تحليل عظيم من حضرتك ، لفيلسوف العبث و المعنى ، اشجع الفلاسفة في رأيي هو كامو ، حيث انه واجه نفسه بالسؤال الاخطر في الوجود ، و لم يتجنب الاجابة عنه بحجج ميتافيزيقية او قيم متعالية او غاية مصطنعة
ولكن انفجاره الأخير في القس يغير كل شيء.. لا مبالاته هذه يبدو إنها ما كانتش برود مشاعر على ما كانت شكل من أشكال الغضب.. وكإنه كان في تحدي مع الأله طول الوقت.. تحدي أن يثبت له الإله وجوده ولكن الإله لا يفعل فيصر البطل على لا مبالاته أكثر فأكثر كثبات في التحدي.. إلى أن ينهار مع اقتراب الموت.. رعبه الحقيقي شأنه شأن أي إنسان "مبالٍ" يريد الحياة.. فينفجر في القس الممثل للإله ومفهوم طبعًا هذا الانفجار موجه لمن أصلًا
(حتى وهو في قفص الاتهام لايعدم المرء متعة أن يسمع الناس يتحدثون عنه) البير كومو يخلق نموذجاً جرد نفسه من كل القوالب الاجتماعية والايدلوجية، ولايشعر إلا بالخوف من الموت، فيعيد لنا صورة الانسان البدائي وتساؤلات لا تنتهي عن بداية تشكل الضمير لدى البشر.
لقد ترعرت' بجانب مكان أحداث الكتاب بالجزائر وأمر يوميا من هناك وانظر لذلك المبنى ومحتوى كتاب كولن ولسون والغريب أعاين ذلك عن قرب و أن هناك الكثير من ميرسو في نواحي المنطقة ومحيطها على كل حال شكرا يوسف بالتوفيق عزيزي
العاصمة اخي وزرت ايضا حجوط لمعاينة المزيد و من شغف البحث إلى مسقط رأس الكاتب بذرعان نحن في كون نجهل عنه أكثر مما نعرف قدر المستطاع على كل حال تشرفت بمرورك
في جموده مفاهيم رائعة كحتمية الموت وتقبله..كالزواج وعبثية الهالة التي يحيطون بها ..كالمحاكم والفساد المخبىء تحت اضابيرهم في غالبها ...شخص فذ ذاك الذي يتقبل كل هذا ببرودة اعصاب ..ولك كل التقدير أستاذي
سيدي العزيز يجب أن أشيد ببراعة السرد لديك، فذكرتني برواية الغريب بحد ذاتها (ترجمة محمد آيت حنا)، تدفق مستمر حتى النهاية. كانت هذه الحلقة المنتظرة الغير متوقعة . شكراً على المحتوى الرائع أستاذ يوسف
الموت في الثلاثين أو الستين لا يشكل فرقا... رغم ذلك تحرك امل عند مارسو لحظة اعلان إعدامه. غريب البير كامو.. العبثية هنا ...بحسب فليسوفنا لا تأتي من كون عالمنا عبثي.. بل من عدم خضوعه لمعايير العقل والعقلانية،.. لذلك ستظل الهوة بين وعي الإنسان وعقلانيته من جهه.... وعدم قابليه هدا الوهم المسمى عالم.للعقلنة. من جهة أخرى.... كل الحب والتقدير لم تقدمه ..هاته القناة هي الرفيق المؤنس الدائم لوحدتي استاذي الغالي🙏💕
قمة البرود لا تدل الا علي قمة التاثر و عمق المشاعر التي تصله للتبلد و الوقوف عاجز امام ما يحصل له فيسلم و ينقطع عن الواقع ليصبح كأدات ساكنة تؤدي دورها مكانكيا الذي لا يستطيع الهروب منه كما هرب بتجميد مشاعره من شدة حساسيته بالالم......
في الواقع توجد هكذا شخصيات ايضا وان كانت نادرة الوجود هذه الشخصية بهذه المواصفات تتولد نتيجة الفشل المتكرر و من ثم الاحباط الذي يصيب الانسان من جراء ما يمر به من تجارب وممارسات يراها عبثية وعدمية لا قيمة لها او من عدم وجود اجابة مقعنة لذلك الشخص الذي يسأل ويريد جوابا حقيقيا ،نعم جواب للسؤال التالي لماذا نحن موجودون والي اين سنرحل ونكون؟؟.. وهنا يتضح لنا أهمية خلق ايمان معين بهدف معين سواء كان هدفا دنيوينا او ما ورائي اخروي...
موجودة في الواقع....الشخصية السبكوباتية تتميز بالامبلاة ولا تشعر بالاخر وحين يقتلون لا يشعرون بالندم ويوم يساقون الى المشنقة لا يشعرون الرهبة او الخوف...الموت لا يعني شيء لهم.....
أن المعايير الأخلاقية للإنسان والثقافية والاجتماعية ليست أصيلة في الطبيعة البشرية،بل هي اثار جانبيه انبثقت فجأة في مرحلة من مراحل تطور الكاءن الاصلي لنوعنا البيولوجي ،والوعي ليس سوى صورة أو فاعلية هذه السيرورة التطورية،في خضم الحرب الشاملة التي تجري اطوارها في معترك الطبيعة بين الكاءنات والأشياء ،حرب الكل ضد الكل في سلاسل لاتنتهي ،ان الاحاسيس والمشاعر هي وساءط حديثة يمتاز بها الكاءن البشري عن غيره ولو بتفاوت في صراعه الوجودي الغير منتهي ،باعتباره القانون الكلي للوجود ،وبالتالي وساءط الحرب الشاملة لاتنفذ ،بل تتطور بشكل أو بآخر أو تظهر فجأة دون سابق إنذار.
هذه حالة من الوعي العالية جداً بحقيقة الحياة وهي حالة لا تتسق مع الحياة و أصحابها سوف يقعون في هاوية الإكتئاب وبسبب هذه الفلسفة قد تترك كل إلتزاماتك تجاه نفسك و عائلتك و عملك و تصبح عالة على غيرك مالم تغير منظورك للحياة فالحياة حقاً تافهة إذا نظرة لها بالعقل المجرد أعتقد مشكل الإنسان أن عقله فائق الوعي و هذا الوعي الفائق دائما ما يسبب لنا تساؤلات عن معنى الوجود أي أن هناك فجوه بين العقل و الحياة لكن قد قيل أن المعنى من الوجود أنت تخلقه أو تختار لك الحياة إختيارات إعتباطيه
من مؤلفاتي ان احبك يعني ان لا اجعل اي حزن يقترب منك تعلم ان تكون فدائيا فالحب في هذا الزمن يحتاج للجهاد المراة حينما تغضب وتثور امام من تحب ، هي لا تقصد الصراخ بل تقصد العناق ، فحاول ان تحتويها لا ان تجادلها الزواج هو اكتمال بين شخصين لينجبوا اطفالا اقرب الى الكمال من احب الجسد ايتمته التجاعيد ومن احب الروح دائم التجديد لا نحتاج في هذا الكون الى شيئ فقط الى انسان من بين ٩ مليار انسان لكن للاسف لم نجده من اراد الحب سيجده في نفسه كفانا غوصا في اشخاص خاطئين نعم كذبت في حياتي ومن انا كي لا اكذب ، ولكني كنت صادقا حتى في كذبتي هذه الدنيا تصهر الانسان الطيب كي يصبح مخدرا ، كي لا يصرخ في وجهها حينما تؤلمه لم نكن يوما هكذا كنا رواد فضاء ومحامون ومهندسون حينما سالنا في المدرسة ماذا تريدون ، الصادق من ثبت على انسانيته وسط هذا التحول الحيواني اشعر وكان الحياة كلها باتت صناعية ، الحب الزواج المشاعر كلها تصتنع من اجل المصالح يبقى الحب الصادق بين اثنين اسمى عطايا الله واجمل جناته وخلقه المراة الصالحة منهج حياة هادئة منظمة مريحة طريقها الله المراة الصالحة طيف محمد لا تقلق بل اعمل فالمال سيصلح كل هذا العناء لقد انتهت كل الافلام والاعمال الدرامية للبشر ؛ باتوا يكذبون يخونون بكل جراة ووقاحة الشركات كالاستعمار تصنع ثرواتها من جيوب الفقراء تبقى اجمل رحلة سفر هي قهوتي وقمري ونجومي وسمائي وتأمل روحي برب الكون العراق ليس فقيرا بالمال بل يفتقر الى الرجال وان كنت انسانا زر فلسطين يوما ما او اقرا عنها كتابا فانها موطن الانسانية
أرى أنّ الرواية تشكل مثالا حيا للفكرة الأساسية التي طرحها كامو في كتابه أسطورة سيزيف والتي مفادها أن الحياة بلا أي معنى وأننا نخطئ ونعرض أنفسنا للعذاب حينما نعتبر مسبقًا أن الحياة لها معنى ونحاول إيجاد هذا المعنى غير الموجود، فمعنى العبث برأي كامو هو الاعتقاد بأنّ الحياة لها معنى.. في رواية الغريب أرى أن الفكرة المستترة وراء لا مبالاة البطل وبروده هي عدم اعتقاده بأي معنى مُسبق للحياة، فمفاهيم مثل الموت أو الحب أو القتل أو السجن والإعدام لا تشكل بالنسبة له أي قيمة كما هو موجود عند باقي البشر، فعدم حزنه على موت أمه يعني بأنه غير مؤمن بوجود فكرة مسبقة مرتبطة بفقد الأعزاء اسمها الحزن، فالحزن أمر عبثي وإيماننا به لا يقودنا سوى إلى عذاب لا طائل منه.. وكذلك الأمر بالنسبة بالنسبة للحب والقتل والسجن والإعدام فهو لم يتأثر بأي من هذه الحوادث لأنها من منظاره ليس لها معنى مسبق يستدعي ردة فعل معينة على مستوى الإحساس بحسب فلسفة كامو وتعريفه للعبث لا يمكننا اعتبار تصرفات بطل رواية الغريب تعبيرا عن العبثية، بل على العكس تماما، فهذه اللا مبالاة وهذا البرود ما هو إلا تعبير عن الفكرة المناقِضة للعبث
شكرا استاذ يوسف.. لكن اعتقد ان الرواية تستحق تحليل اعمق واكثر تفصيلا ..عندما قراتها في بدايات عهدي بالقراءة احسست ان اي انسان ممكن ان يكون بطل الرواية اذا اجتمعت ظروف معينة مزعجة فتحوله الى قاتل بدون اي سبب و لمجرد ان اشعة الشمس دخلت في عينيه ..وهو لم يحاكم على جريمة القتل بل حوكم على شخصيته وافكاره وموقفه من الحياة وفي ذلك ظلم كبير اشار له كامو المعروف برفضه لعقوبة الاعدام ..
لا أعلم لماذا تؤكد أن شخصية ميرسو لا وجود لمثيل لها في أرض الواقع ، أنا مثلاً ارى ان الوجود عبثي لا معنى له وبرود في المشاعر ، ودائما أتساءل لماذا يفعل الناس هذا أو ذاك ، حتى تعليقي هذا لا أرى فيه اي معنى ، فقط لاشكر الاستاذ يوسف على هذا الفيديو ❤
للاسف ان هذه الرواية فيها شئ من واقع الحياة اذا نضرنا للحياة بمنضور اوسع فماذا تعني احزاننا وافراحنا وجملة مشاعرنا اذا كانت في سياق ملايين الاجيال البشرية التي تعيش مثلما نعيش وتنغمس في الحياة اليومية وكانها هي الغاية والمنى . في هاذا السياق يرا الانسان نفسه هو والنبات والحيوان والصخر واحد مجرد مواد تجري عليها سنة الحياة من وجود واضمحلال فيقول في عجب !! هاذا كله باطل ( لافائدة ترجا منه ) فلذلك وجد الدين ليقول لنا هاذا ليس باطل فكل عمل له قيمته في حياة اخرى .
Je crois que c'est l'homme idéal pour Camus qui défit l'absurdité de la vie car il en prend pleinement Conscience et ceci nous renvoit aux qualités de Surhomme de Niesztsh .
الظاهر أن ألبير كامو لم يكن على إطلاع في مجال علم النفس الكلنكي في دلك الوقت ربما لشح المعلومات أو لإهتماماته الفلسفية الموضوعية المتعلقة بمدهبه الوجودي لكن لو إطلع على كتاب عالم النفس الأمريكي هيرفي كلكلي الدي نشر في الخمسينيات تحت عنوان" قناع الصحة النفسية " ربما لكان موضوع الرواية إتخد مسارا أخر لأن كل مارواه كامو عن ميرسو لا يكاد يكون الا عبارة عن أعراض لشخصية معتلة نفسيا تعاني من السايكوباثية
شكرًا لك.. عندما كان في السجن قرأ في جريدة او أخبره احد السجناء ان هناك رجل تغرب لكي يعمل وترك امه واخته في المنزل الذي كان اشبه بالفندق او به غرف للإيجار وعندما عاد ومعه اموال كثيرة تنكر لكي يرى احوالهم قبل ان يخبرهم فطمعوا بأمواله وقتلوه وسرقوا مامعه ثم تبين لهم فيما بعد انه ابنهم..
كيف لشخص عبثي وبارد ان يقتل هكذا ويدخل السجن ؟ ارى في ذلك تناقض ! فالقتل هكذا بدون تخطيط هو من فعل الشخص المتهور والشخص العصبي او صاحب الشخصيه الحديه ! فعلا غريب ! يبدو لي انه لم يكن ابدا شخص بارد انما كان شخصا ثائرا متمردا وبداخله بركان يغلي انفجر بدون سابق انذار
جميع أعمال كامو تستحق القراءة احس بالأسى لأني لم اقرأ هذي الرواية بعد. عبث الحياة عند كامو يميز كامو عن باقي المفكرين بشكل عظيم. هل هناك سبب معين لماذا اختار كامو الجزائر لاحداث روايته غير انه ولد فيها؟
قرأت الرواية وأخي ترجمها كمان ...من فترة ...باختصار رواية حرارتها مئة تحت الصفر ... تظل تسال في عقلك بطل الرواية كل الوقت لماذا انت هكذا ...لمااااذا ...
لا يمكن. أن تعرف الدين من القراءات الدين فيه اسرار غريب روحانيه مثلا الشيخ الصوفي عبدالقادر الجيلاني يقول الان ارى الكعبه وارى أناس تطوف وهم يرتدون كذا وكذا انت من تقرى لاتصدق بس الشيخ نعم رأى وشاهد ماقاله
ألبير كاموا من بين أفضل الفلاسفة والمفكرين بالتسبة لي أتمنى أن تكثر الحديث عنه تحياتي لك أخي يوسف بالتوفيق لك.
💐🙏
تحليل عظيم من حضرتك ، لفيلسوف العبث و المعنى ، اشجع الفلاسفة في رأيي هو كامو ، حيث انه واجه نفسه بالسؤال الاخطر في الوجود ، و لم يتجنب الاجابة عنه بحجج ميتافيزيقية او قيم متعالية او غاية مصطنعة
💐💐👍
سعادتي لا يمكن وصفها بهذه الحلقة. فقد كنت منتظرها من دون وعد. ابدعت اكمل ما بيدي وسأتابعها ان شاء الله 🙏❤
شكرا استاذ محمد💐
اشعر بنفس شعوره من غربة وعبثية كل شيء من حولي... لكن لازلت لم أجمد بعد... شكرا لهذا التقديم الرائع
💐💐
ولكن انفجاره الأخير في القس يغير كل شيء.. لا مبالاته هذه يبدو إنها ما كانتش برود مشاعر على ما كانت شكل من أشكال الغضب.. وكإنه كان في تحدي مع الأله طول الوقت.. تحدي أن يثبت له الإله وجوده ولكن الإله لا يفعل فيصر البطل على لا مبالاته أكثر فأكثر كثبات في التحدي.. إلى أن ينهار مع اقتراب الموت.. رعبه الحقيقي شأنه شأن أي إنسان "مبالٍ" يريد الحياة.. فينفجر في القس الممثل للإله ومفهوم طبعًا هذا الانفجار موجه لمن أصلًا
قبل ايام انهيت قراءه هذه الروايه من ارقي الروايات يلي قريتها طبعا بعد روايه المسخ لكافكا احييك دكتور يوسف
جربت اروح اقرا رواية المسخ طلعت رواية خيالية ما قراتها كلها اول 3 أسطر ولما عرفت انها خيالية سحبت عليها
(حتى وهو في قفص الاتهام لايعدم المرء متعة أن يسمع الناس يتحدثون عنه)
البير كومو يخلق نموذجاً جرد نفسه من كل القوالب الاجتماعية والايدلوجية، ولايشعر إلا بالخوف من الموت، فيعيد لنا صورة الانسان البدائي وتساؤلات لا تنتهي عن بداية تشكل الضمير لدى البشر.
لقد ترعرت' بجانب مكان أحداث الكتاب بالجزائر وأمر يوميا من هناك وانظر لذلك المبنى ومحتوى كتاب كولن ولسون والغريب أعاين ذلك عن قرب و أن هناك الكثير من ميرسو في نواحي المنطقة ومحيطها على كل حال شكرا يوسف بالتوفيق عزيزي
عن اي مدينة تتحدث تيبازة ام الجزائر العاصمة ؟ انا من نفس المكان و حقا شعور غريب ان كتاب عظيم مثل الغريب لا احد يعلم عنه من سكان المنطقة
العاصمة اخي وزرت ايضا حجوط لمعاينة المزيد و من شغف البحث إلى مسقط رأس الكاتب بذرعان نحن في كون نجهل عنه أكثر مما نعرف قدر المستطاع على كل حال تشرفت بمرورك
شكرا جزيلا استاذ يوسف على الإلقاء الرائع ... صراحة ألبير كامو اديب وفيلسوف كبير
شكرا استاذ عزيز💐
البير كامو، صلوات الله وسلامه عليه ❤️
استهزئ... وعند الله.. تجد جزاءك العادل....
كامو صلواة الرب و سلامه عليه
@@imadbendahoua2208 صلعسلم
@@Bryen12 هههههههههههه تحياتنا
حياة العدم..... لا شيئ له اهمية... هذه حياة الملحدين.... وعند موتهم يتفاجؤون....!!!!
تحياتي واحترامي وتقديري ومودتي لاستادي الفاضل يوسف حسين ولكل أحرار العالم رمضان مبارك كريم
تحياتي ورمضان كريم💐
في جموده مفاهيم رائعة كحتمية الموت وتقبله..كالزواج وعبثية الهالة التي يحيطون بها ..كالمحاكم والفساد المخبىء تحت اضابيرهم في غالبها ...شخص فذ ذاك الذي يتقبل كل هذا ببرودة اعصاب ..ولك كل التقدير أستاذي
💐💐👍
سيدي العزيز يجب أن أشيد ببراعة السرد لديك، فذكرتني برواية الغريب بحد ذاتها (ترجمة محمد آيت حنا)، تدفق مستمر حتى النهاية.
كانت هذه الحلقة المنتظرة الغير متوقعة .
شكراً على المحتوى الرائع أستاذ يوسف
كل الاحترام والامتنان استاذ فارس💐🙏
كلام كبير القيمة فعلاً
اشكرك استاذ ، عرفتني بالكثير من الشخصيات.
🌹💐🙏
شكراً أستاذ يوسف على هذا التحليل الرائع
من أيام قليلة انتهيت من قراءة هذه الرواية الرائعة
💐💐👍
تحليل رائع جدا
تحياتي لك استاذ 🙏🏽🎩
الف شكر 💐
الموت في الثلاثين أو الستين لا يشكل فرقا... رغم ذلك تحرك امل عند مارسو لحظة اعلان إعدامه. غريب البير كامو..
العبثية هنا ...بحسب فليسوفنا لا تأتي من كون عالمنا عبثي.. بل من عدم خضوعه لمعايير العقل والعقلانية،.. لذلك ستظل الهوة بين وعي الإنسان وعقلانيته من جهه.... وعدم قابليه هدا الوهم المسمى عالم.للعقلنة. من جهة أخرى.... كل الحب والتقدير لم تقدمه ..هاته القناة هي الرفيق المؤنس الدائم لوحدتي استاذي الغالي🙏💕
مداخلة رائعة من صديقة اروع 💐
جميل كلامك.. تحياتي لك 🎩
الرواية رائعة وتلخيص أروع منكم الأستاذ حسين..
رواية تلخص الفلسفة العبثية للكبير ألبير كامو
💐
الحياة هي سجن الملل اصعب شئ هو الا شئ علي الاطلاق والحياة هي الا شئ عالم موجود فقط لانه موجود
غريب هذا الغريب 🙂...كم هي ممتعه مواضيع ألبير كامو خاصة بقناتك الجميلة 👌👍👍🌼
💐💐
انا كامو و كامو انا .
شخص جميل بأفكاره و فيديواته 💕
💐💐
أستاذي ❤
كل الاحترام🌹🙏
@@youssef_houssein حبيبي
أحسنت يامبدع
💐💐
قمة البرود لا تدل الا علي قمة التاثر و عمق المشاعر التي تصله للتبلد و الوقوف عاجز امام ما يحصل له فيسلم و ينقطع عن الواقع ليصبح كأدات ساكنة تؤدي دورها مكانكيا الذي لا يستطيع الهروب منه كما هرب بتجميد مشاعره من شدة حساسيته بالالم......
تحياتي لک
في الواقع توجد هكذا شخصيات ايضا وان كانت نادرة الوجود
هذه الشخصية بهذه المواصفات تتولد نتيجة الفشل المتكرر و من ثم الاحباط الذي يصيب الانسان من جراء ما يمر به من تجارب وممارسات يراها عبثية وعدمية لا قيمة لها او من عدم وجود اجابة مقعنة لذلك الشخص الذي يسأل ويريد جوابا حقيقيا ،نعم جواب للسؤال التالي لماذا نحن موجودون والي اين سنرحل ونكون؟؟..
وهنا يتضح لنا أهمية خلق ايمان معين بهدف معين سواء كان هدفا دنيوينا او ما ورائي اخروي...
شكرا للاستاذ يوسف حسين
تحياتي وشكري
شرح أكتر من رائع بصوتك جميل أستاذ يوسف❤
شكرا استاذ رضا💐
شكرا يوسف 🎉
كل عام وانت مميز
كل عام وانت بالف خير استاذي الكريم
كل رمضان وانت منير ومنور لعقولنا التي لا تصدأ ابدا معك
ممتنة لك كثيرا كثيرا كثيرا 🙏
كل رمضان وانت بخير 💐💐
تحية عطرة لك أيها الرائع
تحية امتنان وشكر استاذ عزيز💐
رائع أحسنت كالعادة
💐🌹
الظاهر ميرزو يفهم الحياة جيداً هههههههه
شكرا لأنك موجود🌸🌸
كل الامتنان استاذ عباس💐
موجودة في الواقع....الشخصية السبكوباتية تتميز بالامبلاة ولا تشعر بالاخر وحين يقتلون لا يشعرون بالندم ويوم يساقون الى المشنقة لا يشعرون الرهبة او الخوف...الموت لا يعني شيء لهم.....
صار سنة متابعك من رمضان العام الماضي
ولحد الان أنام ع صوتك
تحياتي الك من العراق🇮🇶🇮🇶
تحياتي لك ولكل اهلنا في عراق العراقة والحضارة💐💐
كل الحب استاذ يوسف الغالي تحياتي الك
💐💐
تحياتي لك يا استاذ يوسف
اختياراتك للشخصيات رائع جدا
شكرا استاذ عمار💐
أن المعايير الأخلاقية للإنسان والثقافية والاجتماعية ليست أصيلة في الطبيعة البشرية،بل هي اثار جانبيه انبثقت فجأة في مرحلة من مراحل تطور الكاءن الاصلي لنوعنا البيولوجي ،والوعي ليس سوى صورة أو فاعلية هذه السيرورة التطورية،في خضم الحرب الشاملة التي تجري اطوارها في معترك الطبيعة بين الكاءنات والأشياء ،حرب الكل ضد الكل في سلاسل لاتنتهي ،ان الاحاسيس والمشاعر هي وساءط حديثة يمتاز بها الكاءن البشري عن غيره ولو بتفاوت في صراعه الوجودي الغير منتهي ،باعتباره القانون الكلي للوجود ،وبالتالي وساءط الحرب الشاملة لاتنفذ ،بل تتطور بشكل أو بآخر أو تظهر فجأة دون سابق إنذار.
🥺🥺🥺 اتمنى تستمر برواياته
هذه حالة من الوعي العالية جداً بحقيقة الحياة
وهي حالة لا تتسق مع الحياة و أصحابها سوف يقعون في هاوية الإكتئاب
وبسبب هذه الفلسفة قد تترك كل إلتزاماتك تجاه نفسك و عائلتك و عملك و تصبح عالة على غيرك مالم تغير منظورك للحياة
فالحياة حقاً تافهة إذا نظرة لها بالعقل المجرد
أعتقد مشكل الإنسان أن عقله فائق الوعي و هذا الوعي الفائق دائما ما يسبب لنا تساؤلات عن معنى الوجود أي أن هناك فجوه بين العقل و الحياة
لكن قد قيل أن المعنى من الوجود أنت تخلقه أو تختار لك الحياة إختيارات إعتباطيه
من مؤلفاتي
ان احبك يعني ان لا اجعل اي حزن يقترب منك
تعلم ان تكون فدائيا فالحب في هذا الزمن يحتاج للجهاد
المراة حينما تغضب وتثور امام من تحب ، هي لا تقصد الصراخ بل تقصد العناق ، فحاول ان تحتويها لا ان تجادلها
الزواج هو اكتمال بين شخصين لينجبوا اطفالا اقرب الى الكمال
من احب الجسد ايتمته التجاعيد ومن احب الروح دائم التجديد
لا نحتاج في هذا الكون الى شيئ فقط الى انسان من بين ٩ مليار انسان لكن للاسف لم نجده
من اراد الحب سيجده في نفسه كفانا غوصا في اشخاص خاطئين
نعم كذبت في حياتي ومن انا كي لا اكذب ، ولكني كنت صادقا حتى في كذبتي
هذه الدنيا تصهر الانسان الطيب كي يصبح مخدرا ، كي لا يصرخ في وجهها حينما تؤلمه
لم نكن يوما هكذا كنا رواد فضاء ومحامون ومهندسون حينما سالنا في المدرسة ماذا تريدون ،
الصادق من ثبت على انسانيته وسط هذا التحول الحيواني
اشعر وكان الحياة كلها باتت صناعية ، الحب الزواج المشاعر كلها تصتنع من اجل المصالح
يبقى الحب الصادق بين اثنين اسمى عطايا الله واجمل جناته وخلقه
المراة الصالحة منهج حياة هادئة منظمة مريحة طريقها الله المراة الصالحة طيف محمد
لا تقلق بل اعمل فالمال سيصلح كل هذا العناء
لقد انتهت كل الافلام والاعمال الدرامية للبشر ؛ باتوا يكذبون يخونون بكل جراة ووقاحة
الشركات كالاستعمار تصنع ثرواتها من جيوب الفقراء
تبقى اجمل رحلة سفر هي قهوتي وقمري ونجومي وسمائي وتأمل روحي برب الكون
العراق ليس فقيرا بالمال بل يفتقر الى الرجال
وان كنت انسانا زر فلسطين يوما ما او اقرا عنها كتابا فانها موطن الانسانية
مقالك ذكرني ب دويستوفسكي
ب رواية في قبوي
❤❤❤❤❤❤
💐
شكرا
أرى أنّ الرواية تشكل مثالا حيا للفكرة الأساسية التي طرحها كامو في كتابه أسطورة سيزيف والتي مفادها أن الحياة بلا أي معنى وأننا نخطئ ونعرض أنفسنا للعذاب حينما نعتبر مسبقًا أن الحياة لها معنى ونحاول إيجاد هذا المعنى غير الموجود، فمعنى العبث برأي كامو هو الاعتقاد بأنّ الحياة لها معنى..
في رواية الغريب أرى أن الفكرة المستترة وراء لا مبالاة البطل وبروده هي عدم اعتقاده بأي معنى مُسبق للحياة، فمفاهيم مثل الموت أو الحب أو القتل أو السجن والإعدام لا تشكل بالنسبة له أي قيمة كما هو موجود عند باقي البشر، فعدم حزنه على موت أمه يعني بأنه غير مؤمن بوجود فكرة مسبقة مرتبطة بفقد الأعزاء اسمها الحزن، فالحزن أمر عبثي وإيماننا به لا يقودنا سوى إلى عذاب لا طائل منه.. وكذلك الأمر بالنسبة بالنسبة للحب والقتل والسجن والإعدام فهو لم يتأثر بأي من هذه الحوادث لأنها من منظاره ليس لها معنى مسبق يستدعي ردة فعل معينة على مستوى الإحساس
بحسب فلسفة كامو وتعريفه للعبث لا يمكننا اعتبار تصرفات بطل رواية الغريب تعبيرا عن العبثية، بل على العكس تماما، فهذه اللا مبالاة وهذا البرود ما هو إلا تعبير عن الفكرة المناقِضة للعبث
جميل جدا 💐💐
❤تحياتي استاذ
اجمل التحيات💐
شكرا استاذ يوسف.. لكن اعتقد ان الرواية تستحق تحليل اعمق واكثر تفصيلا ..عندما قراتها في بدايات عهدي بالقراءة احسست ان اي انسان ممكن ان يكون بطل الرواية اذا اجتمعت ظروف معينة مزعجة فتحوله الى قاتل بدون اي سبب و لمجرد ان اشعة الشمس دخلت في عينيه ..وهو لم يحاكم على جريمة القتل بل حوكم على شخصيته وافكاره وموقفه من الحياة وفي ذلك ظلم كبير اشار له كامو المعروف برفضه لعقوبة الاعدام ..
رمضان مبارك إعادة الله علينا بخير واليمن والبركات
كل رمضان وانت بخير استاذ علي🙏💐
@@youssef_houssein
شكرا أستاذ يوسف 🌹🌹
لا عبثية في الحياة. كل شئ خلقه الله سبحانه و تعالى بحكمة. الدنيا مزرعة للآخرة
تحياتي
كل التحية💐
لا أعلم لماذا تؤكد أن شخصية ميرسو لا وجود لمثيل لها في أرض الواقع ، أنا مثلاً ارى ان الوجود عبثي لا معنى له وبرود في المشاعر ، ودائما أتساءل لماذا يفعل الناس هذا أو ذاك ، حتى تعليقي هذا لا أرى فيه اي معنى ، فقط لاشكر الاستاذ يوسف على هذا الفيديو ❤
قلت صعب وعلى كل حال اثبت خطأي وهذا امر جيد .. تحياتي للصديق "الميرسوي"💐
@@youssef_houssein أشكرك على حسن وكرم الإجابة ، للتوضيح فقط لست متهورا مثله هههههه ، على الإنسان الخروج بأقل الخسائر
للاسف ان هذه الرواية فيها شئ من واقع الحياة اذا نضرنا للحياة بمنضور اوسع فماذا تعني احزاننا وافراحنا وجملة مشاعرنا اذا كانت في سياق ملايين الاجيال البشرية التي تعيش مثلما نعيش وتنغمس في الحياة اليومية وكانها هي الغاية والمنى . في هاذا السياق يرا الانسان نفسه هو والنبات والحيوان والصخر واحد مجرد مواد تجري عليها سنة الحياة من وجود واضمحلال فيقول في عجب !! هاذا كله باطل ( لافائدة ترجا منه ) فلذلك وجد الدين ليقول لنا هاذا ليس باطل فكل عمل له قيمته في حياة اخرى .
تفسير راقي راءع
Je crois que c'est l'homme idéal
pour Camus qui défit l'absurdité de
la vie car il en prend pleinement
Conscience et ceci nous renvoit
aux qualités de Surhomme de
Niesztsh .
معقوله موت بدون الم
🤩
💐
الظاهر أن ألبير كامو لم يكن على إطلاع في مجال علم النفس الكلنكي في دلك الوقت ربما لشح المعلومات أو لإهتماماته الفلسفية الموضوعية المتعلقة بمدهبه الوجودي لكن لو إطلع على كتاب عالم النفس الأمريكي هيرفي كلكلي الدي نشر في الخمسينيات تحت عنوان" قناع الصحة النفسية " ربما لكان موضوع الرواية إتخد مسارا أخر لأن كل مارواه كامو عن ميرسو لا يكاد يكون الا عبارة عن أعراض لشخصية معتلة نفسيا تعاني من السايكوباثية
ميرسو ليس تجسيد لشخصية بقدر ما هو تجسيد لفلسفة
رائع😂♥
💐
شكرًا لك..
عندما كان في السجن قرأ في جريدة او أخبره احد السجناء ان هناك رجل تغرب لكي يعمل وترك امه واخته في المنزل الذي كان اشبه بالفندق او به غرف للإيجار وعندما عاد ومعه اموال كثيرة تنكر لكي يرى احوالهم قبل ان يخبرهم فطمعوا بأمواله وقتلوه وسرقوا مامعه
ثم تبين لهم فيما بعد انه ابنهم..
سؤ تفاهم
وحتى يكتمل المشهد وحتى احس نفسي اقل وحدة بقي لي اتمنى شيء واحدا ان يحضر اعدامي حشد كبير وان يستقبلونني بصرخات حقد
من اقسى مشاهد الرواية
تحياتي
كيف لشخص عبثي وبارد ان يقتل هكذا ويدخل السجن ؟ ارى في ذلك تناقض ! فالقتل هكذا بدون تخطيط هو من فعل الشخص المتهور والشخص العصبي او صاحب الشخصيه الحديه ! فعلا غريب ! يبدو لي انه لم يكن ابدا شخص بارد انما كان شخصا ثائرا متمردا وبداخله بركان يغلي انفجر بدون سابق انذار
جميع أعمال كامو تستحق القراءة احس بالأسى لأني لم اقرأ هذي الرواية بعد.
عبث الحياة عند كامو يميز كامو عن باقي المفكرين بشكل عظيم.
هل هناك سبب معين لماذا اختار كامو الجزائر لاحداث روايته غير انه ولد فيها؟
كامو على ما اعتقد ولد وعاش فترة من حياته في الجزائر ايام الاستعمار الفرنسي .. تحياتي
@@youssef_houssein
🙏
هو فرنسي ابن الجزائر ..
@@imanegoogle1967
بس كنت اتسائل لماذا لم يختر فرنسا اذا او دوله أخرى او اذا كان هناك سبب معين لماذا الجزائر
👏👍👌
قرأت الرواية وأخي ترجمها كمان ...من فترة ...باختصار رواية حرارتها مئة تحت الصفر ... تظل تسال في عقلك بطل الرواية كل الوقت لماذا انت هكذا ...لمااااذا ...
💐💐👍
لا يمكن. أن تعرف الدين من القراءات الدين فيه اسرار غريب روحانيه مثلا الشيخ الصوفي عبدالقادر الجيلاني يقول الان ارى الكعبه وارى أناس تطوف وهم يرتدون كذا وكذا انت من تقرى لاتصدق بس الشيخ نعم رأى وشاهد ماقاله
هل هو فرنسي من اصول جزائرية ؟ ام انه فرنسي وعاش في الجزائر
فرنسي الاصل جزائري الولادة والنشأة
بالتأكيد فرنسي .. العرب يفكرون هاكذا هههههههه
حلقة اكثر من رائعة عن فيلسوف اكثر من رائع من يدي شخص فائق الروعة
تحليل عميق
تحيةّ استاذ 🖤
💐💐🙏
تحية طيبة لك أستاذنا وللجميع .
ممكن حلقة تتحدث فيها عن رواية زوربا
ان شاء الله 💐
@@youssef_houssein شكرا لك أستاذنا
لو كان يرى الحياة عبث لقرر الانتحار ويتخلص منها ومن مايصايقه فيها
يعطيك العافيه
الصوت ضعيف في هذه الحلقه
شكرا جزيلا
شكرا استاذ يوسف.