اللهم صل علي محمد وعلي آل محمد كما صليت علي إبراهيم وعلي آل إبراهيم إنك حميد مجيد واللهم بارك علي محمد وعلي آل محمد كما باركت علي إبراهيم وعلي آل إبراهيم إنك حميد مجيد ،صلو علي الحبيب المصطفي ❤️
عَنْ أبي هُريرةَ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: «الإيمانُ بِضْعٌ وسَبْعونَ أو بِضْعٌ وسِتُّونَ شُعبةً: فأفضلُها قولُ لا إِلهَ إلَّا اللهُ، وأدْناها إماطةُ الأذَى عَنِ الطَّريقِ، والحياءُ شُعْبةٌ مِنَ الإيمانِ». متَّفقٌ عليه. (البِضْعُ) مِنْ ثلاثةٍ إلى تِسْعَةٍ، بكسرِ الباءِ، وقد تُفْتحُ. و(الشُّعْبةُ): القِطْعةُ.قال العلَّامةُ ابنُ عثيمين - رحمه الله - هذا الحديث بيَّن فيه الرسوُل - عليه الصلاة والسلام - أن الإيمان ليس خصلةً واحدةً، أو شعبة واحدة، ولكنه شعبٌ كثيرة؛ بِضع وسبعون، يعني من ثلاثٍ وسبعين إلى تسع وسبعين، أو بضع وستون شعبة، ولكن أفضها كلمة واحدة: وهي «لا إله إلا الله»، هذه الكلمة لو وزنت بها السماوات والأرض لرجحت بها، لأنها كلمة الإخلاص، وكلمة التوحيد، الكلمة التي أسأل الله أن يختم لي ولكم بها، من كانت آخر كلامه من الدنيا دخل الجنة. هذه الكلمة هي أفضل شُعب الإيمان، (وأدناها إماطة الأذى عن الطريق)، يعني إزالة الأذى عن الطريق، وهو كل ما يؤذي المارين، من حجر، أو شوك، أو زجاج، أو خرق، أو غير ذلك، كل ما يؤذي المارين إذا أزلته فإن ذلك من الإيمان.«والحياء شعبة من الإيمان»، وفي حديث آخر: «الحياء من الإيمان». والحياء: حالة نفسية تعتري الإنسان عند فعل ما يخجل منه، وهي صفة حميدة كانت خلق النبي - عليه الصلاة والسلام - فكان من خلقه - عليه الصلاة والسلام - الحياء، حتى أنه كان أكثر حياء من العذراء في خدرها - عليه الصلاة والسلام - إلا أنه لا يستحي من الحق.فالحياء صفة محمودة، لكن الحق لا يستحي منه، فإن الله يقول: ﴿ وَاللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ﴾ [الأحزاب: 53]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ﴾ [البقرة: 26] الحق لا يستحي منه، ولكن ما سوى الحق فإن من الأخلاق الحميدة أن تكون حييًا، ضد ذلك من لا يستحي، فلا يبالي بما فعل، ولا يبالي بما قال. ولهذا جاء في الحديث: «إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت». والله الموفق منقول
الـسـعـداء
هم الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم
ويستغفرون الله على ذنوبهم وتقصيرهم .
اللهم صل علي محمد وعلي آل محمد كما صليت علي إبراهيم وعلي آل إبراهيم إنك حميد مجيد واللهم بارك علي محمد وعلي آل محمد كما باركت علي إبراهيم وعلي آل إبراهيم إنك حميد مجيد ،صلو علي الحبيب المصطفي ❤️
يا من مررتَ على حروف محمدٍ
احذر تمر على الحروف بخيلا..!
ردد صلاة الله واتلُ سلامَه
أَكرِم لسانكَ بكرةً وأصيلا..
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
جزآك الله خيرا شيخنا العلامة عبد الرزاق عبد المحسن البدري خيرا الجزاء ورفعك الله على قدر علمك ❤❤❤
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيراً الجزاء اختكم من العراق
اللهم،عنا،على،ذكرك،وشكرك،وحسن،عبادتك،
اللهم اجعلنا من الذكرين يا رب العالمين
Alah ibarak fik ya chikh
نسال الله من فضله
عَنْ أبي هُريرةَ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: «الإيمانُ بِضْعٌ وسَبْعونَ أو بِضْعٌ وسِتُّونَ شُعبةً: فأفضلُها قولُ لا إِلهَ إلَّا اللهُ، وأدْناها إماطةُ الأذَى عَنِ الطَّريقِ، والحياءُ شُعْبةٌ مِنَ الإيمانِ». متَّفقٌ عليه.
(البِضْعُ) مِنْ ثلاثةٍ إلى تِسْعَةٍ، بكسرِ الباءِ، وقد تُفْتحُ. و(الشُّعْبةُ): القِطْعةُ.قال العلَّامةُ ابنُ عثيمين - رحمه الله - هذا الحديث بيَّن فيه الرسوُل - عليه الصلاة والسلام - أن الإيمان ليس خصلةً واحدةً، أو شعبة واحدة، ولكنه شعبٌ كثيرة؛ بِضع وسبعون، يعني من ثلاثٍ وسبعين إلى تسع وسبعين، أو بضع وستون شعبة، ولكن أفضها كلمة واحدة: وهي «لا إله إلا الله»، هذه الكلمة لو وزنت بها السماوات والأرض لرجحت بها، لأنها كلمة الإخلاص، وكلمة التوحيد، الكلمة التي أسأل الله أن يختم لي ولكم بها، من كانت آخر كلامه من الدنيا دخل الجنة. هذه الكلمة هي أفضل شُعب الإيمان، (وأدناها إماطة الأذى عن الطريق)، يعني إزالة الأذى عن الطريق، وهو كل ما يؤذي المارين، من حجر، أو شوك، أو زجاج، أو خرق، أو غير ذلك، كل ما يؤذي المارين إذا أزلته فإن ذلك من الإيمان.«والحياء شعبة من الإيمان»، وفي حديث آخر: «الحياء من الإيمان». والحياء: حالة نفسية تعتري الإنسان عند فعل ما يخجل منه، وهي صفة حميدة كانت خلق النبي - عليه الصلاة والسلام - فكان من خلقه - عليه الصلاة والسلام - الحياء، حتى أنه كان أكثر حياء من العذراء في خدرها - عليه الصلاة والسلام - إلا أنه لا يستحي من الحق.فالحياء صفة محمودة، لكن الحق لا يستحي منه، فإن الله يقول: ﴿ وَاللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ﴾ [الأحزاب: 53]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ﴾ [البقرة: 26] الحق لا يستحي منه، ولكن ما سوى الحق فإن من الأخلاق الحميدة أن تكون حييًا، ضد ذلك من لا يستحي، فلا يبالي بما فعل، ولا يبالي بما قال. ولهذا جاء في الحديث: «إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت». والله الموفق
منقول
🌴🌴
✅✅
📢📢
هاد مو عبد الرزاق البدر او صوت متغير ☝
السلام عليكم ، نعم هاذا ليس الشيخ عبد الرزاق البدر ، و ملاحضة اخرى ، انه ليس زكريا اين يحيا ، بل يحيا اين زكريا
لما غيرت صوت الشيخ ؟
إنه صوت الشيخ لكن منذ زمن بعيد
@@Salim13300 الله اعلم ولكن حسب ما اعلم ليس هذا صوت الشيخ اما اذا كان صوته قديم فلا اعلم
هذا ليس صوت الشيخ عبد الرزاق البدر
إذا كان هو الشيخ ولكن منذ زمن طويل