هذا الحي انا اشبه بالبستان في كل حاره تقطف الود والاحترام تنوع ثقافي جميل يربطهم الجيره الناس اجمل مافيهم بساطتهم، لكن معدنهم اغلى من الذهب من سكان حي الكندره حاره الجهينه ابوسعد دمتم في حفظ الله ورعايته،11 /12 /1443
يا شباب لو تكرمتو اي حد درس في مدرسة الوزيرية في الكندرة ارجوا ان يرد عليا نفسي اجتمع بزملاء الدراسه في ذي لايام اعتقد كان اسم مدير المدرسة صالح الحربي او الصاعدي قبل اكثر من 25 سنه
@@أمأحمد-ق7ب بصراحة اتذكر القليل ولكني اتذكر كان هناك وكيل مدرسه اسمه الاستاذ واتذكر مدير المدرسه صالح الحربي وكذلك في طلاب كانو بنفس فصلي بدر الدغيثري وماجد الخطيب ومحمد المباركي ...انا درست في الوزيريه حتى الصف السادس الابتدائي..تحياتي لك
أيقضتَ في ماردا عنيدا يا أخي موسى ، وأحييتَ بين ضلوعي فيروسا خاملا قاتلا فتاكا ، فأين المهرب وأين الوجهة ، أوقدت في أوارا محرقا ، كنت أختبأه بين جوانحي ، ألهيتُ لهيبه وسُعاره سنين طويلة وأخمدتُ سعيره بالنسيان وهو كامنٌ مطاوعٌ راضيا بمكوثه في لفافات النسيان وضباب الحاضر الطاغي ، والذي أشغله وأشغلني كذلك عن تذكر تلك الأماكن الجميلة التي عشت فيها دهرا ، وأمضيت فيها عمرا ، فماذا أصنع الآن ، وقد هاج بي ذلك المارد الساحق بمقطعك الماحق هذا ، ومالذي سأفعله الآن بعد أن أستيقض ذلك الفيروس القاتل بين أضلعي ، هل ستتحمل عواقب قتلي وسحقي ، أم أنك ستواسيني وأنت على بعد ألف كيلو متر مني بمقطع جديد ، يأخذ ما تبقى من حُشاشة روح أسرفتُ في استغفالها وإلهائها عن تذكر تلك الأماكن التي لا يكاد طيفها يفارق خيالي ، ولا ينفكُّ نداها ينساب بين جوانحي غضا ممرعا مغدقا ،، كيف بك الآن لو قالوا لك أنني ودّعتُ تلك الحُشاشة ، وفارقتُ تلك البُلغَة الباقية ، التي كنت أعتاش بها لأبقى في أرماق الحياة ، وأبقى بها على هامش ماتبقى من العمر الذي ذهب أكثره ، فقد نلتَ مني ، وأصابتني سهامك الماضية التي لم تمهلني لألتقط أنفاسي ، ولم يسعني الهروب منها لغفلتي من نصالها التي أرتوت من معاليق فؤادي ،،
مابقي لنا غير الذكريات عبر هذه المقاطع التي نراها وداعيه ياكندرتنا وداعيه ياأجمل مكان جمعنا بالاحبه وداعيه يازمن الطيبين محبتكم ام احمد القيسي
تمنيت ان هذا المقطع ما يخلص شكرا لك اخ موسى لانك اعدت للبال ذكريات الطفوله في هذا الحي الجميل على قلوبنا
هذا الحي انا اشبه بالبستان في كل حاره تقطف الود والاحترام تنوع ثقافي جميل يربطهم الجيره الناس اجمل مافيهم بساطتهم، لكن معدنهم اغلى من الذهب من سكان حي الكندره حاره الجهينه ابوسعد دمتم في حفظ الله ورعايته،11 /12 /1443
يا الله
قضيت فيه أجمل الذكريات
سبحان الله زي ماهي ما عدا التغيير في مسجد الجميح
شكرا اخوي
عاصمة جده .....الكندره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الخير يا صديقي
وعليكم السلام يا هلا
ماشاء الله تبارك الله 🤩👌
مسجد الجميح والعماره الزرقاء شارع ابها صراحه راحت الايام تحيا الكندره
ماشاءالله تبارك الله منور يا حلو
الكندره حارتي ومسقط راسي قشعرت وأنا اشوف المقطع أجمل ايام عمري فيها مسجد الراجحي البيك شارع أبها ملعب باشميل صار مدرسه مسجد التوبه زي ماهو
مجرد ذكريات 💔💔
يا شباب لو تكرمتو اي حد درس في مدرسة الوزيرية في الكندرة ارجوا ان يرد عليا نفسي اجتمع بزملاء الدراسه في ذي لايام اعتقد كان اسم مدير المدرسة صالح الحربي او الصاعدي قبل اكثر من 25 سنه
تذكر المرشد الطلابي استاذ أيمن
@@أمأحمد-ق7ب بصراحة اتذكر القليل ولكني اتذكر كان هناك وكيل مدرسه اسمه الاستاذ واتذكر مدير المدرسه صالح الحربي وكذلك في طلاب كانو بنفس فصلي بدر الدغيثري وماجد الخطيب ومحمد المباركي ...انا درست في الوزيريه حتى الصف السادس الابتدائي..تحياتي لك
حي الكندره ازاله بالكامل ولابس العشوايات
المدارس هدوها؟؟
الوزريه الابتدائيه كان مديرها استاذ هلال رحمة الله عليه
@Mohbib123, Baloi اما ٦ سنين او ٥
👍
🤩👍🏻
❤️
أيقضتَ في ماردا عنيدا يا أخي موسى ، وأحييتَ بين ضلوعي فيروسا خاملا قاتلا فتاكا ، فأين المهرب وأين الوجهة ، أوقدت في أوارا محرقا ، كنت أختبأه بين جوانحي ، ألهيتُ لهيبه وسُعاره سنين طويلة وأخمدتُ سعيره بالنسيان وهو كامنٌ مطاوعٌ راضيا بمكوثه في لفافات النسيان وضباب الحاضر الطاغي ، والذي أشغله وأشغلني كذلك عن تذكر تلك الأماكن الجميلة التي عشت فيها دهرا ، وأمضيت فيها عمرا ، فماذا أصنع الآن ، وقد هاج بي ذلك المارد الساحق بمقطعك الماحق هذا ، ومالذي سأفعله الآن بعد أن أستيقض ذلك الفيروس القاتل بين أضلعي ، هل ستتحمل عواقب قتلي وسحقي ، أم أنك ستواسيني وأنت على بعد ألف كيلو متر مني بمقطع جديد ، يأخذ ما تبقى من حُشاشة روح أسرفتُ في استغفالها وإلهائها عن تذكر تلك الأماكن التي لا يكاد طيفها يفارق خيالي ، ولا ينفكُّ نداها ينساب بين جوانحي غضا ممرعا مغدقا ،، كيف بك الآن لو قالوا لك أنني ودّعتُ تلك الحُشاشة ، وفارقتُ تلك البُلغَة الباقية ، التي كنت أعتاش بها لأبقى في أرماق الحياة ، وأبقى بها على هامش ماتبقى من العمر الذي ذهب أكثره ، فقد نلتَ مني ، وأصابتني سهامك الماضية التي لم تمهلني لألتقط أنفاسي ، ولم يسعني الهروب منها لغفلتي من نصالها التي أرتوت من معاليق فؤادي ،،
سكنت جدة سبع سنوات . ما وطأت قدمي هذا المكان و لا شفته
هذا شارع أبها مسقط راسي اللهم ارحم والدي واخواني وأجمعهم في عليين كما جمعتهم في هذا الحي وارحم كل من عاش زمن الطيبين في حي الكندره لكم مني خالص الدعاء
الكندرة
عشت فيها سنتين من 2013 الى 2015
اسوأ سنيتين بحياتي كلها
مع احترامي لهذا الحي