امباركة بنت حمو البيهيشية (النيرية)، اشتهرت كشاعرة مقاومة مخضرمة، في فترة ما قبل وما بعد الحماية. عاشت في منطقة بني ملال. وكما ورد في كثير من الروايات، فهي صاحبة قصيدة « الشجعان » التي تعتبر قمة التراث الغنائي الشعبي البدوي. رددت كلماتها في شتى المناسبات، وفي مختلف القبائل، خصوصا بني ملال، والرحامنة ، والسراغنة، وزعير، وسواها. ولم أجد ما يفيد تاريخ ولادتها، ولاتاريخ وفاتها وظروف عيشها، إلا ما جاء به مقال منشور في موقع قديم تابع لمندوبية وزارة الثقافة والاتصال . ( بني ملال - خنيفرة) ، يتضمن بعض المعلومات القيمة في ما نحن بصدده. فعن الرواية الشفوية لأحمد شعيلة من بني ملال عن جدته زهرة حدو بن الصغير أنها حكت : « كانت النيرية في بداية التدخل الأجنبي، تركب الحصان، وتحمل إناء مملوءا بماء الحناء. تتبع المقاومين، وتحثهم على مواجهة الجيش الفرنسي المستعمر، ومن تأخر منهم عن الصف الأول، كانت ترش عليه ماء الحناء ليعرف عند القبيلة بأنه تخلى عن موقعه. ولذلك كان الفرسان لا يستطيعون ترك مواقعهم. وكانوا يفضلون أن يلقوا حتفهم في القتال، على أن يرجعوا إلى ذويهم مصبوغين بماء الحناء » . أطلق على هذه المرأة اسم النيرية، نسبة إلى النيرة التي تعني عند العامة تلك العارضة الخشبية التي تشد الخيوط. وقد وردت الكلمة في مثل عربي قديم يقول : « ما هو بسداة، ولا لحمة، ولا نيرة ». أي أن ذاك الشخص غير مهمّ ولا نفع فيه. وقد ورد في المعجم العربي الحديث ص : 1232، «النيرية جنس أشجار حرجية من فصيلة البتوليات. أخشابها صلبة، صناعية ». ويبدو أنها لقبت بهذا اللقب نظرا لرباطة جأشها، وصلابتها في مواجهة الأحداث التي عرفتها شتى مناطق سهل تادلة، والأطلس المتوسط إبان الزحف الفرنسي في بداية القرن الماضي.
هذه عيطة ملالية والنيرية ليست عيطة فهو لقب شاعرة امباركة بنت حمو البيهيشية (النيرية)، اشتهرت كشاعرة مقاومة مخضرمة، في فترة ما قبل وما بعد الحماية. عاشت في منطقة بني ملال. وكما ورد في كثير من الروايات، فهي صاحبة قصيدة « الشجعان » التي تعتبر قمة التراث الغنائي الشعبي البدوي. رددت كلماتها في شتى المناسبات، وفي مختلف القبائل، خصوصا بني ملال، والرحامنة ، والسراغنة، وزعير، وسواها. ولم أجد ما يفيد تاريخ ولادتها، ولاتاريخ وفاتها وظروف عيشها، إلا ما جاء به مقال منشور في موقع قديم تابع لمندوبية وزارة الثقافة والاتصال . ( بني ملال - خنيفرة) ، يتضمن بعض المعلومات القيمة في ما نحن بصدده. فعن الرواية الشفوية لأحمد شعيلة من بني ملال عن جدته زهرة حدو بن الصغير أنها حكت : « كانت النيرية في بداية التدخل الأجنبي، تركب الحصان، وتحمل إناء مملوءا بماء الحناء. تتبع المقاومين، وتحثهم على مواجهة الجيش الفرنسي المستعمر، ومن تأخر منهم عن الصف الأول، كانت ترش عليه ماء الحناء ليعرف عند القبيلة بأنه تخلى عن موقعه. ولذلك كان الفرسان لا يستطيعون ترك مواقعهم. وكانوا يفضلون أن يلقوا حتفهم في القتال، على أن يرجعوا إلى ذويهم مصبوغين بماء الحناء » . أطلق على هذه المرأة اسم النيرية، نسبة إلى النيرة التي تعني عند العامة تلك العارضة الخشبية التي تشد الخيوط. وقد وردت الكلمة في مثل عربي قديم يقول : « ما هو بسداة، ولا لحمة، ولا نيرة ». أي أن ذاك الشخص غير مهمّ ولا نفع فيه. وقد ورد في المعجم العربي الحديث ص : 1232، «النيرية جنس أشجار حرجية من فصيلة البتوليات. أخشابها صلبة، صناعية ». ويبدو أنها لقبت بهذا اللقب نظرا لرباطة جأشها، وصلابتها في مواجهة الأحداث التي عرفتها شتى مناطق سهل تادلة، والأطلس المتوسط إبان الزحف الفرنسي في بداية القرن الماضي.
Bravo bon courage dans Ta vie
التراث المغربي إبداع .كي نسمعها لحمي يبورش، تحية للمقاومة❤
بكيت على همي .واش المحنة لي طحت فيها حسبي الله ونعم الوكيل .
ربي كبير 😢😢😢
Kolchi taytgad oytkhlef oy3awd kolna tahena f mhayin blha9 wahid yselm amro lkhala9 okhaliha f ydo olah matkhib kolchi tay3awed oygad. Hadi hal donia labed min fachal Bach wahid yt3alm onod min jdid
Lah yfajiha 3lik o3lia o3la kol wahid yat 3ino 3la had mesaje
عيطة حوزية من ايام الاستعمار غناتها بنت النيريةبعد ما اختها رمات نفسها في واد ام الربيع
النيرية قتلها راجلها من بعدما قالت ليه العجلة و هرب
امباركة بنت حمو البيهيشية (النيرية)، اشتهرت كشاعرة مقاومة مخضرمة، في فترة ما قبل وما بعد الحماية. عاشت في منطقة بني ملال. وكما ورد في كثير من الروايات، فهي صاحبة قصيدة « الشجعان » التي تعتبر قمة التراث الغنائي الشعبي البدوي. رددت كلماتها في شتى المناسبات، وفي مختلف القبائل، خصوصا بني ملال، والرحامنة ، والسراغنة، وزعير، وسواها. ولم أجد ما يفيد تاريخ ولادتها، ولاتاريخ وفاتها وظروف عيشها، إلا ما جاء به مقال منشور في موقع قديم تابع لمندوبية وزارة الثقافة والاتصال . ( بني ملال - خنيفرة) ، يتضمن بعض المعلومات القيمة في ما نحن بصدده.
فعن الرواية الشفوية لأحمد شعيلة من بني ملال عن جدته زهرة حدو بن الصغير أنها حكت : « كانت النيرية في بداية التدخل الأجنبي، تركب الحصان، وتحمل إناء مملوءا بماء الحناء. تتبع المقاومين، وتحثهم على مواجهة الجيش الفرنسي المستعمر، ومن تأخر منهم عن الصف الأول، كانت ترش عليه ماء الحناء ليعرف عند القبيلة بأنه تخلى عن موقعه. ولذلك كان الفرسان لا يستطيعون ترك مواقعهم. وكانوا يفضلون أن يلقوا حتفهم في القتال، على أن يرجعوا إلى ذويهم مصبوغين بماء الحناء » .
أطلق على هذه المرأة اسم النيرية، نسبة إلى النيرة التي تعني عند العامة تلك العارضة الخشبية التي تشد الخيوط. وقد وردت الكلمة في مثل عربي قديم يقول : « ما هو بسداة، ولا لحمة، ولا نيرة ». أي أن ذاك الشخص غير مهمّ ولا نفع فيه. وقد ورد في المعجم العربي الحديث ص : 1232، «النيرية جنس أشجار حرجية من فصيلة البتوليات. أخشابها صلبة، صناعية ». ويبدو أنها لقبت بهذا اللقب نظرا لرباطة جأشها، وصلابتها في مواجهة الأحداث التي عرفتها شتى مناطق سهل تادلة، والأطلس المتوسط إبان الزحف الفرنسي في بداية القرن الماضي.
نيريه اختي ملاليه
@@mohamed_lahddad132 نعم ماء الحناء كان يستعمل لرشم الفارين من الحرب حتى تبق وصمة عار عليهم شكرا لك اخي على المعلومات
@@mohamed_lahddad132
Merci infiniment pour l’information
J ai pas de clavier en arabe
ولاتنسى اخي الغني العروبة من أجل فلسطين، غزة، أطفالها و........ 😢😢😢😢😢😢😢
صراحة أغنية زوينة بزاف والله بغينا جديد خويا إكون خفيف هكا صوتك زوين تبرك الله
مشاء الله على تراثنا وتاريخنا الذي لا يفنى ولا يموت❤
العيطة المغربية والعالمية
سمعتوا اشباب لي بغا جنة يدنا ، لي بغا ولادوا يبقى في دنيا
موجودين الحمد للّه
Tooop❤
الحمدلله ان مغربي ❤❤❤❤❤
🇩🇿🇩🇿 روعة ❤❤
Top de top machallah. ♥️
سمعتها فتيك طوك بصوت امرأة قلبت ملقيتهاش ...اغنية ناضية ؤغزالة
بصوت شامة
هي تنا علاش كنقلب ههههه
لا من غير شامة هادي صوتها زوين ولكن للاسف مامعروفاش@@zinebboujlil351
بصوت شامه اغزال ❤❤❤
👌👌👌👌👏👏👏👏👏طوب برافو عليك ابداع رائع
لك الله يا وطني ، كون عرفو جدودنا اش غادي يطرى لحافدهم ، كون راهم لاحو سلاح ، لا سماحة ليك يا ليام❤
اغنية رائعة بأداء رائع ديما اسفي dima safi
This is beautiful...❤❤
لبغى اسمعها كيف افيديو لفي تيكطوك ..اسرع الفيديو..راه ماشي بنت لغناتها راه ولد غير عدلو على سرعة الصوت
Tbarkelah 3la ouled 7oumeti 👏🏻👏🏻👏🏻 bon courage pour la suite ! Continue brother !
Merci grand frère ❤
رائع دائما وأبدا
Meilleur version bravo
❤❤❤❤
وااااااااااااااااعر اللهم بارك خويا 👏🏼👏🏼👏🏼👏🏼👏🏼
الله يحفظك ❤❤❤❤❤❤❤
الله يعطيك الصحة 👏🏻👏🏻👏🏻🤍
اغنية واو وحتى الاداء راءع يستحق كل التقدير والاحترام على هاد المجهود
waw 3la ihsas bravo 👍👍👍👍👏👍👏
Bravo❤❤
تبارم الله عليك ولد حومتي 🇲🇦😊
الله يوفقك خوية كريم
❤
روعة ❤
Wooooooooow
رائع جدا
Bravo ❤
❤ Bravo Karim
Continue
منين نت منييين ❤️🇲🇦
المغرب
المرجو البحث عن تاريخ الشيخة النيرية وعن أصلها من اين قبيلة تنحدر
Bravo
لا سماحة ليك اليام 🇲🇦💔
❤😢😢
❤❤❤❤
هاي هاي هاي على الطبيب ديالنا معلكش 🌸
🥺❤️🔥
Top khoya ❤
العيطة و السربة و خيل وخزانة واتاي ريحة البارود
Bravo ❤❤
شي واحد يخرجني من هنا ❤
دخول الحمام ماشي هو خروجو
😢
😢😢😢😢😢
Couraaaaage frère ❤❤❤❤❤
❤❤
❤❤❤❤❤❤❤
❤❤
❤❤❤🔥 j’adore, Courage 🎉
❤❤
Courage cousin
❤
Incroyable 🙌🏻❤️
❤❤
😢😢😢
Bravo
❤
Le freroo🙏🏽🔥🔥
Akhi ❤
❤
❤
هذه عيطة ملالية والنيرية ليست عيطة فهو لقب شاعرة
امباركة بنت حمو البيهيشية (النيرية)، اشتهرت كشاعرة مقاومة مخضرمة، في فترة ما قبل وما بعد الحماية. عاشت في منطقة بني ملال. وكما ورد في كثير من الروايات، فهي صاحبة قصيدة « الشجعان » التي تعتبر قمة التراث الغنائي الشعبي البدوي. رددت كلماتها في شتى المناسبات، وفي مختلف القبائل، خصوصا بني ملال، والرحامنة ، والسراغنة، وزعير، وسواها. ولم أجد ما يفيد تاريخ ولادتها، ولاتاريخ وفاتها وظروف عيشها، إلا ما جاء به مقال منشور في موقع قديم تابع لمندوبية وزارة الثقافة والاتصال . ( بني ملال - خنيفرة) ، يتضمن بعض المعلومات القيمة في ما نحن بصدده.
فعن الرواية الشفوية لأحمد شعيلة من بني ملال عن جدته زهرة حدو بن الصغير أنها حكت : « كانت النيرية في بداية التدخل الأجنبي، تركب الحصان، وتحمل إناء مملوءا بماء الحناء. تتبع المقاومين، وتحثهم على مواجهة الجيش الفرنسي المستعمر، ومن تأخر منهم عن الصف الأول، كانت ترش عليه ماء الحناء ليعرف عند القبيلة بأنه تخلى عن موقعه. ولذلك كان الفرسان لا يستطيعون ترك مواقعهم. وكانوا يفضلون أن يلقوا حتفهم في القتال، على أن يرجعوا إلى ذويهم مصبوغين بماء الحناء » .
أطلق على هذه المرأة اسم النيرية، نسبة إلى النيرة التي تعني عند العامة تلك العارضة الخشبية التي تشد الخيوط. وقد وردت الكلمة في مثل عربي قديم يقول : « ما هو بسداة، ولا لحمة، ولا نيرة ». أي أن ذاك الشخص غير مهمّ ولا نفع فيه. وقد ورد في المعجم العربي الحديث ص : 1232، «النيرية جنس أشجار حرجية من فصيلة البتوليات. أخشابها صلبة، صناعية ». ويبدو أنها لقبت بهذا اللقب نظرا لرباطة جأشها، وصلابتها في مواجهة الأحداث التي عرفتها شتى مناطق سهل تادلة، والأطلس المتوسط إبان الزحف الفرنسي في بداية القرن الماضي.
شكرا على هذه المعلومات..مثل هؤلاء يجب أن فتخر به كمغاربة ونحافظ على داكرتهم لأجيال المستقبل
لا سماحة ليك اليام 😢
الله يحفظك ❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤
الله يحفظك ❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤