فصول | ظاهرة اسمها عبدالرحمن بدوي
Вставка
- Опубліковано 9 вер 2022
- هو عالم ومحقق كبير ومترجم أثرى المكتبة العربية والأوروبية بعدد من التحقيقات لمراجع الفلسفة اليونانية والإسلامية والغربية الحديثة. وكان له الفضل في نشر أمهات كتب الفلسفة الإغريقية باللغة العربية. يجيد ثمان لغات عالمية. لكنه كان عاش ساخطا على أقرانه وأساتذته وتلاميذه مسخوطا عليه من أكثرهم، إنه الدكتور عبد الرحمن بدوي.
تقديم: عصام القيسي
من وجهة نظري انا عبدالرحمن بدوي قامة علمية وفلسفية و محقق تاريخي قل نظيره في تاريخ البشرية ،،
اما من ينتقدونه فهم أقل منه بكثييير حتى يؤخذ بكلامهم ؟!
عبدالرحمن بدوي عبقري
حقيقة استاذنا عصام القدير لا اعتقد ان هناك ابداع ان دققنا بهذا المعنى جيدا في نتاج الدكتور زكي او العقاد او احمد امين اللهم تميزوا يا استاذ عصام باللغة السهلة البسيطة القريبة للمثقفين
بدوي كان اديبا فيسلوفا مبدعا ولكن كان قلمه عسيرا
الدكتور عبد الرحمن بدوي،
لا شك أن عبد الرحمن بدوي مثقف كبير جدا و مفكر كبير و موسوعي و امتاز بالبحث و التدقيق و التحقيق ، فتعمق جدا في اهتماماته و لم يكن يبحث عن الشهرة لانه اولا كان مغرورا و لانه ثانيا لم يمالىء احدا من اقرانه و لا هو توسل من محيطه لا السياسي و لا الاكاديمي، حتى انه لم يتورع عن انتقاد الريس جمال عبد الناصر يوم كان في عزه غير عابىء ،بشيء، و كتاباته لا تهم القارىء العربي بشكل عام ، فهي تهم اكثر المتخصصين و مواضيعه اكاديمية جافة و شخصيته عدا غروره مستقلة تماما فهو لا يجاري معاصريه فقد يرى ما لا يراه احد غيره و مع ذلك يصر عليه و هو كذلك جرىء فلم يجد في فيلسوف كبير مثل جان بول سارتر ( يطعن فيه كفيلسوف و يقول انه نال نوبل لادبه لا لفكره ) أهمية تذكر ، حتى انه رغم شهرة سارتر، العالمية كفيلسوف الوجودية الأول في القرن العشرين فإن شهرته هذه لم تغفر له ذنوبه عند بدوي و زوجته او عشيقته سيمون دي بوفوار كتبت كتابا اسمه وداعا لسارتر عندما توفي،قالت فيه ان سارتر فيلسوف القرن العشرين قال بدوي عن سارتر انه ليس فيلسوفا وجوديا و بخس كل من الفيلسوف فوكو و برغسون حقهما و قلل من اهميتهما حتى انه رأى ان المسرح الفرنسي الحديث هزيل جداةو انه مسرح تافه و تهكم على كتابه و كتابه مثل بيكيت و يونسكو و لكنه كمثقف. كبير جدا و قد يفوق جان بول سارتر نفسه ثقافة و هو الذي ترجم له كتابه العدم و الوجود إلى العربية ، لم يكن يهتم بالشهرة و سلوكه و تاريخ حياته يؤكد ذلك و هو يقول انه لم ينجز مشروعه الفلسفي الذي بداءه بالزمن الوجودي لانه أراد أن يعرف العرب اولا بالفكر الغربي ، اهتماماته الكثيرة شتت و بعثرت جهوده في اكثر من مجال ، اما لماذا كتب في آخر حياته عن النبي محمد و عن القرآن فكون عبد الرحمن بدوي مغرورا و في نفس الوقت نجيبا ذكيا ، فهو كان يصنف نفسه اهم من فلاسفة كبار في الغرب و ليس في الشرق فقط و الغرب لم يعطى عبد الرحمن بدوي اهتماما و إضافة انه اكتشف ان شهرة بعض مفكري الغرب تقوم في كثير من الاحيان على الدعاية و على السياسة و بحكم احتكاكه بثقافة الغرب و رجالها عن قرب اكتشف أيضا هزال و ضحالة بعض من هم يتصدرون المشهد الفكري في الغرب ، فقام بردة فعل معاكسة فمن معجب بثقافة الغرب،و مهلل لرموز الغرب و من تلميذ نجيب لهايدغر انقلب إلى الجهة الاخرى و كتب ما كتب عن النبي و القران و لانه اختبر كذلك ان هناك انحيازا عنصريا في الغرب ضد كل ما هو مسلم و تكلم عن ذلك في مذكراته و كيف ان الفرنسيين فرحوا و هللوا عندما انتصرت اسرائيل على مصر في حرب حزيران 67 بينما هو كان يعاني من شعور الهزيمة بالذل و الهوان و تصور ان الأرض انشقت و ابتلعته و هو يرى الفرح يتطاير على وجوه الفرنسيين لانتصار اسرائيل الكاسح على مصر ، فعانى بصمت من جروح عميقة في الروح و النفس و عرف و لمس عن قرب ان الفرنسيين يكرهون العرب و المسلمين و يحبون الصهاينة و اليهود و هذا الجرح البليغ الذي شعره و لمسه بقي حيا في ذاكرته و اكتشف من خلال إقامته في الغرب متنقلا بين المانيا و فرنسا و ايطاليا و هولندا ما هو اكثر من ذلك بكثر فمثلا : مستشرق لا يجيد العربية و يريد فقط النيل من القرآن و من محمد تعصبا ليس اكثر ضد الإسلام و المسلمين و ان هم هؤلاء المستشرقين ليس الحقيقة و الثقافة و المعرفة فقط بل و الطعن في الدين الإسلامي و رموزه ، فانقلب و أخذته الحمية في آخر عمره و قد احس انه كان مخدوعا بعلمهم الموضوعي و انهم يحملون الضغينة و الكراهية للمسلمين و ان غلفوا كل ذلك بغلاف البحث الموضوعي في الظاهر و لكنه حاقد في الباطن .
30/05/23
احسن من حلل شخصية عبدالرحمن بدوي ويستحق التقدير هذا اليمني المبدع ❤
القصة وما فيها ان لغته كانت فيه نوع الوعورة الأمر الذي سبب ابتعاد الناس على اقتحام فكره وذلك ع عكس زكي نجيب محمود والعقاد واحمد امين الذين كانوا لا يفوقونه علما انما يفوقنه تبسيطا وتذليلا لطريق الفكر والفلسفة وهذا الذي جعل القراء يفضلون الثلاثي الكوكباني (عباس، وزكي، وامين) على بدوي
اعتقد ان عدم شهرته سببه عدائه للنظام الناصري و غالبية البقية منافقون او ساكتون عن الحق.
ليس غرورا ولا عجرفة لقد أقر حقائق عجز غيره عن الاعتراف بها و والتذكير بها ربما غيرة وحسد بينما نال غيره ممن هو اقل منه إنتاجها مكانة كبيرة. انا شخصيا لم اسمع به الا قبل سنتين.اي إبداع قدمه العقاد او زكي نجيب او احمد امين او طه حسين؟ معظم انتاجهم إعادة أفكار غربية بلسان عربي أو تبسيط وتحديث للتراث.
ظاهرة تاليفية فريدة اسمها عبد الرحمن بدوى
غفر الله له ، فقد رجع إلى دين الهدى : الإسلام في آواخر سنين عمره ، و دافع عن دين الله تبارك و تعالى . و لقد حدست حسدك و بغضك له .
وقال بدوي عن العقاد انه مأجور وعميل للانجليز هه
اتمنى دائما ترشح كتاب للمفكر اللى بتتكلم عنه
ما قاله عن العقاد حقيقي
الرجل له نظرية مبتكرة في الوجودية يا استاذ عصام
وذلك في الزمان الوجودي في رسالته للدكتوراه
شرح عميق في سيرة بدوي لو انك تجنبت مقارنة انتاجه الفلسفي الخاص بانتاج الاخرين الادبي العام وقد اثريت مع ذلك الموضوع للمطلع والمهتم يدل على ثراء معلوماتك .
لماذا أرى وكأن بك حقدًا على الدكتور عبدالرحمن بدوي!
TRUE
اريد دراسة حول اساليبه في تحقيق النصوص لطفا ❤
هل الهدف من هذه الفصول تعريف الاجيال الحاضرة والناشية بنبلاء الفكر العربي الإسلامي وتحبيبهم في الطلب ام ماذا
من نكد الدنيا أن يتكلم جويهل عن عبقري
true
لدكتور فؤاد زكريا، معلم فلسفة، حقق شهرة من خلال ترويج إلحاده وتصنيف نفسه كاشتراكي/شيوعي خلال فترة حكم ناصر ليتقرب من السلطة. كتب كتابًا عن الفيلسوف الألماني Fفريدريش نيتشه، متبعًا أثر الدكتور عبد الرحمن بدوي. ومع ذلك، شخصيًا، الدكتور زكريا لم يكن اشتراكيًا أو شيوعيًا بل كان ملحدًا متعجرفًا يسعى لمرافقة الأفراد الأثرياء الذين يتولون المناصب الرفيعة.
كان لديه مشاعر معادية لناصر وكان ينتقد ثورة 1952. أبدى ازدراءً تجاه الطلاب من المناطق الريفية أو الذين ينحدرون من خلفيات متواضعة، مستخفًا بوجودهم في الجامعات. كان يسخر بسخرية من عدد الطلاب الدارسين العلوم الإنسانية، متجاهلاً معدل الأمية العالي في مصر في ذلك الوقت (90%). على الرغم من ادعائه أنه علمي ومنطقي، كانت آراؤه بشأن السياسات غير منطقية وجاهلة ومتحيزة. كان يحسد على نجاح سياسات التعليم التي قادها ناصر والتي سمحت لملايين الأطفال غير الأمناء بمتابعة دراسة الطب والهندسة والعلوم.
مفارقةً، على الرغم من أنه يحتقر ثورة 1952، استفاد بشكل كبير منها. تعيينه كمستشار ثقافي وتم إرساله إلى الولايات المتحدة، حيث استغل الفرصة لإنجاب أطفاله هناك، مضمنًا تمتعهم بالجنسية الأمريكية. لاحقًا، استخدم هذه الحقيقة لإيهام الناس بأنه يكره الولايات المتحدة، معتبرًا أن أطفاله، الذين هم مواطنون أمريكيون، لا يعكسون آرائه الشخصية. هذه الاستراتيجية تشبه ممارسة بعض المهاجرين غير الشرعيين من المكسيك الذين يعبرون الحدود لإنجاب أطفالهم في الولايات المتحدة بهدف الحصول على الجنسية. استخدم الدكتور زكريا هذه الاستراتيجية لخلق انطباع كاذب للموضوعية عند انتقاد السياسات الأمريكية.
قرأت نفس هذا التعليق المشخصن قبلا .
دع عنك من قال وانظر فيما يقال افيه مقال ام لا أقوال
ليش من باب المجاز المضلل. ؟! اذن حتى الأشعري صاحب مقالات الاسلاميين وان كان يقصد المسلمين وليس جماعة اوفريق مضلل
كتبه كثير في الفلسفة
I
عترض على ما ذكرته عن الدكتور بدوي فيما يتعلق بمكانته في الثقافة العربية كفيلسوف حقيقي. لقد استشهدت بالدكتور كمرجع لبيانك، ولكن فؤاد زكريا كان يحسد بدوي لأنه كان يحاول المنافسة معه في توظيف وظيفة مع بدوي. كان فؤاد مريضًا ومحسودًا على شعبية الدكتور بدوي، خاصة في جامعة الكويت حيث كان الاثنان يدرسان هناك. قدم فؤاد زكريا العديد من البيانات المهينة حول الدكتور بدوي بسبب حسده له. لم يتمكن فؤاد زكريا من تمديد إقامته في الكويت مثل بدوي الذي بقي لأكثر من (20) عامًا. كما أن زكريا لم يتحدث الألمانية مثل بدوي، كتابه حول نيتشه كان نسخة مما كتبه بدوي قبل سنوات عديدة. كان فؤاد زكريا مترجمًا مبجلاً، بينما كان الدكتور بدوي فلاسفة حقيقيًا. تخرج الدكتور بدوي من جامعة السربون المميزة، أما فؤاد فتخرج من جامعة عين شمس في مصر، جامعة غير معروفة حيث يحصل الناس على درجة الدكتوراه في بعض الأحيان إذا مارسوا الجنس مع أستاذهم (حصل فؤاد على درجة الدكتوراه في عامين فقط لأنه كان من .......... للأستاذ). لدينا قول في مصر "العاهرة تشوش وتتهمك بكل ما هو سيء بها"، وكان فؤاد زكريا هذه العاهرة. الشخصان اللذان يستطيعان أن يحكما على فيلسوف عظيم مثل الدكتور بدوي هما الدكتور طه حسين والدكتورر حسن حنفي هما الشخصان اللذان تخرجا من جامعة السربون، وكانا يعجبان به. وأخيرًا، كان أنيس منصور صحفيًا وليس فلاسفة، لذا لم يكن بإمكانه أن يحكم على بدوي.
لقد تراجع عن اغلب ماكتبه قبل وفاته رحمه الله
يبدو أنك منحاز ضد عبدالرحمن بدوي الذي هو قامة فكرية وعملاق لايمكن أن تقرنه بالعقاد وأحمد أمين والواضح أن إسلامويتك المتعصبة منعتك من ذلك.
True
انت مدلس متناقض