکم بهذه المباحث الفلسفیة و العرفانیة التي من أدق العلوم روحوا و لا تتکلموا عن العلوم الذي ما درستموه عند أستاذ خبیر و ما فکرتم حولها
أولا جناب السيد أما أن يكون جاهلا بالمباني الفلسفية أو أنه خلط في استدلاله لدحض الفلسفة في ماهو مدحوض فلسفيا وبيان مدعاي هو أن سماحته أراد أن يرد الفلسفة ويبطل النتائج الفلسفية من خلال قسم واحد منها وهو الطبيعيات اي الفلسفة من حيث الجسم بماهو جسم ونسى سماحته أو جهلا منه أن موضوع طبيعيات الفلسفة مسئلة من مسائل الفلسفة الإلهية التي موضوعها الموجود من حيث هو موجود الذي هو موضوع علم الفلسفة التي لايستطيع عاقل دحضها لان دحض الفلسفة إسقاط العقل عن عمله وهذا قبيح بطبيعة الحال فخلاصة الكلام أن الفلسفة مدعمه بالبرهان العقلي الذي هو معصوم بذاته فنرجوا من سماحته أن يدقق أكثر كي لايقع في المغالطة أو يكون مصداق لمن يتكلم بغير علم
دحض الفلسفة اسقاط للعقل!!! هذا أول الكلام ومصادرة على المطلوب ثم ان واقع الفلسفة فعلا يرفض مدعاك وأيسر مثال على ذلك تناحر الفلاسفة فيما بينهم على تحديد الاصيل واشكالية نسبته الى الوجود او الماهية ولو كان الامر حكما عقليا لما وقع فيه الاختلاف. فالعقل حقيقة وليس للحقيقة إلا وجه واحد فضلا عن ان قواعد العقل لا تخصص. فتأمل
@@firassamsongsamsong3252 ان الاختلاف في مسائل علم الفلسفة لا يدحض العلم اصلا، فكما ان في المسائل العقائدية وقع فيها خلاف في تحديد عددها والتي من المفترض ان تكون حقيقة واحدة لان مصدرها الوحي الاله فالمسائل الفلسفية ايضا فيها اختلاف وخلاف مع العلم ان المسائل الفلسفية مصدرها العقل الذي يختلف من انسان لاخر بينما المسائل العقائدية مصدرها الوحي والمفترض ان تكون حقيقة واحدة لا مختلفة .
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم نسألكم الدعاء
نفعنا الله بك سيدنا
كلامك صحيح سيدنا الفاضل وطيب الله انفاسك ولاكن تكن هناك دعوة من القرآن الكريموالسنة النبوية الشريفة وأحاديث أهل البيت عليهم السلام إلى التفكير في الكون وكل الوجود بحيثورد في الحديث الشريف تفكر ساعة في الكون خير من عبادة سبعين ألم يكن التفلسف قدر الإنسان الفطري بما حباه الله من عقل يدرك به الأشياء
كم مساله فلسفيه في كتب الاصول التي تتناولها في البحث الاصولي نرجو الاجابه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. هل لدى سماحة السيد المددي مؤلفات مطبوعه .. يرجى ذكر عناوين كتبه مع فائق شكري وتقديري
عفوا سيدنا: أنا لست من أنصار المدرسة الفلسفية .ولكن ما تفضلت به قاصرا عن النظر . وبعيدا عن البصر ؛ فإن الفلسفة هي قواعد من عالم نفس الأمر التي لها حقيقة : وهي عدم الاختلاف والتخلف في قضاياها .قائمة على الاستنباط و الاستقراء التام . واذا حصلت بعض التهافتــات ، فهذا لا يؤثر على أصل الموضوعية في علم الفلسفة .أن أقوى مركز تعول عليه الفلاسفة هو أنها تملك نظرية مانعة الخلـو و مانـعة الجمع ؛ جعلت الفكر البشري في أعلى درجات التطور والرقي والقدرة على صياغة الذكاء و الانتـشال
عن البهيمية أو عبودية القطيع والطاعة المغلقة .وقد حاربت الفلسفة العلوم الاعتبارية . وقد أسقطت الديانات الخرافية ؛ حيث كشفت من خلال النظر الحثيث زيف وانحراف وآدمية التوراة والإنجيل . كما في شرح خلق الكون ومواضيع أخرى التي لا تتفق مع العقل الفطري .أن الفلسفة ليست جهد بشري بل فطري ملكوتي لدني ولكن عقلي لا شرعي. فإن من انغمس فيها علم عظيم حكمة وإتقان وقوة مادة القرآن الكريم . نعم ؛البعض أساء فهم الفلسفة وهذا لا يؤثر على أصل علم الفلسفة نظريا.
أما بخصوص عدم وجود اختلاف نعم هذا في كليات المسائل والاعتقادات أما من حيث الجزئيات فالاختلاف واضح جدا وموجود قطعا ولولا هذا الاختلاف نقصا وكمالا لكان أساس بعث الرسل من قبل الحق عبثا لأن الغاية تتحقق برسول واحد بناء على نظرية أن الأنبياء متساوين في الرسالة وان قلتم لا لم نقل بالتساوي والتواطي بين الرسالات والمرسلين قلنا اذا لايصح قولكم أن الرسل والأنبياء متساويين في شرائعهم فثبت انهم عليهم السلام من حيث التوحيد والنبوة والمعاد على أنهم حتى في ذالك ليسوا متساويين من حيث الرؤية الكونية والتفسير الموضوعي ولكن كلهم معتقدين فيها وان كان الاختلاف بينهم في التفسير لهذه الأصول نقصا وكمالا واضح أيضا وواقع منهم نعم هذا الاختلاف منشأه الأمة التي بعث اليها الرسول أو النبي وعليه هو في نفسه بالنسبة إلى ماعداه ممن هو دونه لاشك انه حجة عليهم واكملهم علما وعملا. ..فنرجوا من جنابكم جناب السيد أن لاتخلطوا بين المقامين ولاتستعجلوا الحكم والرأي. ....السيد أحمد الجابري الموسوي العراق الديوانية قضاء غماس
هوه ليش مغمض عيونه؟
رجال مريض ويركز من يغمض
@@musaskadhim3137 وانته شنو صديقه المحامي مالته؟ بحيث كاعد تبررله..
يااخي انت تركت كل الكلام وركزت على عيونة ليش يغمضها.لاتبحث عن القشور ابحث عن المضمون
@@Ahmedfratee اخي العزيز اني درسة هاي العلوم سنوات وطلعت بقناعات معينه وكتشفت اسرار معينه ما احب الشخص ليبالغ عود بلورع وتقوى وحركاته ومغمض عيونه!!! مالهه داعي هاي العلوم متحتاج هل حركات الجسديه المبالغ بيهه!!! ومو بس هذا اكو واحد غيره يطلع ماريد اذكر اسمه هم يسولف بلمعرفه ولأخلاق. وكل كلمه والثانيه يبكي!!! على شنو متدري ؟ اكو مبالغه بلأداء ولله علوم المعرفه مو هيج ترى.. والحمدلله على كل حال.
@@user-ji2zy9ub4iاخي وهل انت اعلم بنية الرجل
لا تتکلموا عما لا تعلمون روحوا أدرسوا الفقه و الأصول و الحدیث ماذا شغلکم بهذه المباحث الفلسفیة و العرفانیة التي من أدق العلوم
روحوا و لا تتکلموا عن العلوم الذي ما درستموه عند أستاذ خبیر و ما فکرتم حولها
عزيزي في الحوزة يدرسون هذه العلوم
وعلم الأصول لدرسو بلحوزه مو نتاج بشري وماخذي من الشافعي ألي هو من علماء السنة!! ليش متبطلون ظحك على عقول ناس
شنو الفرق بين مقدمة الواجب ومقدمة الوجوب..؟
ما هو علم الأصول
@@user-bb8ip8ks1z ماهو المقصود لذاته ومقصود لغيره؟
@@user-tt1rt3gd4d علم من نتاج بشري يقوم على قواعد لأستنباط الحكم الشرعي.
@@user-ji2zy9ub4i
ليس كلامك دقيق على انه نتاج بشري
الاصول فيه ادلة نقلية و الاكثر مساحة هو للنقل و لكن العقل هو الذي يعمل على استنباط الجزئيات
أولا جناب السيد أما أن يكون جاهلا بالمباني الفلسفية أو أنه خلط في استدلاله لدحض الفلسفة في ماهو مدحوض فلسفيا وبيان مدعاي هو أن سماحته أراد أن يرد الفلسفة ويبطل النتائج الفلسفية من خلال قسم واحد منها وهو الطبيعيات اي الفلسفة من حيث الجسم بماهو جسم ونسى سماحته أو جهلا منه أن موضوع طبيعيات الفلسفة مسئلة من مسائل الفلسفة الإلهية التي موضوعها الموجود من حيث هو موجود الذي هو موضوع علم الفلسفة التي لايستطيع عاقل دحضها لان دحض الفلسفة إسقاط العقل عن عمله وهذا قبيح بطبيعة الحال فخلاصة الكلام أن الفلسفة مدعمه بالبرهان العقلي الذي هو معصوم بذاته فنرجوا من سماحته أن يدقق أكثر كي لايقع في المغالطة أو يكون مصداق لمن يتكلم بغير علم
دحض الفلسفة اسقاط للعقل!!! هذا أول الكلام ومصادرة على المطلوب ثم ان واقع الفلسفة فعلا يرفض مدعاك وأيسر مثال على ذلك تناحر الفلاسفة فيما بينهم على تحديد الاصيل واشكالية نسبته الى الوجود او الماهية ولو كان الامر حكما عقليا لما وقع فيه الاختلاف. فالعقل حقيقة وليس للحقيقة إلا وجه واحد فضلا عن ان قواعد العقل لا تخصص. فتأمل
@@firassamsongsamsong3252
ان الاختلاف في مسائل علم الفلسفة لا يدحض العلم اصلا، فكما ان في المسائل العقائدية وقع فيها خلاف في تحديد عددها والتي من المفترض ان تكون حقيقة واحدة لان مصدرها الوحي الاله فالمسائل الفلسفية ايضا فيها اختلاف وخلاف مع العلم ان المسائل الفلسفية مصدرها العقل الذي يختلف من انسان لاخر بينما المسائل العقائدية مصدرها الوحي والمفترض ان تكون حقيقة واحدة لا مختلفة .
تتهم سماحة السيد بالجهل
وانت لا تميز بين الفلسفة بالمعنى الأعم والفلسفة بالمعنى الأخص
اعرف نفسك يا اخي بسماحة السيد عالم لا يجارى