الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الحمدلله الله يهديه للاسلام عاجلا غير اجل ويهدي كل ضال للاسلام وان ينصر اخواننا المسلمين في غزه وفلسطين وفي كل مكان اللهما امين اللهما صلي وسلم على نبينا محمد وعلا اله وصحبه اجمعين 🤲🌹❤️🌷🤲
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
المؤمن القوي يعني قوة إيمانه و ليس بمعنى القوة لأن الإنسان ضعيف لحم و دم حتى في الإيمان لا يوجد مسلم حاليا عنده ايمان لأن الشهوات هي التي تتحكم فينا الدنيا صعبة
بالعكس هم بيخافوا من ايمانا خوف تخطى كل االحدود ولذلك بيقتلونا بس بيخافوا من المؤمنين والمسلمين الحقيقين مش المتأسلمين والمنافقين والمدعين الاسلام وهم بداخلهم اشد من الصهاينة
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
اللهم إهدي هذا الأنسان إلى الإسلام يارب. لو كان يحق لأحد أن يخاف من أحد، لكان حق على المسلمين، أن يخافوا من الظلم والأذى الشر والبغض والكره المسلط عليهم من غيرهم في كل أسقاع العالم 😢😢😢
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
رجل طيب ومسالم وصاحب كلمة حق كلنا خلق الله وربنا معانا كلنا مع المسلم والكافر والطفل والبالغ الراجل والست مش بيسيبنا ابداً والي يلاقي قلبه طيب ورحيم وغفور ومتمسك بكلمة الحق مهما كانت الفتن حواليه بيهديه للنور (وكلنا عشنا ظروف سوداء وضياع ولولا وجود ربنا الدائم معنا كنا هنبقا فيها لحد دلوقتي) لو طرفة عين فهي حصلت باذنه وشاهد عليها .. فلا تقلق وقل (يا حي يا قيوم .. برحمتك استغيث اصلح لي شأني كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين)
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره. جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر. جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر. إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات . و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة. LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق. هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟ هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟ يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة. متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟ هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟ أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف. أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم . و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا . نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا GÉNOCIDE. . .الصهيواسرائيلي و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة. كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين . يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف. و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام. يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد . لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق إمضاء : *MIAAM*
فعلا الاسلام ليس دين بالغصب تدخله، احنا الذي واجب علينا فقط ايصال الرسالة وانت حر، تريد ان تصبح مسلما اهلا وسهلا، لا تريد لكم دينكم ولي دين. لذلك المسلمين الوحيديين في العالم الذي عاشو مع بقية الاديان بسلام في بلاد المسلمين.
(هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى? وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) ﴿يأيها الذين ءامنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف ياتى الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المومنين أعزة على الكفرين يجهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم (المائدة54 )
اسأل الله العظيم ان يشرح صدره للإسلام
وان يعتقه من النار
آمين يارب العالمين 🤲🏻
آمين
اللهم امين يا رب العالمين
آمين يارب العالمين...
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
اللهم اشرح صدره للاسلام ووفقه وسدده
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
يا حليله...قلبه سليم ما شاءالله تبارك الرحمن..الله يطيّب قلبه ويهديه ويثبته ويرعاه ويبارك فيه واحبابه
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
اللهم امين اللهم امين يارب اهدي قلبه
نسأل الله أن يشرح قبلك ويهديك
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
يا الله كم هم عطشى لمعرفتك يا رب اشرح صدورهم للإسلام
اشرح صدور الكافرين وزد اشرح صدرونا نحن المسلمون فوالله ما عبدناك حق عبادتك
اللهم اهده ومن عليه بالاسلام يارب
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
اتمنى ان يهديك الله للاسلام يدخل للمسجد لانه وجد السكينة والطمأنينة
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
ربي يهديك الى الإسلام وينور طرقك ويثبتك على الطريق المستقيم يا ربي امين
بارك الله فيك يا أخانا صدقت في قولك والإسلام دين السلام والطمأنينة مع كل شعوب الأرض
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
انسان طيب وفي قلبه رحمه ،اللهم اهده واشرح قلبه للاسلام قبل ان يموت ويلقى وجهك الكريم يارب العالمين بروح مسلمة مطمئنة آمييين 🤲🏻.
اللهم اهده الى دين الحق 🤲♥
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
اللهم اشرح صدره للإسلام..الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
اللهم اشرح صدره للإسلام وانقذه من نار جهنم
نسأل الله أن يهديه ❤❤❤
الله يهديك إلى الاسلام 🤲🏽💖
الحمدلله الله يهديه للاسلام عاجلا غير اجل ويهدي كل ضال للاسلام وان ينصر اخواننا المسلمين في غزه وفلسطين وفي كل مكان اللهما امين اللهما صلي وسلم على نبينا محمد وعلا اله وصحبه اجمعين 🤲🌹❤️🌷🤲
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
الله يشرح صدرك للأسلام ويهديك لطريق الحق والهداية. فأنت تستحق. والله ارحم الراحمين وأكرم الأكرمين.
الإسلام والقرآن الكريم ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم نعمة عظيمة
لو كنا بنخوف كان خافوا منا أعداءنا وما قتلونا شر قتله
المؤمن القوي خير واحب الي الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير
المؤمن القوي يعني قوة إيمانه و ليس بمعنى القوة لأن الإنسان ضعيف لحم و دم حتى في الإيمان لا يوجد مسلم حاليا عنده ايمان لأن الشهوات هي التي تتحكم فينا الدنيا صعبة
هههههه الجماعة يخوفوا بينا صغارهم لكي يناموا لكن كبارهم يعلمون اننا غثاء كغثاء السيل لا نسمن ولا نغني من جوع ولا نملك سوى عبارات التنديد والاستياء
بالعكس هم بيخافوا من ايمانا خوف تخطى كل االحدود ولذلك بيقتلونا بس بيخافوا من المؤمنين والمسلمين الحقيقين مش المتأسلمين والمنافقين والمدعين الاسلام وهم بداخلهم اشد من الصهاينة
بالعكس هني بحاربوا الاسلام لخوفهم من انتشاره ومن عدالته
الله يهديه ويشرح صدره للإسلام
العدل اساس المُلك لا غالب الا الله
رجل طيب.
و دكي.
جزاه الله خيرا.
نسأل الله أن يهديه إلى الإسلام
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
[لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ...]سورة البقرة
انطقك الله الذي أنطق كل شيء أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشرح صدرك
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
انسان جميل..
لا اله الا الله محمد رسول الله
حقا وصدقا ويقينا أن لا إله إلا الله وحده لا شريك وأن محمدا عبده ورسوله
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يهديك للإسلام .
اللهم اشرح قلبه للاسلام
اللهم اهديه للاسلام آمين يارب العالمين
Thank you good men to tell truth
اللهم لا تحرمنا رؤية وجهک الکریم. واهد نا وهذا الرجل الی طریقک المستقیم
اللهم إهدي هذا الأنسان إلى الإسلام يارب.
لو كان يحق لأحد أن يخاف من أحد، لكان حق على المسلمين، أن يخافوا من الظلم والأذى الشر والبغض والكره المسلط عليهم من غيرهم في كل أسقاع العالم 😢😢😢
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
سبحان الله
نحن المسلمين اعتدنا الاسلام وانغمسنا في الدنيا
انه نعمة كبيرة يا ليتنا نستشعرها و نحمد الله عليها
عندك حق ما تخافوش من مسلمين بس خافوا من اليهود
ياخي والله حبيته الله يهديه للإسلام❤❤
للاسلام الصحيح باتباعه لكتاب الله القرآن وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الاحاديث الصحيحه والابتعاد عن الشرك بالله لا إله إلا الله وحده لا شريك له
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
ما شاء الله تبارك الله، فيديو رائع، جزاكم الله خيرا
يارب اهده للاسلام وثبته على دينك ياارحم الراحمين
سبحان الله بحمده سبحان الله العظيم
لا إلاه إلا الله
لاإله إلاالله...الله يهديك...
مشاء الله لغتنا أصعب من لغة إنزليزية وهم يتعلموها ❤
You are great انت عظيم
Masha Allah ❤
رجل طيب ومسالم وصاحب كلمة حق كلنا خلق الله وربنا معانا كلنا مع المسلم والكافر والطفل والبالغ الراجل والست مش بيسيبنا ابداً والي يلاقي قلبه طيب ورحيم وغفور ومتمسك بكلمة الحق مهما كانت الفتن حواليه بيهديه للنور (وكلنا عشنا ظروف سوداء وضياع ولولا وجود ربنا الدائم معنا كنا هنبقا فيها لحد دلوقتي) لو طرفة عين فهي حصلت باذنه وشاهد عليها .. فلا تقلق وقل (يا حي يا قيوم .. برحمتك استغيث اصلح لي شأني كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين)
اشهد ان لا اله. الا الله واشهد أن محمد عبده ورسوله
تحيه لك من مصر
الحمد لله
أعزّنا الله بالإسلام.
انهم يعجبون من حسن اخلاق المسلمين معهم فاللهم حسن الخلق لنا ولجميع المسلمين
اخونا في الإنسانية بارك الله فيه ربي ينوره و يفتح عليه
من خاف الله خافه النًاس ..
ياااالله..عاجزة عن الوصف!! لطفك وعفوك ورضاك يارب العالمين..اللهم أهديه للإسلام .
اللهم ردنا إليك ردا جميلا. يارب العالمين
All thanks to this man ❤❤
ما شاء الله اللهم بارك اللهم اهده و أشرح صدره للإسلام
كلما أرى أشخاص كهذا غير مسلمون وعندهم فضول لمعرفة الإسلام و انهم على ضلال اشعر بنعمة الإسلام الذي أكرمني ربي بها
هكذا يجب ان يكون المسلمون، مع الأسف هناك مسلمين في أروبا يجعلونك انت المسلم تخجل من أعمالهم .
الصهاينة عاتوا في الأرض فسادا، و جندوا اليمين المتطرف البعبع القزم المتوحش في العالم بأسره.
جاء الوقت للقضاء على هذا الحزب الذي يحمل في طياته العنصرية و الفاشية و النازية و الكراهية للآخر.
جاء الوقت لتدارك الموقف حتى لا نرى مثل ما عايشناه في غزة من تقتيل للمدنيين أغلبهم نساء وأطفال و للأسف الشديد على مسمع و مرئى العالم بأسره و ذلك بفرض عقوبات على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة خاصة الأوروبية التي تحارب التطرف والإرهاب بكل أشكاله، خاصةأن الدول العربية والإسلامية ساهمت بشكل كبير في محاربة التطرف والإرهاب منذ الحادي عشر سبتمبر.
إنما الدول الغربية و خاصةالدول الأوروبية مازالت تداهن مع اليمين المتطرف و تخشاه و مازالت خجولة في اتخاذ قرار زجري ضد هذا الحزب أو هذا التنظيم العابر للقارات .
و من المغرب إلى الخليج و من عدن إلى تركيا دول حاربت و تحارب كل اشكال التطرف والإرهاب بجرأة، إنما أوروبا مازالت تحتضن حزب اليمين المتطرف العنصري و الذي تبثم و بالحجج الدامغة تورطه في تقتيل الأجانب و تشريدهم و حتى كان يدعم الإرهاب و فضيحة شركة.
LAFARGE وأكبر دليل على تورطه في سوريا والعراق.
هل أوروبا ستنزع الحجاب عن احزابها ام أنها مستمرة في النفاق السياسي و التباكي و الشكوى في المنتديات الدولية رفضها للمسلمين والمسلمات و التضييق عليهم بإملاءات اليمين المتطرف و احقاد تاريخية كقضية الاستعمار الفرنسي للجزائر و تبعاته؟
هل سنستمر في السكوت أمام مضايقات اليمين المتطرف في أوروبا خاصة و هو حزب إرهابي بإمتياز و نتغافل عنه خاصة و أنه يكتسح المجلس الأوروبي و لا قدر الله سنشهد ما شهدناه في غزة يوما ما في إسبانيا أو فرنسا أو ألمانيا أو هم مجتمعين؟
يجب على الدولة العربية و الإسلامية أن تذكر الساسة في أوروبا خاصة ، باتخاذ قوانين زجرية ضد هذا الحزب الذي حول العالم في الحرب العالمية الأولى و الثانية من سلام و أمن إلى مسارح لجرائم حرب مازالت أثارها إلى الساعة.
متى يتم تفعيل القنصليات و السيادة العربية و الإسلامية للوقوف ضد هذا العبث؟
هل ننتظر حرب أهلية في أوروبا؟
أم ننتظر حرب عالمية ثالثة بعد الحرب الأهلية بين القوى الحرة و الحزب اليميني المتطرف.
أكاد أجزم بأن كل الحروب حتى الآن هي صنيعة العنصرية و الكراهية و الفاشية و النازية و كله مجتمع في اليمين المتطرف بالأمس و اليوم .
و لن يكون سلام او امن عالميين حتى نقضي على ذلك الحزب و هو ممكن ، و ممكن أن نسطرصفحة جديدة للتاريخ الحضاري في ضل الديموقراطية كما سعت من أجل ذلك الأجيال الماضية الواعية اذا ما تخلصت الدول الغربية من عقدة اليمين المتطرف كبعبع أو آخر ورقة عندما تفشل سياسيا و اقتصاديا و أخلاقيا و هذا لن نتعايش معه خاصة أن غزة اليوم تعاني من يمين متطرف مسنود سياسياً و عسكريا و ماديا من أحزاب يمينية متطرفة في أوروبا وأمريكا .
نتنياهو يعلم أن أحرار العالم و خاصة في فرنسا خرجوا للشارع يستنكرون هذا
GÉNOCIDE. .
.الصهيواسرائيلي
و لم يجد هذا المجرم إلا إعلام فاسد في فرنسا عنصري لتمرير مباركته لجهود القوى المتطرفة في فرنسا المعلنة في اليمين المتطرف و العميلة المختبئة في المؤسسات الحكومية والخاصة المختلفة.
كفى عنصرية كفى تطرف كفى الكيل بميزانين .
يجب تفعيل القانون الدولي و الإنساني على كل الاعضاء فيه. و يجب معالجة الأحزاب السياسية الغربية من طاعون الصهيونية و خاصة فيروس اليمين المتطرف.
و للإشارة وجدت هذه القناة الحرة لترك رسالتي للإخوة المغاربة حتى يعلموا أن الخطر قادم بين ثنايا و ضحكات الأحزاب السياسية الأوروبية و تبجحهم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و هم يتسترون على وحش يتوعد العرب و المسلمين خاصة بالتشريد و القتل أحيانا و يوميا مضايقات في العمل و الشارع العام.
يا عالم احذر اليمين المتطرف أصل الحروب العالمية و الأهلية و التاريخ يشهد .
لا يجب التساهل مع التطرف والإرهاب. هما عملة واحدة
و لا فرق بين إرهابي بالعمامة و يميني متطرف بالبدلةو ربطة عنق
إمضاء : *MIAAM*
أسأل الله ان يهدي قلبه الى الإسلام طريق النور والحق والصراط المستقيم ☝🏻🌹
فعلا الاسلام ليس دين بالغصب تدخله، احنا الذي واجب علينا فقط ايصال الرسالة وانت حر، تريد ان تصبح مسلما اهلا وسهلا، لا تريد لكم دينكم ولي دين. لذلك المسلمين الوحيديين في العالم الذي عاشو مع بقية الاديان بسلام في بلاد المسلمين.
ما شاء الله اسال الله ان يهديك الى الاسلام
اللهم انصر اخواننا في فلسطين يارب العالمين حمد الله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
اذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله افواجا فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا
الإسلام دين الله سبحانه وتعالى والله سبحانه وتعالى مخيف جدا...
اللهم اهدخلقك لدينك الحق المبين
🕋🕌🕋صلي على النبي 🕋🕌🕋
😂ماشاءالله نسأل الله ان يشرح صدرك يا رجل يا طيب
هداه الله للاسلام يارب ياكريم
اللهم اهديه لدين الحق واشرح قلبه لإسلام
Sir you are wise I pray Allah to guid you to become a Muslim
اللهم اهده وغيره لدين الحق الإسلام يارب،ونسألك يارب ان تثبتنا حتى نلقاك وانت راض عنا يارب
هم يستهزؤن فينا والله لازم عزة المسلمين تعود حتى لو خافو الكفار لان ما وصلو ل جرمهم الا لعدم خوفهم قلوبهم ميته
Bravo monsieur bien expliquer
قال تعالى) إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ ۖ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِّيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ ۚ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (37) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ ۚ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ ۚ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ(38) إِلَّا تَنفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (39) إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَىٰ ۗ وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ()40)
)أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِير)
الله اهد جميع المسلمين لطاعتك واهد غير المسلمين للايمان بك ولطاعتك
اللهم إهده إلى صراطك المستقيم وإهد به ياااااااارب
اللهم ياارحم الراحمين ادخله بفضلك الاسلام
نصرك يارب
أللهم أهديه واهدي الجميع إلى صراطك المستقيم آمين يارب العالمين ❤
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وفي جميع أنحاء العالم. آمين. آمين. آمين يارب العالمين
انسان سليم القلب ما شاء الله ربي يحميه
اللهم ثبتنا على دينك
لقد أسلم في هذا الفيديو ولم يشعر تكلم بفطرته وعفويته تشبتوا يا مسلمون بدينكم وتفقهوا في دينكم
معني لا إله إلا الله وحده يجعلك قوي ولا تهاب شر الخلق.
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يعطيك الصحه والعافيه برافو اجرك للله على هذه الكلمات الجميلة ❤❤❤
بارك الله فيك يا أخي الكريم.
ي الله الله الله
الله المستعان
اللهم اهده إلى الإسلام يارب العالمين
اللهم انهم امة محمد الحبيب رباه لا تدع غربي ولا اجنبي في داخلة ذرة من رحمة الا ادخلته الإسلام يارب العالمين
سبحان من يسخر لدينه من يشاء من خلقه.
الله يهديك يارجل الى صراطه المستقيم باين عليك انسان سليم الفطرة نسأله رب العرش العظيم ان يهديك وينجيك من النار
اسال الله ان يهديه للاسلام❤❤❤
اللهم أدخله في رحمتك
ياسلاااام😢❤️،يا ليت كل الناس عندها الفضول دا
اللهم اهده يارب
اتمنى ارى وأسمع عن اعتناقك الاسلام قريبا.ياربي اهديه.
(هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى? وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)
﴿يأيها الذين ءامنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف ياتى الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المومنين أعزة على الكفرين يجهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم (المائدة54 )
يطلبون الهداية لهذا الرجل ان السذاجة التي تعتري معظم عقولنا هي التي اودت بنا الى الجحيم
اللهم اشرح صدره للإسلام يا ربي
اللهم صلي على نبينا محمد و على آله الطيبيين الطاهرين و صحبه أجمعين و سلم تسليما كثيرا .