التلاوة العراقية من اندر و أعلى و أسمى و انقى وأرقى و أهدأ و التأني التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى..و كل كلمة قرآنية وحسب معناها مرتلة و مجودة و مدورة تخرج من حنجرة القارئ العراقي مؤثرة حيثية في أذن وقلب و روح السامع. .. غايتي ما يريد القرآن الكريم منك و من السامع.و ليس التفاضل عن التلاوات الأخرى.و تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته... وهناك من له باع في إصدار نفس طويل مجالات عدة منها المطربين والفنانين ...وشتان ما بين ذلك و ذلك. يعني بصراحه.. ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لاابليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفس السورة أو الآية.ووووو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل...و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاستمعوا وانصتوا له لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك..وتجد نفسك تسمع و تصغي حتى يلين قلبك ويحرك الايمان في قلبك و كلما زدت في المتابعة يثقل إيمانك و تسىرح في الخشوع والخضوع و الخوف والسكينة والطمأنينة و تجد في كلماتهم.الخارجة من فمهم هي بحد ذاتها خشوع وخضوع واللينةو التأثر بها و يعنيك بها.كأنها نصيحة وقصة . كأن الله امامك وتهتز من شدة الطاعة و تتحرك مشاعرك تدعو الله يكفر ويغفر الله عن كل ذنب و هفوة اقترفتها في حق طاعة و عبادة الله.لا تضيع في لحن و نغم صوت قارئ القرآن...طلبي من القراء الكرام العراقيين الجدد .التالين ...الحاليين الذين يقرأون الطور العراقي بالابتعاد عن تقليد القراء الكرام العراقيين القدماء بكل شئ...عليك بل اختص في قرائتك الخاصة بك.. وأقرأ كما كانوا هم يقرأون.. كل له حسانته ..... وصفاته..واسلوبه...و ترى كل واحد منهم بصوته وخشوعه..وطابع الخضوع.. لله تعالى....و يختلف الاحساس مابين هم... وممكن معرفتهم بمجرد أن تدخل قرائتهم أذنك. يعني تكون قرائتك.. تتميز بك خاصة..و ممكن معرفتك من قرائتك.&&&&####..
طيب الله انفاسك ملا ربي يحفظك
التلاوة العراقية من اندر و أعلى و أسمى و انقى وأرقى و أهدأ و التأني التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى..و كل كلمة قرآنية وحسب معناها مرتلة و مجودة و مدورة تخرج من حنجرة القارئ العراقي مؤثرة حيثية في أذن وقلب و روح السامع. .. غايتي ما يريد القرآن الكريم منك و من السامع.و ليس التفاضل عن التلاوات الأخرى.و تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته... وهناك من له باع في إصدار نفس طويل مجالات عدة منها المطربين والفنانين ...وشتان ما بين ذلك و ذلك. يعني بصراحه.. ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لاابليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفس السورة أو الآية.ووووو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل...و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاستمعوا وانصتوا له لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك..وتجد نفسك تسمع و تصغي حتى يلين قلبك ويحرك الايمان في قلبك و كلما زدت في المتابعة يثقل إيمانك و تسىرح في الخشوع والخضوع و الخوف والسكينة والطمأنينة و تجد في كلماتهم.الخارجة من فمهم هي بحد ذاتها خشوع وخضوع واللينةو التأثر بها و يعنيك بها.كأنها نصيحة وقصة . كأن الله امامك وتهتز من شدة الطاعة و تتحرك مشاعرك تدعو الله يكفر ويغفر الله عن كل ذنب و هفوة اقترفتها في حق طاعة و عبادة الله.لا تضيع في لحن و نغم صوت قارئ القرآن...طلبي من القراء الكرام العراقيين الجدد .التالين ...الحاليين الذين يقرأون الطور العراقي بالابتعاد عن تقليد القراء الكرام العراقيين القدماء بكل شئ...عليك بل اختص في قرائتك الخاصة بك.. وأقرأ كما كانوا هم يقرأون.. كل له حسانته ..... وصفاته..واسلوبه...و ترى كل واحد منهم بصوته وخشوعه..وطابع الخضوع.. لله تعالى....و يختلف الاحساس مابين هم... وممكن معرفتهم بمجرد أن تدخل قرائتهم أذنك. يعني تكون قرائتك.. تتميز بك خاصة..و ممكن معرفتك من قرائتك.&&&&####..
الحاج اسامة يتألق في جميع تلاوته ليس فقط بهذه احساس رائع ربي يحفظه
طيب الله انفاسكم ورفع درجاتكم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم يا رب العالمين واجعلنا من أنصارهم واعوانهم يا ارحم الراحمين
طيب الله انفاسك الا بذكر الله تطمئن القلوب
الله الله ربي يوفقك يامبدع
اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار الأبرار وعجل فرج آل محمد المهدي المنتظر عجل ألله له الفرج لقائم ال محمد عليهم السلام
الله الله الله ......طيب الله انفاسك
أحسنت جزاك الله
اللهم صل على محمد وال محمد الله يحفظك حاج اسامه
لله لله احسنت يا حاج 🌷🌲🌹🏵
جميل جدا جدا جدا 😢💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓💓
طيب الله انفاسك
ماشاء الله تبارك الله ....احسنت النشر اخي
احسنت ..ياشيخ
احسنتم النشر وبارك الله بقناتكم المباركة
🌷ماشاء الله يا نورس القراء ... احسنتم النشر 🌷
انرتم لكم ولمروركم العطر
تقليد المنشاوي؟
الله الله الله....
مبددع و متآلق ربي يحفظكم
شكرا لمروركم الجميل.. انرتم
احسنت عطر الله انفاسك
وفقكم الله .. شكرا لمروركم
جزاك الله خير
مبدع ورائع ومتألق
انرتم شكرا لمروركم العطر
الله الله ع هذا الصوت کله خشوع
انرتم شكرا لمروركم
رائع
اللهم صل على محمد وآل محمد ما شاء الله الله يطيب انفاسك ان شاء الله
السلام عليكم. اين القراءة كامله ارجو الرد..
اكتب القارئ الحاج اسامه الكربلائ حسينيه داوود العاشور تطلع
ممكن التواصل معك
قلدتك ادخلو بقناتي وشوفول
تقليد المنشاوي؟
اللهم صَل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين🌸