Вставка
- Опубліковано 6 січ 2020
- محمـد همـت فيـه والهـوى مــددُ
وليس دون هواه فى الورى رشدُ
ذاك الذى أرتـج شوقاً تحتـه أحـدُ
والأنبيــــاء بميثــاق لـــه عـهدوا
وهو الإمـام لهم من خلفه سجدوا
نبينـــا الآمـر الناهــى فلا أحــــدُ
أبــر فى قــول لا منـه ولا نـــعمِ
مـولاى صلِّ و سلـم دائـما أبــدا
على حبيبــك خيــر الخلـق كلهم
#تسبيع_البردة لفضيلة الأستاذ الدكتور #رافع_الرفاعي مفتي العراق بإنشاد رائق بصوت ندي وقلب نابض بحب المصطفى عليه الصلاة والسلام في المجلس المحمدي الثانى لإحتفال مؤسسة #البيت_المحمدي العلمي بـ #المولد_النبوي_الشريف
كل عام وحضراتكم بخير
دكتور #محمد_مهنا
صلى الله عليه وسلم
اللهم صل على سيدنا محمد الرؤوف الرحيم و آله و سلم
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُورُهُ وَرَحْمَةً لِلْعَالَمينَ ظُهُورُهُ عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنْ خَلْقِكَ وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُم وَمَنْ شَقِيَ صَلَاةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيطُ بِالْحَدِّ صَلَاةً لَا غَايَةَ لَهَا وَلَانتهاء ولا أمد لها و لَا انْقِضَاءَ صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا مِثْلَ ذَلِكَ.
وَقَالَ أَحْمَد بْن خضرويه: لا نوم أثقل من الغفلة ولا رق أملك من الشهوة
ولولا ثقل الغفلة عليك لما ظفرت بك الشهوة.
قال الإمام الشعراني
رحمه الله :
البلية لم تأت العبد في دار الدنيا لتهلكه ، وإنما أتته لتختبره ، وتحقق صحة إيمانه عند نفسه ، وتؤيد قاعدة يقينه.
قيل للحسن البصرى - رحمه الله - : ما سر زهدك فى الدنيا ؟ فقال: علمت بأن رزقى لن يأخذه غيرى فاطمأن قلبى له , وعلمت بأن عملى لا يقوم به غيرى فاشتغلت به , وعلمت أن الله مطلع على فاستحييت أن أقابله على معصية , وعلمت أن الموت ينتظرنى فأعددت الزاد للقاء الله
ستنا آمنة أول مؤمنة ..وإذا لم تكن آمنة مؤمنة .. فمن ؟
ـــــ
( وفي حديث ابن إسحاق:
أن آمنة كانت تحدث: أنها أتيت حين حملت به صلى الله عليه وسلم فقيل لها:
إنك قد حملت بسيد هذه الأمة،
وقالت:
ما شعرت بأني حملت به، ولا وجدت له ثقلا، ولا وحمًا، كما تجد النساء إلا أني أنكرت رفع حيضتي،
وأتاني آت وأنا بين النائمة واليقظانة فقال:
هل شعرت بأنك قد حملت بسيد الأنام،
ثم أمهلني حتى إذا دنت ولادتي أتاني فقال لي: قولي:
أعيذه بالواحد ... من شر كل حاسد
ثم سميه محمدًا. )
ــــــ
شرح الزرقاني على المواهب ج1 ص199
ــــــــــ
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد كريم الآباء والأمهات وعلى آله السادات
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُورُهُ وَرَحْمَةً لِلْعَالَمينَ ظُهُورُهُ عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنْ خَلْقِكَ وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُم وَمَنْ شَقِيَ صَلَاةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيطُ بِالْحَدِّ صَلَاةً لَا غَايَةَ لَهَا وَلَانتهاء ولا أمد لها و لَا انْقِضَاءَ صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا مِثْلَ ذَلِكَ.