الإيمان بصفته تصديق جازم مطابق للواقع عن دليل لا يزيد ولا ينقص لان صاحبه اما أن يكون مؤمنا او كافرا وذلك كوجود الله تعالى فالذي دل عليه هو الدليل العقلي المتمثل في الاحساس والإدراك العقلي بان الكون والانسان والحياة مخلوقة لخالق ، دليل ذلك المحدودية والعجز والنقصان الكامن في هاته الأشياء ، ومثل ذلك يقال في الإيمان بالنبوة والكتاب كونه من عند الله تعالى وهذه الداخل عقلية ، أما البقية والإيمان بالملائكة والكتب واليوم الآخر قابلتها نقلية جاءت مما تبت دليله بالعقل . فهذا الإيمان يجب أن يكون جازما حتى يكون صاحبه مؤمنا حقا بشكل رفع عنه الإثم ، لأن العقيدة لا تقبل الظن والتقليد . اما الإيمان العملي فإنه يزيد وينقص باعتباره مؤمنا قوي ايمانه اذا قويت صلته بالله في العبادة وفي زيادة القرب من الله ، لذلك جاء في قوله صلى الله عليه وسلم ( الإيمان بضع وسبعون او ستون شعبة اعلاها لا اله الا الله وادناها إماطة الأذى من الطريق والحياء شعبة من الإيمان ) وهو جمع بين معنى الإيمان التصديقي والإيمان العملي ، الذي هو ثمرة الإيمان التصديقي ، لذلك فإن تعريف الإيمان بأنه هو التصديق الجازم المطابق للواقع عن دليل هو التعريف الجامع المانع ، بغض النظر عن كونه مخالفا لاصطلاحات القدامى رحمهم الله تعالى من السلف والخلف ، لأن التعريف هو من المجالات الاصطلاحية والفنية ، فإنه ينظر لجانب المطابقة او عدم المطابقة للواقع ، فهي مسألة محسوسة مدركة ولا يقال أن هذا التعريف لم يأت في كتاب الله تعالى وسنة رسوله فلا نأخذ به ، فهذا الأمر يعتبر ضعفا في الاستدلال والمعارف فإن كل امر له واقع محسوس مدرك كتعريف العقل والمجتمع وتعريف الإيمان...فجميعها قضايا تبحث عن امر يستطيع العقل أدراكه كوجود الله واثبات أن الكتاب هو من عند الله تعالى وأن سيدنا محمدا صلى الله عليه وسلم نبي ورسول من عند الله .
واضح من الصوتية . ان الشيخ رحمه الله لم يكن في مناظرة مع حزب التحرير ولا هم يحزنون . انما كانت جلسة حوارية مع مجموعة من اشخاص من مختلف المشارب . وكان من بين هؤلاء شاب يبدو من حزب التحرير . لكن معظم وقت الحديث والشرح من كلام الشيخ . لذلك الامر ليس مناظرة
رحم الله هاذ العالم الرباني
رحمك الله ياشيخنا الالباني
اللهم ارحمه وغفر له. اسد السنة بلى منازع
رحم الله الشيخ الألباني
اللهم أرحم.المستضعفين.احياءوأموات.
الإيمان بصفته تصديق جازم مطابق للواقع عن دليل لا يزيد ولا ينقص لان صاحبه اما أن يكون مؤمنا او كافرا وذلك كوجود الله تعالى فالذي دل عليه هو الدليل العقلي المتمثل في الاحساس والإدراك العقلي بان الكون والانسان والحياة مخلوقة لخالق ، دليل ذلك المحدودية والعجز والنقصان الكامن في هاته الأشياء ، ومثل ذلك يقال في الإيمان بالنبوة والكتاب كونه من عند الله تعالى وهذه الداخل عقلية ، أما البقية والإيمان بالملائكة والكتب واليوم الآخر قابلتها نقلية جاءت مما تبت دليله بالعقل .
فهذا الإيمان يجب أن يكون جازما حتى يكون صاحبه مؤمنا حقا بشكل رفع عنه الإثم ، لأن العقيدة لا تقبل الظن والتقليد .
اما الإيمان العملي فإنه يزيد وينقص باعتباره مؤمنا قوي ايمانه اذا قويت صلته بالله في العبادة وفي زيادة القرب من الله ، لذلك جاء في قوله صلى الله عليه وسلم ( الإيمان بضع وسبعون او ستون شعبة اعلاها لا اله الا الله وادناها إماطة الأذى من الطريق والحياء شعبة من الإيمان ) وهو جمع بين معنى الإيمان التصديقي والإيمان العملي ، الذي هو ثمرة الإيمان التصديقي ، لذلك فإن تعريف الإيمان بأنه هو التصديق الجازم المطابق للواقع عن دليل هو التعريف الجامع المانع ، بغض النظر عن كونه مخالفا لاصطلاحات القدامى رحمهم الله تعالى من السلف والخلف ، لأن التعريف هو من المجالات الاصطلاحية والفنية ، فإنه ينظر لجانب المطابقة او عدم المطابقة للواقع ، فهي مسألة محسوسة مدركة ولا يقال أن هذا التعريف لم يأت في كتاب الله تعالى وسنة رسوله فلا نأخذ به ، فهذا الأمر يعتبر ضعفا في الاستدلال والمعارف فإن كل امر له واقع محسوس مدرك كتعريف العقل والمجتمع وتعريف الإيمان...فجميعها قضايا تبحث عن امر يستطيع العقل أدراكه كوجود الله واثبات أن الكتاب هو من عند الله تعالى وأن سيدنا محمدا صلى الله عليه وسلم نبي ورسول من عند الله .
واضح من الصوتية . ان الشيخ رحمه الله لم يكن في مناظرة مع حزب التحرير ولا هم يحزنون . انما كانت جلسة حوارية مع مجموعة من اشخاص من مختلف المشارب . وكان من بين هؤلاء شاب يبدو من حزب التحرير . لكن معظم وقت الحديث والشرح من كلام الشيخ . لذلك الامر ليس مناظرة
كل زق أمك
@@abdulrahmanfood9588
اتق الله
اين المناظر من حزب التحرير أيها الكذبة ؟
هدا الرجل ما لديه أداب كان صبر الشيخ الألباني رحمه الله
اللهم ارحم الشيخ الألباني رحمة واسعة