رحمك الله يا أخي... كم بكيتك في عزائك وما زلت أفتقدك ليس كمنشد لا والله.. بل كموجه ومربي وكفاهم عظيم لهذا الدين ومقاصده و... وكيف يجب أن يكون المسلم الحق.... ناراً ونوراً
اشعلتها من دمي هذا اللهيبُ المؤجَجُ في معَاقِل الضَلالِ ناراً تَحْرِق..هذا النورُ المُنبَعِثُ من حَنَايا الكَوْنِ المؤمِنِ هُدَىً وخَيْرَا ..هذا الرَكْبُ المُجاهِدُ المُنْحَدِرُ من الأعَالي يقرأُ كِتَابه أشعلتها من دمي جمرا وبركانا ... أججتها من شرار القلب نيرانا صخابة يُفعم الإشراقُ صرختها ... يلوح في قلبها البسام فتّانا فلا لشرق ولا غرب نُطَأطِئها ... بل ترفض الجبهةُ الشماءُ إذعانا إن البطولة صاغتها عزائُمنا ... فجرا منيرا تحريرا وإيمانا يؤجج النار في أعماق إخوتنا ... ويزهق الباطل المدحور مذ كانا لا أمس يعرفنا الرواد مذ سطعت ... أشعة الوحي في آفاق دنيانا هدي الرسول رسول الله لقننا ... أن الهزيمة ليست من سجايانا فبورك الدَّمُ رَوَّى تُرْبَ مُعتركٍ ... أرواحنا في لظاه من عطايانا جند العقيدة يمضي ركبنا قدما ... فلا يخلف طاغوتا وأوثانا نحرر الأرض من أغلال تجزئة ... تمزق الدار أقطاراً وأوطانا نحرر الفكر من أغلال مهزلة ... وردةٍ مالها إلا سرايانا نحكم الشرع منهاجا لأمتنا ... ونحمل المشعل الوقاد فرقانا منهاجنا قلعة في القلب نَحْرسُها ... وبالدماء لها أغلي ضحايانا تأبي عقيدتنا .. تأبي شريعتنا ... أن يصبح الناس أذيالا وقطعانا
أشعلتها من دمي جمرا وبركانا أشعلتها من دمي جمرا وبركانا … أججتها من شرار القلب نيرانا صخابة يُفعم الإشراقُ صرختها … يلوح في قلبها البسام فتّانا فلا لشرق ولا غرب نُطَأطِئها … بل ترفض الجبهةُ الشماءُ إذعانا إن البطولة صاغتها عزائُمنا … فجرا منيرا تحريرا وإيمانا يؤجج النار في أعماق إخوتنا … ويزهق الباطل المدحور مذ كانا
في هذه الأنشودة الصعبة جدا في التلحين تظهر عبقريته الفذة .. لا يمكن لأي ملحن محترف أن يفعل ذلك بنفس هذا الابداع
رحمك الله يا أخي... كم بكيتك في عزائك
وما زلت أفتقدك ليس كمنشد لا والله.. بل كموجه ومربي وكفاهم عظيم لهذا الدين ومقاصده و... وكيف يجب أن يكون المسلم الحق.... ناراً ونوراً
رحمة الله عليك ياابا مازن وجعل مؤاك الجنة.
كم مرة عليّ ان أعلن حبي وتقديري وعشقي لعظيم الانشاد والتربية الإسلامية...
ابا مازن انت تخطيت كل الخطوط العظيمة....
احبك في الله ويشهد الله يا أخي...
اشعلتها من دمي
هذا اللهيبُ المؤجَجُ في معَاقِل الضَلالِ ناراً تَحْرِق..هذا النورُ المُنبَعِثُ من حَنَايا الكَوْنِ المؤمِنِ هُدَىً وخَيْرَا ..هذا الرَكْبُ المُجاهِدُ المُنْحَدِرُ من الأعَالي يقرأُ كِتَابه
أشعلتها من دمي جمرا وبركانا ... أججتها من شرار القلب نيرانا
صخابة يُفعم الإشراقُ صرختها ... يلوح في قلبها البسام فتّانا
فلا لشرق ولا غرب نُطَأطِئها ... بل ترفض الجبهةُ الشماءُ إذعانا
إن البطولة صاغتها عزائُمنا ... فجرا منيرا تحريرا وإيمانا
يؤجج النار في أعماق إخوتنا ... ويزهق الباطل المدحور مذ كانا
لا أمس يعرفنا الرواد مذ سطعت ... أشعة الوحي في آفاق دنيانا
هدي الرسول رسول الله لقننا ... أن الهزيمة ليست من سجايانا
فبورك الدَّمُ رَوَّى تُرْبَ مُعتركٍ ... أرواحنا في لظاه من عطايانا
جند العقيدة يمضي ركبنا قدما ... فلا يخلف طاغوتا وأوثانا
نحرر الأرض من أغلال تجزئة ... تمزق الدار أقطاراً وأوطانا
نحرر الفكر من أغلال مهزلة ... وردةٍ مالها إلا سرايانا
نحكم الشرع منهاجا لأمتنا ... ونحمل المشعل الوقاد فرقانا
منهاجنا قلعة في القلب نَحْرسُها ... وبالدماء لها أغلي ضحايانا
تأبي عقيدتنا .. تأبي شريعتنا ... أن يصبح الناس أذيالا وقطعانا
أناشيد و تربية رحم الله أبي مازن رضوان خليل عنان
أشعلتها من دمي جمرا وبركانا
أشعلتها من دمي جمرا وبركانا … أججتها من شرار القلب نيرانا
صخابة يُفعم الإشراقُ صرختها … يلوح في قلبها البسام فتّانا
فلا لشرق ولا غرب نُطَأطِئها … بل ترفض الجبهةُ الشماءُ إذعانا
إن البطولة صاغتها عزائُمنا … فجرا منيرا تحريرا وإيمانا
يؤجج النار في أعماق إخوتنا … ويزهق الباطل المدحور مذ كانا
هاجر المنشد أبو مازن رحمه الله من سوريا منذ الثمانينييات بسبب ظلم طاغية الشام المقبور حافظ أسد
أبو مازن يصور لك كل شيئ حينما ينشد .رائع
يا الله
ماأروعك ياأبامازن ياعملاق النشيد الاسلامي
الله الله على الروعة
اشعلتها من دمى نارا وبركانا
،
لا تستمر