مازال المسلمون يسقطون أحاديث دولة الروم في آخر الزمان على دول الغرب وأمريكا رغم أن الروم قد اختفوا وزالت دولتهم.، لكن ما باليد حيلة. لقد كانت الدولة البيزنطية شوكة في حلق الدولة الأموية التي ذهبت شرقا وغربا لكن لم تستطع شمالا أكثر من بضع مئات كيلومترات من دمشق بسبب الروم. فكان حلمها أن تهزمهم. وتجلى هذا الحلم في أحاديث آخر الزمان عن النبي التي بدأت بذورها تتكون في العصر الأموي. والسخرية في الأمر أن المسلمون وقت الصليبيين كانوا يعرفون الفرق جيدا بين الروم والفرنجة ولم يخلطوا بينهما
الحروب الصليبية المقدسة المجيدة حروب الابطال ❤ كانو أبطالا دافعو على اوروبا ضد القوة الجبارة التي احتلت ثلثي مساحة العالم القديم (المسلمين) وحدها القوة الغربية البيضاء المسيحية هي التي استطاعت إيقاف المسلمين و نقلت الحرب من اوروبا إلى الشرق الاوسط و ارعبتهم طوال مئتي سنة كل المجد و الخلود لأبطالنا الصليبيين ❤❤❤❤❤
من ضمن الأخطاء الكبيرة التي يقع بها من يسمون بمؤرخي التاريخ البديل هو قراءة التاريح بصورة مجتزأة واخذ جزء معين او حادثة معينة ليبنوا عليها استنتاجات كبيرة. مثل أن يأتوا الى وزير مسيحي في حقبة معينة من ضمن قائمة 200 وزير ويستنتجوا ان غير المسلمين او المسيحيين قد عاشوا مواطنة متساوية مع المسلمين ويتجاهلوا احكام الذمة وغيرها. أو ان يأتوا مثلا الى اوضاع الاميرات العثمانيات الخاصة في القصر السلطاني في القرن التاسع عشر من اللواتي كن متعلمات ويتقنون عدة لغات ويعزفن الموسيقى ولا يلتزمن بالحجاب الاسلامي ويستنتجوا ان المرأة في العصر العثماني كانت تتمتع بالحرية والمساواة ويتجاهلون ان عامة النساء كن خاضعات لاحكام الشريعة التي تفرض الوصاية والحجاب وتمنع الاختلاط وتقيد من حركة المرأة وغير ذلك مما تم تؤثيقه في الصور والوثائقيات والمصادر التاريخية.
الحروب الصليبية لم تكن حروب دينية علي الاطلاق ولا كان الدين هدف من الاهداف المرجوة منها وأنما كان الدين شعار استغل لشحذ همم الفلاحين الاوروبين البسطاء وغير المحاربين الذين شاركوا في هذه الحروب لهذا الغرض السامي من وجهة نظرهم الساذجة
أسلوب في الشرح والتحليل بسيط وممتع ومفيد
Good video, go on please
❤
لايك 👍🏻
هي مصالح دنيوية / سلطة وذهب وعسكر / ومن هنا اول البحث / وتأتي العقائد لتثبيت المواقع / تحية لكما.
مازال المسلمون يسقطون أحاديث دولة الروم في آخر الزمان على دول الغرب وأمريكا رغم أن الروم قد اختفوا وزالت دولتهم.، لكن ما باليد حيلة. لقد كانت الدولة البيزنطية شوكة في حلق الدولة الأموية التي ذهبت شرقا وغربا لكن لم تستطع شمالا أكثر من بضع مئات كيلومترات من دمشق بسبب الروم. فكان حلمها أن تهزمهم. وتجلى هذا الحلم في أحاديث آخر الزمان عن النبي التي بدأت بذورها تتكون في العصر الأموي. والسخرية في الأمر أن المسلمون وقت الصليبيين كانوا يعرفون الفرق جيدا بين الروم والفرنجة ولم يخلطوا بينهما
الحروب الصليبية المقدسة المجيدة حروب الابطال ❤
كانو أبطالا دافعو على اوروبا ضد القوة الجبارة التي احتلت ثلثي مساحة العالم القديم (المسلمين) وحدها القوة الغربية البيضاء المسيحية هي التي استطاعت إيقاف المسلمين و نقلت الحرب من اوروبا إلى الشرق الاوسط و ارعبتهم طوال مئتي سنة
كل المجد و الخلود لأبطالنا الصليبيين ❤❤❤❤❤
من ضمن الأخطاء الكبيرة التي يقع بها من يسمون بمؤرخي التاريخ البديل هو قراءة التاريح بصورة مجتزأة واخذ جزء معين او حادثة معينة ليبنوا عليها استنتاجات كبيرة.
مثل أن يأتوا الى وزير مسيحي في حقبة معينة من ضمن قائمة 200 وزير ويستنتجوا ان غير المسلمين او المسيحيين قد عاشوا مواطنة متساوية مع المسلمين ويتجاهلوا احكام الذمة وغيرها.
أو ان يأتوا مثلا الى اوضاع الاميرات العثمانيات الخاصة في القصر السلطاني في القرن التاسع عشر من اللواتي كن متعلمات ويتقنون عدة لغات ويعزفن الموسيقى ولا يلتزمن بالحجاب الاسلامي ويستنتجوا ان المرأة في العصر العثماني كانت تتمتع بالحرية والمساواة ويتجاهلون ان عامة النساء كن خاضعات لاحكام الشريعة التي تفرض الوصاية والحجاب وتمنع الاختلاط وتقيد من حركة المرأة وغير ذلك مما تم تؤثيقه في الصور والوثائقيات والمصادر التاريخية.
نزع الصور و الصلبان بدأت مع يزيز 2 الاموي المعاصر لليو البيزنطي الذي حرم الايقونات
الحروب الصليبية لم تكن حروب دينية علي الاطلاق ولا كان الدين هدف من الاهداف المرجوة منها وأنما كان الدين شعار استغل لشحذ همم الفلاحين الاوروبين البسطاء وغير المحاربين الذين شاركوا في هذه الحروب لهذا الغرض السامي من وجهة نظرهم الساذجة
لماذا تنتظرون المساعدات الأمريكية ! وأنتم تكرهونها.