بالله هذا يعتبر دكتور و شيوعي و ويقنن المليشيات .. و يبرئ الكيزان و المليشيات .. ان تستخدم النُخب الشعب ليحارب بعضه البعض .. يبرره هذه الشخص الغريب الاطوار ؟!!
المواطن السوداني العادي المتابع باهتمام وتخوف وامل بانتهاء هذه الحرب اللعينة ينظر الى ساعته في كل يوم ويترقب انتهاء هذه الحرب اتدرون لماذا ياسادة، لانه انسان يسعى لحمل رسالته في الحياة وانجاز مهامه التي عاش من اجلها. هذه الحرب الدائرة في السودان تاتي خصما على الانسان السوداني ويدفع ثمنها غاليا فقط لانه ينتمي لدولة السودان ويعيش على ارضها، وهو كمواطن عادي ليس له اي مصلحة في استمرارها او في انتصار احد اطرافها وربما زاد تضرره بانتصار احد الاطراف، والشاهد ان حامل الجنسية السودانية متضرر في كل الاحوال التي لاتتضمن انهاء الحرب. والكارثة في هذه الاثناء عندما يأتي نفر من القطيع ممن يصفون انفسهم بالمثقفون او السياسيون او المستشارون العسكريون ممن عفى على عقولهم الزمن واكل من اخلاقهم الدهر وشرب ليربطو خلاص الوطن والمواطن بالقتال والحرب واستمرارها. هذه لعمري قمة الخيانة وقمة الصفاقة وانعدام الانسانية والاخلاق ان تدعم - وانت تعتبر نفسك في اعلى مراتب الفكر والسياسة - حربا تقيمها اطراف وتسفيد منها، بينما يدفع اثمانها دما وارواحا وتهجيرا وضياعا وتشريدا المواطن السوداني البسيط والذي هو من الاساس لاعلاقة له بها ولا باطرافها ولا بنتائجها. والله انه ليعتصرني الالم وانا استمع لهؤلاء المنافقون وهم لايبالون بما سيحدث لاخوتهم طالما الحرب ستستمر. الشكر موصول للاخ العزيز احمد طه وهو ببصيرته وذكائه الحاد يكشف هؤلاء المنافقون المثقفون بين ظفرين. بالنظر الى مايحدث في بلادي الحبيبة وعندما استمع الى هؤلاء الاغبياء اشعر وبحسرة والم بانه يجب علينا ان نتوقف عن النظر الى ساعاتنا وان نمضي قدما والبحث عن وطن اخر. وطن يحترم فيه قادته حياة الانسان الذي ائتمنو عليه، وارض الله واسعة.
تتحدثون عن ثورة ديسمبر. وكأن الثورة حدثت. الثورة لم تقم أساساً. الذي حدث هو إحلال وابدال. أزيح البشير وحل محله البرهان. والذي يحكم السودان فعلاً هو المؤتمر الوطني ( بالريموت) . الثورة يمكن أن تنجح اذا وجد مدنيين يعرفون معنى ( ثورة) . المدنييون الذين فاوضوا العسكر يجهلون ذلك. قحت لم تكن في قامة المشهد السياسي. حتى وصفهم أبي أحمد بأنهم Activees وليسو بساسة. د الأصم وبت الصادق والدقير وخالد سلك ومناديب الأمة والاتحادي والبعثي وضعوا نصب أعينهم ( الكراسي) والثورة لم تولد بعد. خيوط اللعبة ما زالت بيد الكيزان.
القوى المدنية هم العملاء وادوات فى ايادي الاستخبارات الاجنبية ليس فى ايديهم اى حل بل هم من يعقد الازمة وهذا ديدن القوى المدنية على الدوام تقف مع اعداء السودان ضد الدولة والشعب السوداني من اجل حفنه قليلة من الدولارات او مكسب سياسي رخيص
يا ريت تاني ما نشوف د. عبدالله في شاشتكم ، منظراتي و متناقض . بالتجربة ماذا أفادتنا تجربة الجيش في تكوين المليشيات؟ في الجنوب لم ننتصر و في دارفور لم ننتصر و في النهاية تفاوضنا و خسرنا جزءا عزيزا من الوطن . ما معقول نكرر في اخطائنا بهذا الغباء . إذا كان الجيش غير قادر لوحده علي مهمته الأساسية و هو حماية الوطن و الانتصار في الحروب إذن يجب أن نعيد النظر في الجيش من حيث عدده و تدريبه و تسليحه بدرجة أكبر ، كيف يكون الحال لو تعرضنا الي غزو من دولة مجاورة و هذا هو حال الجيش؟؟؟
حوار جميل من الاستاذ احمد طه والذي امتاز بقراءته الجيدة لمجريات الأحداث والمامه التام بالمشكلة السودانية اكثر فهما من مستضيفه السودانيين . سبحان الله علي دكاترة السودان منهم من خرف وهرم وفاقد التركيز ومنهم من يناقض كلامه ولكن نوعا ما استاذ فيصل كلامه مقبول وإن كان في كثير من الأحيان يجب يجامل دكتور ابوشوك اما الدكتور عبدالله يجب عليه التنحي من التحليل السياسي شاخ الرجل . التحية للأستاذ احمد طه الكبير أوي
الأستاذ أحمد طه حقيقة لك الانحناء بهامة النيل العظيم…. أنت إعلامي محترم و لك منا كل الاحترام والتقدير …. وكل التحية لأستاذ الأجيال البروفسير عبدالله علي ابراهيم
ياخ عبدالله إبراهيم دا شخص بيض ساى، متفلسف بعيد عن الواقع، عندو شهوة الكلام ليس إلا، والغريبة عامل نفسو مفكر، ياخ قوم لف، لدينا معطيات واضحة ونتائج لا تحتاج إلى جدل. عندك حل قولوا، لكن ما تبرر وجود المليشيات، وتعطى الجيش الحق في تفريخ المزيد من الكوارث. بالله خليك موضوعى أو اعترف بأنك كوز يسارى، وفكنا من اللوك لوك الكتير دا.
في كل العالم كثير من الدول عندها اكتر من جيش امريكا وروسيا و الصين و كثير من الدول ..لكن المال و الزخيره تكون في يد الدوله ولييست في يد الجيوش ..وهذا خطاء السودان ...ان ترك الدعم السريع يمتلك المال و الشركات و السلاح
الدول الاخرى التي استعانت بالمليشيات او الشركات الأمنية اي المرتزقة مثل فاغنر و بلاك ووتر تم استخدامها خارج حدود تلك الدول و ليس داخلها. اعتقد د.عبد الله علي ابراهيم فاقد للتركيز . استاذ فيصل محمد صالح كان حاضر ذهنيا و مرتب و قال ما قل و دل .
خطاء كبير مليشات دعم سريع برهان. خطاء كبير اعطي مليشات مكانه كبيره ياريت اتنازل البرهان لان عملو في السودان يجي بديل لي البرهان لي اباده مليشات دعم سريع
صراحة دكتور علي إبراهيم خرب الحلقة وضيع الوقت ، منظراتي ولا يأتي بحلول، اقترح انو يجي يقعد في ام درمان او بحري او ود مدني ويفكر لنا عن مخرجات الثورة السودانية
لكم جميعا مني كل التحية والاحترام، و أود أن الفت انتباه كل اخواتنا واخواننا السودانيين و بالاخص العلماء والسياسيين والعملاء ان يتعلموا شيئا واحد جدا مهم، وهو "آداب الحديث" حتى تصل المعلومه بشكل واضح. وما اراه اليوم أن اجهزة الإعلام وعلى وجه الخصوص الجزيرة قد تكون ابتكرت آليات لكيفة ادارة الحوار مع السودانيين.
ياريت الشعب الإماراتي يقف جانب سعب السودانيه وقفه احتاج في السفاره الامريكيه لي اباده مليشات دعم السريع وعدم تموين ليه لان دعم السريع هو خطر لي الإمارات ذي ماعملو في السودان. في بلد بعملو في الامارات اكبر متضرر يكون الشعب الإماراتي لان مليشات دعم سريع يعملو في الإمارات من يدفع ليه اكتر.
مساحة السودان دبل مساحة مصر والجيش المصري لم يخوض حرب قفط منذ 73 حتى فى 73 عندما خاضه الحرب كان للإخوان المسلمين دور كبير فى القتال في الصفوف الاماميه ضد إسرائيل أما الآن الجيش تحول للعمل بالتجارة
رحم الجيش زي رحم الفدادية .. كل يوم مركوبة وتطلع ليها جنا من رحمها ... هسي طلعت الدعم من رحمها فطمتو حملت بالبراء والحركات وح تلدي هل ح تموت في الولاده او الجنين يعمل ليها تسمم .. كل ده موضوع للدراسه ، ولكن الاكيد رحم الجيش فاتح علي النيل اي مويه تكب فيو بحمل طوالي.
اعتراف فيصل المتأخر بان انتصار الدعم يعنى نهاية الدولة يتعارض مع قبوله الخبيث (ضمن قحت) فى الإتفاق الإطارى بدمج مستحيل للجنجويد فى الجيش خلال ١٠ سنوات..ولكن ليس هنالك شئ مستغرب فمشاركته العسكر والجنجويد السلطة هى التى جعلته يتمتع بمنصب الوزير بدماء المئات من شهداء الثورة الذين يعلم تماماً أنهم ماتوا ضد العسكر والجنجويد..الآن يتحدث كلاجئ ومشرد بعد أن شارك بضعفه فى تدمير الدولة وخيانة الشهداء وهو ((دين)) لو يعلم عظيم.
تعليق على كلام مقدم البرنامج. على ان الدول والجيوش لا تتفاوض مع المنظمات الإرهابية للعلم تم التفاوض بين الولايات المتحدة الأمريكية وطالبان وتم ذلك فى كام ديفد
وقف الحرب على الشعب السوداني لرجولته ووعيه ورفضه حكم العسكر بالاتفاق بين البرهان وحميدتي والإمارات العبريه والسعيهوديه ومصرائيل هيكون بكلمة من الإمارات العبريه الصهيونيه @
كذب في كذب عليكم اللعنة هذة الأسواق تباع فيها منهوبات المواطنين ياناس الجزيرة ما تذكرو بنات السودان الببيعو فهن في أسواق دقلو خالد الايسر ماشايف شغلو. جيش وبس.
التحيه للدكتور والمؤرخ بالولايات المتحده الامريكيه ونتفق مع ما قال يجب تجريم الدعم السريع ووضعه كمجموعه ارهابيه وايضا مجموعه تقدم ونضيف معهم تقدم الحريه والتغيير والامارات العربيه الدوله الارهابيه
في حاجه انتو كعالم ماعارفنها لكن الناس القاعده في السودان عايشاها الدعم السريع بدون تجاه المناطق المدنيه تزامنا مع حضور الطيران عشان المواطن المسكين يشوف الطائره ويسمع صوتها ويفتكر انو التدوين ده من الطائره دي
الحوار مع الاستاذ احمد طه له نكه خاصه لك التحيه والإحترام والتقدير الاستاذ فيصل
بالامس كان هناك حلقه مع الاستاذ احمد طه وكان الناظر ترك من ضمن اللقإ،هل لديكم اسم اللقإ او رابط الفيديو
الاستاذ احمد طه االوحيد من كل القنوات متبحر في قضيه السودان
اللهم ارفع البلاء عن غزه ، ولبنان ، والسودان ، وجميع المسلمين .
احيي الجزيرة علي هؤلاء الضيوف وارجو الاستمرار في هذه الفئه من المثقفين والمتعلمين ودعكم من المهرجين والمنافقين
استاذ احمد دا بالجد شخص متمكن ذكي و محترم
حلقة جميلة جدا وفية الكثيرة من الحقائب الغائبة عن المواطن البسيط
الحقيقه رغم الالم الذى نعيشه جراء هذ الحرب اللعينه ولكن للأمانه الحوار كان ممتع وتحيه خاصه لدكتور عبدالله علي ابراهيم ومدير الحوار الاستاذ احمد طه
القلم لآل يزيل بلم يا دكتور
أفضل الحلقات 👍🏽
بالله هذا يعتبر دكتور و شيوعي و ويقنن المليشيات .. و يبرئ الكيزان و المليشيات .. ان تستخدم النُخب الشعب ليحارب بعضه البعض .. يبرره هذه الشخص الغريب الاطوار ؟!!
اللهم انصر اهل السودان وفلسطين وسائر بلاد المسلمين
من المؤسف ان تكون هذه تري الدكتور عبدالله ابراهيم
والله اول مره نسمع بجيش يعمل ملشيات الملشيات دي لحماية المناصب والبراء بن مالك وغير يعني انتهو من الدعم وتاني يعملو ذيه
فعلا من ضمن أزمةدان السودان القاتله هو الجيش و عقيدته المدمره في صناعة المليشيات
حلقة مختلفه ومفيدة جدا جدا
نتمني عدم استضافة الخصوم السياسين واستصافة امثال هؤلاء المفكرين
والله لا اعرف كيف اصبح هذا الشخص بروفيسير ،
شىء عجيب
قسم بالله لم تقل الي الحق بروفسير ضعيف جدا فكريا
المواطن السوداني العادي المتابع باهتمام وتخوف وامل بانتهاء هذه الحرب اللعينة ينظر الى ساعته في كل يوم ويترقب انتهاء هذه الحرب اتدرون لماذا ياسادة، لانه انسان يسعى لحمل رسالته في الحياة وانجاز مهامه التي عاش من اجلها. هذه الحرب الدائرة في السودان تاتي خصما على الانسان السوداني ويدفع ثمنها غاليا فقط لانه ينتمي لدولة السودان ويعيش على ارضها، وهو كمواطن عادي ليس له اي مصلحة في استمرارها او في انتصار احد اطرافها وربما زاد تضرره بانتصار احد الاطراف، والشاهد ان حامل الجنسية السودانية متضرر في كل الاحوال التي لاتتضمن انهاء الحرب. والكارثة في هذه الاثناء عندما يأتي نفر من القطيع ممن يصفون انفسهم بالمثقفون او السياسيون او المستشارون العسكريون ممن عفى على عقولهم الزمن واكل من اخلاقهم الدهر وشرب ليربطو خلاص الوطن والمواطن بالقتال والحرب واستمرارها. هذه لعمري قمة الخيانة وقمة الصفاقة وانعدام الانسانية والاخلاق ان تدعم - وانت تعتبر نفسك في اعلى مراتب الفكر والسياسة - حربا تقيمها اطراف وتسفيد منها، بينما يدفع اثمانها دما وارواحا وتهجيرا وضياعا وتشريدا المواطن السوداني البسيط والذي هو من الاساس لاعلاقة له بها ولا باطرافها ولا بنتائجها. والله انه ليعتصرني الالم وانا استمع لهؤلاء المنافقون وهم لايبالون بما سيحدث لاخوتهم طالما الحرب ستستمر.
الشكر موصول للاخ العزيز احمد طه وهو ببصيرته وذكائه الحاد يكشف هؤلاء المنافقون المثقفون بين ظفرين.
بالنظر الى مايحدث في بلادي الحبيبة وعندما استمع الى هؤلاء الاغبياء اشعر وبحسرة والم بانه يجب علينا ان نتوقف عن النظر الى ساعاتنا وان نمضي قدما والبحث عن وطن اخر. وطن يحترم فيه قادته حياة الانسان الذي ائتمنو عليه، وارض الله واسعة.
أحسنت النشر بارك الله فيك.. نسأل الله السلامة و العفو والعافية
دكتور علي ابراهيم..كيف للجيش الحق في صناعة الميليشيات؟؟ اعتقد انك مخطئ في تحليلاتك
تتحدثون عن ثورة ديسمبر. وكأن الثورة حدثت. الثورة لم تقم أساساً. الذي حدث هو إحلال وابدال. أزيح البشير وحل محله البرهان. والذي يحكم السودان فعلاً هو المؤتمر الوطني ( بالريموت) .
الثورة يمكن أن تنجح اذا وجد مدنيين يعرفون معنى ( ثورة) .
المدنييون الذين فاوضوا العسكر يجهلون ذلك. قحت لم تكن في قامة المشهد السياسي. حتى وصفهم أبي أحمد بأنهم Activees وليسو بساسة. د الأصم وبت الصادق والدقير وخالد سلك ومناديب الأمة والاتحادي والبعثي وضعوا نصب أعينهم ( الكراسي) والثورة لم تولد بعد.
خيوط اللعبة ما زالت بيد الكيزان.
الدكتور دا عجيب والله يعني عايز الشعب يصبر و يتحمل حرب و حرب اخري الناس تعبانه و عايشه في اسوا الحالات من النواحي الصحيه و المعيشية
معقول ي اساتاذ عبدالله ابراهيم الجيش ممكن يعمل مليشية
حلقة رائعة
عبدالله علي ابراهيم....تخيلوا هذا ملقب بمفكر.
القوى المدنية هم العملاء وادوات فى ايادي الاستخبارات الاجنبية ليس فى ايديهم اى حل بل هم من يعقد الازمة وهذا ديدن القوى المدنية على الدوام تقف مع اعداء السودان ضد الدولة والشعب السوداني من اجل حفنه قليلة من الدولارات او مكسب سياسي رخيص
يا ريت تاني ما نشوف د. عبدالله في شاشتكم ، منظراتي و متناقض . بالتجربة ماذا أفادتنا تجربة الجيش في تكوين المليشيات؟ في الجنوب لم ننتصر و في دارفور لم ننتصر و في النهاية تفاوضنا و خسرنا جزءا عزيزا من الوطن . ما معقول نكرر في اخطائنا بهذا الغباء . إذا كان الجيش غير قادر لوحده علي مهمته الأساسية و هو حماية الوطن و الانتصار في الحروب إذن يجب أن نعيد النظر في الجيش من حيث عدده و تدريبه و تسليحه بدرجة أكبر ، كيف يكون الحال لو تعرضنا الي غزو من دولة مجاورة و هذا هو حال الجيش؟؟؟
حوار جميل من الاستاذ احمد طه والذي امتاز بقراءته الجيدة لمجريات الأحداث والمامه التام بالمشكلة السودانية اكثر فهما من مستضيفه السودانيين . سبحان الله علي دكاترة السودان منهم من خرف وهرم وفاقد التركيز ومنهم من يناقض كلامه ولكن نوعا ما استاذ فيصل كلامه مقبول وإن كان في كثير من الأحيان يجب يجامل دكتور ابوشوك اما الدكتور عبدالله يجب عليه التنحي من التحليل السياسي شاخ الرجل .
التحية للأستاذ احمد طه الكبير أوي
دكتور وهم ماعندو منطق
اللهم انصر القوات المسلحة السودانية 🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅
لا للحرب اولا الناس تعبت في السودان و في الخارج
الأستاذ أحمد طه حقيقة لك الانحناء بهامة النيل العظيم…. أنت إعلامي محترم و لك منا كل الاحترام والتقدير …. وكل التحية لأستاذ الأجيال البروفسير عبدالله علي ابراهيم
البروفيسور بورجغ ساي
هل هنالك جيش حقًا ؟
لأ .
ياخ عبدالله إبراهيم دا شخص بيض ساى، متفلسف بعيد عن الواقع، عندو شهوة الكلام ليس إلا، والغريبة عامل نفسو مفكر، ياخ قوم لف، لدينا معطيات واضحة ونتائج لا تحتاج إلى جدل.
عندك حل قولوا، لكن ما تبرر وجود المليشيات، وتعطى الجيش الحق في تفريخ المزيد من الكوارث. بالله خليك موضوعى أو اعترف بأنك كوز يسارى، وفكنا من اللوك لوك الكتير دا.
الكيزان افضل واشرف من القحاتة العملاء
الطبقة المثقفة تدور حيث دارت المصلحة الخاصة.
البرهان كان نايم فى العسل وجاتو التقارير وعمل فيها عبيط
اول لائك منتظر الحلقه ❤
في كل العالم كثير من الدول عندها اكتر من جيش امريكا وروسيا و الصين و كثير من الدول ..لكن المال و الزخيره تكون في يد الدوله ولييست في يد الجيوش ..وهذا خطاء السودان ...ان ترك الدعم السريع يمتلك المال و الشركات و السلاح
حسبنا الله ونعم الوكيل
لعنت الله عليهم جميعًا ما وجدنا منهم خير و من معهم من منافقين الله يصلح الحال البلد و عباد
احمد طه عارف الحقيقة وفايتة اضنيهو. من أجل مزيدا من الشهرة ومصر حتى تسمية المليشيا بقوات الدعم السريع قف.
مفكر و مؤرخ بل هم اثنان ومعه ابوشوك .. و بقول ليهم دي النقعة و ديل خيل النقعة .. و ده الميدان يا حميدان .. يا دكتور عبد الله و يا ابوشوك و يا فيصل
السافل عبدالله يبرر للجريمة
الدول الاخرى التي استعانت بالمليشيات او الشركات الأمنية اي المرتزقة مثل فاغنر و بلاك ووتر تم استخدامها خارج حدود تلك الدول و ليس داخلها.
اعتقد د.عبد الله علي ابراهيم فاقد للتركيز .
استاذ فيصل محمد صالح كان حاضر ذهنيا و مرتب و قال ما قل و دل .
إيواء يسطيع السيطره. مع جمد باقي الحركات
في الوقت الحالي
القوي مدنيه وعسكريه متنافره لانهم كل على حده صاحب مصلحه وما يجمعهم الا توحد خلف الو طن .
احمد طه ده لعين جدا يشتت افكار خصمه
خطاء كبير مليشات دعم سريع
برهان. خطاء كبير اعطي مليشات مكانه كبيره ياريت اتنازل البرهان لان عملو في السودان
يجي بديل لي البرهان لي اباده مليشات دعم سريع
المليشيا تنحلّ والمكون العسكري يتبل، طيب والمكون القبلي الكثيف لهذه المليشيا ، !!؟
كل بلاوي البلد من تحت الثورة، كان بإمكان اسقاط النظام السابق من غير ثورة.
دكتور عبدالله علي ابراهيم ورا ليك الاستاذ احمد طه الطفى النور منو
أحمد طه 💙
صراحة دكتور علي إبراهيم خرب الحلقة وضيع الوقت ، منظراتي ولا يأتي بحلول، اقترح انو يجي يقعد في ام درمان او بحري او ود مدني ويفكر لنا عن مخرجات الثورة السودانية
لكم جميعا مني كل التحية والاحترام، و أود أن الفت انتباه كل اخواتنا واخواننا السودانيين و بالاخص العلماء والسياسيين والعملاء ان يتعلموا شيئا واحد جدا مهم، وهو "آداب الحديث" حتى تصل المعلومه بشكل واضح. وما اراه اليوم أن اجهزة الإعلام وعلى وجه الخصوص الجزيرة قد تكون ابتكرت آليات لكيفة ادارة الحوار مع السودانيين.
ياريت الشعب الإماراتي يقف جانب سعب السودانيه وقفه احتاج في السفاره الامريكيه لي اباده مليشات دعم السريع وعدم تموين ليه لان دعم السريع هو خطر لي الإمارات ذي ماعملو في السودان. في بلد بعملو في الامارات اكبر متضرر يكون الشعب الإماراتي لان مليشات دعم سريع يعملو في الإمارات من يدفع ليه اكتر.
كل الاطراف المتحاورة يا استاذ احمد نُخب جهوية ؟!
مساحة السودان دبل مساحة مصر والجيش المصري لم يخوض حرب قفط منذ 73 حتى فى 73 عندما خاضه الحرب كان للإخوان المسلمين دور كبير فى القتال في الصفوف الاماميه ضد إسرائيل أما الآن الجيش تحول للعمل بالتجارة
احمد دقلو ناقصك تلبس كدا مول. يا مذيع الجزيره 🤣🤣🤣🤣
جنجويد رباطه
هذا الجيش .. جيش كيزاني جهوي .. قيادته و النُخب التي تدعمه من شمال السودان .
ي استاذ احمد الدكتور عبدالله دي مش زمباوي في مسرحية الزعيم هههههه
رحم الجيش زي رحم الفدادية .. كل يوم مركوبة وتطلع ليها جنا من رحمها ...
هسي طلعت الدعم من رحمها فطمتو حملت بالبراء والحركات وح تلدي هل ح تموت في الولاده او الجنين يعمل ليها تسمم .. كل ده موضوع للدراسه ، ولكن الاكيد رحم الجيش فاتح علي النيل اي مويه تكب فيو بحمل طوالي.
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
اعتراف فيصل المتأخر بان انتصار الدعم يعنى نهاية الدولة يتعارض مع قبوله الخبيث (ضمن قحت) فى الإتفاق الإطارى بدمج مستحيل للجنجويد فى الجيش خلال ١٠ سنوات..ولكن ليس هنالك شئ مستغرب فمشاركته العسكر والجنجويد السلطة هى التى جعلته يتمتع بمنصب الوزير بدماء المئات من شهداء الثورة الذين يعلم تماماً أنهم ماتوا ضد العسكر والجنجويد..الآن يتحدث كلاجئ ومشرد بعد أن شارك بضعفه فى تدمير الدولة وخيانة الشهداء وهو ((دين)) لو يعلم عظيم.
اعلن باسم الجمعيه السودانيه الامريكيه للعداله والمساواه ان قوات الدعم السريع ومجموعات تقدم جماعات جماعات وقوات ارهابيه
تعليق على كلام مقدم البرنامج. على ان الدول والجيوش لا تتفاوض مع المنظمات الإرهابية للعلم تم التفاوض بين الولايات المتحدة الأمريكية وطالبان وتم ذلك فى كام ديفد
خليك في شغلك وشوف ليك جريدة تشغلك يا فيصل محمد صالح
لا تدع الغباء .
وقف الحرب على الشعب السوداني لرجولته ووعيه ورفضه حكم العسكر بالاتفاق بين البرهان وحميدتي والإمارات العبريه والسعيهوديه ومصرائيل هيكون بكلمة من الإمارات العبريه الصهيونيه @
كذب في كذب عليكم اللعنة هذة الأسواق تباع فيها منهوبات المواطنين ياناس الجزيرة ما تذكرو بنات السودان الببيعو فهن في أسواق دقلو خالد الايسر ماشايف شغلو. جيش وبس.
التحيه للدكتور والمؤرخ بالولايات المتحده الامريكيه ونتفق مع ما قال يجب تجريم الدعم السريع ووضعه كمجموعه ارهابيه وايضا مجموعه تقدم ونضيف معهم تقدم الحريه والتغيير والامارات العربيه الدوله الارهابيه
😂😂😂😂😂😂😂
😂😂😂
في حاجه انتو كعالم ماعارفنها لكن الناس القاعده في السودان عايشاها
الدعم السريع بدون تجاه المناطق المدنيه تزامنا مع حضور الطيران عشان المواطن المسكين يشوف الطائره ويسمع صوتها ويفتكر انو التدوين ده من الطائره دي
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤😂
قناة الجزيرة وهذا المذيع يجب منعهم من السودان .. بمررو في اجندة
عمك دا مخرف
المفتش كرمبو فقد البوصلة
رغم خلافى العميق مع الدكتور عبدالله على إلا أننى اقر بأنه شخصية وطنية افضل من القحاطة اولاد الجلب
كل بلاوي البلد من تحت الثورة، كان بإمكان اسقاط النظام السابق من غير ثورة.
ياراجل اختشي