Allah ya hafdek ya mouhtaram🙏wa 3aid Moubarak Saïd💟🌹pour tout les musulman du monde entier et surtout pour le peuple palestinien💟🌹😘😘😘😘😘😘et vive l'Algérie et vive cha3b sans le gouvernement magouilleurs ! et hypocrites !
Shoffo ya issaba la tawdjed ayadi kharidjiya ila ayadikom molatakha bi somomikom ama bi had chaab adimm Djazair tabka wa tadil mosstakira irhalo irhalo irhalo.
هل تعلمون إخواني الجزائريين أخواتي الجزائريات بأن المجرم الخائن لدينه ولوطنه القايد طالح لم يكتفي بقتل الجزائريين الأبرياء خلال تسعينات القرن الماضي، بل ساهم بشكل مباشر في المجازر التي إرتكبتها القوات الفرنسية خلال حربها ضد إخواننا الأمازيغ المسلمين الطوارق في مالي. الكثير من التقارير الإستخباراتية والعسكرية تؤكد أن الجزائر ممثلة في رئيس أركان الجيش الشعبي الوطني الجزائري سمحت للطائرات الحربية الفرنسية بالتحليق في الأجواء الجزائرية من أجل قصف مواقع إخواننا الطوارق في شمال مالي. فالعدد رقم 200 من المجلة الصادرة عن مركز تطوير القوة الجوية التابع لسلاح الجو الملكي الأسترالي، يشير إلى أنه في الثالث عشر من شهر جانفي سنة 2013 ميلادية، وخلال عملية سرفال العسكرية التي قادتها فرنسا ضد إخواننا المسلمين الطوارق، طارت أربع طائرات من طراز رافال وطائرتين تموين بالوقود من طراز بوينغ كيه سي - 135، من قواعدها في فرنسا مرورا بالأجواء الجزائرية، ولمسافة 3000 كيلومتر، بإتجاه مدينة غاو المالية، من أجل إستهداف لوجستيات المقاتلين ومستودعات المركبات، وقامت بإسقاط 21 قطعة من الذخيرة الذكية
ظل طغات الجزائر، العسكريين منهم من أمثال القايد طالح وجنرالات السوء أوالمدنيين من أمثال السعيد بوتفليفة وزمرته الفاسدة لا يرون إلا أنفسهم، ولا يسمعون إلا لشياطينهم، لا يهتمون إلا بمصالحهم والحفاظ على عروشهم، يتملكهم الغرور والإستعلاء والغباء وكثيرا من الدهاء والمكر والخديعة، لا يتعظون من دروس التاريخ ومحاسبة الشعب لهم، متصورين أنهم ما داموا في السلطة فإنهم سيظلون أبداً فوق رقاب العباد ناسين مُتناسين أنهم قد يصبحون بين عشية وضحاها نكرة، وقد زال عنهم سلطانهم، وأصبحوا وجهاً لوجه أمام الشعب الجزائري وويل لهم من لعنته وغضبه
الله أكبر😍
خمسة في عينين الذبان الإلكخروطي .
بسم الله و ماشاءالله شعب في قمة الحضارة ....عاشت الجزائر معززة مكرمة بشعبها لنا ولا لغيرنا....
Khoya hmou bravo o vive l'Algérie 😍😍
Rabbi i9edrek
Mach'allah 3lik ya cha3biya l'3adim🙏🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹😘😘😘vive l'Algérie sans le gouvernement corrompu !
🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿✌❤
Allah ya hafdek ya mouhtaram🙏wa 3aid Moubarak Saïd💟🌹pour tout les musulman du monde entier et surtout pour le peuple palestinien💟🌹😘😘😘😘😘😘et vive l'Algérie et vive cha3b sans le gouvernement magouilleurs ! et hypocrites !
ماشاءالله
ils veule separé le peule regarde comme il sont beaux arabes amazighs le plut beaux melange du monde lah ibarek
Great Job bro
❤❤❤elhadi my b4l
سلام عليكم
و عليكم السلام
ya3tik el saha 🧡
Allah islmk khouloud🤗
Degage gaid fayeh le seule roie cest le peuple ✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌✌
♡
ياو نتوما راكم حابين الحكم العسكري رانا مع الجيش والقايد صالح وتحيا الجزائر كون يخطيكم الجيش تاكلوا بعضكم البعض
ÉMARATES DÉGAGE
Shoffo ya issaba la tawdjed ayadi kharidjiya ila ayadikom molatakha bi somomikom ama bi had chaab adimm Djazair tabka wa tadil mosstakira irhalo irhalo irhalo.
هل تعلمون إخواني الجزائريين أخواتي الجزائريات بأن المجرم الخائن لدينه ولوطنه القايد طالح لم يكتفي بقتل الجزائريين الأبرياء خلال تسعينات القرن الماضي، بل ساهم بشكل مباشر في المجازر التي إرتكبتها القوات الفرنسية خلال حربها ضد إخواننا الأمازيغ المسلمين الطوارق في مالي. الكثير من التقارير الإستخباراتية والعسكرية تؤكد أن الجزائر ممثلة في رئيس أركان الجيش الشعبي الوطني الجزائري سمحت للطائرات الحربية الفرنسية بالتحليق في الأجواء الجزائرية من أجل قصف مواقع إخواننا الطوارق في شمال مالي. فالعدد رقم 200 من المجلة الصادرة عن مركز تطوير القوة الجوية التابع لسلاح الجو الملكي الأسترالي، يشير إلى أنه في الثالث عشر من شهر جانفي سنة 2013 ميلادية، وخلال عملية سرفال العسكرية التي قادتها فرنسا ضد إخواننا المسلمين الطوارق، طارت أربع طائرات من طراز رافال وطائرتين تموين بالوقود من طراز بوينغ كيه سي - 135، من قواعدها في فرنسا مرورا بالأجواء الجزائرية، ولمسافة 3000 كيلومتر، بإتجاه مدينة غاو المالية، من أجل إستهداف لوجستيات المقاتلين ومستودعات المركبات، وقامت بإسقاط 21 قطعة من الذخيرة الذكية
غ
ظل طغات الجزائر، العسكريين منهم من أمثال القايد طالح وجنرالات السوء أوالمدنيين من أمثال السعيد بوتفليفة وزمرته الفاسدة لا يرون إلا أنفسهم، ولا يسمعون إلا لشياطينهم، لا يهتمون إلا بمصالحهم والحفاظ على عروشهم، يتملكهم الغرور والإستعلاء والغباء وكثيرا من الدهاء والمكر والخديعة، لا يتعظون من دروس التاريخ ومحاسبة الشعب لهم، متصورين أنهم ما داموا في السلطة فإنهم سيظلون أبداً فوق رقاب العباد ناسين مُتناسين أنهم قد يصبحون بين عشية وضحاها نكرة، وقد زال عنهم سلطانهم، وأصبحوا وجهاً لوجه أمام الشعب الجزائري وويل لهم من لعنته وغضبه
لا حال يدوم، هذا الشعب لا يعرف المستحيل و لن يرضي بحكم العسكر.