على الرحب والسعة. سعيد أن التوضيحات كانت مفيدة لك. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى أو تحتاج إلى مزيد من التفاصيل، فلا تتردد في طرحها. نحن هنا دائمًا لمساعدتك.
سؤال في غاية الأهمية. كل الأديان السماوية تؤكد أن الخالق كلّم البشر سواء مباشرة كما في قصة النبي موسى عليه السلام، أو بواسطة الوحي عبر أنبياء ورسل. الدليل يكمن في الرسائل التي أتى بها هؤلاء الأنبياء، وفيما تركوه من تعاليم وقوانين أخلاقية تميّزت بالسمو والخلود. القرآن الكريم، على سبيل المثال، يعدّ دليلاً ثابتاً ومستمراً منذ أكثر من أربعة عشر قرناً ببلاغته ومعجزاته العلمية والتشريعية. السؤال الآن: هل يمكن لمثل هذا الكتاب أن يكون من صنع بشر؟
اتفق معك تمامًا، فالمسيحية والإسلام قدمتا للعالم قيمًا أخلاقية عظيمة ومبادئ إنسانية راقية. فكرة الإله في كلا الديانتين تعكس معنى الرحمة والحكمة الإلهية. شكرًا على تعليقك العميق، وأتمنى أن تستمر في متابعة الحلقات القادمة التي سنناقش فيها هذا الموضوع بشكل أكثر تفصيلًا .
العلم قوانين وبديهيات ينتج معرفة، وبحسب الهدف تكون طريقة التفكير ونوع وكم المعلومات، لهذا السبب لا تجد ملحدا يفكر في مسألة كيف ظهرت حياة عاقلة في مادة وطاقة ليس فيهما عقل افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة ؟ ولن تجد مسلما يفكر في مسألة كيف الله الحفيظ اهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟ حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الخالق الصادق في كلامه ووعوده حتما ووجوبا.
أنت على صواب في طرحك حول حتمية وجود الإله، ولكن يبقى السؤال الأعمق هو: كيف نفهم هذه العلاقة بين الإله والحياة العاقلة؟ إذا كان العقل البشري هو الأداة التي نفكر بها ونستنبط منها القوانين، فهل هو حقًا أفضل من عقل الخالق؟ أما بالنسبة لمسألة إهمال الله لرسالته، فربما يكون الأمر أعمق مما نتصور. هناك تفسيرات دينية وفلسفية قد تفتح لنا أفقًا أوسع لفهم المقاصد الإلهية. قد لا نرى الصورة كاملة، لكن تلك الأسئلة تظل محركًا للبحث والفهم.
شكرًا لتعليقك وإشارتك إلى هذه النقطة الجوهرية المتعلقة بالإيمان. ما طرحه أبو الحسن الأشعري حول أن الله غير محدود بالزمان هو بالفعل إحدى القضايا العميقة التي تميز العقيدة الإسلامية عن العديد من الفلسفات واللاهوتيات الأخرى. الإسلام يؤكد أن الله سبحانه وتعالى خالق الزمان والمكان، وهو فوق قيود المادة والزمن. في القرآن الكريم نجد الإشارة إلى هذا المفهوم بوضوح في قوله تعالى: "هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ" (سورة الحديد: 3)، مما يعني أنه لا بداية له ولا نهاية، فهو أزلي أبدي. أبو الحسن الأشعري، كعالم كلام، دافع عن هذا الفهم بأسلوب عقلي ومنطقي، ورد على الفرق التي حاولت تصوير الله بصفات تقيده أو تشبهه بالمخلوقات. طرحه بأن الله غير محدود بالزمان يعزز مفهوم تنزيه الله عن أي نقص، ويثبت أن إدراك كماله يتجاوز التصورات البشرية. هذه النقطة ليست مجرد نظرية لاهوتية، بل لها انعكاسات عملية على فهمنا للعلاقة مع الله. فهي تجعلنا ندرك أن الله دائم الحضور، وأن الزمن لا يقيد إرادته أو أفعاله، ما يمنح المؤمن شعورًا بالاطمئنان إلى أن الله يدير أمور الكون بحكمة لا تنقطع. نقاش مثل هذه القضايا يثري الفكر ويعمق الإيمان، ويجعلنا نتأمل أكثر في عظمة الله. شكرًا على إثارة هذا الجانب المهم!
ألبرت أينشتاين قال أيضًا: 'العلم بلا دين أعرج، والدين بلا علم أعمى.' قد يكون رفضه لفكرة النرد تعبيرًا فلسفيًا عن النظام الدقيق في الكون، لكنه لم ينفِ وجود قوة عظيمة وراء هذا النظام. ربما لا يلعب بالنرد، لكنه وضع قوانين الفيزياء التي نعيش بها. ما رأيك في أن نستكشف هذا التوازن بين العلم والإيمان في حلقات قادمة؟ 😊
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
جالس على كرسي وتحمله ٨ ملائكة و يمسك السماء كي لا تقع و أعطى الي محمد حق بي زوجت طفلة و ، ابن مراة وهبت نفسها لي نبي ان اراد ينكحها خلصة له هل من ممكن يكون ا اله احمق ؟ أو محمد كداب عل الله ؟ هدا كلام لا يمكن ان يكون من اله أ
رحلة البحث عن الله هي من أعمق وأهم الرحلات التي يمكن لأي إنسان أن يخوضها. الله ليس بعيدًا عنك، وهو أقرب مما تتصور، فقط ابحث بقلب صادق وعقل منفتح وستجد الحقيقة. أدعوك لمتابعة الحلقات القادمة، حيث سنناقش هذا الموضوع بتفصيل قد يساعدك في رحلتك. أسأل الله أن ينير طريقك ويهديك إلى اليقين.
@@ElabdGazbour بالفعل، 'الله' هو الاسم الذي يستخدمه المسلمون للإشارة إلى الرب الواحد الذي خلق الكون وكل ما فيه. هو اسم يحمل في طياته صفات الرحمة، العدل، والقوة المطلقة. لكن هل تساءلنا يومًا كيف توصلت الحضارات المختلفة إلى أسماء وصفات مختلفة للخالق؟ هذا التساؤل يفتح بابًا للنقاش حول التصورات البشرية المتنوعة عن الإله الواحد.
الحمدلله على نعمة الإسلام والحمدلله الذي خلقنا من أمة مسلمة ويغنينا برحمته ونعمه ورزقه..أسأل الله ان يثبتنا في الدين والصلاة وان يجعلنا أكثر التزاما وقربا منه...شكرا على هذا المحتوى العظيم اتمنى لك التوفيق في انتظار المزيد 🎉
@@romiroro1693 الحمد لله دائمًا وأبدًا على نعمة الإسلام والهداية، ونسأل الله أن يثبتنا جميعًا على الحق ويرزقنا الإخلاص في القول والعمل. شكرًا جزيلًا لكلماتك الطيبة والدعاء الجميل، فهذا ما يشجعني دائمًا على الاستمرار. أسأل الله أن أكون عند حسن ظنك وأقدم ما يليق بتطلعاتكم. ترقب المزيد قريبًا بإذن الله، وأتمنى لك الخير والتوفيق دائمًا.
مش محتاج ابدا اخرب بوصلتي الاخلاقية والمعرفية. بعد بحث و مراحل شك طويلة قد تبين لي الرشد من الغي بعد معاناة وصلت لاجابة واحدة القرآن كان السر الاوحد وكان الكتاب الأوحد لحياة مثلى
رحلة البحث والشك غالبًا ما تكون الأصعب، لكنها الأكثر صدقًا وإشباعًا. أن تصل إلى إجابة بأن القرآن هو الدليل الأوحد لحياة متكاملة، فهذا يعني أنك لم تكتفِ بما يُملى عليك، بل عشت معاناة البحث، ووجدت الحقيقة بنفسك. القرآن ليس مجرد كتاب ديني، بل هو خارطة طريق تعيد البوصلة الأخلاقية والمعرفية إلى مكانها الصحيح، تُجيب على الأسئلة التي تحير العقل وتروي عطش الروح. أسأل الله أن يزيدك يقينًا وثباتًا، وأن تكون تجربتك مصدر إلهام لمن لا يزالون في دوامة الحيرة.
@@IfixitIstore-q5l شكرًا على التعليق والاقتراح. موضوع تاريخ ظهور الأديان مثير ومليء بالتحليل والنظريات، لكن يبقى السؤال الأكبر: هل البحث في تاريخ الأديان يكفي لفهم جوهر الإيمان وفكرة وجود الله؟ ما نقدمه في السلسلة "من هو الله" ليس مجرد محاولة لسرد التاريخ، بل هو محاولة للتعمق في الفلسفة واللاهوت، وطرح تساؤلات كونية عن الخلق والغاية. تابع السلسلة، فالقادم سيتناول زوايا أعمق ويطرح رؤى مختلفة ربما تغيّر مفاهيمك أو تثريها.
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
قد ثبتَت الأحاديث عن الرسول ﷺوآله في بيان صفة الصلاة عليه ﷺوآله في الصحيحين وغيرهما، ومن ذلك حديث كعب بن عجرة أنه قال: يا رسول الله أمرنا الله أن نصلي عليك.. فكيف نصلي عليك؟ فقال عليه الصلاة والسلام: قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
انت تخلط بين الإله و الله. وكيف للأغريق ان يقولون الله وهم لا يعرفونه. الإله يختلف حسب المكان. وتسميته تختلف. المرأة التي صلت الى الله لكي تشفى وهي ليست مسلمة. هل هي تواصلت مع الله او مع يسوع او مع يهوا.. من من كانت تطلب الشفاء؟ والإله ايضا عند الهنود ليس الله، بل كريشنا. وعند الزرادشتيين اهورامزدا.. انت مرة تقول الإله، ومرة تقول الله. مع ان الله هو مع المسلمين فقط.
طرحك مثير للاهتمام، لكن يبدو أنك تخلط بين المفهوم الإلهي في الثقافات المختلفة وفكرة التوحيد المطلق. الإله في الأديان القديمة كان يُمثل الطبيعة أو القوة العليا، بينما كلمة الله تجسد مفهومًا موحدًا للإله الحق في الأديان السماوية، خصوصًا في الإسلام. المرأة التي صلت قد تكون نادت خالق الكون بفطرتها، لأن الحاجة إلى الإله في لحظة ضعف تتجاوز الأسماء والألقاب وتصل إلى الحقيقة الواحدة. تابع الحلقات القادمة، ربما تجد الإجابات التي تبحث عنها.
اولا لاصدقك القول عند رؤية عنوان الفيديو استغربت واستغفرت وقلت ماذا حدث له؟ هل هناك امر ما؟ بحكم انني متابعة لمنشوراتك بعدها تفطنت لما تريد الوصول له لكن حبذا لو كان العنوان مثلا: الله في الاديان السماوية الثلاثة أو الله في الحضارات القديمة أو غير ذلك.... لانه منذ الوهلة الاولى قد يفكر المشاهد خصوصا الذي لا يتابع منشوراتك انك ملحد او من الديانات الاخرى او غير ذلك وسامحني اذا تطاولت وتجاوزت الحد في التعليق اخي الكريم لكن لم اجد الكلمة التي اوصل بها لك المغزى لا غير فنحن في مجتمعات مختلفة ذات افكار متعددة وانك اعلم بها مني ثانيا الله هو ربي وربك ورب العالمين مالك كل شيء خالق كل شيء الواحد الاحد لا شريك له...... والقائمة طويلة بتعدد اسمائه وصفاته ثالثا ما اثار الجدل قديما ولا يزال لحد الساعة هو تساؤلات الفلاسفة القدامى الجاهلين بحقيقة الله وحقيقة كونه وما فيه لانهم درسوها ولازالوا يدرسوها الان في الجامعات والمدارس... وغرسوها في جيلهم وتبعتهم الاجيال من ورائهم ولهذا عندما تناقش طالب او كاتب او مؤرخ او فيسلوف او استاذ او... يكون ميله بالذات بعيدا عن الله او مما يريد الخروج من الملة كما يحدث مع بعض المسلمين حاليا وانت ادرى بذلك يجادلك بان تمده بادلة على حقيقة وجود الله وحقيقة انه صنع هذا الكون وفعل فيه كذا واتى فيه بكذا وانه كذا وكذا.... ولهذا في نظري هم سبب هذه المشكلة العويصة التي تعاني منها كل الامم مثقفة كانت او غير مثقفة اقصد من ناحية الرصيد الفكري الثقافي التربوي وتركوا بصمة الحادهم وكفرهم بافكارهم وتساؤلاتهم الغير منطقية التي لازال الناس للان يطرحوها ولهذا في الحقيقة الموضوع الذي تطرقت له اليوم جد عميق وصعب الجدال فيه خصوصا مع غير المسلمين
@@Lylash0902 شكرًا لتعليقك القيّم وتوضيح رؤيتك المتعمقة حول الموضوع. طرح عنوان مثل "من هو الله؟ وهل الله فكرة ام حقيقية؟" لم يكن للتشكيك في وجود الله - حاشا لله - بل لإثارة التساؤل وفتح باب النقاش بأسلوب يلفت انتباه الجميع، مسلمين وغير مسلمين، بهدف الوصول إلى الحقيقة بأسلوب منطقي وعلمي. الله سبحانه وتعالى كما ذكرتِ هو الواحد الأحد، خالق كل شيء، الذي لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار، ولطالما كانت الإشكالية لدى بعض الفلاسفة والمفكرين هي محاولة تعريف الله بالعقل المحدود الذي لا يمكن أن يستوعب اللامحدود. الدين الإسلامي يقدم الله بوضوح: "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ"، فلا تُقاس ذاته ولا تُدرك كنهه. أما التساؤلات الفلسفية القديمة، فهي نتاج العقل الإنساني عندما يبتعد عن الوحي ويتكل على التفكير المجرد وحده. هؤلاء الفلاسفة حاولوا تفسير الكون والخالق بناءً على علومهم الناقصة وتصوراتهم المحدودة، مما أدى إلى ظهور الشكوك والافتراضات المغلوطة. الإسلام يعالج هذا الأمر بشكل متوازن، فيدعو إلى التفكر في آيات الله في الكون كدليل عقلي على وجوده، لكنه يضع حدًا للعقل في محاولة إدراك ذات الله، لأن ذلك فوق طاقة البشر. هذه الحلقة لم تهدف إلى الإجابة فقط، بل إلى دفع المشاهد للتفكير، وإلى إدراك أن الله لا يمكن أن يُختصر في تعاريف الفلاسفة أو تساؤلاتهم، بل هو الحقيقة المطلقة التي تتجاوز كل خيال أو فرضية. وأختتم بقوله تعالى: "وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ". يسعدني أنك تتابعين الحلقات وأقدّر اقتراحك بشأن العنوان ، بالفعل اقتراحك للأسم سوف يكون للحلقة القادمة فهي سوف تتناول الله في الديانات السماوية والبيانات الأخري .
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
بما أنك تؤمنين بعدم وجود الله، فإنني أدعوك للتفكر بعمق في هذا السؤال: إذا كان الكون بكل هذا التعقيد والجمال من أصغر ذرة إلى أكبر مجرة، قد أوجد نفسه بالصدفة كما يزعم البعض، فأين دليل هذه الصدفة؟ العقل والمنطق يُحتّمان وجود خالق عظيم وراء هذا النظام الدقيق. حتى أعظم العلماء الذين حاولوا إنكار وجود الله انتهى بهم الأمر إلى التساؤل: من أين جاءت قوانين الطبيعة ذاتها التي يعتمدون عليها في تفسير كل شيء؟ تذكري، إنكار الحقيقة لن يغير من وجودها. أما الترقيع الحقيقي فهو أن تحاولي سد فراغ الأسئلة الكبرى في حياتك بمفاهيم سطحية لا تقود إلى إجابة. ربما يومًا ما، حين تواجهين هذه التساؤلات بصدق، ستدركين أن الله ليس فقط حقيقة، بل هو الإجابة التي كنتِ تبحثين عنها طوال الوقت.
هناك منطق ثابث وفزياء ثابثة وكمياء و الإنسان فهم هذه العلوم فبدأ يصنع ويطور ذرات وجزيءات لم تكن من قبل وصنع خضرا وفواكه وحيوانات لم تكن من قبل وصنع أدوية ولقاحات لإصلاح عيوب المرضى هذا هو الله في نظر باقي جميع الكاءنات@@History.from.another.planet
@@user-pf5ln7 آمين، ولك بالمثل. نسأل الله دائمًا الهداية للجميع والسير على طريق الحق. شكرًا على تعليقك واهتمامك، وأتمنى أن تستمر في متابعة المحتوى القادم، ففيه الكثير من النقاشات التي تسعى لتوضيح الحقائق والإجابة عن التساؤلات.
هل الله موجود سوال غلط هو سبب ضلال ابن عربي و تلميده امام الغزالي. حيت الله عز وجل هو من خلق الوجود هو الاول والاخر والضاهر والباطن. اي الزمن خلقه الله ولا يتحكم الزمن في الله عز وجل الله خارج نطاق الوجود حيت هو من من خلق الوجود و اوجده نحن الان نعيش في الماضي وقد قامت الساعة
هل الله موجود سوال غلط هو سبب ضلال ابن عربي و ترميده امام الغزالي. حبت الله عز وجل هو من خلق الوجود هو الاول والاخر والضاهر والباطن. اي الزمن خلفه الله ولا يتحكم اةزمن في الله عز وجل الله خارج نطاق اةوجود حبت هو من اوجده نحن الان نعيش في الماضي وقد قامت الساعة
لا اله الا الله وحده لا شريك له الملك وهو على كل شيء قدير ❤
الله هو الانسان في نظر جميع باقي الكائنات وهي تعلم ذلك جيدا
@@Karawan-d4q ممكن توضيح
🎉❤شكرا جزيلا لكم على التوضيحات
على الرحب والسعة.
سعيد أن التوضيحات كانت مفيدة لك. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى أو تحتاج إلى مزيد من التفاصيل، فلا تتردد في طرحها. نحن هنا دائمًا لمساعدتك.
السؤال هو هل خالق هذه الاكوان، كلم البشر بواسطة او مباشرة ؟ و ماهو دليل اللذين زعمو ذالك ؟
سؤال في غاية الأهمية. كل الأديان السماوية تؤكد أن الخالق كلّم البشر سواء مباشرة كما في قصة النبي موسى عليه السلام، أو بواسطة الوحي عبر أنبياء ورسل. الدليل يكمن في الرسائل التي أتى بها هؤلاء الأنبياء، وفيما تركوه من تعاليم وقوانين أخلاقية تميّزت بالسمو والخلود. القرآن الكريم، على سبيل المثال، يعدّ دليلاً ثابتاً ومستمراً منذ أكثر من أربعة عشر قرناً ببلاغته ومعجزاته العلمية والتشريعية. السؤال الآن: هل يمكن لمثل هذا الكتاب أن يكون من صنع بشر؟
الله موجود وعلى راي الانسانى أعظم دينتين المسيحية والإسلام أخلاقيا وإنسانية ومفهوم الإله
اتفق معك تمامًا، فالمسيحية والإسلام قدمتا للعالم قيمًا أخلاقية عظيمة ومبادئ إنسانية راقية. فكرة الإله في كلا الديانتين تعكس معنى الرحمة والحكمة الإلهية. شكرًا على تعليقك العميق، وأتمنى أن تستمر في متابعة الحلقات القادمة التي سنناقش فيها هذا الموضوع بشكل أكثر تفصيلًا .
😂😂😂
@Love.777Sarah شكلك مبسوطه 🤔 بس مش عارف احدد ان كان دة كويس ولا لا
العلم قوانين وبديهيات ينتج معرفة، وبحسب الهدف تكون طريقة التفكير ونوع وكم المعلومات، لهذا السبب لا تجد ملحدا يفكر في مسألة كيف ظهرت حياة عاقلة في مادة وطاقة ليس فيهما عقل افضل من عقل الإنسان صانع الحضارة ؟ ولن تجد مسلما يفكر في مسألة كيف الله الحفيظ اهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟
حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الخالق الصادق في كلامه ووعوده حتما ووجوبا.
أنت على صواب في طرحك حول حتمية وجود الإله، ولكن يبقى السؤال الأعمق هو: كيف نفهم هذه العلاقة بين الإله والحياة العاقلة؟ إذا كان العقل البشري هو الأداة التي نفكر بها ونستنبط منها القوانين، فهل هو حقًا أفضل من عقل الخالق؟ أما بالنسبة لمسألة إهمال الله لرسالته، فربما يكون الأمر أعمق مما نتصور. هناك تفسيرات دينية وفلسفية قد تفتح لنا أفقًا أوسع لفهم المقاصد الإلهية. قد لا نرى الصورة كاملة، لكن تلك الأسئلة تظل محركًا للبحث والفهم.
اهم قضية كونية بخصوص موضوع الايمان هي ماصرح به ابوالحسن الاشعري كاول عالم لاهوت في التاريخ يصرح بأن الله غير محدود بالزمان والمكان
شكرًا لتعليقك وإشارتك إلى هذه النقطة الجوهرية المتعلقة بالإيمان. ما طرحه أبو الحسن الأشعري حول أن الله غير محدود بالزمان هو بالفعل إحدى القضايا العميقة التي تميز العقيدة الإسلامية عن العديد من الفلسفات واللاهوتيات الأخرى.
الإسلام يؤكد أن الله سبحانه وتعالى خالق الزمان والمكان، وهو فوق قيود المادة والزمن. في القرآن الكريم نجد الإشارة إلى هذا المفهوم بوضوح في قوله تعالى: "هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ" (سورة الحديد: 3)، مما يعني أنه لا بداية له ولا نهاية، فهو أزلي أبدي.
أبو الحسن الأشعري، كعالم كلام، دافع عن هذا الفهم بأسلوب عقلي ومنطقي، ورد على الفرق التي حاولت تصوير الله بصفات تقيده أو تشبهه بالمخلوقات. طرحه بأن الله غير محدود بالزمان يعزز مفهوم تنزيه الله عن أي نقص، ويثبت أن إدراك كماله يتجاوز التصورات البشرية.
هذه النقطة ليست مجرد نظرية لاهوتية، بل لها انعكاسات عملية على فهمنا للعلاقة مع الله. فهي تجعلنا ندرك أن الله دائم الحضور، وأن الزمن لا يقيد إرادته أو أفعاله، ما يمنح المؤمن شعورًا بالاطمئنان إلى أن الله يدير أمور الكون بحكمة لا تنقطع.
نقاش مثل هذه القضايا يثري الفكر ويعمق الإيمان، ويجعلنا نتأمل أكثر في عظمة الله. شكرًا على إثارة هذا الجانب المهم!
الإله لا يلعب بالنرد .ألبرت انشتاين
ألبرت أينشتاين قال أيضًا: 'العلم بلا دين أعرج، والدين بلا علم أعمى.' قد يكون رفضه لفكرة النرد تعبيرًا فلسفيًا عن النظام الدقيق في الكون، لكنه لم ينفِ وجود قوة عظيمة وراء هذا النظام. ربما لا يلعب بالنرد، لكنه وضع قوانين الفيزياء التي نعيش بها. ما رأيك في أن نستكشف هذا التوازن بين العلم والإيمان في حلقات قادمة؟ 😊
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
جالس على كرسي وتحمله ٨ ملائكة و يمسك السماء كي لا تقع و أعطى الي محمد حق بي زوجت طفلة و ، ابن مراة وهبت نفسها لي نبي ان اراد ينكحها خلصة له هل من ممكن يكون ا اله احمق ؟ أو محمد كداب عل الله ؟ هدا كلام لا يمكن ان يكون من اله أ
مازلت ابحث منو هو الله. 😢 ودي اعرف الحقيقة
رحلة البحث عن الله هي من أعمق وأهم الرحلات التي يمكن لأي إنسان أن يخوضها. الله ليس بعيدًا عنك، وهو أقرب مما تتصور، فقط ابحث بقلب صادق وعقل منفتح وستجد الحقيقة. أدعوك لمتابعة الحلقات القادمة، حيث سنناقش هذا الموضوع بتفصيل قد يساعدك في رحلتك. أسأل الله أن ينير طريقك ويهديك إلى اليقين.
الله هو اسم الرب الذي خلق
@@ElabdGazbour بالفعل، 'الله' هو الاسم الذي يستخدمه المسلمون للإشارة إلى الرب الواحد الذي خلق الكون وكل ما فيه. هو اسم يحمل في طياته صفات الرحمة، العدل، والقوة المطلقة. لكن هل تساءلنا يومًا كيف توصلت الحضارات المختلفة إلى أسماء وصفات مختلفة للخالق؟ هذا التساؤل يفتح بابًا للنقاش حول التصورات البشرية المتنوعة عن الإله الواحد.
الحمدلله على نعمة الإسلام والحمدلله الذي خلقنا من أمة مسلمة ويغنينا برحمته ونعمه ورزقه..أسأل الله ان يثبتنا في الدين والصلاة وان يجعلنا أكثر التزاما وقربا منه...شكرا على هذا المحتوى العظيم اتمنى لك التوفيق في انتظار المزيد 🎉
@@romiroro1693
الحمد لله دائمًا وأبدًا على نعمة الإسلام والهداية، ونسأل الله أن يثبتنا جميعًا على الحق ويرزقنا الإخلاص في القول والعمل. شكرًا جزيلًا لكلماتك الطيبة والدعاء الجميل، فهذا ما يشجعني دائمًا على الاستمرار. أسأل الله أن أكون عند حسن ظنك وأقدم ما يليق بتطلعاتكم. ترقب المزيد قريبًا بإذن الله، وأتمنى لك الخير والتوفيق دائمًا.
🏴☠️☠🏴☠️☠🏴☠️
@Love.777Sarah وهنا مش مبسوطة ، لا انا كدة تهت منك .
مش محتاج ابدا اخرب بوصلتي الاخلاقية والمعرفية. بعد بحث و مراحل شك طويلة
قد تبين لي الرشد من الغي
بعد معاناة وصلت لاجابة واحدة القرآن كان السر الاوحد وكان الكتاب الأوحد لحياة مثلى
رحلة البحث والشك غالبًا ما تكون الأصعب، لكنها الأكثر صدقًا وإشباعًا. أن تصل إلى إجابة بأن القرآن هو الدليل الأوحد لحياة متكاملة، فهذا يعني أنك لم تكتفِ بما يُملى عليك، بل عشت معاناة البحث، ووجدت الحقيقة بنفسك.
القرآن ليس مجرد كتاب ديني، بل هو خارطة طريق تعيد البوصلة الأخلاقية والمعرفية إلى مكانها الصحيح، تُجيب على الأسئلة التي تحير العقل وتروي عطش الروح. أسأل الله أن يزيدك يقينًا وثباتًا، وأن تكون تجربتك مصدر إلهام لمن لا يزالون في دوامة الحيرة.
أنت لم تبحث جيدا، إذا أردت الحقيقة فابحث عن تاريخ ظهور الأديان للدكتور خزعل الماجدي
@@IfixitIstore-q5l
شكرًا على التعليق والاقتراح. موضوع تاريخ ظهور الأديان مثير ومليء بالتحليل والنظريات، لكن يبقى السؤال الأكبر: هل البحث في تاريخ الأديان يكفي لفهم جوهر الإيمان وفكرة وجود الله؟
ما نقدمه في السلسلة "من هو الله" ليس مجرد محاولة لسرد التاريخ، بل هو محاولة للتعمق في الفلسفة واللاهوت، وطرح تساؤلات كونية عن الخلق والغاية. تابع السلسلة، فالقادم سيتناول زوايا أعمق ويطرح رؤى مختلفة ربما تغيّر مفاهيمك أو تثريها.
😂😂😂
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
قد ثبتَت الأحاديث عن الرسول ﷺوآله في بيان صفة الصلاة عليه ﷺوآله في الصحيحين وغيرهما، ومن ذلك حديث كعب بن عجرة أنه قال: يا رسول الله أمرنا الله أن نصلي عليك.. فكيف نصلي عليك؟ فقال عليه الصلاة والسلام: قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
@@الرحمات شكرا لتعليقك ومتابعتك الكريمة.
انتظر الحلقة القادمة من السلسلة ففيها معلومات عن من هو الله في الاديان السماوية والاديان الاخري .
❌❌😈❌❌
انت تخلط بين الإله و الله. وكيف للأغريق ان يقولون الله وهم لا يعرفونه. الإله يختلف حسب المكان. وتسميته تختلف. المرأة التي صلت الى الله لكي تشفى وهي ليست مسلمة. هل هي تواصلت مع الله او مع يسوع او مع يهوا.. من من كانت تطلب الشفاء؟ والإله ايضا عند الهنود ليس الله، بل كريشنا. وعند الزرادشتيين اهورامزدا..
انت مرة تقول الإله، ومرة تقول الله. مع ان الله هو مع المسلمين فقط.
طرحك مثير للاهتمام، لكن يبدو أنك تخلط بين المفهوم الإلهي في الثقافات المختلفة وفكرة التوحيد المطلق. الإله في الأديان القديمة كان يُمثل الطبيعة أو القوة العليا، بينما كلمة الله تجسد مفهومًا موحدًا للإله الحق في الأديان السماوية، خصوصًا في الإسلام. المرأة التي صلت قد تكون نادت خالق الكون بفطرتها، لأن الحاجة إلى الإله في لحظة ضعف تتجاوز الأسماء والألقاب وتصل إلى الحقيقة الواحدة. تابع الحلقات القادمة، ربما تجد الإجابات التي تبحث عنها.
كفاكم فلسفة فارغه .الفكرة الفطره الفطره ولكن الانسان انحرف. مثل انحرافك الفكري
تعليقك متوقع ولا يضيف جديدًا. من يبحث بعقل مفتوح سيجد الحقيقة، ومن يكتفي بالفطرة دون سؤال، سيظل في مكانه.
اولا لاصدقك القول عند رؤية عنوان الفيديو استغربت واستغفرت وقلت ماذا حدث له؟ هل هناك امر ما؟ بحكم انني متابعة لمنشوراتك بعدها تفطنت لما تريد الوصول له لكن حبذا لو كان العنوان مثلا: الله في الاديان السماوية الثلاثة أو الله في الحضارات القديمة أو غير ذلك.... لانه منذ الوهلة الاولى قد يفكر المشاهد خصوصا الذي لا يتابع منشوراتك انك ملحد او من الديانات الاخرى او غير ذلك وسامحني اذا تطاولت وتجاوزت الحد في التعليق اخي الكريم لكن لم اجد الكلمة التي اوصل بها لك المغزى لا غير فنحن في مجتمعات مختلفة ذات افكار متعددة وانك اعلم بها مني
ثانيا الله هو ربي وربك ورب العالمين مالك كل شيء خالق كل شيء الواحد الاحد لا شريك له...... والقائمة طويلة بتعدد اسمائه وصفاته
ثالثا ما اثار الجدل قديما ولا يزال لحد الساعة هو تساؤلات الفلاسفة القدامى الجاهلين بحقيقة الله وحقيقة كونه وما فيه لانهم درسوها ولازالوا يدرسوها الان في الجامعات والمدارس... وغرسوها في جيلهم وتبعتهم الاجيال من ورائهم ولهذا عندما تناقش طالب او كاتب او مؤرخ او فيسلوف او استاذ او... يكون ميله بالذات بعيدا عن الله او مما يريد الخروج من الملة كما يحدث مع بعض المسلمين حاليا وانت ادرى بذلك يجادلك بان تمده بادلة على حقيقة وجود الله وحقيقة انه صنع هذا الكون وفعل فيه كذا واتى فيه بكذا وانه كذا وكذا.... ولهذا في نظري هم سبب هذه المشكلة العويصة التي تعاني منها كل الامم مثقفة كانت او غير مثقفة اقصد من ناحية الرصيد الفكري الثقافي التربوي وتركوا بصمة الحادهم وكفرهم بافكارهم وتساؤلاتهم الغير منطقية التي لازال الناس للان يطرحوها ولهذا في الحقيقة الموضوع الذي تطرقت له اليوم جد عميق وصعب الجدال فيه خصوصا مع غير المسلمين
@@Lylash0902
شكرًا لتعليقك القيّم وتوضيح رؤيتك المتعمقة حول الموضوع. طرح عنوان مثل "من هو الله؟ وهل الله فكرة ام حقيقية؟" لم يكن للتشكيك في وجود الله - حاشا لله - بل لإثارة التساؤل وفتح باب النقاش بأسلوب يلفت انتباه الجميع، مسلمين وغير مسلمين، بهدف الوصول إلى الحقيقة بأسلوب منطقي وعلمي.
الله سبحانه وتعالى كما ذكرتِ هو الواحد الأحد، خالق كل شيء، الذي لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار، ولطالما كانت الإشكالية لدى بعض الفلاسفة والمفكرين هي محاولة تعريف الله بالعقل المحدود الذي لا يمكن أن يستوعب اللامحدود. الدين الإسلامي يقدم الله بوضوح: "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ"، فلا تُقاس ذاته ولا تُدرك كنهه.
أما التساؤلات الفلسفية القديمة، فهي نتاج العقل الإنساني عندما يبتعد عن الوحي ويتكل على التفكير المجرد وحده. هؤلاء الفلاسفة حاولوا تفسير الكون والخالق بناءً على علومهم الناقصة وتصوراتهم المحدودة، مما أدى إلى ظهور الشكوك والافتراضات المغلوطة. الإسلام يعالج هذا الأمر بشكل متوازن، فيدعو إلى التفكر في آيات الله في الكون كدليل عقلي على وجوده، لكنه يضع حدًا للعقل في محاولة إدراك ذات الله، لأن ذلك فوق طاقة البشر.
هذه الحلقة لم تهدف إلى الإجابة فقط، بل إلى دفع المشاهد للتفكير، وإلى إدراك أن الله لا يمكن أن يُختصر في تعاريف الفلاسفة أو تساؤلاتهم، بل هو الحقيقة المطلقة التي تتجاوز كل خيال أو فرضية. وأختتم بقوله تعالى: "وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ".
يسعدني أنك تتابعين الحلقات وأقدّر اقتراحك بشأن العنوان ، بالفعل اقتراحك للأسم سوف يكون للحلقة القادمة فهي سوف تتناول الله في الديانات السماوية والبيانات الأخري .
فكرة الله والخلق من عدم طرح خيالي غير منطقي لاينبغي مضيعة الوقت في الهراء هناك لانهاية في الصغر والكبر لهذا الكون وعقل الانسان
@@Karawan-d4q وضح أكثر
کیف یعقل أن یکون خالقا ومدبرا ومصمما بهذه العظمة لا شغل ولا عمل ولا هم له من فوق سبع سماوات إلا هم تحقیق الرغبات الجنسیة لرجل مریض نفسیا،وینزل ذاك الإله لمستوی قواد وخطاب ودلال نساء؟؟!!
لا وجود ل الله مهما حاولتم الترقيع يا مسلمين
بما أنك تؤمنين بعدم وجود الله، فإنني أدعوك للتفكر بعمق في هذا السؤال: إذا كان الكون بكل هذا التعقيد والجمال من أصغر ذرة إلى أكبر مجرة، قد أوجد نفسه بالصدفة كما يزعم البعض، فأين دليل هذه الصدفة؟
العقل والمنطق يُحتّمان وجود خالق عظيم وراء هذا النظام الدقيق. حتى أعظم العلماء الذين حاولوا إنكار وجود الله انتهى بهم الأمر إلى التساؤل: من أين جاءت قوانين الطبيعة ذاتها التي يعتمدون عليها في تفسير كل شيء؟
تذكري، إنكار الحقيقة لن يغير من وجودها. أما الترقيع الحقيقي فهو أن تحاولي سد فراغ الأسئلة الكبرى في حياتك بمفاهيم سطحية لا تقود إلى إجابة.
ربما يومًا ما، حين تواجهين هذه التساؤلات بصدق، ستدركين أن الله ليس فقط حقيقة، بل هو الإجابة التي كنتِ تبحثين عنها طوال الوقت.
هناك منطق ثابث وفزياء ثابثة وكمياء و الإنسان فهم هذه العلوم فبدأ يصنع ويطور ذرات وجزيءات لم تكن من قبل وصنع خضرا وفواكه وحيوانات لم تكن من قبل وصنع أدوية ولقاحات لإصلاح عيوب المرضى هذا هو الله في نظر باقي جميع الكاءنات@@History.from.another.planet
الله يهديك
@@user-pf5ln7 آمين، ولك بالمثل. نسأل الله دائمًا الهداية للجميع والسير على طريق الحق. شكرًا على تعليقك واهتمامك، وأتمنى أن تستمر في متابعة المحتوى القادم، ففيه الكثير من النقاشات التي تسعى لتوضيح الحقائق والإجابة عن التساؤلات.
طيب من خلقك من ماء مهين انتي خلقتي نفسك
هل الله موجود سوال غلط هو سبب ضلال ابن عربي و تلميده امام الغزالي. حيت الله عز وجل هو من خلق الوجود هو الاول والاخر والضاهر والباطن. اي الزمن خلقه الله ولا يتحكم الزمن في الله عز وجل الله خارج نطاق الوجود حيت هو من من خلق الوجود و اوجده نحن الان نعيش في الماضي وقد قامت الساعة
هل الله موجود سوال غلط هو سبب ضلال ابن عربي و ترميده امام الغزالي. حبت الله عز وجل هو من خلق الوجود هو الاول والاخر والضاهر والباطن. اي الزمن خلفه الله ولا يتحكم اةزمن في الله عز وجل الله خارج نطاق اةوجود حبت هو من اوجده نحن الان نعيش في الماضي وقد قامت الساعة