كواليس | الفنان حمد العماني - الحلقة 14

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 10 кві 2023
  • اشترك في قناة الشرقية من كلباء الرسمية: bit.ly/SharqiyaKalbaTV
    لمشاهدة المزيد من قناة الشرقية من كلباء: sba.net.ae/tv/channel/37
    لمشاهدة المزيد من برنامج كواليس: bit.ly/KwalesYT023
    كواليس | الفنان حمد العماني - الحلقة 14
    جميع الحقوق محفوظة لهيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون - قناة الشرقية من كلباء
    تابعوني على مواقع التواصل الإجتماعي:
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    twitter: bit.ly/sharqiyakalbaTV
    facebook: bit.ly/SharqiyaKalbaFB
    instagram: bit.ly/SharqiyaKalbaINS
    sba.net.ae: sba.net.ae/ar/tv/channel/34
  • Розваги

КОМЕНТАРІ • 10

  • @user-xn2hq8kn1u
    @user-xn2hq8kn1u 9 днів тому +1

    محترم ، راقي ، جميل ، هادي ، مثقف ، فنان ، مبدع ، موهوب ياخي مشاء الله عليك يحمد

  • @Jojoalbash
    @Jojoalbash Рік тому +10

    حمد العماني فنان مبدع ويمتلك موهبة فنيه عظيمة وبالتوفيق في الأعمال القادمة ❤️

  • @waled-waled
    @waled-waled Рік тому +6

    اللهم صّلِ وسلم عَلۓِ نَبِيْنَامُحَمد ﷺ

  • @Najd_503
    @Najd_503 11 місяців тому +1

    حمد العماني خير ما اخترتو ماشاءالله تبارك الرحمن عليه 💘

  • @tayfs9503
    @tayfs9503 6 місяців тому

    محترم ل ابعد حد و كلامه موزون و هادي ماشاء الله 😢❤

  • @AM-pv2bw
    @AM-pv2bw Рік тому +2

    أخيرا

  • @nouf-dubai8329
    @nouf-dubai8329 Рік тому +2

    ❤❤❤❤❤❤

  • @user-et9cb3bc4q
    @user-et9cb3bc4q 7 місяців тому

    ممثل ممتاز

  • @waled-waled
    @waled-waled Рік тому +4

    من رأى مبتلًى فقال : " الحمدُ للهِ الذي عافاني مما ابتلاكَ به ، و فضَّلني على كثيرٍ ممن خلق تفضيلًا " ، لم يُصِبْهُ ذلك البلاءُ الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 2737 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه ابن ماجه (3892)، والبزار (5838)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5324) باختلاف يسير الابتلاءُ بأنواعِه كلِّها فيه فتنةٌ واختبارٌ للعبدِ، ويَنبغي عليه الصبرُ والدُّعاءُ للهِ، أما العبدُ الذي عافاهُ اللهُ؛ فإنه في نِعمةٍ يَنبغي شُكرُ اللهِ عليها، كما قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديثِ: "مَن رأَى مُبتلًى" بأيِّ بَليَّةٍ في البَدَنِ كمَرَضٍ، أو الدُّنيا كفقرٍ، أو الدِّينِ كعاصٍ، والمُرادُ برُؤياه: النَّظَرُ إليه أو السَّماعُ به، "فقال" أي: عَقِبَ رُؤيتِه في نَفْسِه أو بحيثُ لا يَسمَعُه؛ لِئَلَّا يكونَ شامتًا به: "الحمدُ للهِ الذي عافاني"، أي: نجَّاني وأنقَذَني "ممَّا ابتلاك به" دعا اللهَ عزَّ وجلَّ وحَمِدَه على حِفظِه مِن ذلك البلاءِ، "وفضَّلني"، أي: صيَّرني أفضَلَ منك، وأَكثَرَ خيرًا، وَأحسَنَ حالًا بالعافِيَةِ والسَّلامةِ مِن الابتلاءِ مِن ذلك أو أعَمَّ "على كثيرٍ ممَّن خَلَقَ تَفضيلًا" وهذا فيه شُكرٌ للهِ على السَّلامةِ مِن الشُّرورِ "لم يُصِبْه ذلك البلاءُ"، أي: كان ذِكرُ اللهِ وحمْدُه سببًا في أنْ يَحفَظَ المرْءَ ويحمِيَه مِن هذا البلاءِ الذي وَقَعَ بغيرِه؛ لأنَّه لا يأمَنُ أنْ يَقَعَ به؛ ولأنَّ اللهَ يُعافيه ويرحَمُه بدُعائِه، فيَنبغي للعبدِ أنْ لا يزالَ ذاكرًا نِعَمَ اللهِ عليه مُعتبِرًا في رُؤيَةِ العبادِ، ومُقِرًّا أنَّ ما به مِن نِعمةٍ؛ فمِنَ اللهِ. وفي الحديثِ: أنَّ ذِكرَ اللهِ والثَّناءَ عليه يَحفَظُ الإنسانَ، ويُعافيه مِن البلايا .

  • @waled-waled
    @waled-waled Рік тому +4

    س: نرى بصورة كبيرة انتشار اللعن لأتفه الأسباب بين كثير من الناس، كلعن الشخص المعين، ولعن الوالدين والأقارب. نرجو من سماحتكم بيان خطر ذلك على دين المسلم؟ أ. س- الرياض ج: لعن المسلم بغير حق من كبائر الذنوب ومن المعاصي الظاهرة، وإذا كان اللعن للوالدين صار الإثم أكبر وأعظم لما ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: لعن المؤمن كقتله متفق على صحته. وقال عليه الصلاة والسلام: إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء يوم القيامة رواه مسلم في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام: سباب المسلم فسوق وقتاله كفر متفق عليه، وقال ﷺ لأصحابه: ألا أنبئكم بأكبر الكبائر قالوا: بلى يا رسول الله فقال: الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقول الزور أو قال: وشهادة الزور متفق على صحته.