اللهم ءامين وكل عام وانتم بخير ؛ هؤلاء الذين يسمون أنفسهم بالعقلانيين ينكرون إسراء النبى صلى الله عليه وسلم ومعراجه بالروح والجسد هؤلاء لا عقول لهم لأنهم ينكرون صريح القرآن والسنة ويدعون الإسلام
السلام عليكم ورحمة الله شيخنا الفاضل لدي سؤال , مارأيك فيمن يبيع شهادة السكنى لطالبها وهو لايسكن عنده علما ان كثيرا من الناس في حاجة اليها . علما ان فيه كذب على السلطات , يتقدم الرجلان الى الادارة المعنية ويدليان بجميع الوثائق لكن المقصود هو الحصول على الوثيقة ليس إلا مقابل الاموال . وجزاكم الله خيرا.
لماذا التوصيف و قالت الناس كانت شجره ادم هي التفاح و قال اخرون هي كذا و اليوم هل اسري بجسد ام بروح زيغ و ضلال و اتباع ظن و ما لناس في التوصيف و تكفر بشرع الله امام و منهج و تقيم الطاغوت حكم و تجعل القران لفظ و تهجره امام و منهاج حكم و تشريع و تتبع ظاهره و تكفر به مقيم وانزل الله الكتاب ليحكم به و اتباع احسن و ما يرضى الله امام و تشريع ام زيغ و ضلال و اتباع ما يغضب الله مقام و اهتدى فما لناس عن شرع الله بغض و لطاغوت عبيد و تقتات بايات الله ثمن قليل الا تتقي وعيد و الله اعلى و اعلم
ان لم يكن الاسراء والمعراج حصل جسدا وروحا ونفسا...فهو على اقل تقدير ومن المؤكد حصل بهيأة تجارب الاقتراب من الموت اللتي ينفصل فيها الجسد عن الروح والنفس اللتان تشكلان جسما اثيريا على شكل طيف او هاله طبق الاصل من الجسد المادي
@@أميرأمير-ب4ه3ك الانبياء جاءوا بلا معجزات لكن جاؤوا لتصحيح الاخلاق البشرية . من نسب المعجزات إلى الانبياء هم البشر الذين كتبوا عنهم. القرآن يرفض المعجزات ولا يشير الا إلى معجزات الله في الخلق والطبيعة. الإسراء والمعراج هما رحلتان روحيتان وصل فيهما النبي محمد إلى عالم الارواح وعاد منهما في نفس الليلة. وكل ما كتب عنهما غير ذلك باطل ومجرد إضافات من خيالات الرواة. وعائشة تكذب ربما بما يخصها شخصيا من روايات ولكنها لا تكذب في كل شيء. فهي لم نكن زوجة النبي في مكة هذا صحيح لكن النبي اخبرها فيما بعد. وعائشة ذكية جدا في الشر والخير. وتستوعب ما يدور حولها وصريحة جدا حتى مع النبي ولا تخشى حتى من توجيه الإتهامات اليه. . فهي هنا ليست بحاجة إلى الكذب. .
@@أميرأمير-ب4ه3ك لا بالتأكيد . فلا القرآن ولا الحديث الموجودان اليوم يمكن الجزم بأنهما من رسول الله. ثمانين بالمئة من الحديث هو روايات الناس وعشرين بالمئة من المحتوى وليس من اللفظ يمكن أن يكون لهما اصل من النبي . لكن لا يوجد حديث واحد مؤكد أنه لفظا ومعنى من النبي. لأن المسلمين جمعوا حديث النبي المكتوب وحرقوه بأمر من أبي بكر وعمر وحظروا تداوله أو جمعه شفويا من جديد طيلة قرن من الزمان.. فحتى نعرف صحة الحديث هل هو من النبي ام لا لا يكون عبر سلاسل من الرواة بل فقط من معقوليته من حيث المعنى والمبنى هل يتفق مع هدف الرسالة الدينية للنبي ام لا. القرآن ايضا وصلنا بنسبة صحيحة أكثر من الحديث لانه تم تناقله خطيا من البداية ولكنه لم يصلنا كما قاله النبي وكما كتب في زمنه مباشرة بل كما أراده اليهودي الأصل زيد بن ثابت ومساعديه يعني تعرض القرآن بنصه وترتيبه لعملية انتقاء وغربلة وحذف وزيادة . اولا عبد الله بن عمر قال لا يستطيع أحد الزعم أن ما معه هو كل القرآن يعني لم يتم جمع كل القرآن عند اي شخص أو جهة يعني هناك قرآن ضائع وأكد على ذلك أبو موسى الأشعري وعائشة ان هناك آيات وسور ضاعت بأكملها. ثانيا هناك آيات نزلت على النبي ثم نسخت من النبي اي حذفت واستبدلت بغيرها فالبعض احتفظ بها في ما جمع من القرآن والبعض حذفها من مصحفه . فما الذي أدخله زيد بن ثابت إلى مصحف عثمان من القرآن المنسوخ؟ لا احد يعرف لان القرآن الذي نزل على النبي وكتب في زمنه تم حرقه بما في ذلك اصل ما أدخله زيد بن ثابت إلى مصحف عثمان. فالحرق والإبادة كان لهما سبب وهو حتى لا يعرف المسلمون هل ما أثبته زيد في مصحف عثمان صحيح ام لا هل هو منسوخ ام لا . النبي أخرج آيات العنف المتعلقة بالرجم من القرآن وكان هذا حكما توراتيا عنيفا الغاه النبي. السؤال لماذا ابقى النبي على آيات عنف توراتية أخرى ولم ينسخها مثل قطع يد السارق والجلد ؟ نحن نجزم أنها نسخت بالفعل مثل الرجم ولكن بعض الصحابة النافذين من محبي العنف مثل عمر بن الخطاب أرادوا إبقاء آيات العنف التوراتية ومما يؤكد ذلك مواصلة عمر بن الخطاب العمل بآيات الرجم رغم اعترافه بنسخها. فنحن نجد القرآن اليوم لا يحتوي على آيات الرجم ولكن فقهاء المسلمين سنة وشيعة يقولون مثل عمر بالعمل بها واخترعوا للنسخ تسميات غريبة عجيبة لتبرير التلاعب بالقرآن . المهم هنا أن القرآن الذي أخذه زيد بن ثابت اليهودي الذي كان يميل إلى الأحكام التوراتية مثل عمر بن الخطاب كان محفوظا عند حفصة بنت عمر . ونجد فيه تثبيت لآيات العنف التوراتي مثل قطع يد السارق والجلد وهي آيات نسخها النبي مثل آيات الرجم . يعني قرآن عثمان يحتوي آيات منسوخة . وحتى لا يعرف المسلمون ذلك أحرق عثمان المخطوطات الأصلية للقرآن ولم يعيدها إلى حفصة كما يقول الكذابون من الرواة . فعثمان أمر بجمع كل المصاحف الأصلية المخطوطة وأمر بحرقها بما في ذلك مصحف حفصة بنت عمر لإخفاء التلاعب الذي حصل من طرف زيد بن ثابت اليهودي وعثمان بن عفان الاموي. تاريخ الإسلام يقوم على التزوير . فهل يعقل أن لا يقول النبي خذوا القرآن عن علي بن ابي طالب؟ النبي قال : انا مدينة العلم وعلي بابها. ما هو هذا العلم الذي لا يتضمن القرآن الذي نزل على النبي؟ القرآن الذي وصلنا ليس له مخطوطات اصلية لأنها ابيدت عمدا أكثر من مرة مرة زمن عثمان بن عفان ومرة زمن عبد الملك بن مروان حيث جرت إبادة ما نسخه عثمان في مصاحفه الستة فلم يعد للقرآن الاصلي لا مخطوطات من زمن النبي ولا نسخ مصاحف عثمان الستة . ما وصلنا هو نسخ عن نسخ من قرآن عبد الملك بن مروان والحجاج بن يوسف. واقدم هذه النسخ من القرن التاسع الميلادي. يعني نسخ نقلت عن نسخ بعد اكثر. من مئتي عام على وفاة النبي. لذلك حتى نعرف صحة آية أو حديث لا بد من النظر إلى معقوليتها وتطابقها مع الهدف الاصلي والمبادىء الأصلية لرسالة الإسلام التي ظل معظمها فيما وصلنا من قرآن ومع الاخلاق العظيمة للنبي محمد. لا طريق آخر. فرواة القرآن والحديث وكتابهما معظمهم كانوا معادين للنبي وآل بيته ولم يكونوا امناء على قرآنه وحديثه. والله لم يتعهد بحفظ القرآن بل تعهد بحفظ الذكر والذكر هو كل ما نزل من الوحي على كل الأنبياء وما تضمنته الكتب المقدسة كلها من وحي معقول يفيد البشر ولا يكون معاديا للمحبة والسلام والخير والأعمال الصااحة. فالله لا يأمر بالإثم والعدوان والعنف والإرهاب. بل: إن الله يأمر بالعدل والإحسان وينهى عن الفحشاء والمنكر. أما إيتاء ذي القربي فهذه إضافة من عثمان الاموي ليبرر بها توزيع المال العام على أقاربه من بني أمية مثلما أعطى أموالا طائلة ومنهوبات من غزو شمال افريقيا لشخص من أقاربه كان النبي قد أهدر دمه بعد فتح مكة وهو عبد الله بن سعد بن أبي السرح ولم يكتف بذلك بل منح أموالا طائلة من أموال المسلمين العامة لمروان بن الحكم أحد أقاربه الآخرين الذي وصفه النبي بأنه وزغ ابن وزغ. هكذا بكل بساطة تم التلاعب ىالقرآن ولكن ما وصلنا يكفي للكشف عن الذين تلاعبوا به.
للأسف محدثي و كاتبوا سير و تاريخ ذلك الزمن كانوا بمثابة إعلاميين و صحافيين عند بني أمية ...كتبوا تاريخ مزيف و محرف ...فهذا الرسول الاعظم الذي هو سيد الرسل و الانبياء من الاولين الى الاخرين على اختلاف درجاتهم و مراتبهم و معجزاتهم كيف جعل منه إعلام بني امية بعض الاحيان أقل درجة من الصحابي عمر او ابو بكر و عثمان ....فربما هناك أمور و معجزات و قضايا و حقائق كثيرة لسيد الخلق تعمد إعلام بني أمية كتمانها و تزويرها ..
بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله مثلت إنعطافة عقائدية تغييرية كبرى نسفت وأطاحت بكل البناء الديني و العقائدي العائم المجهول الذي كان فيه وعليه المتدينون المشركون . أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ مَا سَمِعْنَا بِهَٰذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَٰذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ // ص { الآخِرة } : تأنيث الآخِر . لمعرفة وتفهم أن المجتمع قبل البعثة النبوية المباركة كان متدينا وصاحب عقيدة وإعتقاد و ملة بمعنى قراءة وفهم وقناعة عن الدين وهي نفسها الملة الآخرة أي الدين الآخر المقصود في دلالة الآية السابعة من سورة ( ص ) وهو ما يقابل الدين والعقيدة والملة التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وآله .. هنا أكثر من تبصر .. .. في عيون الأخبار باسناده إلى علي بن محمد بن الجهم قال : حضرت مجلس المأمون وعنده الرضا عليه السلام فقال له المأمون : يا ابن رسول الله أليس من قولك أن الأنبياء معصومون؟ قال : بلى، قال : فأخبرني عن قول الله تعالى : (ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر) قال الرضا عليه السلام : لم يكن أحد عند مشركي مكة أعظم ذنبا من رسول الله صلى الله عليه وآله، لأنهم كانوا يعبدون من دون الله ثلاث مائة وستين صنما، فلما جائهم عليه السلام بالدعوة إلى كلمة الإخلاص كبر ذلك عليهم وعظم، وقالوا اجعل الألهة الها واحدا إن هذا لشيء عجاب وانطلق الملاء منهم أن امشوا واصبروا على آلهتكم ان هذا لشيء يراد ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة ان هذا الا إختلاق فلما فتح الله تعالى على نبيه صلى الله عليه وآله مكة قال له : يا محمد ( إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ) عند مشركي أهل مكة بدعائك إلى توحيد الله فيما تقدم وما تأخر، لأن مشركي مكة أسلم بعضهم وخرج بعضهم عن مكة، ومن بقي منهم لم يقدر على انكار التوحيد عليه، إذا دعا الناس إليه فصار ذنبه عندهم في ذلك مغفورا بظهوره عليهم فقال المأمون : لله درك يا أبا الحسن . التبصر الأول .. الأصل في الإنسان والتركيبة الإنسانية هو الميل الجبلي للدين والتدين وهو الفطرة بمعنى الخلق الأنفسي الإستعدادي الماهوي والقدرة الذاتية على الوصول والتعرف بالله وحقيقة الله في حدود عالم الخلق والإمكان وهذا هو مفاد وما خلقكم ولابعثكم الا .. ومفاد وخلق منها زوجها .. .. وبالتالي من علائم ودلائل الحكمة والعدل الإلهي هو وجود مثل هذا التوق والميل والحاجة الوجدانية للتدين في أعماق النفس البشرية بوجه عام . التبصر الثاني .. المستفاد من إخبارات الكتب السماوية أن الفلسفة والغرض من وجود الإنسان في الأرض هو حتى يستثمر الإنسان هذا الإستعداد الجبلي الفطري من خلال إخراجه من حيز القوة والإستعداد الماهوي للوجود والتحقق بالفعل الذي لاطريق له إلا آدم و التعرف بآدم والإيمان والسجود لآدم كون أن آدم هو مظهرالله من جانب وأن السجود والإيمان بآدم حسب إرادة الله الخالق الصانع هو السبب الوحيد في تحصيل وربح الآخرة والبقاء الدائم الخالد ف نشأة ونعيم الآخرة من جانب آخر . التبصر الثالث .. الإخبارات القرآنية والشواهد على طول خط الدنيا يؤكدان بأن لعامل البيئة والجغرافية والوراثة مدخلية كبيرة وتأثير واضح في موضوعة البناء والتكوين الديني العقائدي لهذه النفس الإنسانية هنا او تلك النفس الإنسانية هناك و بالتالي حتى لاتسيطر هذه المؤثرات والعوامل الجانبية على العقائد الدينية الصحيحة كانت الدعوات السماوية تترى إلى ضرورة متابعة الأنبياء والتفهم والتعقل عنهم كونهم أي الأنبياء أعرف واحرص على حفظ مصالح الناس ومنافعهم في الدنيا والآخرة . التبصر الرابع .. إنموذج وقدوة نبي الله إبراهيم عليه السلام بعد عدد من الأنبياء مثل تأصيل وتأسيس للعقيدة والمشروع الإلهي المطلوب والمحدد في الأرض تركز وتمركز حول الدعوة لمحمد وآل محمد والتبشير بوجود محمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام على الرغم من طول و بعد الفاصلة الزمانية بينهما إلا أن الهدف الإلهي في الأرض لايكون ولايحصل ولايتحقق إلا ببعثة ووجود محمد وآل محمد عليهم السلام .. .. السبب هو أن آدم المعني والمقصود من الخطاب القرآني صاحب الجنة العظيمة الخالدة الباقية لاوجود ولا تحقق له إلا عبر هذا البيت النبوي المحمد العظيم ولهذا المعنى بالتحديد يشير حديث بعثت أنا والساعة كهاتين . التبصر الخامس .. بعثة النبي صلى الله عليه وآله وطبيعة ردود الفعل الشديدة والقاسية التي حصلت من قبل المجتمع القرشي المكي آنذاك تؤكد على أن المجتمع كان يحمل قناعات وتدين وقراءة وفهم ديني عن الله والعبادة والقضايا العقائدية بشكل عام وهو أي المجتمع المكي غير متنكر و لارافض لأصل دين ونبوة ومقام نبي الله إبراهيم والدليل إبقاءه الإحترام والتقديس والتعظيم لمشاعر وآثار إبراهيم عليه السلام التي منها الكعبة والطواف حول الكعبة والسعي بين الصفا والمروة وبقية المناسك الأخرى إلا أن المشكلة هو الجهل وعدم العقل لما كان فيه وعليه ويؤمن ويعتقد به نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام . التبصر السادس .. عندما نفهم من معنى الملة الآخرة هو الدين الآخر السابق الذي كان فيه وعليه المجتمع القرشي المكي آنذاك فهذا يعني أن هناك دين وهناك ملة بمعنى إملاء وقراءة وتفهمات متداولة بينهم عن الدين والعقيدة التي يعتقدون ويؤمنون .. .. وبالتالي التسؤال المهم في المقام هو بأي ملة وبأي دين وأي عقيدة جاء رسول الله صلى الله عليه وآله حتى يرفض كل هذا الرفض ويتهم بالكذب والإختلاق . !!!
جزاكَ اللهُ خيرًا شيخ طارق على هذا التدبر والإيضاح.
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين . احبك في الله شيخنا الفاضل
بارك الله بك شيخنا الطيب العزيز
من المغرب
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين🌹💖🌹💙🌹💚
ادامك الله شيخنا الفاضل وزادك علمآ ومعرفة
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم ءامين وكل عام وانتم بخير ؛ هؤلاء الذين يسمون أنفسهم بالعقلانيين ينكرون إسراء النبى صلى الله عليه وسلم ومعراجه بالروح والجسد هؤلاء لا عقول لهم لأنهم ينكرون صريح القرآن والسنة ويدعون الإسلام
اذهب الى النوم يا شيخ 😂😂😂
بارك الله فيك
احسنتم..
موفق شيخ
Mafi miraj fi al koran al koran al koran al koran afham
سورة النجم نزلت قبل سورة الإسراء
المعراج قبل الإسراء؟!!!!!
شيخنا الفاضل لك كل الاحترام
بس عندي سؤال الإسراء ذكر في القرآن ولكن هل ذكر المعراج ارجو منك الاجابة
السلام عليكم ورحمة الله
شيخنا الفاضل لدي سؤال , مارأيك فيمن يبيع شهادة السكنى لطالبها وهو لايسكن عنده علما ان كثيرا من الناس في حاجة اليها .
علما ان فيه كذب على السلطات , يتقدم الرجلان الى الادارة المعنية ويدليان بجميع الوثائق لكن المقصود هو الحصول على الوثيقة ليس إلا مقابل الاموال .
وجزاكم الله خيرا.
ثم الاسرى لا غبار عليه مقام و حكم و كان المعراج متواتر المتن و ما تطابق قول وهذا من ضعف الحديث و لا يقام به حكم و الله اعلى و اعلم
لماذا التوصيف و قالت الناس كانت شجره ادم هي التفاح و قال اخرون هي كذا و اليوم هل اسري بجسد ام بروح زيغ و ضلال و اتباع ظن و ما لناس في التوصيف و تكفر بشرع الله امام و منهج و تقيم الطاغوت حكم و تجعل القران لفظ و تهجره امام و منهاج حكم و تشريع و تتبع ظاهره و تكفر به مقيم وانزل الله الكتاب ليحكم به و اتباع احسن و ما يرضى الله امام و تشريع ام زيغ و ضلال و اتباع ما يغضب الله مقام و اهتدى فما لناس عن شرع الله بغض و لطاغوت عبيد و تقتات بايات الله ثمن قليل الا تتقي وعيد و الله اعلى و اعلم
ان لم يكن الاسراء والمعراج حصل جسدا وروحا ونفسا...فهو على اقل تقدير ومن المؤكد حصل بهيأة تجارب الاقتراب من الموت اللتي ينفصل فيها الجسد عن الروح والنفس اللتان تشكلان جسما اثيريا على شكل طيف او هاله طبق الاصل من الجسد المادي
هذه علامة من علامات آخر الزمان وهي الطعن في دين الله واحد إلا لعنة الله على الظالمين
الإسراء والمعراج حصلا بالروح لان الروح هي أصل الإنسان أما الجسد فهو مجرد أداة للروح لفترة من الزمن. الروح أبدية بينما الجسد زائل.
@@أميرأمير-ب4ه3ك الانبياء جاءوا بلا معجزات لكن جاؤوا لتصحيح الاخلاق البشرية . من نسب المعجزات إلى الانبياء هم البشر الذين كتبوا عنهم. القرآن يرفض المعجزات ولا يشير الا إلى معجزات الله في الخلق والطبيعة.
الإسراء والمعراج هما رحلتان روحيتان وصل فيهما النبي محمد إلى عالم الارواح وعاد منهما في نفس الليلة.
وكل ما كتب عنهما غير ذلك باطل ومجرد إضافات من خيالات الرواة. وعائشة تكذب ربما بما يخصها شخصيا من روايات ولكنها لا تكذب في كل شيء. فهي لم نكن زوجة النبي في مكة هذا صحيح لكن النبي اخبرها فيما بعد. وعائشة ذكية جدا في الشر والخير. وتستوعب ما يدور حولها وصريحة جدا حتى مع النبي ولا تخشى حتى من توجيه الإتهامات اليه. . فهي هنا ليست بحاجة إلى الكذب. .
@@أميرأمير-ب4ه3ك لم تفهم ما كتبت في تعليقي. اقرا التعليق مرة أخرى تجد الجواب على كل ما تقوله.
@@أميرأمير-ب4ه3ك لا أناقش حمقى.
@@أميرأمير-ب4ه3ك لا بالتأكيد . فلا القرآن ولا الحديث الموجودان اليوم يمكن الجزم بأنهما من رسول الله. ثمانين بالمئة من الحديث هو روايات الناس وعشرين بالمئة من المحتوى وليس من اللفظ يمكن أن يكون لهما اصل من النبي . لكن لا يوجد حديث واحد مؤكد أنه لفظا ومعنى من النبي. لأن المسلمين جمعوا حديث النبي المكتوب وحرقوه بأمر من أبي بكر وعمر وحظروا تداوله أو جمعه شفويا من جديد طيلة قرن من الزمان.. فحتى نعرف صحة الحديث هل هو من النبي ام لا لا يكون عبر سلاسل من الرواة بل فقط من معقوليته من حيث المعنى والمبنى هل يتفق مع هدف الرسالة الدينية للنبي ام لا.
القرآن ايضا وصلنا بنسبة صحيحة أكثر من الحديث لانه تم تناقله خطيا من البداية ولكنه لم يصلنا كما قاله النبي وكما كتب في زمنه مباشرة بل كما أراده اليهودي الأصل زيد بن ثابت ومساعديه يعني تعرض القرآن بنصه وترتيبه لعملية انتقاء وغربلة وحذف وزيادة . اولا عبد الله بن عمر قال لا يستطيع أحد الزعم أن ما معه هو كل القرآن يعني لم يتم جمع كل القرآن عند اي شخص أو جهة يعني هناك قرآن ضائع وأكد على ذلك أبو موسى الأشعري وعائشة ان هناك آيات وسور ضاعت بأكملها. ثانيا هناك آيات نزلت على النبي ثم نسخت من النبي اي حذفت واستبدلت بغيرها فالبعض احتفظ بها في ما جمع من القرآن والبعض حذفها من مصحفه . فما الذي أدخله زيد بن ثابت إلى مصحف عثمان من القرآن المنسوخ؟
لا احد يعرف لان القرآن الذي نزل على النبي وكتب في زمنه تم حرقه بما في ذلك اصل ما أدخله زيد بن ثابت إلى مصحف عثمان. فالحرق والإبادة كان لهما سبب وهو حتى لا يعرف المسلمون هل ما أثبته زيد في مصحف عثمان صحيح ام لا هل هو منسوخ ام لا . النبي أخرج آيات العنف المتعلقة بالرجم من القرآن وكان هذا حكما توراتيا عنيفا الغاه النبي. السؤال لماذا ابقى النبي على آيات عنف توراتية أخرى ولم ينسخها مثل قطع يد السارق والجلد ؟ نحن نجزم أنها نسخت بالفعل مثل الرجم ولكن بعض الصحابة النافذين من محبي العنف مثل عمر بن الخطاب أرادوا إبقاء آيات العنف التوراتية ومما يؤكد ذلك مواصلة عمر بن الخطاب العمل بآيات الرجم رغم اعترافه بنسخها. فنحن نجد القرآن اليوم لا يحتوي على آيات الرجم ولكن فقهاء المسلمين سنة وشيعة يقولون مثل عمر بالعمل بها واخترعوا للنسخ تسميات غريبة عجيبة لتبرير التلاعب بالقرآن . المهم هنا أن القرآن الذي أخذه زيد بن ثابت اليهودي الذي كان يميل إلى الأحكام التوراتية مثل عمر بن الخطاب كان محفوظا عند حفصة بنت عمر . ونجد فيه تثبيت لآيات العنف التوراتي مثل قطع يد السارق والجلد وهي آيات نسخها النبي مثل آيات الرجم . يعني قرآن عثمان يحتوي آيات منسوخة . وحتى لا يعرف المسلمون ذلك أحرق عثمان المخطوطات الأصلية للقرآن ولم يعيدها إلى حفصة كما يقول الكذابون من الرواة . فعثمان أمر بجمع كل المصاحف الأصلية المخطوطة وأمر بحرقها بما في ذلك مصحف حفصة بنت عمر لإخفاء التلاعب الذي حصل من طرف زيد بن ثابت اليهودي وعثمان بن عفان الاموي.
تاريخ الإسلام يقوم على التزوير . فهل يعقل أن لا يقول النبي خذوا القرآن عن علي بن ابي طالب؟ النبي قال : انا مدينة العلم وعلي بابها. ما هو هذا العلم الذي لا يتضمن القرآن الذي نزل على النبي؟
القرآن الذي وصلنا ليس له مخطوطات اصلية لأنها ابيدت عمدا أكثر من مرة مرة زمن عثمان بن عفان ومرة زمن عبد الملك بن مروان حيث جرت إبادة ما نسخه عثمان في مصاحفه الستة فلم يعد للقرآن الاصلي لا مخطوطات من زمن النبي ولا نسخ مصاحف عثمان الستة . ما وصلنا هو نسخ عن نسخ من قرآن عبد الملك بن مروان والحجاج بن يوسف. واقدم هذه النسخ من القرن التاسع الميلادي. يعني نسخ نقلت عن نسخ بعد اكثر. من مئتي عام على وفاة النبي.
لذلك حتى نعرف صحة آية أو حديث لا بد من النظر إلى معقوليتها وتطابقها مع الهدف الاصلي والمبادىء الأصلية لرسالة الإسلام التي ظل معظمها فيما وصلنا من قرآن ومع الاخلاق العظيمة للنبي محمد. لا طريق آخر. فرواة القرآن والحديث وكتابهما معظمهم كانوا معادين للنبي وآل بيته ولم يكونوا امناء على قرآنه وحديثه.
والله لم يتعهد بحفظ القرآن بل تعهد بحفظ الذكر والذكر هو كل ما نزل من الوحي على كل الأنبياء وما تضمنته الكتب المقدسة كلها من وحي معقول يفيد البشر ولا يكون معاديا للمحبة والسلام والخير والأعمال الصااحة. فالله لا يأمر بالإثم والعدوان والعنف والإرهاب. بل:
إن الله يأمر بالعدل والإحسان وينهى عن الفحشاء والمنكر.
أما إيتاء ذي القربي فهذه إضافة من عثمان الاموي ليبرر بها توزيع المال العام على أقاربه من بني أمية مثلما أعطى أموالا طائلة ومنهوبات من غزو شمال افريقيا لشخص من أقاربه كان النبي قد أهدر دمه بعد فتح مكة وهو عبد الله بن سعد بن أبي السرح ولم يكتف بذلك بل منح أموالا طائلة من أموال المسلمين العامة لمروان بن الحكم أحد أقاربه الآخرين الذي وصفه النبي بأنه وزغ ابن وزغ.
هكذا بكل بساطة تم التلاعب ىالقرآن ولكن ما وصلنا يكفي للكشف عن الذين تلاعبوا به.
@@fij325
احذر من قول هذا الكلام.
انت بهذا الكلام تطعن بالقرآن كلام الله.
للأسف محدثي و كاتبوا سير و تاريخ ذلك الزمن كانوا بمثابة إعلاميين و صحافيين عند بني أمية ...كتبوا تاريخ مزيف و محرف ...فهذا الرسول الاعظم الذي هو سيد الرسل و الانبياء من الاولين الى الاخرين على اختلاف درجاتهم و مراتبهم و معجزاتهم كيف جعل منه إعلام بني امية بعض الاحيان أقل درجة من الصحابي عمر او ابو بكر و عثمان ....فربما هناك أمور و معجزات و قضايا و حقائق كثيرة لسيد الخلق تعمد إعلام بني أمية كتمانها و تزويرها ..
بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله مثلت إنعطافة عقائدية تغييرية كبرى نسفت وأطاحت بكل البناء الديني و العقائدي العائم المجهول الذي كان فيه وعليه المتدينون المشركون .
أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ
وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ
مَا سَمِعْنَا بِهَٰذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَٰذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ // ص
{ الآخِرة } : تأنيث الآخِر .
لمعرفة وتفهم أن المجتمع قبل البعثة النبوية المباركة كان متدينا وصاحب عقيدة وإعتقاد و ملة بمعنى قراءة وفهم وقناعة عن الدين وهي نفسها الملة الآخرة أي الدين الآخر المقصود في دلالة الآية السابعة من سورة ( ص ) وهو ما يقابل الدين والعقيدة والملة التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وآله ..
هنا أكثر من تبصر .. ..
في عيون الأخبار باسناده إلى علي بن محمد بن الجهم قال : حضرت مجلس المأمون وعنده الرضا عليه السلام فقال له المأمون : يا ابن رسول الله أليس من قولك أن الأنبياء معصومون؟ قال : بلى، قال : فأخبرني عن قول الله تعالى : (ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر) قال الرضا عليه السلام : لم يكن أحد عند مشركي مكة أعظم ذنبا من رسول الله صلى الله عليه وآله، لأنهم كانوا يعبدون من دون الله ثلاث مائة وستين صنما، فلما جائهم عليه السلام بالدعوة إلى كلمة الإخلاص كبر ذلك عليهم وعظم، وقالوا اجعل الألهة الها واحدا إن هذا لشيء عجاب وانطلق الملاء منهم أن امشوا واصبروا على آلهتكم ان هذا لشيء يراد ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة ان هذا الا إختلاق فلما فتح الله تعالى على نبيه صلى الله عليه وآله مكة قال له : يا محمد ( إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ) عند مشركي أهل مكة بدعائك إلى توحيد الله فيما تقدم وما تأخر، لأن مشركي مكة أسلم بعضهم وخرج بعضهم عن مكة، ومن بقي منهم لم يقدر على انكار التوحيد عليه، إذا دعا الناس إليه فصار ذنبه عندهم في ذلك مغفورا بظهوره عليهم فقال المأمون : لله درك يا أبا الحسن .
التبصر الأول .. الأصل في الإنسان والتركيبة الإنسانية هو الميل الجبلي للدين والتدين وهو الفطرة بمعنى الخلق الأنفسي الإستعدادي الماهوي والقدرة الذاتية على الوصول والتعرف بالله وحقيقة الله في حدود عالم الخلق والإمكان وهذا هو مفاد وما خلقكم ولابعثكم الا .. ومفاد وخلق منها زوجها .. .. وبالتالي من علائم ودلائل الحكمة والعدل الإلهي هو وجود مثل هذا التوق والميل والحاجة الوجدانية للتدين في أعماق النفس البشرية بوجه عام .
التبصر الثاني .. المستفاد من إخبارات الكتب السماوية أن الفلسفة والغرض من وجود الإنسان في الأرض هو حتى يستثمر الإنسان هذا الإستعداد الجبلي الفطري من خلال إخراجه من حيز القوة والإستعداد الماهوي للوجود والتحقق بالفعل الذي لاطريق له إلا آدم و التعرف بآدم والإيمان والسجود لآدم كون أن آدم هو مظهرالله من جانب وأن السجود والإيمان بآدم حسب إرادة الله الخالق الصانع هو السبب الوحيد في تحصيل وربح الآخرة والبقاء الدائم الخالد ف نشأة ونعيم الآخرة من جانب آخر .
التبصر الثالث .. الإخبارات القرآنية والشواهد على طول خط الدنيا يؤكدان بأن لعامل البيئة والجغرافية والوراثة مدخلية كبيرة وتأثير واضح في موضوعة البناء والتكوين الديني العقائدي لهذه النفس الإنسانية هنا او تلك النفس الإنسانية هناك و بالتالي حتى لاتسيطر هذه المؤثرات والعوامل الجانبية على العقائد الدينية الصحيحة كانت الدعوات السماوية تترى إلى ضرورة متابعة الأنبياء والتفهم والتعقل عنهم كونهم أي الأنبياء أعرف واحرص على حفظ مصالح الناس ومنافعهم في الدنيا والآخرة .
التبصر الرابع .. إنموذج وقدوة نبي الله إبراهيم عليه السلام بعد عدد من الأنبياء مثل تأصيل وتأسيس للعقيدة والمشروع الإلهي المطلوب والمحدد في الأرض تركز وتمركز حول الدعوة لمحمد وآل محمد والتبشير بوجود محمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام على الرغم من طول و بعد الفاصلة الزمانية بينهما إلا أن الهدف الإلهي في الأرض لايكون ولايحصل ولايتحقق إلا ببعثة ووجود محمد وآل محمد عليهم السلام .. .. السبب هو أن آدم المعني والمقصود من الخطاب القرآني صاحب الجنة العظيمة الخالدة الباقية لاوجود ولا تحقق له إلا عبر هذا البيت النبوي المحمد العظيم ولهذا المعنى بالتحديد يشير حديث بعثت أنا والساعة كهاتين .
التبصر الخامس .. بعثة النبي صلى الله عليه وآله وطبيعة ردود الفعل الشديدة والقاسية التي حصلت من قبل المجتمع القرشي المكي آنذاك تؤكد على أن المجتمع كان يحمل قناعات وتدين وقراءة وفهم ديني عن الله والعبادة والقضايا العقائدية بشكل عام وهو أي المجتمع المكي غير متنكر و لارافض لأصل دين ونبوة ومقام نبي الله إبراهيم والدليل إبقاءه الإحترام والتقديس والتعظيم لمشاعر وآثار إبراهيم عليه السلام التي منها الكعبة والطواف حول الكعبة والسعي بين الصفا والمروة وبقية المناسك الأخرى إلا أن المشكلة هو الجهل وعدم العقل لما كان فيه وعليه ويؤمن ويعتقد به نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام .
التبصر السادس .. عندما نفهم من معنى الملة الآخرة هو الدين الآخر السابق الذي كان فيه وعليه المجتمع القرشي المكي آنذاك فهذا يعني أن هناك دين وهناك ملة بمعنى إملاء وقراءة وتفهمات متداولة بينهم عن الدين والعقيدة التي يعتقدون ويؤمنون .. .. وبالتالي التسؤال المهم في المقام هو بأي ملة وبأي دين وأي عقيدة جاء رسول الله صلى الله عليه وآله حتى يرفض كل هذا الرفض ويتهم بالكذب والإختلاق . !!!
شبعتونا خرافات
فقط خرافه