مسجد "المؤيد شيخ" مركز ثورات المصريين.. الحلقة (13) من برنامج حكايات مصرية مع محمد ناصر
Вставка
- Опубліковано 5 тра 2020
- تابعونا على الإنستجرام : / mekameleentv
قناتنا على التليجرام : telegram.me/mekameleentv
الساوند كلاود : / mekameleentv
الفيس بوك : / mekameeleen.tv
يمكنكم متابعة بث القناة علي الترددات التالية :
Nilesat 11012 H - Hotbird 12111 v - Sohail sat 11142 V
أو متابعة البث الحي على :
www.mekameleen.tv
#مكملين
برنامج تحفه وينقصه تصوير الاماكن الاثريه اللى حضرتك بتحكيلنا عليها وطبعا مقدرين انه صعب التصوير
شكرا جزيلا لك يا استاذ ناصر
حضرتك يا استاذ ناصر أمهر مرشد سياحي فى سرد حكايه كل مسجد احسنت يا نجم
روعاتك أستاذ ناصر
احسنت واحسن الله اليك
تعليق جميل من مذيع محترم
جمييل استاذ ناصر
موفق بإذن الله
احسنت استاذ محمد ناصر
في ميزان حسناتك
يا محمد ناصر ربنا يخليك .
جزاكم الله خيرا
كنت فى مصر لما زلزال آتنين وتسعين حصل،منا ساكنين فى تريومف عند مترو الميرغنى،الله يرحمها أيام.
تحياتي 👍👍👍👍👍👍
اتابع وبشغف كل ما يتم تقديمه من معلومات قيمة غنية عن مصر وما حظيت به من مكانة على مدار الأزمنة.. توالت الأحداث عبر التاريخ تاركة من الاثر طيبه ومن الحضارة أجملها واغناها.. تعاقب ازمان وحكام وتبقى مصر تزداد بنصيبها مما تحظى به من مكانة في العلم والثقافة ...الخ
لكن ما اعرفه ومن يماثلني يالعمر والمعرفة يقتصر ولا القصد التقليل من قيمته وأهميته وتميزه من حضارة فرعونية ضاربة في التاريخ..لكن متى ذكر اسم مصر يرد للبال صور لا تتعدى الاهرامات العظيمة ..ابو الهول وما يعرف السياح عامة.. رغم اني وبزيارة قبل سنوات عديدة حظيت بفرصة زيارة جنوب مصر وكانت آسرة وأروع من ان توصف..وقد علمت مقدار جهلي في حينها و قصر معرفتي بمصر وما بها من آثار الحضارة الفرعونية. والتي لم تكن ((والموجودة بالقاهرة)) رغم عظمتها تذكر امام جمال الجنوب في أسوان والاقصر بكل تفاصيلها..
لأعود لتوضيح ما أرغب بمعرفته وهو لم على مدار السنوات المتتالية وليس حاليا فقط..وقد تردى لحال مؤسف جدا.. لم يكن الاهتمام بتوضيح ما في مصر بمجملها من أماكن تستحق الذكر والتصدر في وصف جمال مصر وتفرد ارضها بما تملكه من آثار إسلامية ومقامات واضرحة.. مساجد وأماكن تعتبر رفيعة بمستواها ووسام شرف لمصر وأهلها.. زرت مصر مرتين وسحرتني بكل تفاصيلها..لكن لم احظى بفرصة التعرف على تلك الأمكنة المشرفة ولم ازر اي من الاضرحة والمقامات.. بل اقتصرت الجولة مثلا في منطقة السيدة زينب وسيدنا الحسين وحسب مرشد السياحة المرافق ان أوصلنا لمقهى مشهور والاطلاع على اسواقها الشعبية.. والله جرم بحق مصر..وعظمتها..ان تهمش كل كنوزها ولا يطلع السائح الا على سخافات او شؤون هامشية على سبيل التسلية لا اكثر..لله درك يا مصر..