لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم المقرء ما شاء الله يقرء بالقراءة العشر ، وفاز بالجائزة الاول عالميا ، وياتي واحد ربما حتى سورة الفاتحة لم يعرف يقراها ويفتي بالبدعة
وبئس الخلق سوء الظن، من أدراك أنه لا يتدبر ما يقرأ؟ ثم إنه يكفيه أن وعى القرآن في صدره، فهل حققت أنت ما حققه؟ وشيء أخير قل خيرا أو اصمت كما قال النبي صلى الله عليه وسلم. والسلام
:سئل الشيخ بن باز رحمة الله تعالى عليه نرجو إيضاح، وبيان معنى قوله ﷺ: ليس منا من لم يتغن بالقرآن وما المقصود بذلك؟ الجواب: بين العلماء ذلك، ومعناه يحسن صوته بالقرآن، ويجهر به، أما كونه يقرأ قراءة ليس فيها تحزن، ولا تخشع، ما يكون لها أثر في القلوب، فينبغي للقارئ أن يحسن صوته، ويتلذذ بالقراءة، ويجهر بها إذا كان حوله من يستمع، أو كان يتلذ بذلك حتى يستفيد، ويفيد، ولهذا قال النبي ﷺ: زينوا أصواتكم بالقرآن هكذا جاء الحديث. فتحسين الصوت بالقراءة، وتجويد القراءة، والتلذذ بالقراءة، والتخشع فيها، والتحزن مما يؤثر على القارئ، ويؤثر على غيره في سماع كتاب الله، قد مر النبي ﷺ ذات ليلة على أبي موسى الأشعري وهو يقرأ، وكان الأشعريون ذوو صوت حسن بالقرآن فلما مر النبي ﷺ على أبي موسى وهو يقرأ؛ سمع له، فقال عند ذلك: لقد أوتي هذا مزمارًا من مزامير آل داود فلما أصبح، وجاء أبو موسى أخبره النبي بذلك، قال: يا رسول الله لو علمت أنك تسمع لحبرته لك تحبيرًا. والمقصود: أن تحسين الصوت بالقرآن ذا أثر عظيم، فينبغي للقارئ أن يلاحظ هذا، ولهذا جاء في الحديث ليس منا من لم يتغن بالقرآن، يجهر به قال العلماء: معناه يحسن صوته به، ويزين صوته، ويتلذذ، ويتخشع جاهرًا به إذا كان عنده من يسمع، ويستمع له، أو كان يتلذذ بذلك، ويتأثر بذلك
دعيو معايا ولدي يولي بحال هاد الشاب حفظه الله
الحمد لله على نعمة الاسلام ونعمة القران الكريم حفظ الله هذا الصوت العذب
تلاوة خاشعة وماتعة حفظ الله حبيبنا الغالي أخوك عبدالرزاق الإدريسي
تلاوة ما شاء الله تبارك الله رب العالمين على هذه الحنجرة و الصوت الجميل ...
ما شاء الله تبارك الرحمن كل الدعم ليك من مصر
الله اكبر و الحمد لله و لا الله الا الله .
ما شاء الله
جزاكم الله خيرا
ما شاء الله بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
الحمد لله على نعمة الاسلام
ماشاء الله تبارك الرحمن
ماشاءالله
تبارك الله الله اجازيك بخير
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
المقرء ما شاء الله يقرء بالقراءة العشر ، وفاز بالجائزة الاول عالميا ،
وياتي واحد ربما حتى سورة الفاتحة
لم يعرف يقراها ويفتي بالبدعة
بئس البدعة هي جعل القرٱن ألحانا مما يعكس عدم تدبر كلامه
تلحين و تعابيرالوجه ،لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
وبئس الخلق سوء الظن، من أدراك أنه لا يتدبر ما يقرأ؟ ثم إنه يكفيه أن وعى القرآن في صدره، فهل حققت أنت ما حققه؟
وشيء أخير قل خيرا أو اصمت كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
والسلام
المعارضة من اجل المعارضة .ماذا عندك انت ايها المتدبر
:سئل الشيخ بن باز رحمة الله تعالى عليه
نرجو إيضاح، وبيان معنى قوله ﷺ: ليس منا من لم يتغن بالقرآن وما المقصود بذلك؟
الجواب:
بين العلماء ذلك، ومعناه يحسن صوته بالقرآن، ويجهر به، أما كونه يقرأ قراءة ليس فيها تحزن، ولا تخشع، ما يكون لها أثر في القلوب، فينبغي للقارئ أن يحسن صوته، ويتلذذ بالقراءة، ويجهر بها إذا كان حوله من يستمع، أو كان يتلذ بذلك حتى يستفيد، ويفيد، ولهذا قال النبي ﷺ: زينوا أصواتكم بالقرآن هكذا جاء الحديث.
فتحسين الصوت بالقراءة، وتجويد القراءة، والتلذذ بالقراءة، والتخشع فيها، والتحزن مما يؤثر على القارئ، ويؤثر على غيره في سماع كتاب الله، قد مر النبي ﷺ ذات ليلة على أبي موسى الأشعري وهو يقرأ، وكان الأشعريون ذوو صوت حسن بالقرآن فلما مر النبي ﷺ على أبي موسى وهو يقرأ؛ سمع له، فقال عند ذلك: لقد أوتي هذا مزمارًا من مزامير آل داود فلما أصبح، وجاء أبو موسى أخبره النبي بذلك، قال: يا رسول الله لو علمت أنك تسمع لحبرته لك تحبيرًا.
والمقصود: أن تحسين الصوت بالقرآن ذا أثر عظيم، فينبغي للقارئ أن يلاحظ هذا، ولهذا جاء في الحديث ليس منا من لم يتغن بالقرآن، يجهر به قال العلماء: معناه يحسن صوته به، ويزين صوته، ويتلذذ، ويتخشع جاهرًا به إذا كان عنده من يسمع، ويستمع له، أو كان يتلذذ بذلك، ويتأثر بذلك
@@abdeltv4769 اانت اهبل. رسول الله من امارنا. بهذا. انت لا تعرف احكام التجوويد احسن لك لا عاد تعليق. بسب الجهل