Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
ياريت تكون أيضا مكتوبة اخي الكريم
نعم كلامك صحيح ولكنها ميزة عن بقية التسجيلات المشهورة حتى في القنوات الاخرى (بدون كتابة)
لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِتَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِوُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُميَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَلَّدِكَأَنَّ حُدوجَ المالِكيَّةِ غُدوَةًخَلايا سَفينٍ بِالنَواصِفِ مِن دَدِعَدَوليَّةٌ أَو مِن سَفينِ اِبنِ يامِنٍيَجورُ بِها المَلّاحُ طَوراً وَيَهتَدييَشُقُّ حَبابَ الماءِ حَيزومُها بِهاكَما قَسَمَ التُربَ المُفايِلُ بِاليَدِوَفي الحَيِّ أَحوى يَنفُضُ المَردَ شادِنٌمُظاهِرُ سِمطَي لُؤلُؤٍ وَزَبَرجَدِخَذولٌ تُراعي رَبرَباً بِخَميلَةٍتَناوَلُ أَطرافَ البَريرِ وَتَرتَديوَتَبسِمُ عَن أَلمى كَأَنَّ مُنَوِّراًتَخَلَّلَ حُرَّ الرَملِ دِعصٌ لَهُ نَديسَقَتهُ إِياةُ الشَمسِ إِلّا لِثاتِهِأُسِفَّ وَلَم تَكدِم عَلَيهِ بِإِثمِدِ
وَوَجهٌ كَأَنَّ الشَمسَ حَلَّت رِدائَهاعَلَيهِ نَقِيُّ اللَونِ لَم يَتَخَدَّدِوَإِنّي لَأَمضي الهَمَّ عِندَ اِحتِضارِهِبِعَوجاءَ مِرقالٍ تَروحُ وَتَغتَديأَمونٍ كَأَلواحِ الأَرانِ نَصَأتُهاعَلى لاحِبٍ كَأَنَّهُ ظَهرُ بُرجُدِجَماليَّةٍ وَجناءَ تَردي كَأَنَّهاسَفَنَّجَةٌ تَبري لِأَزعَرَ أَربَدِتُباري عِتاقاً ناجِياتٍ وَأَتبَعَتوَظيفاً وَظيفاً فَوقَ مَورٍ مُعَبَّدِتَرَبَّعَتِ القُفَّينِ في الشَولِ تَرتَعيحَدائِقَ مَوليِّ الأَسِرَّةِ أَغيَدِتَريعُ إِلى صَوتِ المُهيبِ وَتَتَّقيبِذي خُصَلٍ رَوعاتِ أَكلَفَ مُلبِدِكَأَنَّ جَناحَي مَضرَحيٍّ تَكَنَّفاحِفافَيهِ شُكّا في العَسيبِ بِمَسرَدِفَطَوراً بِهِ خَلفَ الزَميلِ وَتارَةًعَلى حَشَفٍ كَالشَنِّ ذاوٍ مُجَدَّدِلَها فَخِذانِ أُكمِلَ النَحضُ فيهِماكَأَنَّهُما بابا مُنيفٍ مُمَرَّدِ
وَطَيُّ مَحالٍ كَالحَنيِّ خُلوفُهُوَأَجرِنَةٌ لُزَّت بِدَأيٍ مُنَضَّدِكَأَنَّ كِناسَي ضالَةٍ يُكنِفانِهاوَأَطرَ قِسيٍّ تَحتَ صُلبٍ مُؤَيَّدِلَها مِرفَقانِ أَفتَلانِ كَأَنَّهاتَمُرُّ بِسَلمَي دالِجٍ مُتَشَدَّدِكَقَنطَرَةِ الروميِّ أَقسَمَ رَبُّهالَتُكتَنَفَن حَتّى تُشادَ بِقَرمَدِصُهابيَّةُ العُثنونِ موجَدَةُ القَرابَعيدَةُ وَخدِ الرِجلِ مَوّارَةُ اليَدِأُمِرَّت يَداها فَتلَ شَزرٍ وَأُجنِحَتلَها عَضُداها في سَقيفٍ مُسَنَّدِجُنوحٌ دِفاقٌ عَندَلٌ ثُمَّ أُفرِعَتلَها كَتِفاها في مُعالىً مُصَعَّدِكَأَنَّ عُلوبَ النِسعِ في دَأَياتِهامَوارِدُ مِن خَلقاءَ في ظَهرِ قَردَدِتَلاقى وَأَحياناً تَبينُ كَأَنَّهابَنائِقُ غُرٌّ في قَميصٍ مُقَدَّدِوَأَتلَعُ نَهّاضٌ إِذا صَعَّدَت بِهِكَسُكّانِ بوصيٍّ بِدِجلَةَ مُصعِدِوَجُمجُمَةٌ مِثلُ العَلاةِ كَأَنَّماوَعى المُلتَقى مِنها إِلى حَرفِ مِبرَدِوَخَدٌّ كَقِرطاسِ الشَآمي وَمِشفَرٌكَسِبتِ اليَماني قَدُّهُ لَم يُجَرَّدِوَعَينانِ كَالماوَيَّتَينِ اِستَكَنَّتابِكَهفَي حِجاجَي صَخرَةٍ قَلتِ مَورِدِطَحورانِ عُوّارَ القَذى فَتَراهُماكَمَكحولَتَي مَذعورَةٍ أُمِّ فَرقَدِ
وَصادِقَتا سَمعِ التَوَجُّسِ لِلسُرىلِهَجسٍ خَفِيٍّ أَو لِصَوتٍ مُنَدَّدِمُؤَلَّلَتانِ تَعرِفُ العِتقَ فيهِماكَسامِعَتَي شاةٍ بِحَومَلَ مُفرَدِوَأَروَعُ نَبّاضٌ أَحَذُّ مُلَملَمٌكَمِرداةِ صَخرٍ في صَفيحٍ مُصَمَّدِوَأَعلَمُ مَخروتٌ مِنَ الأَنفِ مارِنٌعَتيقٌ مَتى تَرجُم بِهِ الأَرضَ تَزدَدِوَإِن شِئتُ لَم تُرقِل وَإِن شِئتُ أَرقَلَتمَخافَةَ مَلويٍّ مِنَ القَدِّ مُحصَدِوَإِن شِئتُ سامى واسِطَ الكورِ رَأسُهاوَعامَت بِضَبعَيها نَجاءَ الخَفَيدَدِعَلى مِثلِها أَمضي إِذا قالَ صاحِبيأَلا لَيتَني أَفديكَ مِنها وَأَفتَديوَجاشَت إِلَيهِ النَفسُ خَوفاً وَخالَهُمُصاباً وَلَو أَمسى عَلى غَيرِ مَرصَدِإِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً خِلتُ أَنَّنيعُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِأَحَلتُ عَلَيها بِالقَطيعِ فَأَجذَمَتوَقَد خَبَّ آلُ الأَمعَزِ المُتَوَقِّدِفَذالَت كَما ذالَت وَليدَةُ مَجلِسٍتُري رَبَّها أَذيالَ سَحلٍ مُمَدَّدِوَلَستُ بِحَلّالِ التِلاعِ مَخافَةًوَلَكِن مَتى يَستَرفِدِ القَومُ أَرفِدِفَإِن تَبغِني في حَلقَةِ القَومِ تَلقَنيوَإِن تَقتَنِصني في الحَوانيتِ تَصطَدِمَتى تَأتِني أُصبِحكَ كَأساً رَويَّةًوَإِن كُنتَ عَنها ذا غِنىً فَاِغنَ وَاِزدَدِ
وَإِن يَلتَقِ الحَيُّ الجَميعُ تُلاقِنيإِلى ذِروَةِ البَيتِ الرَفيعِ المُصَمَّدِنَدامايَ بيضٌ كَالنُجومِ وَقَينَةٌتَروحُ عَلَينا بَينَ بُردٍ وَمَجسَدِرَحيبٌ قِطابُ الجَيبِ مِنها رَقيقَةٌبِجَسِّ النَدامى بَضَّةُ المُتَجَرَّدِإِذا نَحنُ قُلنا أَسمِعينا اِنبَرَت لَناعَلى رِسلِها مَطروقَةً لَم تَشَدَّدِإِذا رَجَّعَت في صَوتِها خِلتَ صَوتَهاتَجاوُبَ أَظآرٍ عَلى رُبَعٍ رَديوَما زالَ تَشرابي الخُمورَ وَلَذَّتيوَبَيعي وَإِنفاقي طَريفي وَمُتلَديإِلى أَن تَحامَتني العَشيرَةُ كُلُّهاوَأُفرِدتُ إِفرادَ البَعيرِ المُعَبَّدِرَأَيتُ بَني غَبراءَ لا يُنكِرونَنيوَلا أَهلُ هَذاكَ الطِرافِ المُمَدَّدِأَلا أَيُّهَذا اللائِمي أَحضُرَ الوَغىوَأَن أَشهَدَ اللَذّاتِ هَل أَنتَ مُخلِديفَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتيفَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَديوَلَولا ثَلاثٌ هُنَّ مِن عيشَةِ الفَتىوَجَدِّكَ لَم أَحفِل مَتى قامَ عُوَّديفَمِنهُنَّ سَبقي العاذِلاتِ بِشَربَةٍكُمَيتٍ مَتى ما تُعلَ بِالماءِ تُزبِدِوَكَرّي إِذا نادى المُضافُ مُحَنَّباًكَسيدِ الغَضا نَبَّهتَهُ المُتَوَرِّدِوَتَقصيرُ يَومَ الدَجنِ وَالدَجنُ مُعجِبٌبِبَهكَنَةٍ تَحتَ الطِرافِ المُعَمَّدِكَأَنَّ البُرينَ وَالدَماليجَ عُلِّقَتعَلى عُشَرٍ أَو خِروَعٍ لَم يُخَضَّدِ
كَريمٌ يُرَوّي نَفسَهُ في حَياتِهِسَتَعلَمُ إِن مُتنا غَداً أَيُّنا الصَديأَرى قَبرَ نَحّامٍ بَخيلٍ بِمالِهِكَقَبرِ غَويٍّ في البَطالَةِ مُفسِدِتَرى جُثوَتَينِ مِن تُرابٍ عَلَيهِماصَفائِحُ صُمٌّ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدِأَرى المَوتَ يَعتامُ الكِرامَ وَيَصطَفيعَقيلَةَ مالِ الفاحِشِ المُتَشَدِّدِأَرى العَيشَ كَنزاً ناقِصاً كُلَّ لَيلَةٍوَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِلَعَمرُكَ إِنَّ المَوتَ ما أَخطَأَ الفَتىلَكَالطِوَلِ المُرخى وَثِنياهُ بِاليَدِفَما لي أَراني وَاِبنَ عَمِّيَ مالِكاًمَتى أَدنُ مِنهُ يَنأَ عَنّي وَيَبعُدِيَلومُ وَما أَدري عَلامَ يَلومُنيكَما لامَني في الحَيِّ قُرطُ بنُ مَعبَدِوَأَيأَسَني مِن كُلِّ خَيرٍ طَلَبتُهُكَأَنّا وَضَعناهُ إِلى رَمسِ مُلحَدِعَلى غَيرِ ذَنبٍ قُلتُهُ غَيرَ أَنَّنينَشَدتُ فَلَم أُغفِل حَمولَةَ مَعبَدِوَقَرَّبتُ بِالقُربى وَجَدِّكَ إِنَّنيمَتى يَكُ أَمرٌ لِلنَكيثَةِ أَشهَدِوَإِن أُدعَ لِلجُلّى أَكُن مِن حُماتِهاوَإِن يَأتِكَ الأَعداءُ بِالجَهدِ أَجهَدِوَإِن يَقذِفوا بِالقَذعِ عِرضَكَ أَسقِهِمبِكَأسِ حِياضِ المَوتِ قَبلَ التَهَدُّدِ
ليتك تكتب كلمات القصيد مع شرح مختصر للكلمات بارك الله فيك
عندك آداء روعة أخي العزيز
أداء رائع . بارك الله فيك 😊
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير
نتمني نسمع تائية الامام الالبيري
موجودة ابحثها في قناته
ua-cam.com/video/vsmKEGbBugA/v-deo.html
جزاك الله خيرا بدون موسيقى مزعجة او صور محرمة
مشاءالله ربي يحفظك أتمنى تنزل كل المعلقات
إلقاء رائع بارك الله فيك لاحظت خطأ واحد كميت متى (ما) تعل بالماء تزبد
لماذا لاتكتب القصيدة مع معاني بعض الكلمات كما يفعل اسامه الواعظ ياصديقي
بارك الله فيك
تبارك الله عليك
❤
الا يا ثاني الظبي الذي يبرق شنفاه، ولولا هذا الملك القاعد قد الثمني فاه
👍👍👍
10:54
🌸🌸🌸
يتشبه بأمرؤ القيس للأسف
كيف
@@قمر-ث6ف5ح في بيت لامرؤ القيس ..وقوفاً بها صحبي عليَّ مطيَّهم يقولون لا تهلك أسى، وتَجَمَّلِ (أمرؤ القيس)وباقي الشعرا يتشبهون به للاسف
@@2x.1m أظن أن طرفة استخدمه عمداً من باب التحدي ومجاراة امرؤ القيس في الشعر وليس من باب التقليد
@@2x.1mمثل طرفة اشعر واجود ان يتقلد شعرا ليس له فهو شاعر فحل مجيد ويمتلك مخرون كلمات عالي جدا جدا في العربية والنقاد بعضهم على ان طرفة اصلا اشعر من امرؤ فكيف بالاول يتقلد الاخير 😂
@@2x.1mلا البيت ده كان بيجري زي المثال عندهم فا أي حد يستخدمو عادي بس يكون في مصام السياق وميكونش متكلف
ياريت تكون أيضا مكتوبة اخي الكريم
نعم كلامك صحيح
ولكنها ميزة عن بقية التسجيلات المشهورة حتى في القنوات الاخرى (بدون كتابة)
لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ
تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ
وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُم
يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَلَّدِ
كَأَنَّ حُدوجَ المالِكيَّةِ غُدوَةً
خَلايا سَفينٍ بِالنَواصِفِ مِن دَدِ
عَدَوليَّةٌ أَو مِن سَفينِ اِبنِ يامِنٍ
يَجورُ بِها المَلّاحُ طَوراً وَيَهتَدي
يَشُقُّ حَبابَ الماءِ حَيزومُها بِها
كَما قَسَمَ التُربَ المُفايِلُ بِاليَدِ
وَفي الحَيِّ أَحوى يَنفُضُ المَردَ شادِنٌ
مُظاهِرُ سِمطَي لُؤلُؤٍ وَزَبَرجَدِ
خَذولٌ تُراعي رَبرَباً بِخَميلَةٍ
تَناوَلُ أَطرافَ البَريرِ وَتَرتَدي
وَتَبسِمُ عَن أَلمى كَأَنَّ مُنَوِّراً
تَخَلَّلَ حُرَّ الرَملِ دِعصٌ لَهُ نَدي
سَقَتهُ إِياةُ الشَمسِ إِلّا لِثاتِهِ
أُسِفَّ وَلَم تَكدِم عَلَيهِ بِإِثمِدِ
وَوَجهٌ كَأَنَّ الشَمسَ حَلَّت رِدائَها
عَلَيهِ نَقِيُّ اللَونِ لَم يَتَخَدَّدِ
وَإِنّي لَأَمضي الهَمَّ عِندَ اِحتِضارِهِ
بِعَوجاءَ مِرقالٍ تَروحُ وَتَغتَدي
أَمونٍ كَأَلواحِ الأَرانِ نَصَأتُها
عَلى لاحِبٍ كَأَنَّهُ ظَهرُ بُرجُدِ
جَماليَّةٍ وَجناءَ تَردي كَأَنَّها
سَفَنَّجَةٌ تَبري لِأَزعَرَ أَربَدِ
تُباري عِتاقاً ناجِياتٍ وَأَتبَعَت
وَظيفاً وَظيفاً فَوقَ مَورٍ مُعَبَّدِ
تَرَبَّعَتِ القُفَّينِ في الشَولِ تَرتَعي
حَدائِقَ مَوليِّ الأَسِرَّةِ أَغيَدِ
تَريعُ إِلى صَوتِ المُهيبِ وَتَتَّقي
بِذي خُصَلٍ رَوعاتِ أَكلَفَ مُلبِدِ
كَأَنَّ جَناحَي مَضرَحيٍّ تَكَنَّفا
حِفافَيهِ شُكّا في العَسيبِ بِمَسرَدِ
فَطَوراً بِهِ خَلفَ الزَميلِ وَتارَةً
عَلى حَشَفٍ كَالشَنِّ ذاوٍ مُجَدَّدِ
لَها فَخِذانِ أُكمِلَ النَحضُ فيهِما
كَأَنَّهُما بابا مُنيفٍ مُمَرَّدِ
وَطَيُّ مَحالٍ كَالحَنيِّ خُلوفُهُ
وَأَجرِنَةٌ لُزَّت بِدَأيٍ مُنَضَّدِ
كَأَنَّ كِناسَي ضالَةٍ يُكنِفانِها
وَأَطرَ قِسيٍّ تَحتَ صُلبٍ مُؤَيَّدِ
لَها مِرفَقانِ أَفتَلانِ كَأَنَّها
تَمُرُّ بِسَلمَي دالِجٍ مُتَشَدَّدِ
كَقَنطَرَةِ الروميِّ أَقسَمَ رَبُّها
لَتُكتَنَفَن حَتّى تُشادَ بِقَرمَدِ
صُهابيَّةُ العُثنونِ موجَدَةُ القَرا
بَعيدَةُ وَخدِ الرِجلِ مَوّارَةُ اليَدِ
أُمِرَّت يَداها فَتلَ شَزرٍ وَأُجنِحَت
لَها عَضُداها في سَقيفٍ مُسَنَّدِ
جُنوحٌ دِفاقٌ عَندَلٌ ثُمَّ أُفرِعَت
لَها كَتِفاها في مُعالىً مُصَعَّدِ
كَأَنَّ عُلوبَ النِسعِ في دَأَياتِها
مَوارِدُ مِن خَلقاءَ في ظَهرِ قَردَدِ
تَلاقى وَأَحياناً تَبينُ كَأَنَّها
بَنائِقُ غُرٌّ في قَميصٍ مُقَدَّدِ
وَأَتلَعُ نَهّاضٌ إِذا صَعَّدَت بِهِ
كَسُكّانِ بوصيٍّ بِدِجلَةَ مُصعِدِ
وَجُمجُمَةٌ مِثلُ العَلاةِ كَأَنَّما
وَعى المُلتَقى مِنها إِلى حَرفِ مِبرَدِ
وَخَدٌّ كَقِرطاسِ الشَآمي وَمِشفَرٌ
كَسِبتِ اليَماني قَدُّهُ لَم يُجَرَّدِ
وَعَينانِ كَالماوَيَّتَينِ اِستَكَنَّتا
بِكَهفَي حِجاجَي صَخرَةٍ قَلتِ مَورِدِ
طَحورانِ عُوّارَ القَذى فَتَراهُما
كَمَكحولَتَي مَذعورَةٍ أُمِّ فَرقَدِ
وَصادِقَتا سَمعِ التَوَجُّسِ لِلسُرى
لِهَجسٍ خَفِيٍّ أَو لِصَوتٍ مُنَدَّدِ
مُؤَلَّلَتانِ تَعرِفُ العِتقَ فيهِما
كَسامِعَتَي شاةٍ بِحَومَلَ مُفرَدِ
وَأَروَعُ نَبّاضٌ أَحَذُّ مُلَملَمٌ
كَمِرداةِ صَخرٍ في صَفيحٍ مُصَمَّدِ
وَأَعلَمُ مَخروتٌ مِنَ الأَنفِ مارِنٌ
عَتيقٌ مَتى تَرجُم بِهِ الأَرضَ تَزدَدِ
وَإِن شِئتُ لَم تُرقِل وَإِن شِئتُ أَرقَلَت
مَخافَةَ مَلويٍّ مِنَ القَدِّ مُحصَدِ
وَإِن شِئتُ سامى واسِطَ الكورِ رَأسُها
وَعامَت بِضَبعَيها نَجاءَ الخَفَيدَدِ
عَلى مِثلِها أَمضي إِذا قالَ صاحِبي
أَلا لَيتَني أَفديكَ مِنها وَأَفتَدي
وَجاشَت إِلَيهِ النَفسُ خَوفاً وَخالَهُ
مُصاباً وَلَو أَمسى عَلى غَيرِ مَرصَدِ
إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً خِلتُ أَنَّني
عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ
أَحَلتُ عَلَيها بِالقَطيعِ فَأَجذَمَت
وَقَد خَبَّ آلُ الأَمعَزِ المُتَوَقِّدِ
فَذالَت كَما ذالَت وَليدَةُ مَجلِسٍ
تُري رَبَّها أَذيالَ سَحلٍ مُمَدَّدِ
وَلَستُ بِحَلّالِ التِلاعِ مَخافَةً
وَلَكِن مَتى يَستَرفِدِ القَومُ أَرفِدِ
فَإِن تَبغِني في حَلقَةِ القَومِ تَلقَني
وَإِن تَقتَنِصني في الحَوانيتِ تَصطَدِ
مَتى تَأتِني أُصبِحكَ كَأساً رَويَّةً
وَإِن كُنتَ عَنها ذا غِنىً فَاِغنَ وَاِزدَدِ
وَإِن يَلتَقِ الحَيُّ الجَميعُ تُلاقِني
إِلى ذِروَةِ البَيتِ الرَفيعِ المُصَمَّدِ
نَدامايَ بيضٌ كَالنُجومِ وَقَينَةٌ
تَروحُ عَلَينا بَينَ بُردٍ وَمَجسَدِ
رَحيبٌ قِطابُ الجَيبِ مِنها رَقيقَةٌ
بِجَسِّ النَدامى بَضَّةُ المُتَجَرَّدِ
إِذا نَحنُ قُلنا أَسمِعينا اِنبَرَت لَنا
عَلى رِسلِها مَطروقَةً لَم تَشَدَّدِ
إِذا رَجَّعَت في صَوتِها خِلتَ صَوتَها
تَجاوُبَ أَظآرٍ عَلى رُبَعٍ رَدي
وَما زالَ تَشرابي الخُمورَ وَلَذَّتي
وَبَيعي وَإِنفاقي طَريفي وَمُتلَدي
إِلى أَن تَحامَتني العَشيرَةُ كُلُّها
وَأُفرِدتُ إِفرادَ البَعيرِ المُعَبَّدِ
رَأَيتُ بَني غَبراءَ لا يُنكِرونَني
وَلا أَهلُ هَذاكَ الطِرافِ المُمَدَّدِ
أَلا أَيُّهَذا اللائِمي أَحضُرَ الوَغى
وَأَن أَشهَدَ اللَذّاتِ هَل أَنتَ مُخلِدي
فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي
فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي
وَلَولا ثَلاثٌ هُنَّ مِن عيشَةِ الفَتى
وَجَدِّكَ لَم أَحفِل مَتى قامَ عُوَّدي
فَمِنهُنَّ سَبقي العاذِلاتِ بِشَربَةٍ
كُمَيتٍ مَتى ما تُعلَ بِالماءِ تُزبِدِ
وَكَرّي إِذا نادى المُضافُ مُحَنَّباً
كَسيدِ الغَضا نَبَّهتَهُ المُتَوَرِّدِ
وَتَقصيرُ يَومَ الدَجنِ وَالدَجنُ مُعجِبٌ
بِبَهكَنَةٍ تَحتَ الطِرافِ المُعَمَّدِ
كَأَنَّ البُرينَ وَالدَماليجَ عُلِّقَت
عَلى عُشَرٍ أَو خِروَعٍ لَم يُخَضَّدِ
كَريمٌ يُرَوّي نَفسَهُ في حَياتِهِ
سَتَعلَمُ إِن مُتنا غَداً أَيُّنا الصَدي
أَرى قَبرَ نَحّامٍ بَخيلٍ بِمالِهِ
كَقَبرِ غَويٍّ في البَطالَةِ مُفسِدِ
تَرى جُثوَتَينِ مِن تُرابٍ عَلَيهِما
صَفائِحُ صُمٌّ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدِ
أَرى المَوتَ يَعتامُ الكِرامَ وَيَصطَفي
عَقيلَةَ مالِ الفاحِشِ المُتَشَدِّدِ
أَرى العَيشَ كَنزاً ناقِصاً كُلَّ لَيلَةٍ
وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ
لَعَمرُكَ إِنَّ المَوتَ ما أَخطَأَ الفَتى
لَكَالطِوَلِ المُرخى وَثِنياهُ بِاليَدِ
فَما لي أَراني وَاِبنَ عَمِّيَ مالِكاً
مَتى أَدنُ مِنهُ يَنأَ عَنّي وَيَبعُدِ
يَلومُ وَما أَدري عَلامَ يَلومُني
كَما لامَني في الحَيِّ قُرطُ بنُ مَعبَدِ
وَأَيأَسَني مِن كُلِّ خَيرٍ طَلَبتُهُ
كَأَنّا وَضَعناهُ إِلى رَمسِ مُلحَدِ
عَلى غَيرِ ذَنبٍ قُلتُهُ غَيرَ أَنَّني
نَشَدتُ فَلَم أُغفِل حَمولَةَ مَعبَدِ
وَقَرَّبتُ بِالقُربى وَجَدِّكَ إِنَّني
مَتى يَكُ أَمرٌ لِلنَكيثَةِ أَشهَدِ
وَإِن أُدعَ لِلجُلّى أَكُن مِن حُماتِها
وَإِن يَأتِكَ الأَعداءُ بِالجَهدِ أَجهَدِ
وَإِن يَقذِفوا بِالقَذعِ عِرضَكَ أَسقِهِم
بِكَأسِ حِياضِ المَوتِ قَبلَ التَهَدُّدِ
ليتك تكتب كلمات القصيد مع شرح مختصر للكلمات بارك الله فيك
عندك آداء روعة أخي العزيز
أداء رائع . بارك الله فيك 😊
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير
نتمني نسمع تائية الامام الالبيري
موجودة ابحثها في قناته
ua-cam.com/video/vsmKEGbBugA/v-deo.html
جزاك الله خيرا بدون موسيقى مزعجة او صور محرمة
مشاءالله ربي يحفظك أتمنى تنزل كل المعلقات
إلقاء رائع بارك الله فيك
لاحظت خطأ واحد
كميت متى (ما) تعل بالماء تزبد
لماذا لاتكتب القصيدة مع معاني بعض الكلمات كما يفعل اسامه الواعظ ياصديقي
بارك الله فيك
تبارك الله عليك
❤
الا يا ثاني الظبي الذي يبرق شنفاه، ولولا هذا الملك القاعد قد الثمني فاه
👍👍👍
10:54
🌸🌸🌸
يتشبه بأمرؤ القيس للأسف
كيف
@@قمر-ث6ف5ح
في بيت لامرؤ القيس ..
وقوفاً بها صحبي عليَّ مطيَّهم
يقولون لا تهلك أسى، وتَجَمَّلِ
(أمرؤ القيس)
وباقي الشعرا يتشبهون به للاسف
@@2x.1m
أظن أن طرفة استخدمه عمداً من باب التحدي ومجاراة امرؤ القيس في الشعر وليس من باب التقليد
@@2x.1m
مثل طرفة اشعر واجود ان يتقلد شعرا ليس له
فهو شاعر فحل مجيد ويمتلك مخرون كلمات عالي جدا جدا في العربية
والنقاد بعضهم على ان طرفة اصلا اشعر من امرؤ فكيف بالاول يتقلد الاخير 😂
@@2x.1mلا البيت ده كان بيجري زي المثال عندهم فا أي حد يستخدمو عادي بس يكون في مصام السياق وميكونش متكلف