الشيخ الشعراوي | اثبات ان ابو سيدنا ابراهيم لم يكن كافرا - الشعراوى
Вставка
- Опубліковано 6 сер 2014
- القناة الرسمية لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي
'---------------------------------------------------------------------------------------------------------------'
الصفحات الرئيسية علي شبكة التواصل الاجتماعي :
Facebook: / alsharawiofficial
Twitter: / shsharawi
'---------------------------------------------------------------------------------------------------------------'
قناة اسلاميات :
/ channel
UCE0EDAoDODtncgkTZWTq0OA
قناة المسلمون و الاسلام :
/ @sonoislamicanimation
آية ١١٤ من سورة التوبة:
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ
هذي آية قاطعة
@@adamwajih1054 استمع لجميع المحاضره آزر عمه ابيه آزر أبيه جاءت في القرآن يعني عمه الشعراوي اعلم في التفسير
@@zeinbouabdi2892 مين قال ان ازر عمه الاية بتقول ابيه ازر
@@MohamedElsayed-pb4wd اسمع الفيديو تاني
@@MohamedElsayed-pb4wd كلمة الاب تطلق علي الوالد والعم والجد انما كلمة والد ووالده تعني الاب والام اللذان انجبا
الله الله عن الشيخ الشعراوى رحمه الله والتفسير وش فيه القلوب سبحان الله هذا هو الحق قال الله سبحانه وتعالى واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون يعني كل تفسير من القرآن رحمة الله عليك يا شيخنا
رحم الله الشيخ الشعراوي فقد فاق عصره علمآ❤
الله يرحمه له اخطاء عقائديه اقرب للكفر والشرك منها للايمان ..
الله الله عليك شيخنا الجليل رحمك الله واسكنك فسيح جناتة فانت حى بيننا ما دامت الدنيا جمعنا الله واياك مع سيد الخلق اجمعين صاحب الخلق الرفيع سيدنا محمد صلى الله علية وعلى ال بيتة الأطهار وسلم تسليما كثير
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين اجمعين
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ
{ وَٱذۡكُرۡ فِی ٱلۡكِتَـٰبِ إِبۡرَ ٰهِیمَۚ إِنَّهُۥ كَانَ صِدِّیقࣰا نَّبِیًّا إِذۡ قَالَ لِأَبِیهِ یَـٰۤأَبَتِ لِمَ تَعۡبُدُ مَا لَا یَسۡمَعُ وَلَا یُبۡصِرُ وَلَا یُغۡنِی عَنكَ شَیۡـࣰٔا }
[سُورَةُ مَرۡيَمَ: ٤٢]ا }
[سُورَةُ مَرۡيَمَ: ٤١]
يارزاق ياذا القوة المتين ارزقني من رزقك الواسع. أنا وكل من قال آمين
اللهم امين يارب العالمين يا أرحم الراحمين وياكم و جميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات
رحمك الله وأسكنك الجنة مع الأنبياء والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
رحمك الله يا شيخنا الفاضل محمد متولي الشعراوي أفادنا الله بنور علمك إلى يوم القيامه ياربي
ua-cam.com/video/c-HLfW5M-DU/v-deo.html
الله أكبر جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
تغمدك الله بواسع رحمته وغفرانه وجعل قبرك روضة من رياض الجنة ان شاء الله
ua-cam.com/video/c-HLfW5M-DU/v-deo.html
كل العلماء تقول ان ازر هو عم ابراهيم بس الوهابيه تقول ابوه حسبي الله ونعم الوكيل
احسنت شيخنا رحمك الله
الوهابية عدو الأنبياء
العلماء تقول عمه .. والله عز وجل يقول ابيه .. فمن تصدق تصدق الله ام تصدق علمائك ؟؟
لا يجوز تحريف كلام الله والرد بقوله تعالى: ( وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه ) وروى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يلقى إبراهيم أباه -يوم القيامة- فيقول: يا رب إنك وعدتني ألا تخزيني يوم يبعثون، فيقول: إني حرمت الجنة على الكافرين " فدل الحديث على أن أبا إبراهيم مات كافراً، وليس في ذلك نقص ولا خفض لمكانة إبراهيم.
والله أعلم.
احسنت
أحسنت
اللهم صلّ و سلم وبارك على نبيك سيدنا محمد بعدد مافي علمك صلوات وتسليمات و بركات دائمات دوام ملكك وعلى اله وصحبه
يضل من يشاء ويهدي من يشاء الهدايه لا يملكها النبي
وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم
الهدايه الاولى هدايه القلب، والهدايه الثانيه هدايه بالرساله النبي بانه يهدي الى صراط مستقيم اي يدعوا ولكنه لايملك القلوب ولو كان يملك لجعل عمه يسلم، والله ورسوله اعلم
{وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ ۖ فَمِنْهُم مُّهْتَدٍ ۖ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ} [الحديد : 26]
طلع من ذريتهم فاسقين فما المانع ان يكون من ابائهم فاسقين ؟
ما مدى صحة الحديث المروي اصلاً ؟
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين❤❤❤❤❤❤❤
الله الله عليك ي شيخنا الفاضل رحمة الله تغشاك واسكنك الفردوس الأعلى من الجنة يارب العالمين
كلام الشيخ صحيح. القرءان يستخدم كلمة أب حتى للعم. مثال ثاني "وإلى عاد أخوهم هوداً". هود عليه السلام من نسب أرفخشد و ليس إرم مع ذاك سمية أخوهم لأنهم أولاد عم وهو منهم و فيهم.
رحم الله الشيخ محمد متولي الشعراوي
رحم الله المحد محمد ناصر الدين الالباني
رحم الله الإمام الحبيب وجزاه الله عنا خير الجزاء
رحمك الله يا شيخنا واسكنك فسيح جناته يارب العالمين يا الله
بارك الله فيكم و جعله في ميزان حسناتكم 🌱
(يوم ترجف الارض والجبال وكانت الجبال كثيبآ مهيلآ& انآ ارسلنا اليكم رسولآ شاهدآ عليكم كما ارسلنا الى فرعون رسولآ & فعصى فرعون الرسول فاخذناه اخذآ وبيلآ )
وَمَا كَانَ ٱسْتِغْفَارُ إِبْرَٰهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍۢ وَعَدَهَآ إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُۥٓ أَنَّهُۥ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَٰهِيمَ لَأَوَّٰهٌ حَلِيمٌ
(لابيه) وليس والداه انما والداه مؤمنان
رحمه الله
سيدنا إبراهيم وهو بيدعي بيقول ربي اغفر لي ولوالدي.ف الرحمه مش بتجوز علي الكفار .ف دا دليل برضو
راءع
Beautiful.
لم اقتنع ابدأ لقد اخطأ
اللهم ارحم الشعراوي علي قدر ما تعلمنا به اللهم ارحمه والله خير من عاش في زمانه له الرحمة يا رب معلم امة
ما شاء الله
الله يرحمك ويغفر لك ياشيخنا احسن من فسر القرآن الكريم
الله يرحمك ياشيخنا وسيدنا العالم الفاضل
بينت لنا من هو ابو ابراهيم عليه السلام
ازر ابو ابراهيم عليه السلام كما ذكر في القرآن الشيخ يخطئ و يصيب رحمه الله
هل كان أبو النبي إبراهيم عليه السلام كافراً ؟
الجواب :
آزر الذي تذكره سورة الأنعام ومريم وغيرهما من السور لم يكن والداً لإبراهيم عليه السلام ، وإن أطلق عليه في حواره معه « يا أبت » ، والقرينة على ذلك :
أوّلاً : كما ذكر العلّامة الطباطبائي قدّس سرّه في تفسيره : إنّ إبراهيم عليه السلام في آخر دعائه بمكّة قريب أواخر عمره الشريف أيّ بعدما هاجر إلى الأرض المقدّسة ، وولد له الأولاد ، واسكن إسماعيل وهاجر مكّة قال : ( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ ) (۱) ، مع إنّ إبراهيم لما وعد أباه آزر بالمغفرة أيّ الاستغفار تبرّأ منه بعد ذلك ، لما تبين له أنّه عدوّ لله ، فلا يعود ويستغفر له في آخر عمره ، ممّا يدلّ على أنّ الوالد أخصّ من الأب في الاستعمال ، وهو يغاير آزر. (۲)
ثانياً : قوله تعالى : ( أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَـٰهَكَ وَإِلَـٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) (۳) ، فاطلق ولد يعقوب على إسماعيل الأبوة مع أنّه عمّهم.
وقد ورد في الحديث : « الآباء ثلاثة : أبٌ ولَّدك ، وأبٌ زوَّجك ، وأبٌ علّمك ». (٤)
عبد المطلب جد الرسول صلى الله عليه وسلم كان مؤمن؟
علامه رحمه الله
رحم الله الشعراوي سيد من السادة
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِى ٱلْأَخِرِينَ (108) سَلَٰمٌ عَلَىٰٓ إِبْرَٰهِيمَ (109) كَذَٰلِكَ نَجْزِى ٱلْمُحْسِنِينَ (110) إِنَّهُۥ مِنْ عِبَادِنَا ٱلْمُؤْمِنِينَ (111) وَبَشَّرْنَٰهُ بِإِسْحَٰقَ نَبِيًّا مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ (112) وَبَٰرَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَىٰٓ إِسْحَٰقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِۦ مُبِينٌ (113)
اقرأوا الآيات كامل عشان تعرفوا الآية 113 من كانت تقصد ذرية إبراهيم وإسحاق
ليس من باب مناظرة الشيخ الشعراوي أو رد كلامه وإنما نريد الاستفادة أكثر يعني من هذا الباب وليس من باب رد كلامه لأنه شيخ وعلامة معروف قضى حياته لخدمة دين الله الإسلام وتبيين معاني الآيات القرآنية ودعوة الناس إلى دين الله رحمه الله وكتب الله أجره أجرنا جميعاً وتجاوز الله عنا سيئاتنا وغفر لنا ذنوبنا
الله يرحمك يا شيخ..
الله يرحمه ويحسن إليه نحنو في أشد الحاجة إلى الرجوع الى الله
وهل أب رسول الله محمد كان مسلما؟
وفوق كل ذي علم عليم
يااااااه رحمه الله عليك ياشيخ ربنا يرحمك يارب
دا بيهبد وبيألف
ازاي ابو مش كافر والقران قال انه كافر
@dental mo
رجاءً دقّق في الكلام، القرآن قال: إن الكافر هو الأب، وليس الوالد؛ لأن العرب الفصحاء يستخدمون كلمة "الأب" للوالد ولغيره من العمّ والجد، بالدليل، قوله تعالى: أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال ابنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله أبائك: إبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق إلهًا واحدا ....
وجه الاستدلال: إن إسماعيل العمّ، ومع ذلك يطلق عليه " الأب" مجازاً وليس على سبيل الحقيقة، ولو كان المقصود من كلمة " الأب" هو الوالد ولا غيرَ ففيه التناقض.
فبالتحقيق: الأب قد يطلق على الوالد على سبيل الحقيقة، وعلى العمّ والجد على سبيل المجاز، بخلاف " الوالد" فإنه خاص بمن أنجب منه، والله أعلم.
ازر. ليسه ابو سيدنا ابراهيم. بل كانه. عم النبي. تارخ. هوه الاب الحقيقي. كانه مامن. ولاكن ازر. المربي. لسيدنا. ابراهبم.
رحم الله الشيخ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ
التوبة 114
وكذلك راحيل هي ام النبي يوسف عليه السلام وليا هي خالته وهي بمثابة الام
نكن للشيخ محبة لا يضاهيه فيها أحد لكن جانبه الصواب في تفسير تلك الايه فلقد اثبت القرآن وسنة النبي أن والد نبي الله ابراهيم هو ازر
فيها وعليها
ربنا يوفقنا الي السداد والتوفيق
والحديث الأول موضوع لاصحة له
لهذا لم يفسر رسول الله صلى الله عليه وسلم القران الكريم ، اي الرئيان صواب ، و لهذا الخير ف امة رسول الله ليوم يبعثون صلى الله عليه وسلم .
في صحيح البخاري عن ابي هريره قال. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. يلقى ابراهيم ابوه آزر يوم القيامه...... الى آخر الحديث.
@titanium
رجاءً دقّق في الكلام؛ لأن التفسير لا بد أن يكون ملما بالوضع اللغوي، وقد فسد الذوق العربي في جيلنا الحين ولم يكن كما كان؛ لأسباب منها: ثقافة الأعاجم الضعفاء في اللغة ، فالقرآن قال: إن الكافر هو الأب، وليس الوالد؛ لأن العرب الفصحاء يستخدمون كلمة "الأب" للوالد ولغيره من العمّ والجد، بالدليل، قوله تعالى: أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال ابنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله أبائك: إبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق إلهًا واحدا ....
وجه الاستدلال: إن إسماعيل العمّ، ومع ذلك يطلق عليه " الأب" مجازاً وليس على سبيل الحقيقة، ولو كان المقصود من كلمة " الأب" هو الوالد ولا غيرَ ففيه التناقض.
فبالتحقيق: الأب قد يطلق على الوالد على سبيل الحقيقة، وعلى العمّ والجد على سبيل المجاز، بخلاف " الوالد" فإنه خاص بمن أنجب منه، والله أعلم.
@@malayanfolk4201 اهلا وسهلا بالاخ الحبيب... لو تكرمت اوضح لي الحديث الشريف الذي سبق وذكرته انا آنفا. وجزاك الله عني خيرا
الحديث صحيح، تكلم عن الحوار الذي دار بين إبراهيم عليه وعلى نبينا الصلاة السلام وآزر الذي هو سيدنا أبو إبراهيم، والسؤال هنا: هل آزر والده أم عمه؟ إذ لغة العرب استخدم لهذه الكلمة للوالد حقيقة وللعم مجازا ( ينظر المعجم الوسيط)؛ واستخدامه للوالد يؤدي إلى التناقض، لأن رسول الله قال: أنه ولد وتنقل من رحم الطاهرين والطاهرات، أخرج البيهقي في " دلائل النبوة " ، عن أنس ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما افترق الناس فرقتين إلا جعلني الله في خيرهما ، فأخرجت من بين أبوي ، فلم يصبني شيء من عهد الجاهلية ، وخرجت من نكاح ولم أخرج من سفاح من لدن آدم حتى انتهيت إلى أبي وأمي ، فأنا خيركم نفسا وخيركم أبا .
والحديث الآخر يدل على أن الأنبياء والدوهم أطهار ، وأخرج أبو نعيم في " دلائل النبوة " من طرق ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لم يزل الله ينقلني من الأصلاب الطيبة إلى الأرحام الطاهرة مصفى مهذبا ، لا تنشعب شعبتان إلا كنت في خيرهما
ولذالك قال فخر الدين الرازي (606 ه) : فقال في كتابه " أسرار التنزيل " ما نصه : قيل : إن آزر لم يكن والد إبراهيم ، بل كان عمه ، واحتجوا عليه بوجوه : منها أن آباء الأنبياء ما كانوا كفارا ، ويدل عليه وجوه : منها قوله تعالى : ( الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين ) قيل : معناه أنه كان ينقل نوره من ساجد إلى ساجد ، وبهذا التقدير فالآية دالة على أن جميع آباء محمد صلى الله عليه وسلم كانوا مسلمين ، وحينئذ يجب القطع بأن والد إبراهيم ما كان من الكافرين ، إنما ذاك عمه ، أقصى ما في الباب أن يحمل قوله تعالى : ( وتقلبك في الساجدين ) على وجوه أخرى . وإذا وردت الروايات بالكل - ولا منافاة بينها - وجب حمل الآية على الكل ، ومتى صح ذلك ثبت أن والد إبراهيم ما كان من عبدة الأوثان ، ثم قال : ومما يدل على أن آباء محمد صلى الله عليه وسلم ما كانوا مشركين قوله عليه السلام : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات .
@@malayanfolk4201
ربنا جل وعلا يقول بأن أبو إبراهيم هو آزر في آية واضحة{وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر}.
ولم يقل ربنا "لعمّه" آزر.
وكذلك ينادي إبراهيم أباه الكافر بقوله {يا أبتِ}، ولم يقل يا عمّي.
وقد عاتب ربنا إبراهيم لأنه قد إستغفر "لأبيه" الكافر.
وأما قول البعض "لأبويه" يقصدون الأب والعم فهذا مجاز فعلاً كأن نحن نسمي الأجداد بإسم الآباء والأجداد، ولكن هذا لا يكون في التخصيص للفرد، فلا أحد يقول أبا فلان يقصد عمه ولا يقول عم فلان يقصد أباه، هذا هراء.
وأما هذه المقولة بجحد المعنى القرآني لأبوة آزر لإبراهيم فسببها المعتقد الشيعي الذي يقول بأن الله تعالى قد خلق أئمتهم الإثني عشر من نور إلهي خاص حول العرش وجعله في ظهر آدم وصار هؤلاء الآلهة الإثني عشر "يتقلبون في أصلاب الموحدين" من صلبٍ إلى صلب إلى أن وصلوا إلى عبد مناف إبن عبد المطلب (أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم والمعروف بأنه مات مشركاً وإسمه أصلا فيه شرك) فظهر منه إمامهم أو إلههم الأول علي إبن أبي طالب وهكذا.
الشعراوي فيه نزعة تشيع وتأثر بأقوال الشيعة في آزر، سمعته مرة يتحدث عن جعفر الصادق رضي الله عنه فقام بمدح جعفر الصادق ومدح علمه بشكل عجيبٍ وغريب وكأنه أعلم علماء الأرض، وكما نعلم نحن بأن جعفر الصادق ليس له أثر علمي في الإسلام ومعظم علماء الفقه يفوقونه علماً، ولكن هذه الحادثة أكدت لي ميل الشعراوي للتشيع، فلا تأخذوا منه العلم بدون تمحيص وإلغاء هواه الشيعي.
فبحسب رب العالمين فإن آزرالكافر هو أبو إبراهيم عليه السلام وبحسب الشعراوي والشيعة فإن رب العالمين مخطئ (والعياذ بالله) وآزر هو عم إبراهيم.
لقد أعطاك الله عقلاً لتفكر، والخيار لك: هل تصدق رب العالمين أم تصدق الشعراوي والشيعة؟
ياعم اتقوا الله انت هترجح كلام البخارى علي كلام ربنا .....البخارى ليس حجه علي كتاب الله
و الله نحب الشيخ و ليس لدنيا اي نيه في الطعن فيه و لكن عشرات الآيات و احاديث كثيره جدا تقر أن قوم و أبوا سيدنا الخليل ابراهيم عليه الصلاه والسلام هم كفار و أن ازر أبوه ليس عمه
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم العلم لله
هناك حديث نبوي في صحيح البخاري يثبت ان والد ابراهيم عليه السلام هو آزر وليس عمه كما ذكر الشيخ الشعراوي.. كذلك هناك رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم ان الله سبحانه وتعالي اذن للنبي صلى الله عليه وسلم ان يزور قبر امه ولم يأذن له بالاستغفار لها... والحديثين يدحضان ما بنى عليه الشعراوى تبريره وتفسيره بانه لم يكن في اسلافه الذين اتى من صلبهم كافر.
هذا قرآن محفوظ بحفظ الله منزل من عنده سبحانه
"وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ"
التوبة 114
فسرلي ديه !!!!!!!! لا حول و لا قوة إلا بالله ..
قال الشيخ ان الله ذكر ازر في سورة الانعام ولم يكررها في السور الاخرى التي تليها ليبقى ازر اب سيدنا ابراهيم بمعنى عمه فسرها الشيخ....تابع الشريط مرة اخرى.
رجاءً دقّق في الكلام؛ لأن التفسير لا بد أن يكون ملما بالوضع اللغوي، وقد فسد الذوق العربي في جيلنا الحين ولم يكن كما كان؛ لأسباب منها: ثقافة الأعاجم الضعفاء في اللغة ، فالقرآن قال: إن الكافر هو الأب، وليس الوالد؛ لأن العرب الفصحاء يستخدمون كلمة "الأب" للوالد ولغيره من العمّ والجد، بالدليل، قوله تعالى: أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال ابنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله أبائك: إبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق إلهًا واحدا ....
وجه الاستدلال: إن إسماعيل العمّ، ومع ذلك يطلق عليه " الأب" مجازاً وليس على سبيل الحقيقة، ولو كان المقصود من كلمة " الأب" هو الوالد ولا غيرَ ففيه التناقض.
فبالتحقيق: الأب قد يطلق على الوالد على سبيل الحقيقة، وعلى العمّ والجد على سبيل المجاز، بخلاف " الوالد" فإنه خاص بمن أنجب منه، والله أعلم.
ربنا جل وعلا يقول بأن أبو إبراهيم هو آزر في آية واضحة{وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر}.
ولم يقل ربنا "لعمّه" آزر.
وكذلك ينادي إبراهيم أباه الكافر بقوله {يا أبتِ}، ولم يقل يا عمّي.
وقد عاتب ربنا إبراهيم لأنه قد إستغفر "لأبيه" الكافر.
وأما قول البعض "لأبويه" يقصدون الأب والعم فهذا مجاز فعلاً كأن نحن نسمي الأجداد بإسم الآباء والأجداد، ولكن هذا لا يكون في التخصيص للفرد، فلا أحد يقول أبا فلان يقصد عمه ولا يقول عم فلان يقصد أباه، هذا هراء.
وأما هذه المقولة بجحد المعنى القرآني لأبوة آزر لإبراهيم فسببها المعتقد الشيعي الذي يقول بأن الله تعالى قد خلق أئمتهم الإثني عشر من نور إلهي خاص حول العرش وجعله في ظهر آدم وصار هؤلاء الآلهة الإثني عشر "يتقلبون في أصلاب الموحدين" من صلبٍ إلى صلب إلى أن وصلوا إلى عبد مناف إبن عبد المطلب (أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم والمعروف بأنه مات مشركاً وإسمه أصلا فيه شرك) فظهر منه إمامهم أو إلههم الأول علي إبن أبي طالب وهكذا.
الشعراوي فيه نزعة تشيع وتأثر بأقوال الشيعة في آزر، سمعته مرة يتحدث عن جعفر الصادق رضي الله عنه فقام بمدح جعفر الصادق ومدح علمه بشكل عجيبٍ وغريب وكأنه أعلم علماء الأرض، وكما نعلم نحن بأن جعفر الصادق ليس له أثر علمي في الإسلام ومعظم علماء الفقه يفوقونه علماً، ولكن هذه الحادثة أكدت لي ميل الشعراوي للتشيع، فلا تأخذوا منه العلم بدون تمحيص وإلغاء هواه الشيعي.
فبحسب رب العالمين فإن آزرالكافر هو أبو إبراهيم عليه السلام وبحسب الشعراوي والشيعة فإن رب العالمين مخطئ (والعياذ بالله) وآزر هو عم إبراهيم.
لقد أعطاك الله عقلاً لتفكر، والخيار لك: هل تصدق رب العالمين أم تصدق الشعراوي والشيعة؟
@@user-mhmd-ibrhm أخطأ الشعراوي
طيب جد رسولنا أبو طالب وعمه أبو لهب يقال أنهم لم يؤمنوا بالنبي أو لم يسلموا
اللة يرحمك ويغفر جميع زنوبك الوهابية الملاعين يقولون ملا يفعلون تب لهم ولي امسالهم
نعم أنا مع الشيح الشعراوي لا إن الله لا يختار نبي من كافر نجس
هذا الكلام يراودني كثيرا هل والد ابراهيم مسلم ام كافر لكني لم ابحث في الامر لكني عندما اقرأ دعاء سيدنا إبراهيم عليه السلام "ربي اغفر لي ولوالدي..." استشعر ان والده بعد ان بعث ابراهيم واصبح نبي عاد الى قريته ودعاهم الى عبادة الله وان والده اسلم بعدها
آية ١١٤ من سورة التوبة:
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ
ua-cam.com/video/aI7D4M0QbEg/v-deo.html&ab_channel=nationalq8
هم بيفكروا والد الرسول والعياذ بالله
هذا الكلام كله يرد بكلمتين فقط :
( حديث موضوع )
فلماذا تقعد تستنبط احكاما من حديث موضوع لتثبت رأيا خاطئا
فنبينا ابراهيم ينادي في القرآن : يا ابتي .. يا ابتي .. يا ابتي .. يا ابتي
وتأتون انتم وتقولون : لا .. لا .. هو عمه .. والدليل ----> ( حديث موضوع )
فحديث: (لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات) .. قال عنه الألباني رحمه الله : ( وإسناده واه ؛ مَن دون عكرمة لم أعرفهم ) انتهى من "إرواء الغليل" (6/ 331).
وقال الشوكاني رحمه الله : ( هو موضوع. وضعه بعض القصاص ) انتهى من "الفوائد المجموعة" (320) .
انصحكم ونفسي اياكم بما ينصح به علماء اهل السنه ممن صح دينهم ..الا تأخذوا من الشعراوى علما ..
كلام يخالف القران والسنة مهما كان قائلة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يلقي ابراهيم اباه أزر يوم القيامة
طيب ليه الرسول قال أباه ازر ومقلش أبوه فقط بدون ذكر اسم ازر
كلام بخالف الوهابيه فقط ..انما كلام الشيخ فى حجه ومنطق وبرهان .مش حدثنا سمعان عن كسبان عن علان ..السلفيه عقول لا تقدر ان ترى الحق لانهم قدسوا البخارى
اومال اعترض ليه علي ابنه... ؟! و رفض يسمع و هدد ابنه انت بتقول ايه يا شيخ جننتونا
رحمه الله وهو ليس معصوم
والله قال واذ قال ابراهيم لأبيه آزر
أي تفسير يقوله الشعراوي أصدقه
مشكلتك
رحمة الله عليك يا شيخ محمد متولي الشعراوي
يا جماعة انا مش فاهم ازاي انا اقتنعت بس سمعت شيخ كبير اوي زي الشيخ الشعراوي كده بالظبط وقال جاءت صريحة في القرآن وكمان جاب حديث لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فيما معناه ان سيدنا ابراهيم عليه السلام سأل ابوه آذر ايه اللي خلَّاه يعمل كده وميتبعش الحق فأنا مش عارف الصح فين وغير كده الراجل سأل الشيخ وقاله ان الشيخ الشعراوي بنفسه قال كده راح قايله كل بني آدم ممكن يغلط ومحدش معصوم من الخطأ.
الكفر هو التغطية
ولا يسمى المرء كافرا إلا إذا عرض عليه الإسلام وكفر به وحاربه وحارب أهله
وأما الذين قبل الإسلام فلم يصلهم شيء
وكذلك الذين يعيشون اليوم في أماكن نائية من العالم ولم يعلموا شيئا عن الإسلام
أو وصلهم الإسلام مشوها
فما ذنبهم؟!
هؤلاء تحت مشيئه الله؛ ان شاء ادخلهم الجنه ، وان شاء ادخلهم النار
رجاءً دقّق في الكلام؛ لأن التفسير لا بد أن يكون ملما بالوضع اللغوي، وقد فسد الذوق العربي في جيلنا الحين ولم يكن كما كان؛ لأسباب منها: ثقافة الأعاجم الضعفاء في اللغة ، فالقرآن قال: إن الكافر هو الأب، وليس الوالد؛ لأن العرب الفصحاء يستخدمون كلمة "الأب" للوالد ولغيره من العمّ والجد، بالدليل، قوله تعالى: أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال ابنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله أبائك: إبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق إلهًا واحدا ....
وجه الاستدلال: إن إسماعيل العمّ، ومع ذلك يطلق عليه " الأب" مجازاً وليس على سبيل الحقيقة، ولو كان المقصود من كلمة " الأب" هو الوالد ولا غيرَ ففيه التناقض.
فبالتحقيق: الأب قد يطلق على الوالد على سبيل الحقيقة، وعلى العمّ والجد على سبيل المجاز، بخلاف " الوالد" فإنه خاص بمن أنجب منه،
وقوله صلى الله عليه وسلم: .... أبوك وأبي في النار...." يقصد به أبو لهب الذي هو عم رسول الله، وقد ثبت كفره بنص القرآن، هذا والله أعلم.
ربنا جل وعلا يقول بأن أبو إبراهيم هو آزر في آية واضحة{وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر}.
ولم يقل ربنا "لعمّه" آزر.
وكذلك ينادي إبراهيم أباه الكافر بقوله {يا أبتِ}، ولم يقل يا عمّي.
وقد عاتب ربنا إبراهيم لأنه قد إستغفر "لأبيه" الكافر.
وأما قول البعض "لأبويه" يقصدون الأب والعم فهذا مجاز فعلاً كأن نحن نسمي الأجداد بإسم الآباء والأجداد، ولكن هذا لا يكون في التخصيص للفرد، فلا أحد يقول أبا فلان يقصد عمه ولا يقول عم فلان يقصد أباه، هذا هراء.
وأما هذه المقولة بجحد المعنى القرآني لأبوة آزر لإبراهيم فسببها المعتقد الشيعي الذي يقول بأن الله تعالى قد خلق أئمتهم الإثني عشر من نور إلهي خاص حول العرش وجعله في ظهر آدم وصار هؤلاء الآلهة الإثني عشر "يتقلبون في أصلاب الموحدين" من صلبٍ إلى صلب إلى أن وصلوا إلى عبد مناف إبن عبد المطلب (أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم والمعروف بأنه مات مشركاً وإسمه أصلا فيه شرك) فظهر منه إمامهم أو إلههم الأول علي إبن أبي طالب وهكذا.
الشعراوي فيه نزعة تشيع وتأثر بأقوال الشيعة في آزر، سمعته مرة يتحدث عن جعفر الصادق رضي الله عنه فقام بمدح جعفر الصادق ومدح علمه بشكل عجيبٍ وغريب وكأنه أعلم علماء الأرض، وكما نعلم نحن بأن جعفر الصادق ليس له أثر علمي في الإسلام ومعظم علماء الفقه يفوقونه علماً، ولكن هذه الحادثة أكدت لي ميل الشعراوي للتشيع، فلا تأخذوا منه العلم بدون تمحيص وإلغاء هواه الشيعي.
فبحسب رب العالمين فإن آزرالكافر هو أبو إبراهيم عليه السلام وبحسب الشعراوي والشيعة فإن رب العالمين مخطئ (والعياذ بالله) وآزر هو عم إبراهيم.
لقد أعطاك الله عقلاً لتفكر، والخيار لك: هل تصدق رب العالمين أم تصدق الشعراوي والشيعة؟
@@hamzafadl6385 كلامك غير صحيح قال تعالى (وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبْعَثَ رَسُولً)
كيف يعذب الله من لم يبعث فيهم رسول؟
دين التوحيد اى الدين الاسلامى موجود منذ ان خلق أبونا آدم عليه السلام ، وتعددت الشرائع السماوية ، وجاء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، بالشريعة الإسلامية
في حديث في صحيح البخاري يثبت ان ازر ابو ابراهيم
بارك الله فيك
احنا القرآن كتابنا مش البخاري
رحمك الله لقد أخطاء
الموضوع يا ساده بكل أدب وحترام للجميع للشيخ الفاضل ومن علق علي هذا المقطع السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اخطأ الشيخ الشعراوي في تفسير هذه الآية ومن طبيعة الإنسان الوقوع في الخطأ والذنب، كما قال النبي محمد «كل بني آدم خطاء، وخير الخطّائين التوابون >> والشيخ الشعراوي يصيب ويخطئ وليس معصوماً، فيؤخذ من قوله ويرد، كما قال الإمام مالك: كل يؤخذ من قوله ويرد؛ إلا صاحب هذا القبر) يشير الي قبر النبي صل الله عليه
والقرآن معصوم من الخطأ لانه كلام الله
اما الشيخ الشعراوي في تفسير هذه الاية اخطأ لان بشر وجتهد وفسر وتفسير مخالف للسنة النبوية لقد ثبت في السنة النبوية ان ازر هو ابو ابراهيم كما ثبت ان ابو النبي عبدالله في النار والله اعلم - والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اغلب علمه خطأ
أخطأ في كثير من الاحاديث
التزام لم يلتزمه الشرع
هذا اجتهاد والله اعلم به
هذا التأويل من ترك المحكم وأتباع المتشابه الذي ذكره الله في صفة الذين في قلوبهم زيغ
"فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ماتشابه منه"
حديث أصلاب الطاهرين وأرحام الطاهرات
حديث ليس بدرجة ضعيف
بل هو بدرجة (واهٍ)
وحديث أبي وأبيك في النار رواه الإمام مسلم وغيره من المحدثين وأبي داود والبيهقي وإبن حبان والإمام أحمد وأبو يعلى والبزار وغيرهم من علماء الحديث يتفقون على صحته والحديث كالتالي
أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن أنس رضي الله عنه أن رجلا قال: يا رسول الله أين أبي ؟
قال: في النار ، فلما قفى دعاه،
فقال إن أبي وأباك في النار."
والحديث صريح في موت أبي رسول الله صلى الله عليه وسلم على الكفر
والسبب في قول الشيخ ذلك والله أعلم
هو هوى التصوف الذي يتجه للغلو برسول الله صلى الله عليه وسلم كما تغلو الرافضة في علي وذريته
وتغلو النصارى في عيسى
وتغلو يهود في العزير
لايزال الهوى يسقط كبار العلماء من عروش العلم إلى انحطاط الهوى
كيف تقبل على نفسك ان نقول هكذا الا تستحي من الرسول ص واله وتتهم اباه بالكفر وهو الذي كان حنفيا على دين ابراهيم والرسول يقول مازلت اتنقل من اصلاب الطاهرين الى ارحام الطاهرات واني اخترت من خيار من خيار من خيار ٠
@@sabeehhattab6066
ليس كفر الأقارب عيبا
فأبو إبراهيم كان كافرا
وإبن نوح كان كافرا
وامرأتي نوح ولوط كانتا كافرتين
نسألك أنت يا من تستحيي من النبي صلى الله عليه وسلم واتهمت النآس أنهم لايستحون
من هو المشرك من قرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد استغفر له رسول الله صلى الله عليه وسلم فنهاه ربه سبحانه عن الاستغفار له بقوله
" مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ "
الحكمة
خطا يا شيخ.وخطا كبير. في التفسير .لتعلموا أن كل إنسان يخطأ. رحم الله الشيخ الشعراوي واسكنه الفردوس الأعلى. فخر الكنانة. بحر من العلوم ما شاء الله
ua-cam.com/video/aI7D4M0QbEg/v-deo.html&ab_channel=nationalq8
ازر أبوه وليس عمه
أحترم الشيخ الشعراوى رحمه الله لكنه ليس على صواب في مسألة أبو سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام فإن صدقته في هذه المسألة أكون كذبت كلام الله و نبيه صلى الله عليه وسلم و بذلك أكون كفرت
اللهم ارحمه و اغفر له
كيف تكون كذبت كلام الله
@@dr.mohammed7231 هو يقول ان ابو سيدنا ابراهيم ليس كافرا
@@mafdsia وما المانع ان يكون ابو سيدنا إبراهيم مؤمن
فالله عزوجل يقول( أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ 👈وَإِسْمَاعِيلَ 👉وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)
ومن المعروف ان اسماعيل عم النبي يعقوب
فكيف أصبح له اب؟؟؟؟
@@dr.mohammed7231 وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبيّن له أنه عدو لله تبرأ منه
@@mafdsia اي نعم اسمع للشعرواي تفسيره منطقي
اول آية تكلمت عن اب ابراهيم قالت إذ قال إبراهيم لأبيه ازر
وبعدها كل الآيات إذ قال أبراهيم لأبيه دلاله على أن ابيه هو الذي قلناه في البداية وهو ازر وازر حسب النسابين كان عمه، وليس اباه
وممكن ان يطلق لفظ الاب على العم كما بينت هذه الآية (أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ👈 وَإِسْمَاعِيلَ👉 وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)
هذا تخريف فقد ثبت كفر الو النبى محمد وابراهيم عليهم الصلاة والسلام. اما حديث مازلت اتنقل من صلب طاهر ، فلم يثبت وان ثبت فقد فسره اهل العالم انه طهر نسب اى ان النبى جاء من نكاح وايس من سفاح.
أزر أبو إبراهيم وعبد الله أبو محمد
ولم يرد أنهم في الجنه بل النصوص تقول أنهم في النار وأنتم تخالفون النص الصريح هداكم الله
تقول ابو الرسول ص واله كافر حاشاه والف حاشاه الا تستحي من الرسول وهو يقول ما زلت اتنقل من اصلاب الطاهرين الى ارحام الطهارات واني اخترت من خيار من خيار من خيار ٠
@@sabeehhattab6066
هذا الحديث لا يقول أن أبوي النبي في الجنه
والنبي هو من قال وهذا صحيح مسلم والبخاري
وهذا أبو حنيفه والبيهقي قال بكفرهم
فهل تقول أنهم لا يستحون😉
فبتالي لست أنا أول من قال
تفسير باطل مخالف للقرآن والسنة
وما دليلك على قول الله تعالى . يا أبتي لا تعبد الشيطان . هاذي آية دالة كل الدلالة على انو كان يعبد غير الله وهاذا كفر .
طيب ابو سيدنا محمد (ص)غير موحد ولم يسلم !!
The good guy معلومة قبل الاسلام له حساب غير الي حضر بعد الاسلام 😊
I'm a guest in this world سيدنا عبدلله وستنا امنه اشرف الخلق فهم توفيو قبل بعثت النبي عليه الصلاه وسلام
: (دخل يهودي على النبي-صلى الله عليه وسلم- وسأله: يا محمد! أين أبي؟ وكان أبو اليهودي ميتاً، فقال له الرسول: إن أباك في النار. فلما تغير وجه اليهودي قال له النبي: أبي وأبيك في النار!).
هذا الحديث صحيح ثابت في صحيح مسلم, عن النبي-صلى الله عليه وسلم-أنه جاءه رجل فسأله, وليس في الحديث أنه يهودي, وإنما سأله إنسان والظاهر أنه من المسلمين الذين آباؤهم ماتوا في الجاهلية, أو بعد الدعوة ولكنه لم يسلم, فسأله قال: أين أبي؟ قال: (إن أباك في النار)، فلما راء ما في وجهه من التغير قال : ( إن أبي وأباك في النار), يخبره أن الأمر ليس خاصاً بأبيه بل كل من مات على الجاهلية وهو من أهل النار؛ لأنه مات على كفره بالله إلا من ثبت أنه من أهل الفترة ولم تبلغه رسالة ولا دعوة فهذا أمره إلى الله، لكن حكمه في الدينا حكم الكفار حكم الجاهلية لا يغسل, ولا يصلى عليه حكم الجاهلية, لكن إذا كان في نفس الأمر لم تبلغه دعوة ولا رسالة فهذا له حكم أهل الفترات يمتحنون يوم القيامة على الصحيح, فمن أطاع دخل الجنة ومن عصى دخل النار، فالحاصل أنه حديث صحيح, لكن ليس فيه أن السائل يهودي فيما أعلم إنما هو من نفس المسلمين الذين مات آباؤهم في الجاهلية, أو بعد ظهور الإسلام لكنه لم يسلم, فقال له النبي: (إن أباك في النار), ثم بين له بقوله إن أبي وأباك في النار؛ لأن والد النبي-صلى الله عليه وسلم-مات في الجاهلية, والنبي حمل لم يولد بعد ذلك, وقيل إنه قد ولد ولكنه صغير جداً, والمشهور أنه مات ونبينا-صلى الله عليه وسلم-حملٌ, ثم ماتت أمه وهو صغير-عليه الصلاة والسلام- ابن خمس سنين أو ست سنين, فالحاصل أن أباه مات في الجاهلية, وهكذا أمه ماتت في الجاهلية, ولهذا قال في حق أبيه: (إن أبي وأباك في النار), والسر في ذلك والله أعلم أنه قد بلغته الدعوة لدين إبراهيم فلهذا حكم عليه بالنار, وأما الأم فقد ثبت عنه-صلى الله عليه وسلم-أنه استأذن ربه ليستغفر لها فلم يأذن له في استغفاره لها, هذا يدل على أن من مات في الجاهلية لا يستغفر له, وله حكم أهل الجاهلية لا يستغفر له, وهو متوعد بالنار إلا من ثبت أنه من أهل الفترة, من كان الله يعلم أنه من أهل الفترة لم تبلغه رسالة, ولا دعوة, ولا علم هذا على الصحيح يمتحن يوم القيامة, فإن أجاب فيما أمر به دخل الجنة, وإن عصا دخل النار.
try to try .
ابو سيدنا محمد اسمو عبداللة
هذا اجتهاد غير موفق .
لان الله تبارك وتعالى يعلم أن بعض الناس سوف تأخذهم العاطفة فينفون ان آباء الأنبياء وابنائهم قد يحصل منهم كفر . فبين الله جل وعلا فقال ابيه ازر اي ليس احد غير ابيه فلو ارد عمه لقال عمه ازر .
وفي صحيح البخاري
(يَلْقَى إبْراهِيمُ أباهُ آزَرَ يَومَ القِيامَةِ ...) لكن التصوف العاطفي الطاغي على العقل يكون منه هذا الشطط
(دخل يهودي على النبي-صلى الله عليه وسلم- وسأله: يا محمد! أين أبي؟ وكان أبو اليهودي ميتاً، فقال له الرسول: إن أباك في النار. فلما تغير وجه اليهودي قال له النبي: أبي وأبيك في النار!).
هذا الحديث صحيح ثابت في صحيح مسلم, عن النبي-صلى الله عليه وسلم-أنه جاءه رجل فسأله, وليس في الحديث أنه يهودي, وإنما سأله إنسان والظاهر أنه من المسلمين الذين آباؤهم ماتوا في الجاهلية, أو بعد الدعوة ولكنه لم يسلم, فسأله قال: أين أبي؟ قال: (إن أباك في النار)، فلما راء ما في وجهه من التغير قال : ( إن أبي وأباك في النار), يخبره أن الأمر ليس خاصاً بأبيه بل كل من مات على الجاهلية وهو من أهل النار؛ لأنه مات على كفره بالله إلا من ثبت أنه من أهل الفترة ولم تبلغه رسالة ولا دعوة فهذا أمره إلى الله، لكن حكمه في الدينا حكم الكفار حكم الجاهلية لا يغسل, ولا يصلى عليه حكم الجاهلية, لكن إذا كان في نفس الأمر لم تبلغه دعوة ولا رسالة فهذا له حكم أهل الفترات يمتحنون يوم القيامة على الصحيح, فمن أطاع دخل الجنة ومن عصى دخل النار، فالحاصل أنه حديث صحيح, لكن ليس فيه أن السائل يهودي فيما أعلم إنما هو من نفس المسلمين الذين مات آباؤهم في الجاهلية, أو بعد ظهور الإسلام لكنه لم يسلم, فقال له النبي: (إن أباك في النار), ثم بين له بقوله إن أبي وأباك في النار؛ لأن والد النبي-صلى الله عليه وسلم-مات في الجاهلية, والنبي حمل لم يولد بعد ذلك, وقيل إنه قد ولد ولكنه صغير جداً, والمشهور أنه مات ونبينا-صلى الله عليه وسلم-حملٌ, ثم ماتت أمه وهو صغير-عليه الصلاة والسلام- ابن خمس سنين أو ست سنين, فالحاصل أن أباه مات في الجاهلية, وهكذا أمه ماتت في الجاهلية, ولهذا قال في حق أبيه: (إن أبي وأباك في النار), والسر في ذلك والله أعلم أنه قد بلغته الدعوة لدين إبراهيم فلهذا حكم عليه بالنار, وأما الأم فقد ثبت عنه-صلى الله عليه وسلم-أنه استأذن ربه ليستغفر لها فلم يأذن له في استغفاره لها, هذا يدل على أن من مات في الجاهلية لا يستغفر له, وله حكم أهل الجاهلية لا يستغفر له, وهو متوعد بالنار إلا من ثبت أنه من أهل الفترة, من كان الله يعلم أنه من أهل الفترة لم تبلغه رسالة, ولا دعوة, ولا علم هذا على الصحيح يمتحن يوم القيامة, فإن أجاب فيما أمر به دخل الجنة, وإن عصا دخل النار.
قال تعالى ولا تسأل عن أصحاب الجحيم
رجاءً دقّق في الكلام؛ لأن التفسير لا بد أن يكون ملما بالوضع اللغوي، وقد فسد الذوق العربي في جيلنا الحين ولم يكن كما كان؛ لأسباب منها: ثقافة الأعاجم الضعفاء في اللغة ، فالقرآن قال: إن الكافر هو الأب، وليس الوالد؛ لأن العرب الفصحاء يستخدمون كلمة "الأب" للوالد ولغيره من العمّ والجد، بالدليل، قوله تعالى: أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال ابنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله أبائك: إبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق إلهًا واحدا ....
وجه الاستدلال: إن إسماعيل العمّ، ومع ذلك يطلق عليه " الأب" مجازاً وليس على سبيل الحقيقة، ولو كان المقصود من كلمة " الأب" هو الوالد ولا غيرَ ففيه التناقض.
فبالتحقيق: الأب قد يطلق على الوالد على سبيل الحقيقة، وعلى العمّ والجد على سبيل المجاز، بخلاف " الوالد" فإنه خاص بمن أنجب منه، والله أعلم.
ربنا جل وعلا يقول بأن أبو إبراهيم هو آزر في آية واضحة{وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر}.
ولم يقل ربنا "لعمّه" آزر.
وكذلك ينادي إبراهيم أباه الكافر بقوله {يا أبتِ}، ولم يقل يا عمّي.
وقد عاتب ربنا إبراهيم لأنه قد إستغفر "لأبيه" الكافر.
وأما قول البعض "لأبويه" يقصدون الأب والعم فهذا مجاز فعلاً كأن نحن نسمي الأجداد بإسم الآباء والأجداد، ولكن هذا لا يكون في التخصيص للفرد، فلا أحد يقول أبا فلان يقصد عمه ولا يقول عم فلان يقصد أباه، هذا هراء.
وأما هذه المقولة بجحد المعنى القرآني لأبوة آزر لإبراهيم فسببها المعتقد الشيعي الذي يقول بأن الله تعالى قد خلق أئمتهم الإثني عشر من نور إلهي خاص حول العرش وجعله في ظهر آدم وصار هؤلاء الآلهة الإثني عشر "يتقلبون في أصلاب الموحدين" من صلبٍ إلى صلب إلى أن وصلوا إلى عبد مناف إبن عبد المطلب (أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم والمعروف بأنه مات مشركاً وإسمه أصلا فيه شرك) فظهر منه إمامهم أو إلههم الأول علي إبن أبي طالب وهكذا.
الشعراوي فيه نزعة تشيع وتأثر بأقوال الشيعة في آزر، سمعته مرة يتحدث عن جعفر الصادق رضي الله عنه فقام بمدح جعفر الصادق ومدح علمه بشكل عجيبٍ وغريب وكأنه أعلم علماء الأرض، وكما نعلم نحن بأن جعفر الصادق ليس له أثر علمي في الإسلام ومعظم علماء الفقه يفوقونه علماً، ولكن هذه الحادثة أكدت لي ميل الشعراوي للتشيع، فلا تأخذوا منه العلم بدون تمحيص وإلغاء هواه الشيعي.
فبحسب رب العالمين فإن آزرالكافر هو أبو إبراهيم عليه السلام وبحسب الشعراوي والشيعة فإن رب العالمين مخطئ (والعياذ بالله) وآزر هو عم إبراهيم.
لقد أعطاك الله عقلاً لتفكر، والخيار لك: هل تصدق رب العالمين أم تصدق الشعراوي والشيعة؟
يعني شيخ ابن باز و ابن عثيمين يقولوا انهم من اهل نار و شيخ شعراوي و بيقول لا مش مشركين طب اصدق مين و الا ثلاثة علماء و شيوخ كبار
طب ذكر في صحيح مسلم ورد حديثًا عن النبي أن أباه عبد الله في النار، فعن ثابت عن أنس أن رجلا قال:
يا رسول الله أين أبي قال: في النار، فلما قفى دعاه، فقال إن أبي وأباك في النار
ممكن احد يوضح
هههههههه, لن تجد جوابا. لأن أنتم تكفرون والد النبي(ص) و ابو طالب عليهما السلام. وكيف من الممكن ان شخص كافر يكفل شخص مثل قاب قوسين او ادنى??? هل يعقل هاذا.
وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا ۖ إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (127) رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (128)
لاحظ: وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً. ابراهيم خاطر زوجتة وابنه بدون مقابل?
رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ (37)
ابناء إسماعيل عليه السلام قبل النبي (ص) لم يقيمو الصلاة? يعني الله لم يستجب دعاء إبراهيم عليه السلام و العياذ بلله.
كيف يكون في جهنم و يقيم الصلاة???
@@jomega9176
كيف أبو طالب مسلم؟
أبو طالب مات مشركاً، وهذا لا يضر الرسول صلى الله عليه وسلم لأن إبن نوح مات مشركاً وأبو إبراهيم مات مشركاً.
القرابة لا تعني شيئاً في الدين والإسلام.
@@user-mhmd-ibrhm والد النبي إبراهيم (ع) لم يكن مشرك! بس انتو عندكم البخاري و خلاص.
تقول كيف? الم تسمع قول الله{ألم يجدك يتيماً فآوى}. من الذي أوى? شخص كافر? رسول الله يسمي عام وفاته بعام الحزن وهو كافر? رسول الله يحزن و يأسس ذكراً له لأن كان كافر?
حسبي الله ونعم الوكيل عليكم!
@@jomega9176
الرسول صلى الله عليه وسلم قد آواه أيضاً شخص قد سمى إبنه عبد العزّى ، والعزّى صنم جاهلي كان يعبده العرب في مكة ومذكور في القرآن؟
أتعرف من الذي سمى إبنه بإسم فيه شرك وهو عبد العزّى؟ إنه عبد المطلب جد النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان قد آوى النبي صلى الله عليه وسلم فهل يسمي الموحّد إبنه عبد العزّى (أبو لهب) وإبنه الآخر عبد مناف (أبو طالب)؟
ولكن لماذا يدافع المشركان عبد المطلب وعبد مناف عن النبي صلى الله عليه وسلم؟ لأنه قريبهم وحبيبهم ويتيمهم ، وهذا طبيعي، حتى لو كانت مشركيْن.
وكذلك حزن النبي صلى الله عليه وسلم على عبد مناف (أبو طالب) حينما توفي لأن عبد مناف رفض أن يسلم وفضل أن يموت على ملة عبد المطلب (الرواية في البخاري)، والرسول صلى الله عليه وسلم قد حاول أن يستغفر لعبد مناف فعاتبه الله تعالى على إستغفاره لمشرك!!!
هذه هي الآية من سورة التوبة:
{مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَاَلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ}.
وهذا لا يضر النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً لأن القرابة لا وزن لها في الإسلام، فإبن سيدنا نوح قد مات مشركا وحينما دعا له نوح عاتبه الله تعالى أيضاً، وكذلك عاتب ربنا إبراهيم عليه السلام حينما إستغفر لأبيه المشرك آزر، كما جاء في القرآن الكريم.
مشكلة الشيعة هي أنهم تربية حسينيات ولا يقرأون كتاب الله ويتدبرونه، بل فقط يجترون زقع المعممين.
@@user-mhmd-ibrhm اخي العزيز اترك المعممين. لو اردت ان اتكلم عن علماء اهل السنة فالحديث يطول.
البخاري حجة عليك. انا لا أخذ من البخاري. البخاري معروف بلكذب و النسيان عندما يتعلق الأمر بأهل البيت عليهم السلام.
لم تجب على الأية لحد الان{ألم يجدك يتيماً فآوى}. يعني الله يجعل الكافر و المؤمن يئاون النبي. وهل يستوي الكافر مع المؤمن?
سورة التوبة نزلت في تبوك. اما ابو طالب عليه السلام توفي قبل الهجرة.
فكبف تكون الأية شملت ابو طالب?
ازر لم يكون والد النبي إبراهيم عليه السلام. انت تعتقد في البخاري, بلنهاية انت حر.
المصيبة في التعليقات من الجهلة اللي بتهجم وبتقول الشيخ اخطأ وجانبه الصواب وكأنهم علماء يفهمون ظاهر القول وباطنه وعلى دراية بعلم التفسير والمحكم والمتشابه من القرآن وكأنهم أصحاب رأي وعلم في التفسير من يريد ان يناقش الشيخ فليكن في مستواه او اعلى منه الشيخ واتى بدلائل من القرآن وسياق آيات لأن القرآن دقيق في ذكر الأحداث بداية او نهاية
العتب على السفيه سفاهة
انقلع😎
القرآن يقول بأن الله قد عاتب إبراهيم على إستغفاره لأبيه الكافر لأن أبا إبراهيم هو عدوٌ لله، ويقول القرآن في آيات أخرى بأن أبو إبراهيم هو آزر وأنه كان يعبد الأصنام.
والآن: من نصدق، القرآن الكريم أم الشعراوي؟
أترك الإجابة لكم.
@ضي حيدر عبد الغني
إنتبهي يا أختي.
ربنا جل وعلا يقول بأن أبو إبراهيم هو آزر في آية واضحة {وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر}.
ولم يقل ربنا "لعمّه" آزر.
وكذلك ينادي إبراهيم أباه الكافر بقوله {يا أبتِ}، ولم يقل يا عمّي.
وقد عاتب ربنا إبراهيم لأنه قد إستغفر "لأبيه" الكافر.
وأما قولك "لأبويه" فهذا مجاز فعلاً كأن نحن نسمي الأجداد بإسم الآباء والأجداد، ولكن هذا لا يكون في التخصيص للفرد، فلا أحد يقول أبا فلان يقصد عمه ولا يقول عم فلان يقصد أباه، هذا هراء.
وأما هذه المقولة بجحد المعنى القرآني لأبوة آزر لإبراهيم فسببها المعتقد الشيعي الذي يقول بأن الله تعالى قد خلق أئمتهم الإثني عشر من نور إلهي خاص حول العرش وجعله في ظهر آدم وصار هؤلاء الآلهة الإثني عشر "يتقلبون في أصلاب الموحدين" من صلبٍ إلى صلب إلى أن وصلوا إلى عبد مناف إبن عبد المطلب (أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم والمعروف بأنه مات مشركاً وإسمه أصلا فيه شرك) فظهر منه إمامهم أو إلههم الأول علي إبن أبي طالب وهكذا. وحتى محمد صلى الله عليه وسلم وهو خير البشر خارج من هذا التكريم الشيعي الذي يخص فقط علي إبن أبي طالب ونسله من أئمة الشيعة، كل هؤلاء مقامهم النوراني هو فوق مقام النبي صلى الله عليه وسلم لدى الشيعة.
الشعراوي فيه نزعة تشيع وتأثر بأقوال الشيعة في آزر، سمعته مرة يتحدث عن جعفر الصادق رضي الله عنه وهو أحد أئمة الشيعة الكبار فقام بمدح جعفر الصادق ومدح علمه بشكل عجيبٍ وغريب وكأنه أعلم علماء الأرض، وكما نعلم نحن بأن جعفر الصادق ليس له أثر علمي في الإسلام ومعظم علماء الفقه يفوقونه علماً، ولكن هذه الحادثة أكدت لي ميل الشعراوي للتشيع، فلا تأخذوا منه العلم بدون تمحيص وإلغاء هواه الشيعي.
فبحسب رب العالمين فإن آزرالكافر هو أبو إبراهيم عليه السلام وبحسب الشعراوي والشيعة فإن رب العالمين مخطئ (والعياذ بالله) وآزر هو عم إبراهيم.
لقد أعطاك الله عقلاً لتفكر، والخيار لك: هل تصدق رب العالمين أم تصدق الشعراوي والشيعة؟
آزر عم ابراهيم وليس والده و القرآن قال ابوه لم يقل والده قديما كانو يسمون العم و المربي ب الأب
@@TEC-HUSSAIN هذه كذبة شيعية.
القرآن يقول بأن آزر هو اب إبراهيم عليه الصلاة والسلام، فهل نصدق رب العالمين أم نكذب رب العالمين ونقول بأنه ليس أبوه بل عمه كما يقول المعممون الذين أصلاً تسعة أعشار دينهم الكذب؟
وما الدليل بأن المعممين قد كذبوا عليك وخدعوك؟
هو قولك بأنه كانوا قديماً يسمون العم بالاب، هذه كذبة مفضوحة ولا دليل لها وهي من إفك المعممين وأنت يا مسكين تصدق المعمم بدون تفكير، بالرغم من أن معممي الشيعة بأنفسهم يقولون :
"المعمم كائنٌ كذاب،
المعمم يكذب أكثر من شعر بدنه"،
هذا بإعتراف الشيعة بانغسهم، والمعمم يفعل هذا طبعاً لان المعمم يريد أن يطبق تسعة أعشار دينه، وبحسب أقوال أئمتكم فإن تسعة أعشار دين المعمم هو الكذب، ومن لا يكذب لا دين له، والكذب هو دين الإمام ودين آبائه، بحسب رواياتكم.
وإن عاد المعمم يكذب عليك بنفس الكذبة، إسأله:
هل كانوا قديماً يقولون للعم يا ابتِ؟
سيبين هنا كذب المعمم لأن إبراهيم عليه الصلاة والسلام كان ينادي اباه المشرك بقوله "يا أبتِ"، وهنا يبين كذب المعمم وبأنه يحرف كلام الله عن مواضعه ليخدع أتباعه المساكين لأنه يعلم بأن الشيعة لا يقرأون القرآن ولا يتدبرونه، فيسهل خداعهم بالدين.
الموضوع يا ساده بكل أدب وحترام للجميع للشيخ الفاضل ولصاحب السؤال ومن علق علي هذا السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اخطأ الشيخ الشعراوي في تفسير هذه الآية ومن طبيعة الإنسان الوقوع في الخطأ والذنب، كما قال النبي محمد «كل بني آدم خطاء، وخير الخطّائين التوابون >> والشيخ الشعراوي يصيب ويخطئ وليس معصوماً، فيؤخذ من قوله ويرد، كما قال الإمام مالك: كل يؤخذ من قوله ويرد؛ إلا صاحب هذا القبر) يشير الي قبر النبي صل الله عليه
والقرآن معصوم من الخطأ لانه كلام الله
اما الشيخ الشعراوي في تفسير هذه الاية اخطأ لان بشر وجتهد وفسر وتفسير مخالف للسنة النبوية - والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
@@user-mhmd-ibrhm انت بتفهم ولا ما بتفهمش
بنقول تانى ونفهم ف الناس من تانى
فى اللغة العربيه تطلق كلمة الأب على الجد وعلى الوالد وعلى العم أما كلمة الوالد فتطلق على من أنجب من صلبه
يعنى الله جل فى علاه يقول (وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر ) فكلمة أبيه ليس المقصود بها الأب المنجب
ولكن طمس الله على قلوبكم فتقولون أن الآية صريحه
اذا بنفس منطقك ف قوله تعالى ( أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدى قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل واسحاق إلها واحدا ) بنفس منطقك الآية صريحه
هل كان إسماعيل أبو يعقوب أم عمه ؟ لماذا لم يقل القرآن (نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم واسحاق وإله عمك إسماعيل إلها واحدا
لماذا أخذت بظاهر الآية الأولى ( اذا قال إبراهيم لأبيه آزر) ولم تأخذ بظاهر الآية الثانية ( نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل واسحاق إلها واحدا)
ولا انتوا بتاخدوا اللى على هواكم وبس
covid19 virus a grande vitesse
تفسير خاطئ
رحم الله الشيخ هو بشر يخطئ ويصيب
كل انسان يؤخذمنه ويرد الا الأنبياء
بل ومن قبل .نسل الصالحين من الابن الصالح لآدم و الكافرين من الكافر . موضوع الفطرة .المتقين من سبغة الله سبحانه و الفاسقين المجرمين إخوان الشيطان .
ربنا جل وعلا يقول بأن أبو إبراهيم هو آزر في آية واضحة{وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر}.
ولم يقل ربنا "لعمّه" آزر.
وكذلك ينادي إبراهيم أباه الكافر بقوله {يا أبتِ}، ولم يقل يا عمّي.
وقد عاتب ربنا إبراهيم لأنه قد إستغفر "لأبيه" الكافر.
وأما قول البعض "لأبويه" يقصدون الأب والعم فهذا مجاز فعلاً كأن نحن نسمي الأجداد بإسم الآباء والأجداد، ولكن هذا لا يكون في التخصيص للفرد، فلا أحد يقول أبا فلان يقصد عمه ولا يقول عم فلان يقصد أباه، هذا هراء.
وأما هذه المقولة بجحد المعنى القرآني لأبوة آزر لإبراهيم فسببها المعتقد الشيعي الذي يقول بأن الله تعالى قد خلق أئمتهم الإثني عشر من نور إلهي خاص حول العرش وجعله في ظهر آدم وصار هؤلاء الآلهة الإثني عشر "يتقلبون في أصلاب الموحدين" من صلبٍ إلى صلب إلى أن وصلوا إلى عبد مناف إبن عبد المطلب (أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم والمعروف بأنه مات مشركاً وإسمه أصلا فيه شرك) فظهر منه إمامهم أو إلههم الأول علي إبن أبي طالب وهكذا.
الشعراوي فيه نزعة تشيع وتأثر بأقوال الشيعة في آزر، سمعته مرة يتحدث عن جعفر الصادق رضي الله عنه فقام بمدح جعفر الصادق ومدح علمه بشكل عجيبٍ وغريب وكأنه أعلم علماء الأرض، وكما نعلم نحن بأن جعفر الصادق ليس له أثر علمي في الإسلام ومعظم علماء الفقه يفوقونه علماً، ولكن هذه الحادثة أكدت لي ميل الشعراوي للتشيع، فلا تأخذوا منه العلم بدون تمحيص وإلغاء هواه الشيعي.
فبحسب رب العالمين فإن آزرالكافر هو أبو إبراهيم عليه السلام وبحسب الشعراوي والشيعة فإن رب العالمين مخطئ (والعياذ بالله) وآزر هو عم إبراهيم.
لقد أعطاك الله عقلاً لتفكر، والخيار لك: هل تصدق رب العالمين أم تصدق الشعراوي والشيعة؟
ربنا جل وعلا يقول بأن أبو إبراهيم هو آزر في آية واضحة{وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر}.
ولم يقل ربنا "لعمّه" آزر.
وكذلك ينادي إبراهيم أباه الكافر بقوله {يا أبتِ}، ولم يقل يا عمّي.
وقد عاتب ربنا إبراهيم لأنه قد إستغفر "لأبيه" الكافر.
وأما قول البعض "لأبويه" يقصدون الأب والعم فهذا مجاز فعلاً كأن نحن نسمي الأجداد بإسم الآباء والأجداد، ولكن هذا لا يكون في التخصيص للفرد، فلا أحد يقول أبا فلان يقصد عمه ولا يقول عم فلان يقصد أباه، هذا هراء.
وأما هذه المقولة بجحد المعنى القرآني لأبوة آزر لإبراهيم فسببها المعتقد الشيعي الذي يقول بأن الله تعالى قد خلق أئمتهم الإثني عشر من نور إلهي خاص حول العرش وجعله في ظهر آدم وصار هؤلاء الآلهة الإثني عشر "يتقلبون في أصلاب الموحدين" من صلبٍ إلى صلب إلى أن وصلوا إلى عبد مناف إبن عبد المطلب (أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم والمعروف بأنه مات مشركاً وإسمه أصلا فيه شرك) فظهر منه إمامهم أو إلههم الأول علي إبن أبي طالب وهكذا.
الشعراوي فيه نزعة تشيع وتأثر بأقوال الشيعة في آزر، سمعته مرة يتحدث عن جعفر الصادق رضي الله عنه فقام بمدح جعفر الصادق ومدح علمه بشكل عجيبٍ وغريب وكأنه أعلم علماء الأرض، وكما نعلم نحن بأن جعفر الصادق ليس له أثر علمي في الإسلام ومعظم علماء الفقه يفوقونه علماً، ولكن هذه الحادثة أكدت لي ميل الشعراوي للتشيع، فلا تأخذوا منه العلم بدون تمحيص وإلغاء هواه الشيعي.
فبحسب رب العالمين فإن آزرالكافر هو أبو إبراهيم عليه السلام وبحسب الشعراوي والشيعة فإن رب العالمين مخطئ (والعياذ بالله) وآزر هو عم إبراهيم.
لقد أعطاك الله عقلاً لتفكر، والخيار لك: هل تصدق رب العالمين أم تصدق الشعراوي والشيعة؟
ليست اول ضلالة يلقيها هذا الشعراوي
هذا الكلام ضلال والله اعلم
غلط ياشيخ
والد سيدنا ابراهيم كافر في النهار.الشيخ الشعراوى هو بشر وكتب على البشر الخطا والنسيان. ولكن هذا الكلام باطلا واذا اردت ان تعرف الحقيقه فذهب الى هذا ua-cam.com/video/8VI3Xwa3ve4/v-deo.htmlولكن هذا لا يقلل من قيمتك شيء ولا من اعمال الشيخ الجليل.رحم الله الشيخ الشعراوى.هو بشر وكتب على البشر الخطا والنسيان.والد سيدنا ابراهيم كافر في النهار
نصيحة لكل مسلم لا تأخذوا تفسير القرآن من الشيخ الشعراوي رحمه الله هذا ليس تفسير إنما هذه خواطر لا تصح بأي شكل من اراد تفسير القرآن الصحيح عليه بتفسير ابن كثير او تفسير الطبري
اخطاء الشيخ وذلك الله سبحانه وتعالى يقول عن ابراهيم في سورة الانعام الايه 77 78 انه عبد القمر والشمس اتكذبون الله ولو كان ابوه مؤمن فقد كفر ابراهيم كلام غير معقول ابوه كافر واستدل على الله بعد الكفر
@Mony Ali
رجاءً دقّق في الكلام؛ لأن التفسير لا بد أن يكون ملما بالوضع اللغوي، وقد فسد الذوق العربي في جيلنا الحين ولم يكن كما كان؛ لأسباب منها: ثقافة الأعاجم الضعفاء في اللغة ، فالقرآن قال: إن الكافر هو الأب، وليس الوالد؛ لأن العرب الفصحاء يستخدمون كلمة "الأب" للوالد ولغيره من العمّ والجد، بالدليل، قوله تعالى: أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال ابنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله أبائك: إبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق إلهًا واحدا ....
وجه الاستدلال: إن إسماعيل العمّ، ومع ذلك يطلق عليه " الأب" مجازاً وليس على سبيل الحقيقة، ولو كان المقصود من كلمة " الأب" هو الوالد ولا غيرَ ففيه التناقض.
فبالتحقيق: الأب قد يطلق على الوالد على سبيل الحقيقة، وعلى العمّ والجد على سبيل المجاز، بخلاف " الوالد" فإنه خاص بمن أنجب منه، والله أعلم.
كلام مخالف للقرٱن والسنة ... والمقصود بالأطهار انه صلى الله عليه وسلم ليس في أبائه وامهاته ولد زنا