بصراحة احمد منصور ثروة عربية كبيرة وقد وضح جليا قدرته علي حوار الشيخ بطريقة مذهلة وخبرة يحسد عليها وتعتبر هذه الحلقات ثروة سودانية للاجيال القادمة للاستفادة من هذه الدروس والمكايدات السياسية التي دفع الشعب السوداني ثمنها باهظا عسي الله ياتي بخير في السنوات القادمة....
إفادات هامة ومفيدة لدراسة تاريخ السودان السياسي والاجتماعي والاقتصادي. خاصة من مصدر فاعل ومقرب للأحداث كدكتور الترابي فنشكر قناة الجزيرة الفضائية لذلك الجهد والعمل التوثيقي الدقيق ونخص د.احمد منصور
على الرغم من اختلافات وجهة النظر مع الشيخ الترابي .. إلا أنني لا أملك الا أن نشكرك الاستاذ. أحمد منصور على مجهودك العظيم والمُقدّر لسرد هذا الإرث التاريخي والمحطّات التاريخية العظيمة.. رحم الله شيخ الترابي فهو أصبح في ذمة الله .. كما لك الشكر من جميع أهل السودان.
قال المفكر الإسلامي والأكاديمي السوداني البروفيسور حسن مكي، إن مشروع الإسلام السياسي في السودان "انتحر ذاتيا"، لكن صوت المشروع الإسلامي يصعد في العالم الغربي والمنطقة الإفريقية والعربية، مشيرا إلى حاجة العالم إلى "التدين والروحانية". ورأى أن الموجة الإسلامية قادمة في العالم "لأن العالم يتهيأ للتغيير" وليس بالضرورة أن تعبر عنه واجهة حركة الإخوان المسلمين، لأن "الإسلام يبحث عن نفسه" دون بوتقة محددة. ورأى مكي في مقابلة خاصة مع "عربي21" أن الحركة الاسلامية في السودان "انتحرت ذاتيا" عندما انخرط رائدها الدكتور حسن الترابي في حالة روحية وعقلية وضعته في مكانة "المهدي"، وسقط مشروعها عندما حاول الرئيس البشير المعزول محاكاة الترابي، موضحا أن فصل السياسي عن الدعوي بدأ مبكرا في السودان بعد الانقلاب العسكري في حزيران (يونيو) 1989م حين أبعد المفكرون والتنويريون في الحركة الاسلامية من اتخاذ القرار في السلطة. وأوضح أن الراحل الترابي ـ زعيم الحركة الإسلامية في السودان ـ أبعد المفكرين وأصحاب القدرات في التنوير لأنه كان يريد الطاعة العمياء، وأصبح "أمير مؤمنين والبقية مؤمنون"، وأنه يتحمل مسؤولية إسقاط المشروع الإسلامي لأنه من رواده في السلطة خلال الفترة من 1990م وحتى العام 1997م وهي الفترة التي شهدت أسوأ أوضاع للحريات، "ولم يستطع أن يقود ثورة ثقافية وسط الشباب كما فعل في المصالحة الوطنية مع الرئيس الراحل جعفر النميري 1977م، حينما قاد الترابي ثورة المرأة وأصبحت المرأة السودانية كبيرة حراس الحركة الإسلامية"، ولكن منذ وصول الحركة الإسلامية إلى السلطة بقيادة الترابي 1990 ـ 1997م أصبحت البندقية والأمن هي حارسة المشروع، ولذلك برز آلاف المقاتلين ولكن لم يبرز عشرات المتنورين في المشروع لذلك تآكلت مقومات النمو العقلي والفكري وأسس التقدم في المشروع الإسلامي.
وفي تفسيره للنهاية المأساوية للإسلام السياسي الذي مثلته الحركة الإسلامية السودانية، قال مكي: "جاءت الطامة الكبرى بسيطرة المنظومة العسكرية برئاسة البشير، وسقط المشروع قبل أن يسقط عندما انسدت أفقه وبدأ البشير يبحث عن مخلصين من خارج المشروع بدلا من أن يفتح الباب للحريات ويجدد المشروع من الداخل وإجراء الانتخابات العامة النزيهة، ولكنه (البشير) لجأ إلى أساليب الترابي في كسب الانتخابات والتمكين للمجموعات الطفيلية اقتصاديا وسياسيا وإعلاميا ثم نحر المشروع في أبريل (نيسان) وآذار (مارس) حينما قطع رأس حزب المؤتمر الوطني بحل الحكومة، بيد أن الواقع ـ حسب مكي ـ فإن تصفية الدولة العميقة للإسلاميين تمت تصفيتها في مرحلتين، الأولى في صراع البشير ـ الترابي والتي أطاحت بكافة الذين يؤيدون الترابي في السلطة، والمرحلة الثانية عندما قام البشير بالانتحار الذاتي وصفى حزبه "المؤتمر الوطني" من مؤسسات الدولة. وأوضح أن الحركة الإسلامية السودانية تواجه ضعفا بنيويا، وإعجابا بالرائد حسن الترابي الذي جاءته حالة "مهدوية" لذلك أخذ ينظر إلى علاقة الناس به علاقة مرشد بقصَر، وأن مهمة "القصَر" انتهت وأن عليهم أن يكونوا بيادق في لعبة الشطرنج، ولكن في النهاية انقلب "السحر على الساحر". ورأى مكي أن الحركة لم تكن مؤسسية ونحرت نفسها، وهي في حاجة للقيادة الجماعية كما حدث بعد انقلاب المراقب العام للإخوان المسلمين الرشيد الطاهر عام 1959م، وهي طريقة للاستجاب السريعة لكن حينما سقط الترابي لم يجدوا بديلا له غير البشير، ولكنه لم يكن ندا للترابي فالتفت حوله الطفيلية. وأضاف مكي: أن تعتمد الحركة الإسلامية المؤسسية وأن تكون القيادة "جماعية" و"متبادلة" بحيث يمكن أن يؤسس لها حزب المؤتمر الشعبي الذي أسسه الترابي بعد صراعه مع البشير، إلى جانب بقايا حزب المؤتمر الوطني وحركة الإصلاح الآن، بيد أن الأهم هم التيار الذي يضم الإسلاميين في الرصيف. وقال مكي: إنه لا توجد دولة عميقة في السودان، وإنما مجتمع عميق، يحاول تجديد نفسه، بينما الحركة الإسلامية تصحو الآن في إطار السلفية المنكفئة على ذاتها، وهي ليست السلفية التي قام عليها المشروع الإسلامي في خيوطه التاريخية، وهي من وجوه الاستجابة للتغيير ولكنها ستفشل بسهولة. وتوقع بروز بدائل للإسلاميين الجالسين على الرصيف في غضون ثلاثة أشهر، ويشير إلى أنهم مكون مؤثر ومهم في "المجتمع العميق"، ويبحثون عن البديل ويتطلعون إلى القيادة، خصوصا وأن الأجواء مهيأة لذلك وأن الحكومة الانتقالية الحالية "مجهولة الهوية". واعتبر مكي أن الحكومة الحالية عاجزة عن مواجهة المشكلات الحياتية للمجتمع، لأنها ليست على "قلب رجل واحد" وأنها تضم ثلاث مكونات، أبرزهها القادمون من خارج السودان بأفكار ما بعد الحداثة مثل اتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو" أو مثل "المثلية الجنسية" التي لم تنبت في الدول الغربية إلا بعد صراع شديد وحركة تنوير كبيرة، بل حتى دولة مثل مصر لم تقبل الأفكار المستحدثة إلا بعد حملة تنوير كبيرة قادها مفكرون من أمثال طه حسين وهدى شعرواي وحزب الوفد وقاسم أمين ولكن مع ذلك لم تسيطر الأفكار الغربية على مصر بالكامل.
الترابي يقول انا اكره الحدود وان الدماء التي تسيل من الايدي تصيبني بالاغماء قال الله تعالى عن الذين كفروا {وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ . ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ}
محمد احمد المحجوب قال ليه اضحك كما تشاء لا اخاف على السودان منك ولكن اخاف على السودان من يتبعونك وياتوا. يحكموا السودان عليك رحمه الله با المحجوب ااشخصيه الوحيده كانت فاهمه الترابي
الرجل ذو فكر عميق و عقل نافذ و مجدد إسلامي و سياسي نشط علي أرض الواقع اتساقا مع نظريته الدينية و مخطط ذكي .لكنه استعجل السلطة .ان انقلابه علي الديمقراطية لا يغتفر ابدا ولا عذر له مهما حاول التبرير بدهائه الفطري .دفع السودان اثمانا باهظة جراء انقلاب الترابي علي الديمقراطية و ما قد تتيحه من إرساء قيم الحرية والعدل والشفافية و المحاسبة ثم النهوض والتنمية .هذه أركان الإسلام الأساسية. الصلاة والصوم الخ عبادات وليست اركانا. بذلك يكون الترابي قد ناقض وانقلب علي فكره من أجل سلطة زائلة زائفة. هذه خطيئة هذا العبقري و قد دفع ثمنها عندما انقلب عليه حواريوه كما علمهم الانقلاب و خيانة العهود والمواثيق
ربنا يرحمو رحمه واسعه تعب تعب شديد عشان يحقق الدين ف ربوع السودان لو م غدرو بيهو الاوساخ ديل الله اعلم كان السودان حيكون جميل فكريا واقتصاديا كيف... انسب وصف ليو بانو انسان مثابر عشان غايتو
سمعت الشيخ محمد سيد حاج رحمه الله تعالى يقول في خطبة جمعة : النميري (دقا مسمار في السودان ، لا الناس الجو قبله ولا بعده عملو زيو) يقصد الشيخ رحمه الله تعالى تطبيق الرئيس للشريعة الاسلامية ٣٢ قانونا فرق تسد : بريطانيا زرعت بذرة الحزب (= الإختلاف والتنازع والفشل) في بلاد المسلمين اليهود والنصارى والأمريكان وبريطانيا وفرنسا وثيقة الصلة بمن ثقفتهم وعلمتهم من بلاد المسلمين وتستخدمهم لمصالحها وعلى رأس المصالح الحرب ضد الإسلام الرئيس عبود رحمه الله تعالى طرد القساوسة الأجانب من جنوب السودان ، وبنى المساجد والدعوة إلى الإسلام في الجنوب والرئيس نميري رحمه الله تعالى طبق الشريعة الاسلامية يمشي في طريقة الخلفاء المسلمين ولا مثيل لهذه القوانين في بلاد المسلمين بعد سقوط الخلافة العثمانية وهذا من خطر الإسلام على دول الكفر لذلك الأمريكان أتخدموا نفوذهم حصار اقتصادي...وتحريش المثقفين والمتعلمين الذي يحرشون الشعب الذي يريد قوت يومه والنتيجة تسببوا في نزع الحكم من عبود ونميري رحمهما الله تعالى وتقبل الله عملهم ومثقف سوداني بارز يقول للجماهير : أنا أكره الحدود هذه... وثار الشعب وخرج على ولي الأمر الرئيس عبود والرئيس نميري
خير من يتحدث عن تاريخ السودان الدكتور حسن الترابي عليه رحمة الله. فهو ابن بيئتة عاش حياته مجاهد مجتهد ويكفي انه وضع خارطة طريق لحل ازمات السودان جمعيها قبل وفاته اذا ما صدقت النوايا.
suliman suliman كل الاحزاب السياسية بالسودان لم توثق لتجاربها عدا الحركة الإسلامية. خارطة الطريق اقصد بها مسودة الحوار الوطني التي تقدم بها المرحوم حسن الترابي. ان كنت تري غير ذلك فانت حر في ما تعتقدة
اقتنعت انو الدكتاتورييين م بشوفو اخطاءهم الترابي يكذب علي نفسه واقنع نفسه انو غير انتهازي واقنع نفسه ان الشعب السوداني احب قوانين سبتمبر.... ودا كلو كذب الشعب السوداني كلو صدم بقوانين سبتمبر
والله ثم والله ان الحكام العرب لو حكمو بشريعة الله لكنا ذات شأن وكنا اغنى الدول ولكن يحكمون بشريعة الصهانية الهدف تفتيت الأمة ويجرونها نحو القبح والشذوذ والالحاد يعرفون جيدا لو الأمة الأسلامية لو اجمتعت سينتهي الصهاينة والغرب نسئل الله السلامة
صدق من سماك ابليس باي طريقه عاوز يشارك في اي حكومه نكته يقال انو ترابي منع دخول الجنه عمل ليه بوفي جنب الجنه عاود يدخل الجنه منع للمرة الثانبه قال ليهم عاوز اجيب الصحون حقتي
يستخف بالاخرين ويصف الشعب السودانى بالجهل ويقو كانو رعاه لايعرفون عن الدين شى وكانو جهله ..نعم كانو لا يعرفون عن الدين الذي اتيتم به دين النفاق ودين الفساد ودين العنصريه ودين الدماء ..الشعب السودانى كان يعش فى امن وامان من قبل مجئكم يا فسقه
تحت سمعي وبصري.. وعجزي )!! 06-29-2016 11:09 PM عثمان ميرغني د. حسن الترابي قادر على جذب الانتباه حتى وهو بعيد عن دنيا الفعل والحراك.. يتابع الناس- هذه الأيام؛ بشغف - شهادته على العصر التي تبثها قناة الجزيرة الفضائية.. ويغدق فيها الترابي بكرم حاتمي أسرار كواليس فترة حكم الإنقاذ.. في الحلقة (11) الماضية - حسب ما قرأت في ملخص إخباري عن الحلقة- اعترف الترابي بانتشار الفساد خلال فترة مشاركته في الحكم.. وقال إنه أطلق صافرة إنذار مبكر في حديثه الشهير عن نسبة الـ(9% فساد).. ولكن رغم ذلك استشرى الفساد و(عم القرى والحضر) على قول شاعرنا الحسين الحسن.. الترابي اختار أن يكون (خط دفاعه) عن نفسه جملة مفتاحية بالغة المحتوى.. قال (تحت سمعي وبصري.. وعجزي).!! حسناً؛ من الشجاعة أن يقر الترابي بأن الفساد كان تحت (سمعه.. وبصره) فهو شاهد ومشهود ويعلم بتفاصيل ما يجري حوله.. لكن الذي يحير للغاية هو(و عجزي)!!. فهي كلمة دفاعية واعتذارية في آن واحد.. لكنها في المقابل تكشف مربط الفرس وعلة الدولة التي كان يديرها من قمة شعرها حتى أخمص قدميها.. صحيح؛ لا يكلف الله نفساً إلا وسعها.. وقد لا يستطيع المرء - وحده أو مع غيره - مكافحة الفساد بما ينبغي.. لكن الأجدر في حال ثبات رؤية هلال(عجزي)!! أن يكون ذلك ميقات خطاب استقالة من التكليف والمنصب.. تتصدر حيثيات الاستقالة كلمة (عجزي).. لكن التاريخ أثبت أن كل شيء كان يسير بلا أية (استقالات).. فرغم حالة كونه مُقِر بـ(عجزي)!! لم يخرج الترابي من المنصب أو النفوذ إلا محمولاً على(بيان) قطع بث الإذاعة والتلفزيون في منتصف الليل؛ أعلن حالة الطوارئ وأغلق أبواب البرلمان ومنعه حتى مجرد الدخول لأخذ أغراضه الشخصية.. بعد(11) عاماً من احتكار الحكم المطلق.. والنفوذ والقرار.. هنا تصبح كلمة (عجزي) خارج مقام الدفاع أو التبرير أو الاعتذار.. فقط هي "عرضحال" سافِر يوضح أن نهج الحكم كان - مع سبق الإصرار والترصد - يغض الطرف عن الفساد.. بل ويخفض له جناح الذل من الرحمة. ليس مطلوباً من الحكومة أو أي مسؤول فيها حمل الفأس في يده لمكافحة واستئصال شجرة الفساد.. تلك مهام أجهزة عديدة منتشرة في خلايا الدولة، وكل المطلوب هو (ترك العدالة تأخذ مجراها)..!! لا حاجة لقانون أو مفوضية لمكافحة الفساد.. لا حاجة لإعلان حالة الطوارئ.. لا حاجة لتصريحات أو تهديدات.. فقط أتركوا الغطاء مكشوفاً بواسطة الإعلام.. فأخشى ما يرعب اللصوص هو الأنوار الكاشفة.. بل، وللدقة؛ كلمة(فساد) نفسها هي غطاء وتحايل على الفساد..في القانون ليس هناك مصطلح تحت مسمى(فساد).. بل مواد جنائية محددة تختص بجرائم محددة.. الأوجب أن تسمى بمسمياتها.. السرقة..استغلال النفوذ..الاحتيال..خيانة الأمانة..إلى أخر المسميات..و...!! والتستر!!
الترابي اكبر كارثة مرت علي السودان هو ونسيبه الصادق المهدي يقول نميري من حوله فاسد وما قادر يحدد وجه الفساد حتة في اي مشروع بس الإنقاذ من بدايتها فساد وقتل
هذا الرجل عجيب بس البشير وزمرته الفاسدة شوهو صورته امام الشعب السوداني كم حصل الآن مع قائد قوات الدعم السريع وبطبيعة الحال الشعب السوداني اغلبه سطحي وبتعامل مع الامور بعاطفة جياشة ودي أخرت البلاد كثيرا
في الدقيقة 15 يتحدث عن كراهية الحدود. و اغمائه من دم الحد . يالله من انسانيتك. نسيت 28 رمضان . اعدام الشاب لمجدي لامتلاكه حفنات من الدولار. منافق كذاب.
ياشيخ ترابي انت الان تنتقد حكم العسكر ألم تستخدم العسكر لاستلام الحكم لماذا لم تأتي بانتخاب اذا كنت فعلا تؤمن بالشورة علي حال الله يرحمك وربنا سوف تحاسبك علي تدمير السودان
الترابى دا مالزول الخطير والداهيه كما يدعى مناصروه..فقط وجد ملعب خاوى على عروشه من خصم يجيد فن الاداء..نميرى غبى ..نميرى غبى..تتحرك الماء تحت الجسر وهو يتفرج..
كذاب لم نكن نشرب الخمر, اذا شربت الخمر تنسف اجتماعيا , ربما كان في زمنكم عندما كنتم شباب و لكنا عشنا في بلد الخمر لا يشربه الا الاقلية قليلي الحظ و متعوسي الاخلاق , الان في نظامكم خمر و بنقو و مخدرات بانوعاها
انا تخرجت من جامعة الخرطوم عام 1984 و كنا في البركس الذين يشربون الخمر تحسبهم علي اصابع يديك و في المجتمع خارج الجامعة لا تزيد نسبتهم عن 2% و عندما يقولو الزول دة بسكر زي العندو جزام لماذا يا اخي تكذبون و لحساب من و ما هي مصلحتكم ؟ الا تخافون الله يا اخي
هسي الاسلاميين بسرقو علنا, من الافضل الذي يشرب الخمر ام الذي يسرق,بالتاكيد الذي يشرب الخمر اشرف و اقرب الي الله من الاسلاميين, تعاسة من يشرب الخمر تعاسة ممكن يتوب عنها و سوف يقبله الله اما الاسلاميين تعاستهم لن يتوبوا عنها الا بارجاع الحقوق و هذا مستحيل
احمد منصور رحيم جدا بالترابي ولا يسأله الا اسئله سهلة الاجابة والترابي مراوغ بدرجة ضعيف ولكن كل هذا فوته احمد منصور عكس حلقاته مع الصادق المهدي تجده عديم الاحترام مع الصادق المهدي !! مهنية ضعيفة جداً منك يا استاذ احمد
الشريعة الإسلامية مجموعة قوانين وضعية في حقيقتها وضعها الفقهاء ولا علاقة لها بالإسلام، محمود محمد طه كان المناضل الأول ضد هذه الشريعة المزعومة، وكانت دائما شوكة في حلق هذا الترابي، لهذا كاد له الإعدام عندما كان وزيرا للعدل. الآن يعترف الترابي أن انتهازيته كانت شطارة وأنه لم يكن غافلا، ويبرئ نفسه من الفلاشا ومن العمالة ومن فضائح النفايات النووية. لا توجد سلطة تقبل بدفن نفايات نووية في أرضها إلا إذا كانت حكومة أخوان مسلمين.
بصراحة احمد منصور ثروة عربية كبيرة وقد وضح جليا قدرته علي حوار الشيخ بطريقة مذهلة وخبرة يحسد عليها وتعتبر هذه الحلقات ثروة سودانية للاجيال القادمة للاستفادة من هذه الدروس والمكايدات السياسية التي دفع الشعب السوداني ثمنها باهظا عسي الله ياتي بخير في السنوات القادمة....
صدقت ....مكايدات وتنافس لا اكثر هذه الحلقه تغنيك عن محاضرات ومراجع وكتب
1
جازاك الله كل خيرا أستاذ أحمد منصور وتقبل الله الدكتور حسن الترابي بقبول حسن وغفر له يارب العالمين.
لمتابعة شهادة "حسن الترابي" على العصر
👇👇👇👇👇👇👇👇👇
ua-cam.com/play/PLJyrzEL-wvYIAwBlYpVSlFJlJd2i5dQTf.html
إفادات هامة ومفيدة لدراسة تاريخ السودان السياسي والاجتماعي والاقتصادي. خاصة من مصدر فاعل ومقرب للأحداث كدكتور الترابي فنشكر قناة الجزيرة الفضائية لذلك الجهد والعمل التوثيقي الدقيق ونخص د.احمد منصور
على الرغم من اختلافات وجهة النظر مع الشيخ الترابي .. إلا أنني لا أملك الا أن نشكرك الاستاذ. أحمد منصور على مجهودك العظيم والمُقدّر لسرد هذا الإرث التاريخي والمحطّات التاريخية العظيمة.. رحم الله شيخ الترابي فهو أصبح في ذمة الله .. كما لك الشكر من جميع أهل السودان.
Rahima allah docteur Hassan tourabi.
أحمد منصور من أميز المحاورين ❤
رحم الله الدكتور الترابي ؛ حديث صريح كل الصراحة
مجرم كبير
الصراحه فائدتها شنو اذا الواحد كان مجرم وقاتل
قال المفكر الإسلامي والأكاديمي السوداني البروفيسور حسن مكي، إن مشروع الإسلام السياسي في السودان "انتحر ذاتيا"، لكن صوت المشروع الإسلامي يصعد في العالم الغربي والمنطقة الإفريقية والعربية، مشيرا إلى حاجة العالم إلى "التدين والروحانية". ورأى أن الموجة الإسلامية قادمة في العالم "لأن العالم يتهيأ للتغيير" وليس بالضرورة أن تعبر عنه واجهة حركة الإخوان المسلمين، لأن "الإسلام يبحث عن نفسه" دون بوتقة محددة.
ورأى مكي في مقابلة خاصة مع "عربي21" أن الحركة الاسلامية في السودان "انتحرت ذاتيا" عندما انخرط رائدها الدكتور حسن الترابي في حالة روحية وعقلية وضعته في مكانة "المهدي"، وسقط مشروعها عندما حاول الرئيس البشير المعزول محاكاة الترابي، موضحا أن فصل السياسي عن الدعوي بدأ مبكرا في السودان بعد الانقلاب العسكري في حزيران (يونيو) 1989م حين أبعد المفكرون والتنويريون في الحركة الاسلامية من اتخاذ القرار في السلطة.
وأوضح أن الراحل الترابي ـ زعيم الحركة الإسلامية في السودان ـ أبعد المفكرين وأصحاب القدرات في التنوير لأنه كان يريد الطاعة العمياء، وأصبح "أمير مؤمنين والبقية مؤمنون"، وأنه يتحمل مسؤولية إسقاط المشروع الإسلامي لأنه من رواده في السلطة خلال الفترة من 1990م وحتى العام 1997م وهي الفترة التي شهدت أسوأ أوضاع للحريات، "ولم يستطع أن يقود ثورة ثقافية وسط الشباب كما فعل في المصالحة الوطنية مع الرئيس الراحل جعفر النميري 1977م، حينما قاد الترابي ثورة المرأة وأصبحت المرأة السودانية كبيرة حراس الحركة الإسلامية"، ولكن منذ وصول الحركة الإسلامية إلى السلطة بقيادة الترابي 1990 ـ 1997م أصبحت البندقية والأمن هي حارسة المشروع، ولذلك برز آلاف المقاتلين ولكن لم يبرز عشرات المتنورين في المشروع لذلك تآكلت مقومات النمو العقلي والفكري وأسس التقدم في المشروع الإسلامي.
وفي تفسيره للنهاية المأساوية للإسلام السياسي الذي مثلته الحركة الإسلامية السودانية، قال مكي: "جاءت الطامة الكبرى بسيطرة المنظومة العسكرية برئاسة البشير، وسقط المشروع قبل أن يسقط عندما انسدت أفقه وبدأ البشير يبحث عن مخلصين من خارج المشروع بدلا من أن يفتح الباب للحريات ويجدد المشروع من الداخل وإجراء الانتخابات العامة النزيهة، ولكنه (البشير) لجأ إلى أساليب الترابي في كسب الانتخابات والتمكين للمجموعات الطفيلية اقتصاديا وسياسيا وإعلاميا ثم نحر المشروع في أبريل (نيسان) وآذار (مارس) حينما قطع رأس حزب المؤتمر الوطني بحل الحكومة، بيد أن الواقع ـ حسب مكي ـ فإن تصفية الدولة العميقة للإسلاميين تمت تصفيتها في مرحلتين، الأولى في صراع البشير ـ الترابي والتي أطاحت بكافة الذين يؤيدون الترابي في السلطة، والمرحلة الثانية عندما قام البشير بالانتحار الذاتي وصفى حزبه "المؤتمر الوطني" من مؤسسات الدولة.
وأوضح أن الحركة الإسلامية السودانية تواجه ضعفا بنيويا، وإعجابا بالرائد حسن الترابي الذي جاءته حالة "مهدوية" لذلك أخذ ينظر إلى علاقة الناس به علاقة مرشد بقصَر، وأن مهمة "القصَر" انتهت وأن عليهم أن يكونوا بيادق في لعبة الشطرنج، ولكن في النهاية انقلب "السحر على الساحر".
ورأى مكي أن الحركة لم تكن مؤسسية ونحرت نفسها، وهي في حاجة للقيادة الجماعية كما حدث بعد انقلاب المراقب العام للإخوان المسلمين الرشيد الطاهر عام 1959م، وهي طريقة للاستجاب السريعة لكن حينما سقط الترابي لم يجدوا بديلا له غير البشير، ولكنه لم يكن ندا للترابي فالتفت حوله الطفيلية.
وأضاف مكي: أن تعتمد الحركة الإسلامية المؤسسية وأن تكون القيادة "جماعية" و"متبادلة" بحيث يمكن أن يؤسس لها حزب المؤتمر الشعبي الذي أسسه الترابي بعد صراعه مع البشير، إلى جانب بقايا حزب المؤتمر الوطني وحركة الإصلاح الآن، بيد أن الأهم هم التيار الذي يضم الإسلاميين في الرصيف.
وقال مكي: إنه لا توجد دولة عميقة في السودان، وإنما مجتمع عميق، يحاول تجديد نفسه، بينما الحركة الإسلامية تصحو الآن في إطار السلفية المنكفئة على ذاتها، وهي ليست السلفية التي قام عليها المشروع الإسلامي في خيوطه التاريخية، وهي من وجوه الاستجابة للتغيير ولكنها ستفشل بسهولة.
وتوقع بروز بدائل للإسلاميين الجالسين على الرصيف في غضون ثلاثة أشهر، ويشير إلى أنهم مكون مؤثر ومهم في "المجتمع العميق"، ويبحثون عن البديل ويتطلعون إلى القيادة، خصوصا وأن الأجواء مهيأة لذلك وأن الحكومة الانتقالية الحالية "مجهولة الهوية".
واعتبر مكي أن الحكومة الحالية عاجزة عن مواجهة المشكلات الحياتية للمجتمع، لأنها ليست على "قلب رجل واحد" وأنها تضم ثلاث مكونات، أبرزهها القادمون من خارج السودان بأفكار ما بعد الحداثة مثل اتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو" أو مثل "المثلية الجنسية" التي لم تنبت في الدول الغربية إلا بعد صراع شديد وحركة تنوير كبيرة، بل حتى دولة مثل مصر لم تقبل الأفكار المستحدثة إلا بعد حملة تنوير كبيرة قادها مفكرون من أمثال طه حسين وهدى شعرواي وحزب الوفد وقاسم أمين ولكن مع ذلك لم تسيطر الأفكار الغربية على مصر بالكامل.
الترابي يقول انا اكره الحدود وان الدماء التي تسيل من الايدي تصيبني بالاغماء قال الله تعالى عن الذين كفروا {وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ . ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ}
يا جاهل
الترابي اول من ادخل قوانين الشريعة في السودان الحديث
الترابي ... ماسوني
محمد احمد المحجوب قال ليه اضحك كما تشاء لا اخاف على السودان منك ولكن اخاف على السودان من يتبعونك وياتوا. يحكموا السودان
عليك رحمه الله با المحجوب ااشخصيه الوحيده كانت فاهمه الترابي
رحمة الله الدكتور حسن عبدالله الترابي فقد عظيم
مت مظلوما من شعبك
رحمك الله رحمة واسعة
احلف
الرجل ذو فكر عميق و عقل نافذ و مجدد إسلامي و سياسي نشط علي أرض الواقع اتساقا مع نظريته الدينية و مخطط ذكي .لكنه استعجل السلطة .ان انقلابه علي الديمقراطية لا يغتفر ابدا ولا عذر له مهما حاول التبرير بدهائه الفطري .دفع السودان اثمانا باهظة جراء انقلاب الترابي علي الديمقراطية و ما قد تتيحه من إرساء قيم الحرية والعدل والشفافية و المحاسبة ثم النهوض والتنمية .هذه أركان الإسلام الأساسية. الصلاة والصوم الخ عبادات وليست اركانا. بذلك يكون الترابي قد ناقض وانقلب علي فكره من أجل سلطة زائلة زائفة. هذه خطيئة هذا العبقري و قد دفع ثمنها عندما انقلب عليه حواريوه كما علمهم الانقلاب و خيانة العهود والمواثيق
له الرحمه والمغفرة الترابي
هو شاهد علي العصر حقيقتا
ولكن شاهد لم يرؤي الأحداث كما كانت
الشيخ الجليل
جليل بتاع فنيلتك
@@mohammedaligamal1295 نورنا طيب شان نكرهو معاك. شكلك بتكرهو
الرجل يستطيع ان يشهد علي عصور.. لا عصرا واحد..
(لله دره.. )
كذلك يعترض الترابى على تطبيق الشريعة وحدود الله
ربنا يرحمو رحمه واسعه تعب تعب شديد عشان يحقق الدين ف ربوع السودان لو م غدرو بيهو الاوساخ ديل الله اعلم كان السودان حيكون جميل فكريا واقتصاديا كيف... انسب وصف ليو بانو انسان مثابر عشان غايتو
سمعت الشيخ محمد سيد حاج رحمه الله تعالى يقول في خطبة جمعة : النميري (دقا مسمار في السودان ، لا الناس الجو قبله ولا بعده عملو زيو) يقصد الشيخ رحمه الله تعالى تطبيق الرئيس للشريعة الاسلامية ٣٢ قانونا
فرق تسد : بريطانيا زرعت بذرة الحزب (= الإختلاف والتنازع والفشل) في بلاد المسلمين
اليهود والنصارى والأمريكان وبريطانيا وفرنسا وثيقة الصلة بمن ثقفتهم وعلمتهم من بلاد المسلمين وتستخدمهم لمصالحها وعلى رأس المصالح الحرب ضد الإسلام
الرئيس عبود رحمه الله تعالى طرد القساوسة الأجانب من جنوب السودان ، وبنى المساجد والدعوة إلى الإسلام في الجنوب
والرئيس نميري رحمه الله تعالى طبق الشريعة الاسلامية يمشي في طريقة الخلفاء المسلمين ولا مثيل لهذه القوانين في بلاد المسلمين بعد سقوط الخلافة العثمانية
وهذا من خطر الإسلام على دول الكفر
لذلك الأمريكان أتخدموا نفوذهم حصار اقتصادي...وتحريش المثقفين والمتعلمين الذي يحرشون الشعب الذي يريد قوت يومه والنتيجة تسببوا في نزع الحكم من عبود ونميري رحمهما الله تعالى وتقبل الله عملهم
ومثقف سوداني بارز يقول للجماهير : أنا أكره الحدود هذه...
وثار الشعب وخرج على ولي الأمر الرئيس عبود والرئيس نميري
أحمد منصور اخواني عميق
مهما قراء وتعلم وحاور واقرض إلا اخوانيته فوق كل حق
يا استاذ أحمد هذا شاهد على العصر فمن الذي عصرنا؟
Osama Elmustafa 🤣🤣🤣🤣🤣🤣 بشبوش
جهلكم عصر عقولكم
ادعوا له الرحمه والمغفره حتي ولو كان يعاني من بعض الشذوذ فدوره منقوش وثابت ..
هو لا ينكر شيئ حتى التي يمكن ان تكون سبة له كالانتهازية.
ليت امريكا لم تعلم الي الان اين السودان منذ ان علمت بالسودان وبتروله ذلك اليوم كان سبب فقر وتعاسة الشعب السوداني.
الترابي لعيب كبير يبطن و يواري وانتهازي لا تعلم ظهره من وجهه
خير من يتحدث عن تاريخ السودان الدكتور حسن الترابي عليه رحمة الله.
فهو ابن بيئتة عاش حياته مجاهد مجتهد ويكفي انه وضع خارطة طريق لحل ازمات السودان جمعيها قبل وفاته اذا ما صدقت النوايا.
ياسلام.... خارطة طريق كمان , وكيف بالله ادركت انه خير من يتحدث عن تاريخ السودان؟؟ من اين اتيت بهذه المعلومة القيمة ؟؟
suliman suliman
كل الاحزاب السياسية بالسودان لم توثق لتجاربها عدا الحركة الإسلامية.
خارطة الطريق اقصد بها مسودة الحوار الوطني التي تقدم بها المرحوم حسن الترابي.
ان كنت تري غير ذلك فانت حر في ما تعتقدة
فعلا انت واحد من الشعب الجاهل.
NIZAR Mohamed ياخي دا أكبر منافق وفي حكم كثر الفساد في جميع النواحي خارطة شنو بعد م فصلو البلد بقول خارطة طريق البلد في هاويه انت وين
السلام عليكم السادة قناة الجزيرة ،
المرجو تحميل الجزء السابع من لقاء الدكتور حسن الترابي ،، من برنامجكم "شاهد على العصر "
شعب يعانون مجاعة لانشغال سلطة 😢
اولا خريطة السودان ناقصة حلايب وشلاتين
الدقيقة24:17
صح 😠
صح
لابد للصبح أن ينجلي ؟؟؟!!!!!!!!
في كل يوم بتاكد انو العيب فينا نحن الشعب السوداني الساذج البتابع اي رجرجة
فعلاً...
الشي المحير ريقن لا يعرف اين تقع السودان وكمان ترمب لا يعرف ان برطانيا دولة نووية شي غريب
المضيف مستفز يا اخي خلي الراجل يكمل كلامو
هذه فكرة البرنامج فهو اقرب الى التحقيق من الحوار
أعظم رئس علي تاريخ السودان النميري. الفلاشة المال لرفع المجاعه في السودان النميري ما كان يعمل لنفسه والدليل ما كان له بيت في السودان كله
ماهيا لفلاشة
Mahfoud Arkab يهود إثيوبيا
شكرا اخي
انت يا. ترابي كنت الفساد. انت وجماعتك. افسدتم الحياه. وانت جزء. من النظام.
اقتنعت انو الدكتاتورييين م بشوفو اخطاءهم الترابي يكذب علي نفسه واقنع نفسه انو غير انتهازي واقنع نفسه ان الشعب السوداني احب قوانين سبتمبر.... ودا كلو كذب الشعب السوداني كلو صدم بقوانين سبتمبر
مضلل ونكران واضح للحقيقه
ههههههههههه قال نحن إذا عاهدنا لانخون
الله يفتح عايك يامنصور مهما كان فظاعه اعماله مع اي نظام اجابته بضحكته الخبيثه
والله ثم والله ان الحكام العرب لو حكمو بشريعة الله لكنا ذات شأن وكنا اغنى الدول
ولكن يحكمون بشريعة الصهانية الهدف تفتيت الأمة ويجرونها نحو القبح والشذوذ والالحاد
يعرفون جيدا لو الأمة الأسلامية لو اجمتعت سينتهي الصهاينة والغرب
نسئل الله السلامة
صدق من سماك ابليس باي طريقه عاوز يشارك في اي حكومه
نكته يقال انو ترابي منع دخول الجنه عمل ليه بوفي جنب الجنه عاود يدخل الجنه منع للمرة الثانبه قال ليهم عاوز اجيب الصحون حقتي
هسي دي نكتة ومنتظر الناس تضحك مثلا!!!!!؟
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم إنا نسألك العفو والعافية
استغفر الله
lame !!
هههه قوية دي
هههههههههههههه هههههههههههههه هههههههههههههه
يستخف بالاخرين ويصف الشعب السودانى بالجهل ويقو كانو رعاه لايعرفون عن الدين شى وكانو جهله ..نعم كانو لا يعرفون عن الدين الذي اتيتم به دين النفاق ودين الفساد ودين العنصريه ودين الدماء ..الشعب السودانى كان يعش فى امن وامان من قبل مجئكم يا فسقه
تحت سمعي وبصري.. وعجزي )!!
06-29-2016 11:09 PM
عثمان ميرغني
د. حسن الترابي قادر على جذب الانتباه حتى وهو بعيد عن دنيا الفعل والحراك.. يتابع الناس- هذه الأيام؛ بشغف - شهادته على العصر التي تبثها قناة الجزيرة الفضائية.. ويغدق فيها الترابي بكرم حاتمي أسرار كواليس فترة حكم الإنقاذ..
في الحلقة (11) الماضية - حسب ما قرأت في ملخص إخباري عن الحلقة- اعترف الترابي بانتشار الفساد خلال فترة مشاركته في الحكم.. وقال إنه أطلق صافرة إنذار مبكر في حديثه الشهير عن نسبة الـ(9% فساد).. ولكن رغم ذلك استشرى الفساد و(عم القرى والحضر) على قول شاعرنا الحسين الحسن..
الترابي اختار أن يكون (خط دفاعه) عن نفسه جملة مفتاحية بالغة المحتوى.. قال (تحت سمعي وبصري.. وعجزي).!!
حسناً؛ من الشجاعة أن يقر الترابي بأن الفساد كان تحت (سمعه.. وبصره) فهو شاهد ومشهود ويعلم بتفاصيل ما يجري حوله.. لكن الذي يحير للغاية هو(و عجزي)!!.
فهي كلمة دفاعية واعتذارية في آن واحد.. لكنها في المقابل تكشف مربط الفرس وعلة الدولة التي كان يديرها من قمة شعرها حتى أخمص قدميها..
صحيح؛ لا يكلف الله نفساً إلا وسعها.. وقد لا يستطيع المرء - وحده أو مع غيره - مكافحة الفساد بما ينبغي.. لكن الأجدر في حال ثبات رؤية هلال(عجزي)!! أن يكون ذلك ميقات خطاب استقالة من التكليف والمنصب.. تتصدر حيثيات الاستقالة كلمة (عجزي).. لكن التاريخ أثبت أن كل شيء كان يسير بلا أية (استقالات).. فرغم حالة كونه مُقِر بـ(عجزي)!! لم يخرج الترابي من المنصب أو النفوذ إلا محمولاً على(بيان) قطع بث الإذاعة والتلفزيون في منتصف الليل؛ أعلن حالة الطوارئ وأغلق أبواب البرلمان ومنعه حتى مجرد الدخول لأخذ أغراضه الشخصية.. بعد(11) عاماً من احتكار الحكم المطلق.. والنفوذ والقرار..
هنا تصبح كلمة (عجزي) خارج مقام الدفاع أو التبرير أو الاعتذار.. فقط هي "عرضحال" سافِر يوضح أن نهج الحكم كان - مع سبق الإصرار والترصد - يغض الطرف عن الفساد.. بل ويخفض له جناح الذل من الرحمة.
ليس مطلوباً من الحكومة أو أي مسؤول فيها حمل الفأس في يده لمكافحة واستئصال شجرة الفساد.. تلك مهام أجهزة عديدة منتشرة في خلايا الدولة، وكل المطلوب هو (ترك العدالة تأخذ مجراها)..!!
لا حاجة لقانون أو مفوضية لمكافحة الفساد.. لا حاجة لإعلان حالة الطوارئ.. لا حاجة لتصريحات أو تهديدات.. فقط أتركوا الغطاء مكشوفاً بواسطة الإعلام.. فأخشى ما يرعب اللصوص هو الأنوار الكاشفة..
بل، وللدقة؛ كلمة(فساد) نفسها هي غطاء وتحايل على الفساد..في القانون ليس هناك مصطلح تحت مسمى(فساد).. بل مواد جنائية محددة تختص بجرائم محددة.. الأوجب أن تسمى بمسمياتها.. السرقة..استغلال النفوذ..الاحتيال..خيانة الأمانة..إلى أخر المسميات..و...!!
والتستر!!
الترابي اكبر كارثة مرت علي السودان هو ونسيبه الصادق المهدي يقول نميري من حوله فاسد وما قادر يحدد وجه الفساد حتة في اي مشروع بس الإنقاذ من بدايتها فساد وقتل
هذا الرجل عجيب بس البشير وزمرته الفاسدة شوهو صورته امام الشعب السوداني كم حصل الآن مع قائد قوات الدعم السريع وبطبيعة الحال الشعب السوداني اغلبه سطحي وبتعامل مع الامور بعاطفة جياشة ودي أخرت البلاد كثيرا
المشروع الامريكي المركب
في الدقيقة 15 يتحدث عن كراهية الحدود. و اغمائه من دم الحد . يالله من انسانيتك. نسيت 28 رمضان . اعدام الشاب لمجدي لامتلاكه حفنات من الدولار. منافق كذاب.
ياشيخ ترابي انت الان تنتقد حكم العسكر ألم تستخدم العسكر لاستلام الحكم لماذا لم تأتي بانتخاب اذا كنت فعلا تؤمن بالشورة علي حال الله يرحمك وربنا سوف تحاسبك علي تدمير السودان
لانو ما حكمو صح
مفكر عصره
الترابى دا مالزول الخطير والداهيه كما يدعى مناصروه..فقط وجد ملعب خاوى على عروشه من خصم يجيد فن الاداء..نميرى غبى ..نميرى غبى..تتحرك الماء تحت الجسر وهو يتفرج..
ربنا رييح الشعب السوداني من هذا المخلوق
منصور أحسن إسلاما من الترابي
وحسبه أنه ليس بإسلامي
انكر سبب مقتل محمود محمد طه ..ولا علاقة له بذلك .وانكر الفلاشا ..ياسبحان الله وهو السبب في جميع البلاوي والكفاوي الحصلت في السودان لحد ما مات .
الشيخ الترابى لن ولم يفهمه السودانيون
الترابي دا مفروض يكون نبي بس البلد ضيقة
امثالك يجعلون الناس تكره الترابي
استغفر ربك
انا فعلا عايز الناس تكرهه لانه شيطان وركب سمبك في السودان لن يخرج
+montser bsheer دع الخلق للخالق
في الدقيقة 8 و22 ث قال الشعب السودانى لايعرف الاسلام هههههههههههه ليه كنا مسيحيين ام
الترابي. انت جايب ليك حراميه. وتتكم عن الشريعه. وكما ن. بتتضحك. وتنافف.
كذاب منافق. الترابي. انتقدت العداله الناجزه. هم جماعتك ناس خيش نور هم الذين. يطبقون ما يسمي ب الشريعة الاسلاميه.
اسلامي لا يؤمن بحد الرده سبحان الله
@@user-wv8hv8uw2c ههههههههه ههههههههه ههههههههه
@@user-wv8hv8uw2c المرتد متوعد بنار جهنم في الاخره لانه كفر وفي الدنيا بالحد بنص حديث رسول الله
W الايه علي سبيل الانكار وليس التخيير ولتتاكد ابحث عن تمامتها ولا تقطع الايه كالترابي
هههههه قال امريكا ماكاكان بتعرف السودان سنة 1983
بالله امشى احكى الكلام دا لى ناس فى الروضة
كذاب لم نكن نشرب الخمر, اذا شربت الخمر تنسف اجتماعيا , ربما كان في زمنكم عندما كنتم شباب و لكنا عشنا في بلد الخمر لا يشربه الا الاقلية قليلي الحظ و متعوسي الاخلاق , الان في نظامكم خمر و بنقو و مخدرات بانوعاها
قل انا لم اكن اشرب الخمر .....الخمر قبل قوانين 83 كان كالماء ....أسأل الناس الكانو عايشين في الزمن داك
+Dar Raghba
الكانو بشربو الخمر الزمن داك اشرف من الترابي وكل تجار الدين.. كفايه نفاق التجربه العمليه عرت الاسلامين وخلتم في السهله
انا تخرجت من جامعة الخرطوم عام 1984 و كنا في البركس الذين يشربون الخمر تحسبهم علي اصابع يديك و في المجتمع خارج الجامعة لا تزيد نسبتهم عن 2% و عندما يقولو الزول دة بسكر زي العندو جزام لماذا يا اخي تكذبون و لحساب من و ما هي مصلحتكم ؟ الا تخافون الله يا اخي
هسي الاسلاميين بسرقو علنا, من الافضل الذي يشرب الخمر ام الذي يسرق,بالتاكيد الذي يشرب الخمر اشرف و اقرب الي الله من الاسلاميين, تعاسة من يشرب الخمر تعاسة ممكن يتوب عنها و سوف يقبله الله اما الاسلاميين تعاستهم لن يتوبوا عنها الا بارجاع الحقوق و هذا مستحيل
احمد منصور رحيم جدا بالترابي ولا يسأله الا اسئله سهلة الاجابة والترابي مراوغ بدرجة ضعيف ولكن كل هذا فوته احمد منصور عكس حلقاته مع الصادق المهدي تجده عديم الاحترام مع الصادق المهدي !! مهنية ضعيفة جداً منك يا استاذ احمد
الشريعة الإسلامية مجموعة قوانين وضعية في حقيقتها وضعها الفقهاء ولا علاقة لها بالإسلام، محمود محمد طه كان المناضل الأول ضد هذه الشريعة المزعومة، وكانت دائما شوكة في حلق هذا الترابي، لهذا كاد له الإعدام عندما كان وزيرا للعدل.
الآن يعترف الترابي أن انتهازيته كانت شطارة وأنه لم يكن غافلا، ويبرئ نفسه من الفلاشا ومن العمالة ومن فضائح النفايات النووية.
لا توجد سلطة تقبل بدفن نفايات نووية في أرضها إلا إذا كانت حكومة أخوان مسلمين.
ههههههه الشعب السوداني لا يعرف الاسلام!؟؟
اسي بعد 25 عرفو الاسلام كويس