المشكلة في المختصر. ..بأن الناس تؤمن بالله بوجود أنبياء أو أرباب ( قساوسة ورهبان وشيوخ باسم الله ) ..ولا يؤمنوا بالله الحي القيوم السبوح القدوس رب الملائكة و الروح. .وأنه هو من أرسل الأنبياء والمرسلين للناس واعطاهم معجزات خارقة ..لقوانين ونواميس الكون. ...ولذلك قال ربي الله احد الرحمن معلم القرءان (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ) [سورة آل عمران 144]...مع العلم أن مكانت سيدي محمد نبي الله ورسوله للناس اجمعين و صلوات ربي وملائكته عليه وآله الطيبين الطاهرين. . فالفكرة هي عدم إيمان الناس إلا بوجود من يمثل رب العالمين فيهم. ...وتلك هي المشكلة. .فاتخذوا أرباب ( زي حالتنا نحن من ندعي الإسلام ) شيوخ و فقهاء ومن هؤلاء الذين هم اصلا لو كانوا مؤمنين لما رضوا أن يحترموهم الناس ويتباركوا بهم. ...وهذا هو معنى الشرك الأكبر بعينه ... .ولا يؤمنوا بالله إلا وأكثرهم مشركين. .وإلا لو كانوا مؤمنين حقا لما هابوا من الفقهاء وذو الذقون. وهم يفعلون ما تشتهي انفسهم خفية. .أليس ربنا الله أحد أحق أن يخشون. إنه مجتمع متدين للناس. وليس لهم في دين الله الواحد منذ خلق آدم إلى الآن. ..أليست هذة الحقيقة. وأنا اولهم. .ولاكني تخلصت من هذا الفكر الشيطاني. منذ 20 سنة ولا زلت أحاول
تبارك الله💐👍
جزى الله الدكتور الهلالي كل خير ، عالم منصف
اين انت يادكتورنا الغالي
وهل من الواجب أن نجمد الفكر ولا نأخذ إلا ممن سبقنا، وكأن العلم توقف عند أصحاب المذاهب ؟؟
المشكلة في المختصر. ..بأن الناس تؤمن بالله بوجود أنبياء أو أرباب ( قساوسة ورهبان وشيوخ باسم الله ) ..ولا يؤمنوا بالله الحي القيوم السبوح القدوس رب الملائكة و الروح. .وأنه هو من أرسل الأنبياء والمرسلين للناس واعطاهم معجزات خارقة ..لقوانين ونواميس الكون. ...ولذلك قال ربي الله احد الرحمن معلم القرءان (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ)
[سورة آل عمران 144]...مع العلم أن مكانت سيدي محمد نبي الله ورسوله للناس اجمعين و صلوات ربي وملائكته عليه وآله الطيبين الطاهرين. . فالفكرة هي عدم إيمان الناس إلا بوجود من يمثل رب العالمين فيهم. ...وتلك هي المشكلة. .فاتخذوا أرباب ( زي حالتنا نحن من ندعي الإسلام ) شيوخ و فقهاء ومن هؤلاء الذين هم اصلا لو كانوا مؤمنين لما رضوا أن يحترموهم الناس ويتباركوا بهم. ...وهذا هو معنى الشرك الأكبر بعينه ... .ولا يؤمنوا بالله إلا وأكثرهم مشركين. .وإلا لو كانوا مؤمنين حقا لما هابوا من الفقهاء وذو الذقون. وهم يفعلون ما تشتهي انفسهم خفية. .أليس ربنا الله أحد أحق أن يخشون. إنه مجتمع متدين للناس. وليس لهم في دين الله الواحد منذ خلق آدم إلى الآن. ..أليست هذة الحقيقة. وأنا اولهم. .ولاكني تخلصت من هذا الفكر الشيطاني. منذ 20 سنة ولا زلت أحاول
التعددية جائزة في الفقه، وأما الأصول فيجب الحسم فيها ، مثل الاحكام والحلال والحرام والعقيدة