# حديث الغزالة# موجود ع اليوتيوب خطبه الشيخ خالد الراشد خطبه الشيخ عمر عبدالكافي خطبه الشيخ كشك. الالاف من علماء الأزهر والمصادر كتب العلماء القدامي قد أورد غير واحد من العلماء هذا الحديث مسندًا، فرواه مسندًا الحافظ أبو نعيم في "دلائل النبوة" (273)، والطبراني في "الأوسط" (5547)، والبيهقي في "دلائل النبوة" تحت عنوان: "بَابُ مَا جَاءَ فِي كَلَامِ الظَّبْيَةِ الَّتِي فَجَعَتْ بِخِشْفِهَا وَشَهَادَتِهَا لِنَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالرِّسَالَةِ"، ورواه الحافظ ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (4/380)، والحافظ ابن كثير في "البداية والنهاية" وفي "معجزات الرسول" تحت عنوان: (حديث الغزالة) وأورد طرقه عند أبي نعيم والبيهقي وغيرهما. ورواه الحافظ ابن حجر في "تخريج أحاديث المختصر" (1/ 245) ثم قال: "هذا حديث غريب أخرجه الحاكم في "الإكليل" هكذا، وعلي بن قادم وشيخه وشيخ شيخه كوفيون شيعيون، فيهم مقال، وأشدهم ضعفًا عطية، ولو توبع لحكمتُ بحُسْنِهِ، وقد وقعت لي هذه القصة بإسناد أقوى من هذا ينتهي إلى تابعي، نسب ذلك لعيسى بن مريم عليهما السلام". وقال الحافظ السخاوي في "المقاصد الحسنة" (صـ255) بعد أن ذكر قول ابن كثير السابق: "ولكن قد ورد الكلام في الجملة في عدة أحاديث يتقوَّى بعضها ببعض، أوردها شيخنا في المجلس الحادي والستين من تخريج أحاديث المختصر". وقال الحافظ السيوطي في كتاب "جزء في ذم المكس": "هذا حديث حسن بشواهده"، وقال في "الخصائص الكبرى": "لَكِن للْحَدِيث طرق كَثِيرَة تشهد بِأَن للقصة أصلًا". وذكره ابن صالح الشامي في "سبل الهدى والرشاد" (9/ 520) ثم قال: " قال القطب الحضرميّ في "خصائصه": هذا الحديث ضعّفه بعض الحفّاظ؛ لكن طرقه يتقوّى بعضها ببعض، انتهى". وقال المُلَّا علي القاري في "شرح النخبة" (صـ 196): " وَالصَّحِيح أَنه ثَابت لِأَنَّهُ رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ من طرق، وَضَعفه جمَاعَة من الْأَئِمَّة؛ لَكِن طرقه يُقَوي بَعْضهَا بَعْضًا". وقد تلقاه علماء الأمة بالقبول في كتبهم ومصنفاتهم إلَّا النذر اليسير منهم، وإنما قبلوه لتعدد طرقه، ولأنه مرويٌّ في الخصائص، وقد قال الحافظ ابن حجر عبارة رائقة يحسن إيرادها هنا، ونصها في "الفتح" (6/ 582): "وعلى تقدير أن يوجد من بعضهم إنكار أو طعن على بعض من روى شيئًا من ذلك؛ فإنما هو من جهة توقف في صدق الراوي، أو تهمته بكذب، أو توقف في ضبطه، ونسبته إلى سوء الحفظ، أو جواز الغلط، ولا يوجد من أحد منهم طعن في المروي". فقد تقرر بهذا أن الحديث حسن بشواهده عند أكثر العلماء، وأنهم قد تلقوا هذا المتن بالقبول، وعليه بوَّبوا في كتبهم، فالطعن إذا وُجِّه إلى بعض الرواة لا يلزم منه الطعن في المرويّ
على بينة وبصيرة من الأحاديث التي يذكرها وينسبها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم ليس كالكذب على غيره فقد صح في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من كذب عليَّ عامداً متعمداً فليتبوأ مقعده من النار» وهو حديث صحيح متواتر رواه البخاري ومسلم. فإن هؤلاء الخطباء والوعاظ وإن لم يتعمدوا الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم مباشرة فقد ارتكبوه تبعاً لنقلهم الأحاديث التي يقفون عليها جميعاً وهم يعلمون أن فيها ما هو ضعيف وما هو مكذوب قطعاً وقد أشار إلى هذا المعنى قوله صلى الله عليه وسلم: «كفى بالمرء إثماً أن يحدّث بكل ما سمع» (رواه مسلم). قال ابن حبان في صحيحه: فصل:”ذكر أسباب دخول النار لمن نسب الشيء إلى المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو غير عالم بصحته” ثم ساق بسنده عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قال عليَّ ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار» (وسنده حسن وأصله في الصحيحين بنحو). ثم ذكر حديث سمرة بن جندب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من حدّث بحديث يُرى -بضم الياء- أنه كذب فهو أحد الكاذبين» (رواه مسلم). يتبين من هذه الأحاديث أنه لا يجوز نشر الأحاديث وروايتها دون التثبت من صحتها ومن فعل ذلك فهو حسبه من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: «إن كذباً عليّ ليس كالكذب على أحد فمن كذب عليّ عامداً متعمداً فليتبوأ مقعده من النار» (رواه مسلم). ولو قلنا بأنه يجوز التساهل في الترغيب والترهيب ولكن لا يجوز أن يصل الأمر إلى ذكر الأحاديث الباطلة والمكذوبة وإنما العلماء تساهلوا بذكر الأحاديث الضعيفة في باب الترغيب والترهيب ولكنهم بينوا أسانيدها. قال الحافظ ابن الصلاح: [ويجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد ورواية ما سوى الموضوع - أي المكذوب - من أنواع الأحاديث الضعيفة من غير اهتمام ببيان ضعفها فيما سوى صفات الله وأحكام الشريعة من الحلال والحرام وغيرهما وذلك كالمواعظ والقصص وفضائل الأعمال وسائر فنون الترغيب والترهيب وسائر ما لا تعلق له بالأحكام والعقائد] علوم الحديث ص 113. إذا تقرر هذا فنعود إلى حديث الظبية لبيان حاله وقبل ذلك أذكر نصه: عن زيد بن أرقم قال: (كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض سكك المدينة فمررنا بخباء أعرابي فإذا ظبية مشدودة إلى الخباء فقالت: يا رسول الله إن هذا الأعرابي صادني ولي خشفان -ولدان- في البرية وقد تعقد اللبن في أخلافي - ضرعي - فلا هو يـذبـحني فأستريح ولا يدعني فأرجع إلى خشفي في البرية فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن تركتك ترجعين؟ قالت: نعم، وإلا عذبني الله عذاب العشار - قابض العشور أي الضرائب - فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم تلبث أن جاءت تلمظ فشدها رسول الله إلى الخباء وأقبل الأعرابي ومعه قربة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتبيعها مني؟ فقال الأعرابي: هي لك يا رسول الله. قال: فأطلقها رسول صلى الله عليه وسلم. قال زيد بن أرقم: وأنا والله رأيتها تسيح في البر وهي تقول لا إله إلا الله محمد رسول الله]. وقد وردت روايات أخر لهذه القصة الطريفة وقد رواها أبو نُعَيم في دلائل النبوة والبيهقي في دلائل النبوة أيضاً. قال العلامة ملا علي القاري: [حديث تسليم الغزالة اشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية. قال ابن كثير ليس له أصل ومن نسبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقد كذب] المصنوع في معرفة الحديث الموضوع ص 80. وقال الحافظ ابن حجر: [وأما تسليم الغزالة فلم نجد له إسناداً لا من وجه قوي ولا من وجه ضعيف والله أعلم] فتح الباري 7/404. وقد تكلم الحافظ ابن حجر بالتفصيل على هذه القصة وذكر عدة روايات لها في كتابه ” تخريج أحاديث مختصر ابن الحاجب ” فقال:[وأما تسليم الغزالة فمشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية ولم أقف لخصوص السلام على سند وإنما ورد الكلام في الجملة. وبالسند الماضي إلى الـبـيهقي قال: باب كلام الظبية إن صح الخبر].ثم ذكر أن هذه القصة وردت منسوبة إلى عيسى عليه السلام. ثم قال الحافظ ابن حجر: [وقد ورد كلام الظبية من طرق أخرى أشد وهاءً من الأول] انظر تخريج أحاديث مختصر ابن الحاجب 1/245-246. كما أن الحافظ الذهبي ذكره في ميزان الاعتدال وأشار إلى أنه خبر باطل. ميزان الاعتدال 4/456، وقد ذكر الحافظ ابن حجر أن هذا الـحـديـث بـاطـل موضوع في ” لسان الميزان ” 6/311. وقد ضعف هذه القصة بروايتها المختلفة الحافظ ابن كثير أيضاً في تحفة الطالب بمعرفة أحاديث مختصر ابن الحاجب ص 186-189. وقال العلامة السخاوي: [حديث تسليم الغزالة الذي اشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية وليس له أصل كما قال ابن كثير ومن نسبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقد كذب] المقاصد الحسنة ص 156. وقال العجلوني مثل كلام السخاوي انظر كشف الخفاء 1/306. وذكر الشيخ عبد الفتاح أبو غده يرحمه الله كلام الحافظ ابن حجر والسخاوي وابن كثير وذكر أن للقصة روايات متعددة. ثم قال الشيخ أبو غدة: [هي أحاديث ضعيفة واهية لا يصح الاعتماد عليها في إثبات ما هو خرق للعادة وإن كانت لتعدد طرقها لا يحكم الحديثي عليها بالوضع فإن إثبات مضمونها لا يقبل ولا يثبت إلا بالحديث الصحيح الرجيح ولدى النظر في أسانيدها يتبين أنها لا تخلو من مطاعن شديدة مردية فلا تغفل. وبالنظر في متونها يتبدّى تعارض شديد فيما بينها وفي الجمع بينها تعسف ظاهر] المصنوع في معرفة الحديث الموضوع ص 80. حسام الدين عفانه دكتوراه فقه وأصول بتقدير جيد جداً، من كلية الشريعة جامعة أم القرى بالسعودية سنة 1985م. تابع 12 397,013 التصنيف: الحديث وعلومه المصدر: شبكة يسألونك الإسلامية.
 نسمات الفجر  الهيئـة الإداريـة رقم العضوية : 19 الإنتساب : Feb 2010 الدولة : السعودية المشاركات : 3,356 خد وشوف مين السفيه قال ابن كثير عن حديث تسليم الغزالة : هو حديث مشهور عند الناس ، وليس هو في شيء من الكتب الستة . وقد رواه الحافظ أبو نعيم الأصبهاني من حديث عمرو بن علي الفلاس ثنا يعلى بن إبراهيم الغزال ثنا الهيثم بن جماز عن أبي كثير عن زيد بن أرقم قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض سكك المدينة ، فَمَرَرْنا بِخِباء أعرابي فإذا ظبية مَشدودة إلى الخباء ، فقالت : يا رسول الله ، إن هذا الأعرابي صادني ولي خشفان في البرية ، وقد تَعَقّد هذا اللبن في اخلافي ، فلا هو يذبحني فاستريح ، ولا يدعني فأرجع الى خِشفيّ في البرية ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن تركتك ترجعين ؟ قالت : نعم ، وإلاّ عَذّبني الله عَذَاب العَشّار ، فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم تلبث أن جاءت تَلَمّظ فَشَدّها رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الخباء ، وأقبل الأعرابي ومعه قِربه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتبيعها مني ؟ فقال : هي لك يا رسول الله . قال : فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال زيد بن أرقم : وأنا والله رأيتها تسيح في البر ، وهي تقول : لا إله إلا الله محمد رسول الله ! هذا الحديث مَتْنُه فيه نَكَارة ، وسَنَده ضعيف ، فإن شيخ الفلاّس يَعْلى بن إبراهيم الغزال لا يُعْرَف ، وشيخه الهيثم بن جماز قال يحي بن معين : ليس بشىء ، وقال مَرّة : ضعيف . وقال أحمد بن حنبل والنسائي : متروك الحديث . وقد رُوي حديث الغَزَالة مِن حديث عطيه عن أبي سعيد . ومِن حديث رَجُل مِن الانصار . وَذَكَره عِياض في الشِّفَاء عن أم سلمة بلا إسناد . اهـ . وقال ابن حجر : وأما تسليم الغزالة فلم نَجِد له إسنادا لا مِن وَجْه قوي ولا مِن وَجْه ضعيف . اهـ . وقال السخاوي : حديث : تسليم الغزالة ، اشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية ، وليس له كما - قال ابن كثير - أصل ، ومَن نَسَبَه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقد كذب . اهـ . والله تعالى أعلم .
 نسمات الفجر  الهيئـة الإداريـة رقم العضوية : 19 الإنتساب : Feb 2010 الدولة : السعودية المشاركات : 3,356 بمعدل : 0.68 يوميا   مشاركة رقم : 2 كاتب الموضوع : عبودي المنتدى : قسـم السنـة النبويـة   بتاريخ : 18-07-2012 الساعة : 11:19 PM جواب فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم - وفقه الله - وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وحَفِظَك الله وَرَعَاك . وأسعد الله جميع أوقاتك بالخير والمسرات . قال ابن كثير عن حديث تسليم الغزالة : هو حديث مشهور عند الناس ، وليس هو في شيء من الكتب الستة . وقد رواه الحافظ أبو نعيم الأصبهاني من حديث عمرو بن علي الفلاس ثنا يعلى بن إبراهيم الغزال ثنا الهيثم بن جماز عن أبي كثير عن زيد بن أرقم قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض سكك المدينة ، فَمَرَرْنا بِخِباء أعرابي فإذا ظبية مَشدودة إلى الخباء ، فقالت : يا رسول الله ، إن هذا الأعرابي صادني ولي خشفان في البرية ، وقد تَعَقّد هذا اللبن في اخلافي ، فلا هو يذبحني فاستريح ، ولا يدعني فأرجع الى خِشفيّ في البرية ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن تركتك ترجعين ؟ قالت : نعم ، وإلاّ عَذّبني الله عَذَاب العَشّار ، فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم تلبث أن جاءت تَلَمّظ فَشَدّها رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الخباء ، وأقبل الأعرابي ومعه قِربه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتبيعها مني ؟ فقال : هي لك يا رسول الله . قال : فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال زيد بن أرقم : وأنا والله رأيتها تسيح في البر ، وهي تقول : لا إله إلا الله محمد رسول الله ! هذا الحديث مَتْنُه فيه نَكَارة ، وسَنَده ضعيف ، فإن شيخ الفلاّس يَعْلى بن إبراهيم الغزال لا يُعْرَف ، وشيخه الهيثم بن جماز قال يحي بن معين : ليس بشىء ، وقال مَرّة : ضعيف . وقال أحمد بن حنبل والنسائي : متروك الحديث . وقد رُوي حديث الغَزَالة مِن حديث عطيه عن أبي سعيد . ومِن حديث رَجُل مِن الانصار . وَذَكَره عِياض في الشِّفَاء عن أم سلمة بلا إسناد . اهـ . وقال ابن حجر : وأما تسليم الغزالة فلم نَجِد له إسنادا لا مِن وَجْه قوي ولا مِن وَجْه ضعيف . اهـ . وقال السخاوي : حديث : تسليم الغزالة ، اشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية ، وليس له كما - قال ابن كثير - أصل ، ومَن نَسَبَه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقد كذب . اهـ . والله تعالى أعلم .
اللهم اني اتوسل لك باسم نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ان تشفيني وتشفي كل مرضي المسلمين
بسم الله ماشاء الله الله يفتح عليك ياشيخ ابراهيم
ربنا يبارك لك و بارك الله فيك اخي الحبيب
سلام الله عليكم من الأقصر
صلي الله عليه وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد، عددخلقك، ورضا نفسه وزنة عرشه
ماشاء الله عليك ياشيخ
لااله الا الله محمد رسول الله
اللهم صلي وسلم وذيد وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
اللهم صل وسلم وبارك وزد وبارك ع نبينا ورسولنا وسيدنا ورحيمنا وقدوتنا وشفيعنا وحبيبنامحمد خير البشر محمد عليه افضل الصلاه وسلام وع اله واصحابه اجمعين
صلى الله عليه وسلم
لا اله إلا الله
محمد سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يارب انت قادر على كل شي قدير احفظ أولادي ومسلمين جميعها في بقاء الأرض
يارب انصر أهل عزة
اللهم أنصر مسلمين في كل مكان يارب العالمين والصلاة والسلام علي أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
بارك الله فيك و زاد الله في عمرك
اللهم 🍀صل 🌿وسلم 🌱وزد 🌿وبارك 🎄علي 🌱سيدنا ☘️محمد🌾وعلي 🌸اله 🌹وصحبه 🍁وسلم 🎋اللهم🍀صل 🌺وسلم 🌻علي 🌺سيدنا 🍃محمد 🍂في🍀الأولين 🎄وصل 🌾وسلم 🥀علي 🌸سيدنا 💐محمد 🍁في 🌹الملاء🌸الاعلي 🌺الي 🍃يوم🎍الدين 🌸وصل🥀وسلم 🍀علي 🍃سيدنا ☘️محمد 🌹في 🌹كل 🌸وقت🍀وكل🌻حين🌾
الله يبارك فيك ياشيخ ابراهيم واللهى
اللهم صلي وسلم وبارك عليك يا سيدى يا رسول لله
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
صلى على رسول الله
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
الا اله الا الله محمد رسول الله
سبحان الله اللعضيم
جميل المنظر ؟
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم صل وسلم على سيدنا محمدعددخلقه ورظا نفسه وزنة عرشة ومداد كلمته
عليه افضل الصلاه والسلام
اتحداك تجيب سند او روايه لقصه الغزاله دي في اي من كتب الحديث. انت عارف انك بتكدب علي سيدنا رسول الله ص فلتتبوء مقعدك من النار
# حديث الغزالة#
موجود ع اليوتيوب
خطبه الشيخ خالد الراشد
خطبه الشيخ عمر عبدالكافي
خطبه الشيخ كشك.
الالاف من علماء الأزهر
والمصادر كتب العلماء القدامي
قد أورد غير واحد من العلماء هذا الحديث مسندًا، فرواه مسندًا الحافظ أبو نعيم في "دلائل النبوة" (273)، والطبراني في "الأوسط" (5547)، والبيهقي في "دلائل النبوة" تحت عنوان: "بَابُ مَا جَاءَ فِي كَلَامِ الظَّبْيَةِ الَّتِي فَجَعَتْ بِخِشْفِهَا وَشَهَادَتِهَا لِنَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالرِّسَالَةِ"، ورواه الحافظ ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (4/380)، والحافظ ابن كثير في "البداية والنهاية" وفي "معجزات الرسول" تحت عنوان: (حديث الغزالة) وأورد طرقه عند أبي نعيم والبيهقي وغيرهما.
ورواه الحافظ ابن حجر في "تخريج أحاديث المختصر" (1/ 245) ثم قال: "هذا حديث غريب أخرجه الحاكم في "الإكليل" هكذا، وعلي بن قادم وشيخه وشيخ شيخه كوفيون شيعيون، فيهم مقال، وأشدهم ضعفًا عطية، ولو توبع لحكمتُ بحُسْنِهِ، وقد وقعت لي هذه القصة بإسناد أقوى من هذا ينتهي إلى تابعي، نسب ذلك لعيسى بن مريم عليهما السلام".
وقال الحافظ السخاوي في "المقاصد الحسنة" (صـ255) بعد أن ذكر قول ابن كثير السابق: "ولكن قد ورد الكلام في الجملة في عدة أحاديث يتقوَّى بعضها ببعض، أوردها شيخنا في المجلس الحادي والستين من تخريج أحاديث المختصر".
وقال الحافظ السيوطي في كتاب "جزء في ذم المكس": "هذا حديث حسن بشواهده"، وقال في "الخصائص الكبرى": "لَكِن للْحَدِيث طرق كَثِيرَة تشهد بِأَن للقصة أصلًا".
وذكره ابن صالح الشامي في "سبل الهدى والرشاد" (9/ 520) ثم قال: " قال القطب الحضرميّ في "خصائصه": هذا الحديث ضعّفه بعض الحفّاظ؛ لكن طرقه يتقوّى بعضها ببعض، انتهى".
وقال المُلَّا علي القاري في "شرح النخبة" (صـ 196): " وَالصَّحِيح أَنه ثَابت لِأَنَّهُ رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ من طرق، وَضَعفه جمَاعَة من الْأَئِمَّة؛ لَكِن طرقه يُقَوي بَعْضهَا بَعْضًا".
وقد تلقاه علماء الأمة بالقبول في كتبهم ومصنفاتهم إلَّا النذر اليسير منهم، وإنما قبلوه لتعدد طرقه، ولأنه مرويٌّ في الخصائص، وقد قال الحافظ ابن حجر عبارة رائقة يحسن إيرادها هنا، ونصها في "الفتح" (6/ 582): "وعلى تقدير أن يوجد من بعضهم إنكار أو طعن على بعض من روى شيئًا من ذلك؛ فإنما هو من جهة توقف في صدق الراوي، أو تهمته بكذب، أو توقف في ضبطه، ونسبته إلى سوء الحفظ، أو جواز الغلط، ولا يوجد من أحد منهم طعن في المروي".
فقد تقرر بهذا أن الحديث حسن بشواهده عند أكثر العلماء، وأنهم قد تلقوا هذا المتن بالقبول، وعليه بوَّبوا في كتبهم، فالطعن إذا وُجِّه إلى بعض الرواة لا يلزم منه الطعن في المرويّ
ايه رايك كده انا قبلت التحدي وبعتلك الدليل يا سفيه
@@القناةالرسميةللشيخابراهيمرفعت سفيه مين يا ابن الناس الواطيه اللي معرفوش يربوك
على بينة وبصيرة من الأحاديث التي يذكرها وينسبها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم ليس كالكذب على غيره فقد صح في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من كذب عليَّ عامداً متعمداً فليتبوأ مقعده من النار» وهو حديث صحيح متواتر رواه البخاري ومسلم. فإن هؤلاء الخطباء والوعاظ وإن لم يتعمدوا الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم مباشرة فقد ارتكبوه تبعاً لنقلهم الأحاديث التي يقفون عليها جميعاً وهم يعلمون أن فيها ما هو ضعيف وما هو مكذوب قطعاً وقد أشار إلى هذا المعنى قوله صلى الله عليه وسلم: «كفى بالمرء إثماً أن يحدّث بكل ما سمع» (رواه مسلم). قال ابن حبان في صحيحه: فصل:”ذكر أسباب دخول النار لمن نسب الشيء إلى المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو غير عالم بصحته” ثم ساق بسنده عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قال عليَّ ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار» (وسنده حسن وأصله في الصحيحين بنحو). ثم ذكر حديث سمرة بن جندب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من حدّث بحديث يُرى -بضم الياء- أنه كذب فهو أحد الكاذبين» (رواه مسلم). يتبين من هذه الأحاديث أنه لا يجوز نشر الأحاديث وروايتها دون التثبت من صحتها ومن فعل ذلك فهو حسبه من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: «إن كذباً عليّ ليس كالكذب على أحد فمن كذب عليّ عامداً متعمداً فليتبوأ مقعده من النار» (رواه مسلم). ولو قلنا بأنه يجوز التساهل في الترغيب والترهيب ولكن لا يجوز أن يصل الأمر إلى ذكر الأحاديث الباطلة والمكذوبة وإنما العلماء تساهلوا بذكر الأحاديث الضعيفة في باب الترغيب والترهيب ولكنهم بينوا أسانيدها. قال الحافظ ابن الصلاح: [ويجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد ورواية ما سوى الموضوع - أي المكذوب - من أنواع الأحاديث الضعيفة من غير اهتمام ببيان ضعفها فيما سوى صفات الله وأحكام الشريعة من الحلال والحرام وغيرهما وذلك كالمواعظ والقصص وفضائل الأعمال وسائر فنون الترغيب والترهيب وسائر ما لا تعلق له بالأحكام والعقائد] علوم الحديث ص 113. إذا تقرر هذا فنعود إلى حديث الظبية لبيان حاله وقبل ذلك أذكر نصه: عن زيد بن أرقم قال: (كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض سكك المدينة فمررنا بخباء أعرابي فإذا ظبية مشدودة إلى الخباء فقالت: يا رسول الله إن هذا الأعرابي صادني ولي خشفان -ولدان- في البرية وقد تعقد اللبن في أخلافي - ضرعي - فلا هو يـذبـحني فأستريح ولا يدعني فأرجع إلى خشفي في البرية فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن تركتك ترجعين؟ قالت: نعم، وإلا عذبني الله عذاب العشار - قابض العشور أي الضرائب - فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم تلبث أن جاءت تلمظ فشدها رسول الله إلى الخباء وأقبل الأعرابي ومعه قربة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتبيعها مني؟ فقال الأعرابي: هي لك يا رسول الله. قال: فأطلقها رسول صلى الله عليه وسلم. قال زيد بن أرقم: وأنا والله رأيتها تسيح في البر وهي تقول لا إله إلا الله محمد رسول الله]. وقد وردت روايات أخر لهذه القصة الطريفة وقد رواها أبو نُعَيم في دلائل النبوة والبيهقي في دلائل النبوة أيضاً. قال العلامة ملا علي القاري: [حديث تسليم الغزالة اشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية. قال ابن كثير ليس له أصل ومن نسبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقد كذب] المصنوع في معرفة الحديث الموضوع ص 80. وقال الحافظ ابن حجر: [وأما تسليم الغزالة فلم نجد له إسناداً لا من وجه قوي ولا من وجه ضعيف والله أعلم] فتح الباري 7/404. وقد تكلم الحافظ ابن حجر بالتفصيل على هذه القصة وذكر عدة روايات لها في كتابه ” تخريج أحاديث مختصر ابن الحاجب ” فقال:[وأما تسليم الغزالة فمشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية ولم أقف لخصوص السلام على سند وإنما ورد الكلام في الجملة. وبالسند الماضي إلى الـبـيهقي قال: باب كلام الظبية إن صح الخبر].ثم ذكر أن هذه القصة وردت منسوبة إلى عيسى عليه السلام. ثم قال الحافظ ابن حجر: [وقد ورد كلام الظبية من طرق أخرى أشد وهاءً من الأول] انظر تخريج أحاديث مختصر ابن الحاجب 1/245-246. كما أن الحافظ الذهبي ذكره في ميزان الاعتدال وأشار إلى أنه خبر باطل. ميزان الاعتدال 4/456، وقد ذكر الحافظ ابن حجر أن هذا الـحـديـث بـاطـل موضوع في ” لسان الميزان ” 6/311. وقد ضعف هذه القصة بروايتها المختلفة الحافظ ابن كثير أيضاً في تحفة الطالب بمعرفة أحاديث مختصر ابن الحاجب ص 186-189. وقال العلامة السخاوي: [حديث تسليم الغزالة الذي اشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية وليس له أصل كما قال ابن كثير ومن نسبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقد كذب] المقاصد الحسنة ص 156. وقال العجلوني مثل كلام السخاوي انظر كشف الخفاء 1/306. وذكر الشيخ عبد الفتاح أبو غده يرحمه الله كلام الحافظ ابن حجر والسخاوي وابن كثير وذكر أن للقصة روايات متعددة. ثم قال الشيخ أبو غدة: [هي أحاديث ضعيفة واهية لا يصح الاعتماد عليها في إثبات ما هو خرق للعادة وإن كانت لتعدد طرقها لا يحكم الحديثي عليها بالوضع فإن إثبات مضمونها لا يقبل ولا يثبت إلا بالحديث الصحيح الرجيح ولدى النظر في أسانيدها يتبين أنها لا تخلو من مطاعن شديدة مردية فلا تغفل. وبالنظر في متونها يتبدّى تعارض شديد فيما بينها وفي الجمع بينها تعسف ظاهر] المصنوع في معرفة الحديث الموضوع ص 80. حسام الدين عفانه دكتوراه فقه وأصول بتقدير جيد جداً، من كلية الشريعة جامعة أم القرى بالسعودية سنة 1985م. تابع 12 397,013 التصنيف: الحديث وعلومه المصدر: شبكة يسألونك الإسلامية.

نسمات الفجر

الهيئـة الإداريـة
رقم العضوية : 19
الإنتساب : Feb 2010
الدولة : السعودية
المشاركات : 3,356
خد وشوف مين السفيه
قال ابن كثير عن حديث تسليم الغزالة : هو حديث مشهور عند الناس ، وليس هو في شيء من الكتب الستة . وقد رواه الحافظ أبو نعيم الأصبهاني من حديث عمرو بن علي الفلاس ثنا يعلى بن إبراهيم الغزال ثنا الهيثم بن جماز عن أبي كثير عن زيد بن أرقم قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض سكك المدينة ، فَمَرَرْنا بِخِباء أعرابي فإذا ظبية مَشدودة إلى الخباء ، فقالت : يا رسول الله ، إن هذا الأعرابي صادني ولي خشفان في البرية ، وقد تَعَقّد هذا اللبن في اخلافي ، فلا هو يذبحني فاستريح ، ولا يدعني فأرجع الى خِشفيّ في البرية ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن تركتك ترجعين ؟ قالت : نعم ، وإلاّ عَذّبني الله عَذَاب العَشّار ، فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم تلبث أن جاءت تَلَمّظ فَشَدّها رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الخباء ، وأقبل الأعرابي ومعه قِربه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتبيعها مني ؟ فقال : هي لك يا رسول الله . قال : فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال زيد بن أرقم : وأنا والله رأيتها تسيح في البر ، وهي تقول : لا إله إلا الله محمد رسول الله !
هذا الحديث مَتْنُه فيه نَكَارة ، وسَنَده ضعيف ، فإن شيخ الفلاّس يَعْلى بن إبراهيم الغزال لا يُعْرَف ، وشيخه الهيثم بن جماز قال يحي بن معين : ليس بشىء ، وقال مَرّة : ضعيف . وقال أحمد بن حنبل والنسائي : متروك الحديث .
وقد رُوي حديث الغَزَالة مِن حديث عطيه عن أبي سعيد .
ومِن حديث رَجُل مِن الانصار .
وَذَكَره عِياض في الشِّفَاء عن أم سلمة بلا إسناد . اهـ .
وقال ابن حجر : وأما تسليم الغزالة فلم نَجِد له إسنادا لا مِن وَجْه قوي ولا مِن وَجْه ضعيف . اهـ .
وقال السخاوي : حديث : تسليم الغزالة ، اشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية ، وليس له كما - قال ابن كثير - أصل ، ومَن نَسَبَه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقد كذب . اهـ .
والله تعالى أعلم .

نسمات الفجر

الهيئـة الإداريـة
رقم العضوية : 19
الإنتساب : Feb 2010
الدولة : السعودية
المشاركات : 3,356
بمعدل : 0.68 يوميا
 
مشاركة رقم : 2
كاتب الموضوع : عبودي المنتدى : قسـم السنـة النبويـة

 بتاريخ : 18-07-2012 الساعة : 11:19 PM
جواب فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم - وفقه الله -
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وحَفِظَك الله وَرَعَاك .
وأسعد الله جميع أوقاتك بالخير والمسرات .
قال ابن كثير عن حديث تسليم الغزالة : هو حديث مشهور عند الناس ، وليس هو في شيء من الكتب الستة . وقد رواه الحافظ أبو نعيم الأصبهاني من حديث عمرو بن علي الفلاس ثنا يعلى بن إبراهيم الغزال ثنا الهيثم بن جماز عن أبي كثير عن زيد بن أرقم قال : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض سكك المدينة ، فَمَرَرْنا بِخِباء أعرابي فإذا ظبية مَشدودة إلى الخباء ، فقالت : يا رسول الله ، إن هذا الأعرابي صادني ولي خشفان في البرية ، وقد تَعَقّد هذا اللبن في اخلافي ، فلا هو يذبحني فاستريح ، ولا يدعني فأرجع الى خِشفيّ في البرية ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن تركتك ترجعين ؟ قالت : نعم ، وإلاّ عَذّبني الله عَذَاب العَشّار ، فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم تلبث أن جاءت تَلَمّظ فَشَدّها رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الخباء ، وأقبل الأعرابي ومعه قِربه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتبيعها مني ؟ فقال : هي لك يا رسول الله . قال : فأطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال زيد بن أرقم : وأنا والله رأيتها تسيح في البر ، وهي تقول : لا إله إلا الله محمد رسول الله !
هذا الحديث مَتْنُه فيه نَكَارة ، وسَنَده ضعيف ، فإن شيخ الفلاّس يَعْلى بن إبراهيم الغزال لا يُعْرَف ، وشيخه الهيثم بن جماز قال يحي بن معين : ليس بشىء ، وقال مَرّة : ضعيف . وقال أحمد بن حنبل والنسائي : متروك الحديث .
وقد رُوي حديث الغَزَالة مِن حديث عطيه عن أبي سعيد .
ومِن حديث رَجُل مِن الانصار .
وَذَكَره عِياض في الشِّفَاء عن أم سلمة بلا إسناد . اهـ .
وقال ابن حجر : وأما تسليم الغزالة فلم نَجِد له إسنادا لا مِن وَجْه قوي ولا مِن وَجْه ضعيف . اهـ .
وقال السخاوي : حديث : تسليم الغزالة ، اشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية ، وليس له كما - قال ابن كثير - أصل ، ومَن نَسَبَه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقد كذب . اهـ .
والله تعالى أعلم .
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد صل الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه أجمعين
عليه افضل الصلاه والسلام
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
صلى على رسول الله
اللهم صلي على سيدنا ونبينا محمد وعلى
اللهم صلي على سيدنا ونبينا محمد وعلى
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين