قاتل المائة / د.محمد الغليظ

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 17 гру 2024

КОМЕНТАРІ • 11

  • @احمدسليمان-ف3ف2ع
    @احمدسليمان-ف3ف2ع 20 днів тому +1

    جزاكم الله خيراً ❤

  • @AOA_MR
    @AOA_MR 2 місяці тому

    يااللله😭😭😭😭

  • @muhammadali-id7wp
    @muhammadali-id7wp 4 роки тому +1

    سبحان الله وبحمده ،،، سبحان الله العظيم

  • @asma5179
    @asma5179 4 роки тому +1

    الحمد لله أن الله هو إلاهنا ، الحمد لله 🥳

  • @aminafakhrany7503
    @aminafakhrany7503 4 роки тому +1

    شيخنااا جززااكم الله خيراا.

  • @aminafakhrany7503
    @aminafakhrany7503 4 роки тому

    ان الله جميللللللل...

  • @غادة-ب9ع
    @غادة-ب9ع 4 роки тому

    جزاكم الله خيرا

  • @alijamily9589
    @alijamily9589 4 роки тому

    جزاك الله خيرا

  • @esraa8331
    @esraa8331 Рік тому

    الله🥺🥺🤍🤍🤍

  • @alijamily9589
    @alijamily9589 4 роки тому

    فهذا الحديث صحيح أخرجه مسلم في صحيحه ، وأحمد في مسنده ، والحاكم في مستدركه ، وغيرهم. ونصه كما عند مسلم : لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر، قال رجل:
    إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة ، قال : إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس

  • @alijamily9589
    @alijamily9589 4 роки тому

    وقد قص النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل أسرف على نفسه ثم تاب وأناب فقبل الله توبته ، والقصة رواها الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا ، فسأل عن أعلم أهل الأرض ، فدُلَّ على راهب ، فأتاه فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا ، فهل له من توبة ، فقال : لا ، فقتله فكمل به مائة ، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض ، فدُلَّ على رجل عالم ، فقال : إنه قتل مائة نفس ، فهل له من توبة، فقال : نعم ، ومن يحول بينه وبين التوبة ، انطلق إلى أرض كذا وكذا ، فإن بها أناسا يعبدون الله ، فاعبد الله معهم ،
    ولا ترجع إلى أرضك ، فإنها أرض سوء ، فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب ، فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله ، وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط ، فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي ، فجعلوه بينهم ، فقال : قيسوا ما بين الأرضين ، فإلى أيتهما كان أدنى فهو له ، فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد ، فقبضته ملائكة الرحمة . قال قتادة : فقال الحسن : ذُكِرَ لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره )