عبد الرحمن العضراوي - أسئلة الدرس المعرفي في إشكالية تجديد أصول الفقه ومقاصد الشريعة
Вставка
- Опубліковано 8 лис 2024
- عرف صالون جدل للفكر والثقافةحضور مجموعة من الباحثين والأكاديميين، من أجل مناقشة وتدارس أحد المواضيع الجوهرية في العلوم المؤسسة للثقافة الإسلامية وللأحكام الفقهية، ألا وهو أصول الفقه. وذلك في يوم علمي تحت عنوان:"علم أصول الفقه وسؤال التجديد"،والذي نُظم يوم السبت الموافق لـ 11نونبر2013 في مقر مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث.
تمحورت المداخلة الأولى: "أسئلة الدرس المعرفي في إشكالية تجديد علم أصول الفقه ومقاصد الشريعة"، والتي ألقاها الدكتور عبد الرحمن العضراوي حول التمييز بين الوعي بضرورة التجديد في النظر الأصولي، وبين مقتضى النظر الأصولي للتجديد. إذا كان الوعي،على حد قوله، متجسد في المحاولات الاجتهادية التي بدأت مع الشافعي في جمعه بين الرأي والحديث، واستمرت مع الغزالي في تقريب المنهج المنطقي من المنطق الأصولي، ومع الشاطبي في إعادة تشكيل العقل الأصولي بجعل لبه هو النظر المقاصدي، ومع توصيفات بعض المحدثين في التركيز على توسيع بعض المسائل الأصولية الجامعة بين الفقه والمقاصد. فمقتضى النظر الأصولي للتجديد هو أشمل من كونه قضية جزئية تحتاج للتوسيع أو حذف زوائد في علم أصول الفقه التي أفقدته استقلاليته المضمونية والمنهجية. في طرحه لجدلية التمييز بين الوعي بضرورة التجديد في النظر الأصولي، وبين مقتضى النظر الأصولي للتجديد، أوضح المحاضر أن التجديد في أصول الفقه إشكالية معرفية، تتطلب تحليلا لجدلية النص الشرعي والواقع الإنساني بما تمتلكه من أسئلة في قراءة النص، وفي قراءة الإنسان وفي قراءة التاريخ. بناء على ذلك وتأسيسا على تحديد الإشكالية المعرفية في تجديد أصول الفقه،اعتمد الدكتور عبد الرحمان العضراوي على تحليل المحاور الآتية: سياق معرفة علم أصول الفقه، سياق فقه المعرفة الأصولية، ومحددات للتجديد الأصولي المؤسس على الدرس المعرفي.
أشكر القائمين على المؤسسة الكرام ، فأنا من متابعيكم دومًا ، وطرحكم ربط القديم بالمعاصر ، وجدد التراث ..
دمتم منتجين
السي أش جابك للدرس الاصولي وانت شغلك في الفكر الاسلامي هاداك مسار واصول الفقه مسار آخر
لست ادري لماذا كثير من الاساتذة في الجامعة في تخصصات الفكر الاسلامي او الحديث او القرآن .. يتحدثون عن اصول الفقه وهم ابعد ما يكونون عن هذا العلم
اذا حدثنا عن مظاهر وتجليات التجديد في الدلالات الاصوليه
وا كل واحد يلزم تخصصه ولا ينبغي ان يتطفل على تخصصات الآخرين
احترموا انفسكم وحينما تودون نقل معرفة حول موضوع لستم اهلا له ، فاستدعوا العلماء والمتخصصين فيه
واش الخبز يدير فيكم هكذا ينسيك انفسكم
لا حول ولا قوة الا بالله
انت متخصص
التخصص قد يصبح مطية إيديولوجية.