@@الشاعرسعدالزاملي اي مو احنة عرضنة مثل عرضك الصكط بالملاهي بيكم خير احمو عرضكم من ايران ...عرضنة ما نخاك ولا طلب منك تحمي عدهن زلم ادوس على اكبر شارب ..الي سلمتو الموصل وذبيتو سلاحكم الداعش الاقذر منكم انسو شي اسمو شرف عن عراضكم الخايس
قبور العسكريين من زمان بنوهة الشيعة والسنة بخيانه مع العثمانيين اجو اخذوه وبنو جامع يم القبور قبل لا يفجرو 2006 بنو هذا الجامع يعني اله بهذا المكان تبني جامع ممنوع واحد يبني جامع قرب امامين معصومين مدفونين هنا لان العتبة تعتبر هي جامع .
قبور العسكريين من زمان بنوهة الشيعة والسنة بخيانه مع العثمانيين اجو اخذوه وبنو جامع يم القبور قبل لا يفجرو 2006 بنو هذا الجامع يعني اله بهذا المكان تبني جامع ممنوع واحد يبني جامع قرب امامين معصومين مدفونين هنا لان العتبة تعتبر هي جامع .
قبور العسكريين من زمان بنوهة الشيعة والسنة بخيانه مع العثمانيين اجو اخذوه وبنو جامع يم القبور قبل لا يفجرو 2006 بنو هذا الجامع يعني اله بهذا المكان تبني جامع ممنوع واحد يبني جامع قرب امامين معصومين مدفونين هنا لان العتبة تعتبر هي جامع .
من فجر الناس وذبحهم أهل العامة البكرية من اباح التفجير وقطع الرؤوس أبناء العامه البكرية من يقولون ان ربهم طوله ٦٠ ذراع أبناء العامة البكرية من يقتل الاخر اذا خالفه بالعقيدة البكرية من الظالم الان أيها الأحمق
رداً على ديوان الوقف السني . (جامع المهدي) أو ما عرف في وقت لاحق بأسم (جامع سامراء الكبير) يعود تاريخ تشييد هذا البناء في مطلع القرن السابع الهجري ، وكان من جملة العمارات التي بنيت لمرقد الإمامين العسكريين بأمر الخليفة العباسي (الناصر لدين الله العباسي) الذي كان يتشيع ويميل إلى الإمامية كما ذكر (ابن الساعي في مختصر أخبار الخلفاء ، والسيوطي في تاريخ الخلفاء ، وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، والقرماني في اخبار الدول ، وابن رجب الحنبلي في ذيل طبقات الحنابلة ، وغيرهم) ، وكان مشهد ذي قبة مخروطية بني لأجل (سرداب مقام الإمام المهدي) الذي تولى عمارته الشريف معد بن الحسين بن معد الموسوي ، وقد أشير إليه بلفظة (حرم سرداب صاحب الزمان) في كتاب مصباح الزائر لعلي بن طاووس والمزار لمحمد بن مكي العاملي وهم من علماء الشيعة المعروفين ، وقد ذكره محمد مفيدي مستوفي في كتابه (جامع مفيدي) في حدود القرن العاشر الهجري باسم (مقام صاحب الزمان) عند ذكره لعمارة عطاء الملك الجويني الحاكم المغولي على العراق ، وقد ذُكر بهذا الاسم في كتاب جهانكشاي خاقان (من الكتب المعاصرة لشاه اسماعيل الصفوي) عند زيارة الشاه اسماعيل للسرداب ، فضلا عن ذكره في الدفتر المالي العثماني للعتبة المقدسة بسامراء عام ١٦٣٨م بأسم مقام المهدي ، وذُكر في العديد من الوثائق العثمانية باسم (جامع المهدي) و(وقف المهدي) في القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين ، ولم يذكر بأسم جامع سامراء الكبير في المستندات الوقفية إلا في منتصف القرن الماضي ، وعرفت التسمية في عهد (الشيخ المرحوم أحمد الراوي) المدرس الأول في المدرسة العلمية السنية بعد مجيئه إلى سامراء في عام ١٩٢٨م ، مضافاً إلى ذلك البناء الحالي للجامع الذي أوعز ببنائه (حسين قلي خان الدنبلي) حاكم مدينة خوي في ايران في اواخر القرن الثامن عشر الميلادي ، وأتم بنائه محمد علي ميرزا حاكم مدينة كرمنشاه والابن الأكبر للسلطان فتح علي شاه القاجاري والذي نقشت في عهده أبيات فارسية وضعت في أعلى على باب الجامع تؤرخ لبنائه ، فضلاً عن وجود نقوش لإسماء (الله ، محمد ، علي) في جدران الجامع. حرره محمد عبدالرحيم .
@@Nuaimi2 قبل كم يوم قتلنه 17 داعشي سني بصحراء القائم وقبله 12داعشي سني بحمرين و 13 بالرشاد يوميه عشر فطايس ولا تنسون الفطايس الاكبر بزمن العبادي 125 الف فطيسه و 20 الف مغيب و 50 الف بالسجون كل فتره يعدمون منهم صني داعشي ثيران العشائر 😂😂سلملي.
قبور العسكريين من زمان بنوهة الشيعة والسنة بخيانه مع العثمانيين اجو اخذوه وبنو جامع يم القبور قبل لا يفجرو 2006 بنو هذا الجامع يعني اله بهذا المكان تبني جامع ممنوع واحد يبني جامع قرب امامين معصومين مدفونين هنا لان العتبة تعتبر هي جامع .
انتو الشيعة ما عندكم غير صعسلم ترى ما بيهة شي هية نفس صلى الله عليه وسلم احنة هم نكدر نكللكم يا لطامة يا مطبرين يا طاعنين بعرض الرسول انتو وين ماكو صفة زبالة بيكم
@@14wxx المهدي الي عدنة مو مثل الي عدكم الي عدكم مسوية يجي ينتقم ما ما اعرف شنو بس انتو عقلكم ما اعرف وين يعني المهدي يجي ينتقم من اموات 😂😂والله يا الله
رداً على ديوان الوقف السني . (جامع المهدي) أو ما عرف في وقت لاحق بأسم (جامع سامراء الكبير) يعود تاريخ تشييد هذا البناء في مطلع القرن السابع الهجري ، وكان من جملة العمارات التي بنيت لمرقد الإمامين العسكريين بأمر الخليفة العباسي (الناصر لدين الله العباسي) الذي كان يتشيع ويميل إلى الإمامية كما ذكر (ابن الساعي في مختصر أخبار الخلفاء ، والسيوطي في تاريخ الخلفاء ، وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، والقرماني في اخبار الدول ، وابن رجب الحنبلي في ذيل طبقات الحنابلة ، وغيرهم) ، وكان مشهد ذي قبة مخروطية بني لأجل (سرداب مقام الإمام المهدي) الذي تولى عمارته الشريف معد بن الحسين بن معد الموسوي ، وقد أشير إليه بلفظة (حرم سرداب صاحب الزمان) في كتاب مصباح الزائر لعلي بن طاووس والمزار لمحمد بن مكي العاملي وهم من علماء الشيعة المعروفين ، وقد ذكره محمد مفيدي مستوفي في كتابه (جامع مفيدي) في حدود القرن العاشر الهجري باسم (مقام صاحب الزمان) عند ذكره لعمارة عطاء الملك الجويني الحاكم المغولي على العراق ، وقد ذُكر بهذا الاسم في كتاب جهانكشاي خاقان (من الكتب المعاصرة لشاه اسماعيل الصفوي) عند زيارة الشاه اسماعيل للسرداب ، فضلا عن ذكره في الدفتر المالي العثماني للعتبة المقدسة بسامراء عام ١٦٣٨م بأسم مقام المهدي ، وذُكر في العديد من الوثائق العثمانية باسم (جامع المهدي) و(وقف المهدي) في القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين ، ولم يذكر بأسم جامع سامراء الكبير في المستندات الوقفية إلا في منتصف القرن الماضي ، وعرفت التسمية في عهد (الشيخ المرحوم أحمد الراوي) المدرس الأول في المدرسة العلمية السنية بعد مجيئه إلى سامراء في عام ١٩٢٨م ، مضافاً إلى ذلك البناء الحالي للجامع الذي أوعز ببنائه (حسين قلي خان الدنبلي) حاكم مدينة خوي في ايران في اواخر القرن الثامن عشر الميلادي ، وأتم بنائه محمد علي ميرزا حاكم مدينة كرمنشاه والابن الأكبر للسلطان فتح علي شاه القاجاري والذي نقشت في عهده أبيات فارسية وضعت في أعلى على باب الجامع تؤرخ لبنائه ، فضلاً عن وجود نقوش لإسماء (الله ، محمد ، علي) في جدران الجامع. حرره محمد عبدالرحيم .
رداً على ديوان الوقف السني . (جامع المهدي) أو ما عرف في وقت لاحق بأسم (جامع سامراء الكبير) يعود تاريخ تشييد هذا البناء في مطلع القرن السابع الهجري ، وكان من جملة العمارات التي بنيت لمرقد الإمامين العسكريين بأمر الخليفة العباسي (الناصر لدين الله العباسي) الذي كان يتشيع ويميل إلى الإمامية كما ذكر (ابن الساعي في مختصر أخبار الخلفاء ، والسيوطي في تاريخ الخلفاء ، وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، والقرماني في اخبار الدول ، وابن رجب الحنبلي في ذيل طبقات الحنابلة ، وغيرهم) ، وكان مشهد ذي قبة مخروطية بني لأجل (سرداب مقام الإمام المهدي) الذي تولى عمارته الشريف معد بن الحسين بن معد الموسوي ، وقد أشير إليه بلفظة (حرم سرداب صاحب الزمان) في كتاب مصباح الزائر لعلي بن طاووس والمزار لمحمد بن مكي العاملي وهم من علماء الشيعة المعروفين ، وقد ذكره محمد مفيدي مستوفي في كتابه (جامع مفيدي) في حدود القرن العاشر الهجري باسم (مقام صاحب الزمان) عند ذكره لعمارة عطاء الملك الجويني الحاكم المغولي على العراق ، وقد ذُكر بهذا الاسم في كتاب جهانكشاي خاقان (من الكتب المعاصرة لشاه اسماعيل الصفوي) عند زيارة الشاه اسماعيل للسرداب ، فضلا عن ذكره في الدفتر المالي العثماني للعتبة المقدسة بسامراء عام ١٦٣٨م بأسم مقام المهدي ، وذُكر في العديد من الوثائق العثمانية باسم (جامع المهدي) و(وقف المهدي) في القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين ، ولم يذكر بأسم جامع سامراء الكبير في المستندات الوقفية إلا في منتصف القرن الماضي ، وعرفت التسمية في عهد (الشيخ المرحوم أحمد الراوي) المدرس الأول في المدرسة العلمية السنية بعد مجيئه إلى سامراء في عام ١٩٢٨م ، مضافاً إلى ذلك البناء الحالي للجامع الذي أوعز ببنائه (حسين قلي خان الدنبلي) حاكم مدينة خوي في ايران في اواخر القرن الثامن عشر الميلادي ، وأتم بنائه محمد علي ميرزا حاكم مدينة كرمنشاه والابن الأكبر للسلطان فتح علي شاه القاجاري والذي نقشت في عهده أبيات فارسية وضعت في أعلى على باب الجامع تؤرخ لبنائه ، فضلاً عن وجود نقوش لإسماء (الله ، محمد ، علي) في جدران الجامع. حرره محمد عبدالرحيم .
رداً على ديوان الوقف السني . (جامع المهدي) أو ما عرف في وقت لاحق بأسم (جامع سامراء الكبير) يعود تاريخ تشييد هذا البناء في مطلع القرن السابع الهجري ، وكان من جملة العمارات التي بنيت لمرقد الإمامين العسكريين بأمر الخليفة العباسي (الناصر لدين الله العباسي) الذي كان يتشيع ويميل إلى الإمامية كما ذكر (ابن الساعي في مختصر أخبار الخلفاء ، والسيوطي في تاريخ الخلفاء ، وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، والقرماني في اخبار الدول ، وابن رجب الحنبلي في ذيل طبقات الحنابلة ، وغيرهم) ، وكان مشهد ذي قبة مخروطية بني لأجل (سرداب مقام الإمام المهدي) الذي تولى عمارته الشريف معد بن الحسين بن معد الموسوي ، وقد أشير إليه بلفظة (حرم سرداب صاحب الزمان) في كتاب مصباح الزائر لعلي بن طاووس والمزار لمحمد بن مكي العاملي وهم من علماء الشيعة المعروفين ، وقد ذكره محمد مفيدي مستوفي في كتابه (جامع مفيدي) في حدود القرن العاشر الهجري باسم (مقام صاحب الزمان) عند ذكره لعمارة عطاء الملك الجويني الحاكم المغولي على العراق ، وقد ذُكر بهذا الاسم في كتاب جهانكشاي خاقان (من الكتب المعاصرة لشاه اسماعيل الصفوي) عند زيارة الشاه اسماعيل للسرداب ، فضلا عن ذكره في الدفتر المالي العثماني للعتبة المقدسة بسامراء عام ١٦٣٨م بأسم مقام المهدي ، وذُكر في العديد من الوثائق العثمانية باسم (جامع المهدي) و(وقف المهدي) في القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين ، ولم يذكر بأسم جامع سامراء الكبير في المستندات الوقفية إلا في منتصف القرن الماضي ، وعرفت التسمية في عهد (الشيخ المرحوم أحمد الراوي) المدرس الأول في المدرسة العلمية السنية بعد مجيئه إلى سامراء في عام ١٩٢٨م ، مضافاً إلى ذلك البناء الحالي للجامع الذي أوعز ببنائه (حسين قلي خان الدنبلي) حاكم مدينة خوي في ايران في اواخر القرن الثامن عشر الميلادي ، وأتم بنائه محمد علي ميرزا حاكم مدينة كرمنشاه والابن الأكبر للسلطان فتح علي شاه القاجاري والذي نقشت في عهده أبيات فارسية وضعت في أعلى على باب الجامع تؤرخ لبنائه ، فضلاً عن وجود نقوش لإسماء (الله ، محمد ، علي) في جدران الجامع. حرره محمد عبدالرحيم .
اتمنى من اهل سامراء ان يقفو ضد هذا الخطوة الطائفية ويحملو كل ما لديهم من دفاع ضد الخبثاء الشيعة لئنهم كلاب سائبة تتبع ايران
خسئت نحن من حمى عرضك
@@الشاعرسعدالزاملي اي مو احنة عرضنة مثل عرضك الصكط بالملاهي بيكم خير احمو عرضكم من ايران ...عرضنة ما نخاك ولا طلب منك تحمي عدهن زلم ادوس على اكبر شارب ..الي سلمتو الموصل وذبيتو سلاحكم الداعش الاقذر منكم انسو شي اسمو شرف عن عراضكم الخايس
أولاد التقية كلما تحسن الظن بهم
كلما يغدروا بك
انتم ضد رسول الله
قبور العسكريين من زمان بنوهة الشيعة والسنة بخيانه مع العثمانيين اجو اخذوه وبنو جامع يم القبور قبل لا يفجرو 2006 بنو هذا الجامع يعني اله بهذا المكان تبني جامع ممنوع واحد يبني جامع قرب امامين معصومين مدفونين هنا لان العتبة تعتبر هي جامع .
وماذا فعلوا لكم يا أبناء نكاح الجهاد
نحن أهل السنة والجماعة في العراق لنا الله وابشروا بالفرج القريب ان شاء الله
أنا مع العسر يسر ❤
قبور العسكريين من زمان بنوهة الشيعة والسنة بخيانه مع العثمانيين اجو اخذوه وبنو جامع يم القبور قبل لا يفجرو 2006 بنو هذا الجامع يعني اله بهذا المكان تبني جامع ممنوع واحد يبني جامع قرب امامين معصومين مدفونين هنا لان العتبة تعتبر هي جامع .
لا نصر يعلا على نصر الموحدين
لا الله الا الله محمد رسول الله
اتركوا الجامع نريد ترميمه نحن أهل السنه هذا احتلال
اهل السنة ابشروا بنصر قريب من الله ينسيكم مرارة ظلم الشيعة
انته غلطان بعدد شعرات راسك بل بعدد شعرات البشر هذوله عملاء وليس اصحاب ادارة بلد هذوله عملاء وليس اصحاب ادارة بلد هذوله عملاء وليس اصحاب ادارة بلد
قبور العسكريين من زمان بنوهة الشيعة والسنة بخيانه مع العثمانيين اجو اخذوه وبنو جامع يم القبور قبل لا يفجرو 2006 بنو هذا الجامع يعني اله بهذا المكان تبني جامع ممنوع واحد يبني جامع قرب امامين معصومين مدفونين هنا لان العتبة تعتبر هي جامع .
من فجر الناس وذبحهم أهل العامة البكرية من اباح التفجير وقطع الرؤوس أبناء العامه البكرية من يقولون ان ربهم طوله ٦٠ ذراع أبناء العامة البكرية من يقتل الاخر اذا خالفه بالعقيدة البكرية من الظالم الان أيها الأحمق
ابشروا بجهاد النكاح. هههههه
شيعه الغدر ، مستحيل التعايش ويا الهمج
سامراء سنيه لا تلعبوا بالنار يا شيعه ستندمون
فرس شتترجى منهم
البخاري ومسلم أيضا فرس روح اخذ كتبهم وذبها بالزبالة اذا تكره الفرس
@@14wxx هؤلاء مسلمين سنة انا اقصد فرس شيعة
مدينة سامراء المقدسة مدينة الامامين علي بن محمد الهادي والحسن بن علي العسكري عليهم الصلاة والسلام/ 🌷🌷🌷
رداً على ديوان الوقف السني
.
(جامع المهدي) أو ما عرف في وقت لاحق بأسم (جامع سامراء الكبير) يعود تاريخ تشييد هذا البناء في مطلع القرن السابع الهجري ، وكان من جملة العمارات التي بنيت لمرقد الإمامين العسكريين بأمر الخليفة العباسي (الناصر لدين الله العباسي) الذي كان يتشيع ويميل إلى الإمامية كما ذكر (ابن الساعي في مختصر أخبار الخلفاء ، والسيوطي في تاريخ الخلفاء ، وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، والقرماني في اخبار الدول ، وابن رجب الحنبلي في ذيل طبقات الحنابلة ، وغيرهم) ، وكان مشهد ذي قبة مخروطية بني لأجل (سرداب مقام الإمام المهدي) الذي تولى عمارته الشريف معد بن الحسين بن معد الموسوي ، وقد أشير إليه بلفظة (حرم سرداب صاحب الزمان) في كتاب مصباح الزائر لعلي بن طاووس والمزار لمحمد بن مكي العاملي وهم من علماء الشيعة المعروفين ، وقد ذكره محمد مفيدي مستوفي في كتابه (جامع مفيدي) في حدود القرن العاشر الهجري باسم (مقام صاحب الزمان) عند ذكره لعمارة عطاء الملك الجويني الحاكم المغولي على العراق ، وقد ذُكر بهذا الاسم في كتاب جهانكشاي خاقان (من الكتب المعاصرة لشاه اسماعيل الصفوي) عند زيارة الشاه اسماعيل للسرداب ، فضلا عن ذكره في الدفتر المالي العثماني للعتبة المقدسة بسامراء عام ١٦٣٨م بأسم مقام المهدي ، وذُكر في العديد من الوثائق العثمانية باسم (جامع المهدي) و(وقف المهدي) في القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين ، ولم يذكر بأسم جامع سامراء الكبير في المستندات الوقفية إلا في منتصف القرن الماضي ، وعرفت التسمية في عهد (الشيخ المرحوم أحمد الراوي) المدرس الأول في المدرسة العلمية السنية بعد مجيئه إلى سامراء في عام ١٩٢٨م ، مضافاً إلى ذلك البناء الحالي للجامع الذي أوعز ببنائه (حسين قلي خان الدنبلي) حاكم مدينة خوي في ايران في اواخر القرن الثامن عشر الميلادي ، وأتم بنائه محمد علي ميرزا حاكم مدينة كرمنشاه والابن الأكبر للسلطان فتح علي شاه القاجاري والذي نقشت في عهده أبيات فارسية وضعت في أعلى على باب الجامع تؤرخ لبنائه ، فضلاً عن وجود نقوش لإسماء (الله ، محمد ، علي) في جدران الجامع.
حرره محمد عبدالرحيم .
لماذا هذا الحقد والنفور من محمد وآل محمد وشيعتهم
وجايلكم يوم يا شيعه
سحلوكم سحل مابيكم زلم
@@ادمالكلداني اي امبين قبل كم يوم سوينه بني تميمي زلاطه بل مقداديه وره بل طارميه 😂
يعني انتم مجرمين السنة زين لا تتباچون بعد على جامع@@Nuaimi2
@@afd-u2m هاي شبيك همه رادوا يغيروه وماكدرو لان احزاب سنيه وقف سني وقفوا ضدهم ومحمد شياع سوداني مارح يكول لا للسنه لان يعرف راح يصر انتفاضه ضده
@@Nuaimi2 قبل كم يوم قتلنه 17 داعشي سني بصحراء القائم وقبله 12داعشي سني بحمرين و 13 بالرشاد يوميه عشر فطايس ولا تنسون الفطايس الاكبر بزمن العبادي 125 الف فطيسه و 20 الف مغيب و 50 الف بالسجون كل فتره يعدمون منهم صني داعشي ثيران العشائر 😂😂سلملي.
العراق كلة بلد الإمام علي عليه السلام
الامام علي بلده جزيرة العرب وارض الرسالة العراق البلد الي غدر فيه وقتل لااكثر
@@MrSal22 ترى اللي قتل الامام علي يمني مو عراقي ولو نجي على البلد الرسول وحمزة قتلو بالسعودية والسيدة زينب في سوريا افهم بعدين احجي
@@Tny90
عبدالرحمن اليهودي اليماني
وابو لؤلؤة النهاوندي المجوسي
هم من قتل جند الله واصحاب رسوله علياً وعمر ومن شاركهم الرافضة واليهود والمجوس
@رافضي ابن الرافدين 313 🇮🇶
هاا شيعي تعرف سبايكر
علي بابا
انتم ضلو واحد يسب بثاني وصهاينه يتفرجون ويضحكون عليكم العراق اهم من السنه وشيعه وهم من لجامع الجامع العراق
هاي الفتنه بدتوها انتو الحشد موجود لاتخافون انتو هاي اذكرني بيام المظهراتكم من جبتو داعش
الجامع شيعي
بداعت حسن شحاطة 🤣🤣
@متشيع سوري انت لا سوري ولا بطيخ هههههههههه
@user-jo3xf6zd4d اللهم صلع إله اللهم صلع إله
لا تظلون تعطوهم ما يريدون ترى كم يوم الخ ما راح تلقون جامع توصلون بيه يا سنة
الوقف الشيعي السارق
انت و متخلفك ابوبكر و عمر سرقتم ارض سيدتي و مولاتي فاطمة الزهراء صلواة الله عليها
ماذا عن جامع النداء
ابو بكر وعمر وعثمان هم السارقين والوقف السني يحرض على الفتن
@@عليالجبيلي-ل6ظ قال ابن تيمية إن الرافضة لهذه الامة داء ليس لهم الا السيف دواء هذه الكلام موجه لك مسلم يعتقد بمكنية السلام مع الرافضة
والله بوخه انتم دواكم ابو درع ترس بيكم السده بس وحق هوا العباس اذا صارت صدك راح نشك حلوكم لكم خناث
يالمطي
خليكم كيوت معتدلين تحاربون الارهاب مع اخوة الوثن ( الوطن )
سامراء المقدسة ارض الامام الحسن العسكري علية السلام.
سامراء سنيه وتبقه للموت سنيه خليه بذانك
@@صدامي-ج6ص بل تبقة شيعية
@@عليالياسري-ك2ر عشايرها سنيه وين الشيعه بل موضوع 😂
العراق ارض الشقاق والنفاق
كذب الحجاج العين
سامراء شيعية ولكن حكم السنة اعطها للسنة
اجيبك بزيج ارجعك لجدك اسماعيل الصفوي
لبيك يا مهدي ✌️ الانتصار دائماً لنا ونحن شيعة علي أبن أبي طالب علية السلام 💪
انتم شييعة الهاارب
قنادر الوقف الشني كواويد الجامع شيعي بالتاريخ وتابع للوقف 😂
مراح نسكت وراح تصير بيهه دم
ههههههههههههههههههههههههههههههه
ما كلت هيچ من دخل عليك د١عش
قبور العسكريين من زمان بنوهة الشيعة والسنة بخيانه مع العثمانيين اجو اخذوه وبنو جامع يم القبور قبل لا يفجرو 2006 بنو هذا الجامع يعني اله بهذا المكان تبني جامع ممنوع واحد يبني جامع قرب امامين معصومين مدفونين هنا لان العتبة تعتبر هي جامع .
ابن الفكر ماصرت زلمة من دخل داعش اخ لو اعرف موقعك اله أبلغ الأمن الوطني عليك اخليهم يشيلوك وتاكل اربعه ارهاب وخل انشوفك شلون ترهق دماء الأبرياء
فتحولنا الهجرة ه خلي نولي والله تعبنا من خره بيكم سنه وشيعه
خله بيهم من عملاء خره بيهم من عملاء خره بيهم من عملاء
انجججبببب صعسلللمممممم
انتو الشيعة ما عندكم غير صعسلم ترى ما بيهة شي هية نفس صلى الله عليه وسلم احنة هم نكدر نكللكم يا لطامة يا مطبرين يا طاعنين بعرض الرسول انتو وين ماكو صفة زبالة بيكم
ليش ما سموه المهدي المسردب
ترة موجود عندكم الإمام روح ارجع لأبوك عثمان الخميس وتعال احذف تعليقاتك.
@@14wxx نؤمن بمهدي المسلمين الذي سيقيم العدل ✅
وليس بمهدي الشيعة الذي سيصلب الأموات ويهدم المساجد ❌
@@14wxx المهدي الي عدنة مو مثل الي عدكم الي عدكم مسوية يجي ينتقم ما ما اعرف شنو بس انتو عقلكم ما اعرف وين يعني المهدي يجي ينتقم من اموات 😂😂والله يا الله
هذا اكبر دليل على طائفية اهل السنة
طائفية الشيعة لأنهم هم من يثيرون الفتن اخزاهم الله طبعا لا أقصد الزيينين
يعني هو اسم صاحب هذة الارض@@Raed.A.U
الله ينصر اسرائيل على الفرس المجوس كلنا اسرائيل
كلامك خطأ
لعنكم الله
رداً على ديوان الوقف السني
.
(جامع المهدي) أو ما عرف في وقت لاحق بأسم (جامع سامراء الكبير) يعود تاريخ تشييد هذا البناء في مطلع القرن السابع الهجري ، وكان من جملة العمارات التي بنيت لمرقد الإمامين العسكريين بأمر الخليفة العباسي (الناصر لدين الله العباسي) الذي كان يتشيع ويميل إلى الإمامية كما ذكر (ابن الساعي في مختصر أخبار الخلفاء ، والسيوطي في تاريخ الخلفاء ، وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، والقرماني في اخبار الدول ، وابن رجب الحنبلي في ذيل طبقات الحنابلة ، وغيرهم) ، وكان مشهد ذي قبة مخروطية بني لأجل (سرداب مقام الإمام المهدي) الذي تولى عمارته الشريف معد بن الحسين بن معد الموسوي ، وقد أشير إليه بلفظة (حرم سرداب صاحب الزمان) في كتاب مصباح الزائر لعلي بن طاووس والمزار لمحمد بن مكي العاملي وهم من علماء الشيعة المعروفين ، وقد ذكره محمد مفيدي مستوفي في كتابه (جامع مفيدي) في حدود القرن العاشر الهجري باسم (مقام صاحب الزمان) عند ذكره لعمارة عطاء الملك الجويني الحاكم المغولي على العراق ، وقد ذُكر بهذا الاسم في كتاب جهانكشاي خاقان (من الكتب المعاصرة لشاه اسماعيل الصفوي) عند زيارة الشاه اسماعيل للسرداب ، فضلا عن ذكره في الدفتر المالي العثماني للعتبة المقدسة بسامراء عام ١٦٣٨م بأسم مقام المهدي ، وذُكر في العديد من الوثائق العثمانية باسم (جامع المهدي) و(وقف المهدي) في القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين ، ولم يذكر بأسم جامع سامراء الكبير في المستندات الوقفية إلا في منتصف القرن الماضي ، وعرفت التسمية في عهد (الشيخ المرحوم أحمد الراوي) المدرس الأول في المدرسة العلمية السنية بعد مجيئه إلى سامراء في عام ١٩٢٨م ، مضافاً إلى ذلك البناء الحالي للجامع الذي أوعز ببنائه (حسين قلي خان الدنبلي) حاكم مدينة خوي في ايران في اواخر القرن الثامن عشر الميلادي ، وأتم بنائه محمد علي ميرزا حاكم مدينة كرمنشاه والابن الأكبر للسلطان فتح علي شاه القاجاري والذي نقشت في عهده أبيات فارسية وضعت في أعلى على باب الجامع تؤرخ لبنائه ، فضلاً عن وجود نقوش لإسماء (الله ، محمد ، علي) في جدران الجامع.
حرره محمد عبدالرحيم .
رداً على ديوان الوقف السني
.
(جامع المهدي) أو ما عرف في وقت لاحق بأسم (جامع سامراء الكبير) يعود تاريخ تشييد هذا البناء في مطلع القرن السابع الهجري ، وكان من جملة العمارات التي بنيت لمرقد الإمامين العسكريين بأمر الخليفة العباسي (الناصر لدين الله العباسي) الذي كان يتشيع ويميل إلى الإمامية كما ذكر (ابن الساعي في مختصر أخبار الخلفاء ، والسيوطي في تاريخ الخلفاء ، وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، والقرماني في اخبار الدول ، وابن رجب الحنبلي في ذيل طبقات الحنابلة ، وغيرهم) ، وكان مشهد ذي قبة مخروطية بني لأجل (سرداب مقام الإمام المهدي) الذي تولى عمارته الشريف معد بن الحسين بن معد الموسوي ، وقد أشير إليه بلفظة (حرم سرداب صاحب الزمان) في كتاب مصباح الزائر لعلي بن طاووس والمزار لمحمد بن مكي العاملي وهم من علماء الشيعة المعروفين ، وقد ذكره محمد مفيدي مستوفي في كتابه (جامع مفيدي) في حدود القرن العاشر الهجري باسم (مقام صاحب الزمان) عند ذكره لعمارة عطاء الملك الجويني الحاكم المغولي على العراق ، وقد ذُكر بهذا الاسم في كتاب جهانكشاي خاقان (من الكتب المعاصرة لشاه اسماعيل الصفوي) عند زيارة الشاه اسماعيل للسرداب ، فضلا عن ذكره في الدفتر المالي العثماني للعتبة المقدسة بسامراء عام ١٦٣٨م بأسم مقام المهدي ، وذُكر في العديد من الوثائق العثمانية باسم (جامع المهدي) و(وقف المهدي) في القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين ، ولم يذكر بأسم جامع سامراء الكبير في المستندات الوقفية إلا في منتصف القرن الماضي ، وعرفت التسمية في عهد (الشيخ المرحوم أحمد الراوي) المدرس الأول في المدرسة العلمية السنية بعد مجيئه إلى سامراء في عام ١٩٢٨م ، مضافاً إلى ذلك البناء الحالي للجامع الذي أوعز ببنائه (حسين قلي خان الدنبلي) حاكم مدينة خوي في ايران في اواخر القرن الثامن عشر الميلادي ، وأتم بنائه محمد علي ميرزا حاكم مدينة كرمنشاه والابن الأكبر للسلطان فتح علي شاه القاجاري والذي نقشت في عهده أبيات فارسية وضعت في أعلى على باب الجامع تؤرخ لبنائه ، فضلاً عن وجود نقوش لإسماء (الله ، محمد ، علي) في جدران الجامع.
حرره محمد عبدالرحيم .
رداً على ديوان الوقف السني
.
(جامع المهدي) أو ما عرف في وقت لاحق بأسم (جامع سامراء الكبير) يعود تاريخ تشييد هذا البناء في مطلع القرن السابع الهجري ، وكان من جملة العمارات التي بنيت لمرقد الإمامين العسكريين بأمر الخليفة العباسي (الناصر لدين الله العباسي) الذي كان يتشيع ويميل إلى الإمامية كما ذكر (ابن الساعي في مختصر أخبار الخلفاء ، والسيوطي في تاريخ الخلفاء ، وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، والقرماني في اخبار الدول ، وابن رجب الحنبلي في ذيل طبقات الحنابلة ، وغيرهم) ، وكان مشهد ذي قبة مخروطية بني لأجل (سرداب مقام الإمام المهدي) الذي تولى عمارته الشريف معد بن الحسين بن معد الموسوي ، وقد أشير إليه بلفظة (حرم سرداب صاحب الزمان) في كتاب مصباح الزائر لعلي بن طاووس والمزار لمحمد بن مكي العاملي وهم من علماء الشيعة المعروفين ، وقد ذكره محمد مفيدي مستوفي في كتابه (جامع مفيدي) في حدود القرن العاشر الهجري باسم (مقام صاحب الزمان) عند ذكره لعمارة عطاء الملك الجويني الحاكم المغولي على العراق ، وقد ذُكر بهذا الاسم في كتاب جهانكشاي خاقان (من الكتب المعاصرة لشاه اسماعيل الصفوي) عند زيارة الشاه اسماعيل للسرداب ، فضلا عن ذكره في الدفتر المالي العثماني للعتبة المقدسة بسامراء عام ١٦٣٨م بأسم مقام المهدي ، وذُكر في العديد من الوثائق العثمانية باسم (جامع المهدي) و(وقف المهدي) في القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين ، ولم يذكر بأسم جامع سامراء الكبير في المستندات الوقفية إلا في منتصف القرن الماضي ، وعرفت التسمية في عهد (الشيخ المرحوم أحمد الراوي) المدرس الأول في المدرسة العلمية السنية بعد مجيئه إلى سامراء في عام ١٩٢٨م ، مضافاً إلى ذلك البناء الحالي للجامع الذي أوعز ببنائه (حسين قلي خان الدنبلي) حاكم مدينة خوي في ايران في اواخر القرن الثامن عشر الميلادي ، وأتم بنائه محمد علي ميرزا حاكم مدينة كرمنشاه والابن الأكبر للسلطان فتح علي شاه القاجاري والذي نقشت في عهده أبيات فارسية وضعت في أعلى على باب الجامع تؤرخ لبنائه ، فضلاً عن وجود نقوش لإسماء (الله ، محمد ، علي) في جدران الجامع.
حرره محمد عبدالرحيم .