نهر الشهداء فى حلب-سوريا

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 18 жов 2020
  • أينَ المروءةُ في الجيناتِ سائدةً
    قد أصبحت طفرةً في الأهلِ والعَصبِ
    ما يملكُ الفردُ منَّا غيرَ مَكرُمَةٍ
    من الدعاءِ لمن يشكو من الكُرَبِ
    قد صادرَ الظلمُ مِنَّا كلَّ أسلحةٍ
    حتى السيوفَ وإن كانت مِن الخشبِ
    يا ربِّ في حلبَ الشهباءِ ملحمةٌ
    أتت على الدُّورِ والأطفالِ واللُّعَبِ
    يا ربِّ سلِّطْ على الأشرارِ قاطبةً
    ما ذاقَ فرعونُ قبلَ الموتِ من تعبِ
    يا ربِّ رُحماكُ من إثمٍ ألمَّ بِنَا
    حتى قضيتَ قصاصَ الذنبِ والعَتبِ
    يا ربِّ ضَاقت فَفرِّجْ همَّ أمَّتنا
    ورُدَّ للشامِ طعمَ التينِ والعنبِ
    وأطلقِ الناسَ مِن أغلالِ سادَتها
    كي تُنقذَ القُدسَ والأقصى مِن اللهبِ
    فَرجْ على أهلنا في كلِّ عاصمةٍ
    مِن العواصمِ كي تُشفى مِن العَطبِ
    إنَّا كفرنا بأطيافٍ معدَّدةٍ
    ما جاءَ مِنها سوى التضليلِ والكذب
    ِ
    إنَّا دعوناكَ مولانا بكُربتنا
    فأنقذِ الأهلَ في الدُنيا من النَّصَبِ
    وطهرِ الأرضِ مِمن ذَلَّ إخوتنا
    والظَالمين من الأعرابِ والرُّتَب

КОМЕНТАРІ • 5

  • @user-xk9cy8sz7p
    @user-xk9cy8sz7p 3 роки тому +1

    جميييييييييله

  • @Allah.akbar125
    @Allah.akbar125 3 роки тому

    اااااه ياسوريا الحبيبة.

  • @user-ci2ln4vs8d
    @user-ci2ln4vs8d 3 роки тому

    يارب

  • @user-tj1zy1jj6h
    @user-tj1zy1jj6h  3 роки тому +1

    أينَ المروءةُ في الجيناتِ سائدةً
    قد أصبحت طفرةً في الأهلِ والعَصبِ
    ما يملكُ الفردُ منَّا غيرَ مَكرُمَةٍ
    من الدعاءِ لمن يشكو من الكُرَبِ
    قد صادرَ الظلمُ مِنَّا كلَّ أسلحةٍ
    حتى السيوفَ وإن كانت مِن الخشبِ
    يا ربِّ في حلبَ الشهباءِ ملحمةٌ
    أتت على الدُّورِ والأطفالِ واللُّعَبِ
    يا ربِّ سلِّطْ على الأشرارِ قاطبةً
    ما ذاقَ فرعونُ قبلَ الموتِ من تعبِ
    يا ربِّ رُحماكُ من إثمٍ ألمَّ بِنَا
    حتى قضيتَ قصاصَ الذنبِ والعَتبِ
    يا ربِّ ضَاقت فَفرِّجْ همَّ أمَّتنا
    ورُدَّ للشامِ طعمَ التينِ والعنبِ
    وأطلقِ الناسَ مِن أغلالِ سادَتها
    كي تُنقذَ القُدسَ والأقصى مِن اللهبِ
    فَرجْ على أهلنا في كلِّ عاصمةٍ
    مِن العواصمِ كي تُشفى مِن العَطبِ
    إنَّا كفرنا بأطيافٍ معدَّدةٍ
    ما جاءَ مِنها سوى التضليلِ والكذب
    ِ
    إنَّا دعوناكَ مولانا بكُربتنا
    فأنقذِ الأهلَ في الدُنيا من النَّصَبِ
    وطهرِ الأرضِ مِمن ذَلَّ إخوتنا
    والظَالمين من الأعرابِ والرُّتَب