22: Selef Alimleri Te'vil Yapmış mıdır? - Ömer Faruk Korkmaz

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 7 вер 2024
  • Ömer Faruk Korkmaz Hoca Efendi ”Güncel İslâmî Meseleler” programının bu bölümünde, selef alimlerimizin te’vilin yapıp, yapmadıklarını anlatmaktadır.
    Peygamber (Sallallâhu Aleyhi ve Sellem) efendimiz, sahabe efendilerimiz ve selef alimlerimizin bazı zaruri durumlarda Kur'an-ı Kerim'deki bir takım ayeti kerimeleri tevil ettikleri, bu te'villerinin neler olduğunu, İmam Tebaranî (Rahimehullâh)ın konuyla ilgili getirdiği bazı rivayetleri, İmam-ı Azam'ın (Rahimehullâh) te'vil hakkındaki görüşlerinin neler olduğunu detaylarıyla anlatmaktadır.
    Önemli ders ve sohbetleri sizlere ulaştıran İsmailağa NET, başta itikadî konular olmak üzere, İslâmî ilimler alanında ve bahusus tasavvuf ile ilgili konularda ortaya atılan şüpheleri izaleye yönelik “Güncel İslâmî Meseleler” programını Ömer Faruk Korkmaz Hoca Efendinin izah ve anlatımıyla istifadelerinize sunuyoruz.
    İsmailağa NET tarafından hazırlanan video kesitlerini paylaşarak sohbetlerin daha geniş kitlelere ulaşmasına vesile olabilirsiniz.
    ---
    İSMAİLAĞA NET | Yolumuz Sohbet
    Portal: www.ismailaga....
    E-posta: soru@ismailaga.net
    Facebook-Twitter-Instagram: @ismailaganet
    Telefon: 0850 811 7777
    Bizleri sosyal medya hesaplarımızdan takip ederek ve portalimize üye olarak yeni video, ders ve sohbetlerden anında haberdar olabilirsiniz.
    #akaid #tevil #ismailağa

КОМЕНТАРІ • 12

  • @seymanuroksuz3127
    @seymanuroksuz3127 3 роки тому

    Allah'ım razı ve memnun olsun hocam rabbim sizi bağışlasın bu vatana bu millete cümle sevdiklerinize

  • @aliodabasi8523
    @aliodabasi8523 3 роки тому

    Allah razı olsun kıymetli hocam

  • @tugbabulut4982
    @tugbabulut4982 3 роки тому

    Allah razı olsun hocam

  • @emirhanbarin3885
    @emirhanbarin3885 3 роки тому

    Allah Razi olsun hocam

  • @suatdonmez8363
    @suatdonmez8363 3 роки тому

    Allah sizleri hayr ile mükafatlandırsın

  • @omerkurt8727
    @omerkurt8727 3 роки тому

    Selamünaleyküm sizi Allah için seviyorum Van Muradiye

  • @m.t29
    @m.t29 3 роки тому

    Zaten Bikere tevil birden fazla manaya ihtimali olan bir ifade hususunda o manalardan yakin getirdiğini tercih etmek olduğuna göre, gerek mütekadimin gerek müteahhirin tevil yapmaması aklen mümkün değildir.

  • @hasankrmac7092
    @hasankrmac7092 Рік тому

    ALLAH razı olsun mubarek ibnu teymiyye eahumullah dahi yeri gelince utanma gülme taaccüp kelimelerini tevil etmiş

  • @user-pi6qe8kp4u
    @user-pi6qe8kp4u Рік тому

    من يحاربون السلفية (الوهابية) اقول لك الله يعلم حيث يجعل رسالته الحمد لله الذي هداني الى ان اكون سلفيا بعد ان نصحني اخ موحد من بلاد الشام ولقد تبين لي ضلال الصوفية والاشعرية والدلائل كثيرة ومن اشكل عليه سؤال فنحن له ان شاء الله فالادلة علة ان السلف هم الفرقة الناجية كثيرة اهمها انهم لايستغيثون الا بالله

  • @elhangarayev1094
    @elhangarayev1094 Рік тому

    Esselemü aleykum sayın hocam. Okumuş olduğunuz dosyayı nasıl elde edebiliriz.

  • @esrafani
    @esrafani 3 роки тому

    İzlenme oranı çok az 😕😔

  • @-EyA53
    @-EyA53 Рік тому

    Ibn useyminin görüşü:
    السؤال:
    جزاكم الله خيراً. إبراهيم من دمياط من جمهورية مصر العربية يقول في هذا السؤال: سئل أحد السلف رضي الله عنهم عن الأسماء والصفات فقال: أمرُّوها كما جاءت. ما معنى ذلك، وهل هذا القول منسوب إلى أحد السلف؟
    الجواب:
    الشيخ :
    هذا القول منسوب إلى عموم السلف، يقولون في آيات الصفات وأحاديثها: أمروها كما جاءت بلا كيف، فقولهم: أمروها كما جاءت يعني: لا تتعرضوا لها بتحريف، أي بتأويل يخرجها عن ظاهرها، ويتضمن هذا القول أيضاً إثبات معانيها، وأنه ليس المراد مجرد إثبات اللفظ؛ لأن نصوص الصفات في كتاب الله وسنة رسوله ألفاظ جاءت لإثبات معناها، لا أن نمرها على ألسنتنا دون أن نفهم المعنى، فكأنهم يقولون: أمروها على معناها المراد بها لا تغيروها. وقولهم: بلا كيف، أي: لا تكيفوها، وليس المعنى بلا اعتقاد كيفية لها؛ لأن لها كيفية ضرورة إثباتها، إذ لا يمكن إثبات شيء لا كيفية له، فيكون المعنى: بلا كيف، أي: بلا تكييف لها، لا تكيفوها، لا تقولوا: كيفية وجه الله كذا وكذا، ولا كيفية يديه كذا وكذا، ولا كيفية عينيه كذا وكذا، لأن الله تعالى أجل وأعظم من أن يدرك العباد كيفية صفاته. وفي هذا القول المشهور عن السلف رد على طائفتين منحرفتين: إحداهما: طائفة التعطيل، التي سلبت عن الله تعالى جميع معاني صفاته، وجعلتها ألفاظاً لا معنى لها، أو جعلت لها معاني مخالفة لظاهر اللفظ؛ لأن الذين لم يمروها على ما جاءت انقسموا إلى قسمين: قسم قالوا: لا معنى لها إطلاقاً، وليس علينا إلا إمرار لفظها دون التعرض لمعناها. وقسم آخر قالوا: نتعرض للمعنى، لكن حملوا المعنى على خلاف ظاهرها، وأثبتوا لها معاني من عند أنفسهم لا دليل عليها من كتاب الله ولا من سنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ولا من أقوال الخلفاء والصحابة. فالأولى طائفة المعتزلة والجهمية ومن سلك سبيلهم من معطلي الصفات، والثانية طريقة الأشاعرة ومن سلك سبيلهم ممن حرفوا نصوص الصفات إلى معانٍ ابتكروها من عقولهم، ولم ينزل الله بها سلطاناً، ولم يثبتوا إلا ما زعموا أن العقل يدل عليه، كالصفات السبع التي أثبتتها طائفة الأشعرية، وأنكروا من الصفات ما العقل أدل عليه من دلالة العقل على هذه الصفات التي أثبتوها. على كل حال الجملة الأولى فيها رد على طائفتين: الأولى من عطلت المعاني مطلقاً، والثانية من أثبتت معاني لا دليل عليها، وربما تكون الطائفة الثانية أشد مخالفة من الطائفة الأولى؛ لأن الطائفة الأولى أمسكت وقالت: لا نثبت معنى، فنفت المعنى، وهذا نفي بلا علم بلا شك. والثانية نفت المعنى المراد وأثبتت معنى آخر لا يدل عليه اللفظ، فصار في ذلك جنايتان: الجناية الأولى: نفي المعنى الذي هو ظاهر اللفظ، والثانية: إثبات معنى لا يدل عليه اللفظ، نسأل الله الهداية للجميع. أما قولهم: بلا كيف، فهو رد على طائفة منحرفة على ضد الطائفتين المعطلتين، وهي طائفة الممثلة الذين قالوا: نثبت لله الصفات، ولكنها على مثل ما كان من صفات المخلوقين: فوجه الله تعالى- على زعمهم، تعالى الله عن قولهم- يكون على مثل أجمل وجه بشري، وهكذا بقية صفاته عز وجل. وهؤلاء أيضاً خالفوا قول الله تعالى خبراً: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ﴾ . وعصوا أمر الله تعالى نهياً في قوله: ﴿فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ﴾. وخلاصة الجواب أن معنى قول السلف: أمروها كما جاءت: أثبتوا هذه الألفاظ مع معانيها التي دلت عليها، وهو ما يفهم من ظاهرها، على الوجه اللائق بالله عز وجل. وقولهم: بلا كيف، رد على الممثلة، أي: لا تكيفوها، وليس المعنى لا تعتقدوا لها كيفية؛ لأن لها كيفية، مجرد القول بإثباتها يستلزم أن يكون لها كيفية، لكنها غير معلومة، ولهذا قال الإمام مالك رحمه الله في استواء الله على عرشه: (الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة).