ما أعظمَ البشارةَ لعبدٍ أخلص التوحيدَ لله تعالى ربّه ومولاه؛ فلم يلتجئ ويتضرَّع إلا لله تعالى خوفًا وطمعًا رغبةً ورهبةً؛ فاستحقَّ بذلك الإجابة وحصولَ الرشد والهداية؛ قال سبحانه: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة: 186]؛ ويا لخسارة من أعرض عن دعاء الله تعالى؛ رغبةً في إجابة دعاء من لا يملك لنفسه نفعًا ولا ضرًّا، فضلًا عن غيره!
احسنت بارك الله فيك
السلام عليك يا سيدي ومولاي سيد احمد الرفاعي الحسيني الكبير
بوركتم اخي العزيز
بارك الله بيك
❤❤❤❤ وبيج نور عيوني
@@علييتيمالام تسلم يلغالي
@@علييتيمالام ♥
ما أعظمَ البشارةَ لعبدٍ أخلص التوحيدَ لله تعالى ربّه ومولاه؛ فلم يلتجئ ويتضرَّع إلا لله تعالى خوفًا وطمعًا رغبةً ورهبةً؛ فاستحقَّ بذلك الإجابة وحصولَ الرشد والهداية؛ قال سبحانه: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة: 186]؛ ويا لخسارة من أعرض عن دعاء الله تعالى؛ رغبةً في إجابة دعاء من لا يملك لنفسه نفعًا ولا ضرًّا، فضلًا عن غيره!