مبدأ استمرارية المرافق العمومية وفقا لاجتهادات القضاء الإداري المغربي ، د.أحمد أجعون

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 10 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 6

  • @ghaliaelkobbi5528
    @ghaliaelkobbi5528 5 років тому +1

    دائما متألق أستاذي الفاضل

  • @rafiqhabti3857
    @rafiqhabti3857 5 років тому +2

    تبارك الله عليك أستاذنا الكريم

  • @sahibabderrazzaak1224
    @sahibabderrazzaak1224 8 років тому +1

    جميل استاذ نبدة رائعة حول المرافق مبدأ الاستمرارية

  • @lamghoufelmohamed8288
    @lamghoufelmohamed8288 4 роки тому

    شكرا جزيلا لكم

  • @hamzalachtioui6255
    @hamzalachtioui6255 6 років тому

    جزاك الله خيرا

  • @abdelhakbahaddi9728
    @abdelhakbahaddi9728 5 років тому

    نحن نتكلم عن العدل في مجال استغلال المرفق العمومي وهم يتكلمون عن التنافسية الاقتصادية.
    اش ظهر ليك هو راه ما بغاش التنافس من أجل أن يحصل على ربح .
    مثلا مرفق عمومي يعرف أن أقصى ما يطلع منو فالعام هو عشرين مليون سنتيم مثلا و هو يتزايد معك في الجماعة المحلية قصد كراءه السنوي من الجماعة تلك حتى يوصله خمسة وعشرين مليون . هو يعرف انه لن يطلعها منه وأن أقصى ما يعطيه ذلك المرفق أن استغله أحدهم بأقصى جهد له هو عشرين مليون سنتيم . فلماذا يفعل ذلك؟ يفعل ذلك و يخسر خمسة مليون من ماله لأنه اولا لديه أموال كثيرة ولا يهمه أن يخسر أو يربح بعض منها .
    ثانيا : عوض أن يترك ذلك المرفق للصغار اقتصاديا ويذهب هو الى الصفقات الكبيرة . فإنه يمنع من خسرانه ذاك أحد أن يشارك مرة أخرى في المنافسة على ذلك المرفق pour décourager autrui
    لكي تفهم أكثر فالذي عنده أموال كثيرة يريد أن يحافظ على المرافق العامة لنفسه وان لا يفكر أحد مستقبلا الولوج هذا الميدان لأنه المجال الوحيد للترقي الطبقي ،
    فماذا يفعل بأمواله لكي ينافسك اقتصاديا ويفوز عليك اي يهزمك؟
    يفعل ما يفعله اي لاعب في لعبة الضاما ، هو يخسر ، ترى أنه يخسر ، عندما يعطيك البيدق الأول تأكله (يعطيه للجماعة المحلية تأكله وليس أنت ، ولكن ضد فيك)ثم يعطيك البيدق الثاني لتاكله ، هو يفعل ذلك باش يدير ليك ثلاثة و ضاما. فهو يخسر بيادق لكي يهزمك أو كما يقولون يخسر معارك لكي يربح الحرب. Perdre des batailles pour gagner la guerre .
    هو يريد اقصاءك لمرة مرتين ثلاثة حتى تيأس و تنصرف ولا تعد تشارك في المنافسة على ذلك المرفق من أجل استغلاله السنوي ،بعد ذلك وبعد ذلك فقط يبقى له فيخفص إلى 15 مليون أو عشرة أو أقل ؛ ولا يهمك من يتقدم للكراء ببطاقته الوطنية فهم مشتغلون معه اي خدامين عندو
    راه هو الرأس ونتا ما تاتشوفو ويقدر تشوفو مرة وحدة ولا جوج.
    غدي تقول ايوا مزيان للجماعة هاد المنافسة يوا هاهي كرات المرفق بخمسة وعشرين مليون وهو ما تا يطلع غير عشرين .
    نقول نعم هو مزيان ليها ولكن على المدى القريب فقط . حتى يتمكن الرأس المدبر من ذلك المرفق و يقصي المنافسين بعدها سيجعله يساوي (كراؤه)خمسة مليون أو أقل . وهانتا تاتشوف المناقصات فيها ثلاثة أو أربعة شركات اللي مقدمين ملفات عروض اثمان . كاع من هاذ الشركات يا الله أربعة اللي مقدمين عروض. ..يا !!!!
    فهي منافسة من أجل إقصاء المنافس وليس فيها ربح للجماعة على المدى المتوسط و البعيد .
    والمنافسة الجيدة العادلة التي يقوم بها منافسين شرفاء لا يجب أن يكون هدفها هو إقصاء المنافس لك .
    ليس فيها عدل هذه المنافسة الاقتصادية لأنها عبارة عن تنوعير
    وقد قال الإمام علي : (والله ما معاوية باذكى مني ولكنه يلجأ إلى الشيطنة (التنوعير)astuces
    وأنا لا أفعل )
    والغريب أن موظفوا الجماعات المحلية mairies يعرفون كل هذا و لكن اش تايقولوا؟ تايقولوا ما شغليش مادام الأمر خاضع للقانون و مافيه اي خروج عن القانون . و واخا هاكاك راه تايتهلا فيهم الرأس المدبر اللي بغا منهم واللي ما بغاش التهلية (تايخاف من الله) تا يقول انا تانخدم بالقانون والأمر مافيهش خروج عن القانون.
    إذن قلنا أن القرعة هي الحل . الجماعات تاتعرف كل مرفق و كل مشروع شحال تايجيب و شحال تايطلع منو . فغادي تدير و احد الثمن معقول و تعلن عليه في موقع إلكتروني واحد تنشر فيه اعلانات جميع جماعات المملكة . باش ماشي تقول ليه حنا شفنا هاذ الموقع وهاد الموقع و يقول ليك هو حنا راه درناه فهذا .
    ولا راه قريت هاذ الجريدة و هاذي ويقول ليك هو حنا راه درناه هاذ السنة فؤادي
    وراه ما يمكنش للمواطن يشري جميع الجرائد الصادرة فالمغرب كل يوم ويقراها كل يوم باش يشوف اينا جريدة و اش من نهار دارت فيه الجماعة ذاك الإعلان عن المزايدة و المناقصة أما صحابهم اللي تايدوروا معاهم راه تايجي يدق عليه فباب الدار و يقولها ليه.
    قلنا ثمن معقول و موقع إلكتروني واحد والقرعة وليس المنافسة لأن المنافسة تقتضي أن لا تكون لدينا أزمة قيم وبما أننا لدينا وان المال و الوصول إليه هو الأهم وليس القيم وفي انتظار تطور التربية أو الإنسان لكي نصل إلى المدينة الفاضلة فإن الحل هو القرعة وشفافية القرعة مثل الشفافية التي وصلنا إليها بعد جهد جديد في ميدان الانتخابات فأصبحت صناديق الاقتراع زجاجية .