@@sosoal5809 الكردي لايحمل بعرة قريش، في عقله ولا افكار ابو لهب ولا الاجرام عربي ديري دعدوشي مرتزق لان نحنا العرب خربنا سوريا وتركيا ولبنان والاردن واوروبا كفاك جهل نحن العرب يجب ان نعيش في الصحراء حتى الدول العربية صارت تكرهنا
مجنون ألقى حجرا في البئر ..ألف عاقل لم يستطيعوا إخراجه.. يجب تقديم إعتذار رسمي من الجالية السورية للحكومة في ألمانيا، ندين هذه الفعلة والفاعل ونبرأ من هذا التصرف الإجرامي.. . يجب أن نتعلم من الأرمن والشركس وقد تعرضوا إلى ماتعرض له السوريون من إضطهاد وإجرام دفعهم إلى اللجوء كحال السوريبن.. الأرمن والشركس لهم كل التحية أضافوا قيمة لأي بلد حلوا فيه ، منتجون ، خلوقون، مميزون ومتقنون لعملهم وحرفتهم..وباتوا جزءا أصيلا من أهل البلد والجميع يفخر بهم.
تحياتي أستاذ علي : أعتقد أن مقاربتك للموضوع أكثر عقلانية من مقاربات البعض العاطفية التي تحاول اختراع مليون نظرية وتفسير فقط للتغطية على الحقيقة المرة التي لا بد لنا أن نواجهها فمن لا يمكنه الإعتراف بالمرض لا يمكنه لا تشخيصه ولا علاجه وهناك آخرين يسارعون لإلقاء اللوم على نظام اللجوء وعلى الدول المستضيفة وهذا فيه صفاقة ووقاحة وقلة ناموس وضمير والغرض منه هو الإيحاء بأننا شعوب ملائكية ومظلومة فقط لا غير وليس هناك أشخاص ذوي سريرة فاسدة وسيئة بيننا كما هناك أشخاص جيدين ومحترمين .....للأسف العقلية العربية عموماً والسورية خصوصاً وبشكل خاص مؤثري السوشال ميديا يميلون إلى دغدغة عواطف الجماهير وتقديم ( ما يطلبه الجمهور ) بدلاً من عرض الحقائق ومعالجة المشاكل وهذا ما فعلته وتفعله المعارضة الرسمية السورية على مدار 13 سنة وهي الهروب من الواقع نحو الأوهام وتغطية العيوب بدل معالجتها وإخفاء ( الغسيل الوسخ ) بدلاً من تنظيفه !! .........خلال يومين فقط تغيرت معاملة الأوروبيين مع كل المهاجرين بسبب هؤلاء المجانين المعاتيه المجرمين والحق يقال للأوروبيين ألف مبرر ومبرر لفعل ذلك ولو كنا مكانهم لفعلنا أكثر بكثير ....أرجو من جميع السوريين التوقف عن ممارسة عقلية المظلومية والبراءة والطهارة الزائفة ومواجهة الحقائق والوقائع بشجاعة وانفتاح وجرأة ولا بد من التوقف عن مقاربة هذا العالم بعقلية الجماعة والقطيع والحظيرة والتعامل معه بفردانية واستقلالية شخصية تجعل كل شخص محكوم فقط بشخصه وفكره وأفعاله أما التعاطف مع قتلة ومجرمين وإرهابيين والقول أن هذا من صنيعة النظام فهي بصراحة هروب من الواقع وشماعة لم تعد تجدي نفعاً لا هنا في أوروبا ولا في تركيا ولا في إدلب ولا في أي مكان ...........لك التحية
شكرا جزيلا.. أتفق معك جداً بالإطار العام وأنا دعوت لاللاجئين لتغيير عقليتهم في التعامل مع البلد المستضيف وذلك عبر أن يصبحوا مواطنين فيها.. بواجباتهم وحقوقهم.. ولكن لا يمكن للألماني أن يغير تعامله مع السوري بيومين لأن العقل الجماعي هنا لا يحمل الجماعة البشرية مسؤولية تصرف فرد منها.
يوجد في المانيا حوالي المليون من السوريين ، والأغلبية من هؤلاء حققوا نجاحات كبيرة في العديد من المجالات كالدراسة والتحصيل العلمي والعمل والاندماج ، وما حصل من قبل هذا المجرم الموتور هو تصرف فردي وقد تختبئ خلفه بعض الجهات التي جندته للقيام بهذا العمل المشين . وألمانيا دولة مؤسسات ودولة قانون وسوف تقوم بمعالجة هذه القضية والوقوف على أبعادها .
تحياتي للغالي استاذ علي وانوه ماتتفضل به حق لكن المشكلة فينا فروح الانانية تسيطر على الكثير من الناس..مثال في مدينتنا.اكثر من ١٥٠.عاءلة لقد عرضت على اكثر الناس انشاء مركز ثقافي يكون نادي نجتمع فيه ويكون نواة لتجمع لنا نحقق نحل فيه كل العقبات التي تصادفنا وكلفة المشروع ٢٠ يورو شهريا لكل شخص ولكن لم يوافق احد...عجبي
تحياتي استاذ علي. من يراقب المشهد والظروف الدولية والإقليمية المحيطة بسورية سيصل لنتيجة حتمية أن مثل هذه الحوادث لا تأتي من فراغ والتحقيقات ستثبت مستقبلا من الذي يحاول دعم اليمين المتطرف في اوربة وغيرها عن طريق إرسال مثل هؤلاء الأشخاص ليرتكبوا هذه الجرائم من هذا الذي يستطيع إقناعي بأن شخصا واحدا وبآلة حادة استطاع قتل ثلاثة أشخاص وجرح ثمانية دون أن يكون تلقى تدريبات على القتال القريب ناهيك عن غسيل الدماغ الذي يمارس عليه من يقف وراء مثل هذه الحوادث قطعا يريد تحقيق هدف أكبر بكثير من الجريمة وهنا لا أقصد النظام السوري أبدا فالجميع يرى المشهد الدولي والإقليمي ويعلم من المستفيد من صعود اليمين المتطرف في أوربة. ثم لماذا في هذا التوقيت وفي ألمانيا تحديدا ؟ أترك الجواب لكم وللمعلقين حتى نتعود أن لانأخذ الأمور ببساطة وسطحية
صحيح من لما سمعت الخبر وأنا هيك رأيي الشب لأفتعل الجريمة من دير الزور تحديدا وصل إلى ألمانيا من سنة ٢٠٢٢ يعني هو مو لاجئ بالأصل ومابستبعد يكون وراء هيك عمليات إما إيران أو جماعة pkk وهاد المجرم من صورتو باين أنو جاهل ومتخلف ويمكن كان بمخيم الهول وتم أستخدامه
لاحظ صديقي أنني لم أتدخل في حديثي بتقييم حالة الشخص المتهم (هو متهم حتى الآن) الذي ادعى انه نفذ العملية.. هذا أمر له شقين صحي عقلي وجنائي.. ولكن توجهت نحو السوريين من أجل حسن التصرف.. نعم هناك ملاباسات كثيرة والوضع العام في أوروبا كلها حساس بعد الحرب في غزة
موضوع الاتفاقية يكون في الأحوال العادية . مجرم هرب الى دولة أخرى هنا يأتي دور الاتفاقية . أما لاجئ مجرم المفروض يترحل فورا إلى حيث أتى . وهون لاعلاقة للاتفاقيات . بس ماعرفنا شو الجريمة ؟
الحل بسيط كل شخص يرتكب جريمة يحاسب عليها بالقانون الالماني ومن ثم يرحل خارج المانيا وكل بلد فيها الجيد والسيء فلايجوز وليس من المنطق ان يحاسب كل السوريين على جريمة ارتكبها شخص واحد من اصل مليون والغالية العظمى من السوريين ناس جيدين وملتزمين بالقوانين الالمانية
بالمشكلة الديري هو سوري محسوب علينا، انا حلبي و لحد هلء مافي حلبية عملوا جرائم بهي الوحشية، لازم تقسيم الناس حسب مناطقهم الحلبي حلبي و الشامي شامي مو الكل سوري و خلص
استاذ علي الله يعطيك العافية وتعازينا الى اهالي الضحايا والى المانيا بس بدي اقول انه هذه الشخص الي نفذ الجريمة تحته في الف اشكال و اشكال واشارة استفهام وهذه الشخص لايمكن ويستحيل ان يقوم بهذه الجريمة عن عبث غدا سوف يتضح الامر وتبان الحقيقة
سياسة الباب المفتوح التي انتهجته انغلا ميركل وباقي الدول الاوربية تجاه اللاجئين كان خطا فادحا بما تحمله هذه السياسة الخاطئة من مخاطر على المجتمع الاوربي ومستقبله بسبب دخول الالاف من المجرمين القتلة الى اوربا. لكن السوال لماذا تتحمل اوربا كل هذه الاعباء من اطعام واسكان هولاء وصرف الملايين عليهم شهريا؟ اذا كانت اوربا بحاجة الى الايدي العاملة فلتفتح باب الهجرة وجلب العمالة من اوربا الشرقية وباقي دول العالم المتحضرة لكن ليس السوريين او العراقيين والافغان والافارقة لان هولاء دمرو بلدانهم وسيدمرون اوربا قريبا و بلاء ومصائب هولاء اكثر بكثير من فوائدهم. بولاندا البلد الاوربي الوحيد الذي لم يسمح لدخول اي غازي من هولاء الى اراضيه وهذا عين العقل. ياحسافة عليك يااوربا اتبهدلتي..............
بل العقلية الطائفية للنظام الاسدي الحاكم وسلطة نظام الملالي الايراني هما من دمر سوريا والباقي هم ضحايا ولكن التافهين المرتزقة المخابراتيين من امثالك لايعترفوا بالحقيقة مع انهم يعرفونها جيدا
أما عن طرحكم مقولة ضرورة وجود مجالس تمثيلية للسوريين فأصدقك القول أنها فكرة سوف تعزز المشاكل مثلها مثل فكرة المرجعية للمساجد هل تعرف لماذا أستاذ علي ؟! لأننا شعب بطبيعته عنصري ضد بعضه البعض ....فالحلبي لا يطيق الشامي والشامي لا يطيق الدرعاوي وقس على ذلك ....هذا ضمن المكون الواحد ناهيك عن العنصرية والطائفية ضد المكونات الأخرى حيث يعتبر أهل السنة الأكارم أن أوروبا هي حقهم الطبيعي وملكهم لوحدهم وأنا تعرضت لمواقف عنصرية شديدة وجارحة في كثير من المواضع في فرنسا فقط لأنني علوي بحكم الولادة مع أنني كنت أنا والمرحومة فدوى سليمان من أوائل الناس التي انضمت لحركة التحرر السورية ودفعت الثمن باهظاً جداً سواء في المعتقل أو في أهلي وعائلتي ومستقبلي ....هنا في ستراسبورغ على سبيل المثال تعرضت لموقف أقل ما يقال عنه أنه مقزز في البشاعة من قبل جمعية ألزاس سوريا حين كنت ذاهب لمساعدتهم في تحميل الحاويات التي يفترض أنها ( مساعدات للشعب السوري !! ) !!! تخيل أنني كنت ذاهب لمساعدتهم وقضيت النهار في العتالة والتحميل ثم عند انتهاء العمل رأيت كل من شارك في التحميل ياخذ سلة غذائية معه إلى البيت وقال لي أحدهم خذ سلة مثلنا ...وحين أخذت سلة انقض عليّ لوحدي دون الآخرين شخص مسؤول في الجمعية وقال لي : هذه سرقة !!! ....لماذا برأيك ؟؟! لأنه عرف أنني علوي من زوجته التي كانت مشرفة في الجمعية !!! ...........نحن شعب عنصري إلى أقصى الحدود يا أستاذ وهذه حقيقة مؤلمة وقاسية نحن عنصريون على بعضنا ...تخيّل أنني حللت ضيف عند شخص سوري من دير الزور اسمه خير الله دعيجي وكان هو ( المسلم السنّي ) نائب محافظ دير الزور لمدة 15 عام !! حللت عليه ضيفاً حين كنت مشرد بدون مأوى وحين عرف أنني علوي ( بحكم الولادة ) طردني وقال لي اذهب ونام في الشارع يا كلب !!!! ......هذا غيض من فيض أخلاقنا السامية وتعاملنا حتى مع من يقف إلى صفّنا ويدافع عنّا يا صديقي المحترم ....تحياتي
صدقت .. فالسنة لا تحب السنة ، فكيف ستحب العلويين !! نحن شعب طائفي أولا ، ومن ثم شعب عنصري ثانيا ، وشعب مناطقي جغرافي .. والغالبية نازلة ببعضها بلا مبرر ، فقط لفشة الخلق من واقع مفروض يجب التعامل معه بموضوعية ، لكن هيهات ..!!
صديقي العزيز أتفهم كل ما جرى معك.. وهذه تصرفات مشينة حقاً .. ولكن علينا دائما ألا نجعلها تسيطر على سلوكنا وأجزم أنها لم تغير تصرفاتك وحسن طويتك.. وبالعودة إلى المجالس التمثيلية.. فغذا أديرت بالعقلية البعثية طبعا سوف تكون بلا قيمة.. اما اذا أدراها الشباب السوري المتنور فسوف تكون شيء مختلفاً.. محبتي واحترامي
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم على هالكلام رب العالمين خلقنا قبائل وشعوبا لنتعارف ونتعايش مع بعضنا البعض ياحسافه بس كلنا اخوه ببلد وحده بكل أطيافه وديانتها شايف ليش هيك صار فينا كما تكونو يولى عليكم وماربك بظلام للعبيد لكن أنفسهم يظلمون شاميه مرت من هنا
اغلب اللاجئين المتطرفين بأوروبا عم يكونو من مناطق معروفة بسوريا دير الزور والحسكة والرقة .. لازم يعيدو النظر بالعالم يلي من هي المناطق يلي كانت تحت سيطرة تنظيم الدولة . ولازم اي حدا عندو فكر متطرف اسلامي سواء شيعي او سني لازم يترحل من اوروبا ...
الأحزاب اليمينة انتفضت ضد اللاجئين، وليس المهاجرين بالضرورة، وما حدث هو أمر يدعو للخجل، رغم أنني لست لاجئة واحمل منذ ٤٥ سنة جنسية البلد الأوروبي الذي أعيش فيه، واللعنة على هذا المجرم الذي ازهق ارواح بريئة ووصل أذاه إلى كل اللاجئين وغير اللاجئين من السوريين والعرب والمسلمين؛ ولكن الحكومة الألمانية من البداية لم تكن لديها آلية فعالة لفرز القادمين إليها، ولا آلية فعالة لترحيلهم.
قبول اللاجئين في المانيا مقصود ان يكون كل انواع اللاجئين من اسيا وشمال افريقا ليتم بعدها فرزهم حسب الاحتياجات وسرعة الاندماج مع المجتمع الاوربي ومن خلال مقابلاتنا مع مديرة مفوضية اللاجئين في غرب المانيا وضحت ان السياسة هي استيعاب كل من وصل الى المانيا وتركة ياخذ الفرصة في الاندماج في المجتمع حتى لو اثر ذلك على حظوظ السوريين في اللجوء الذين كانوا ياخذون الاولية في المرحلة الاولى التي فتحت فيها ابواب اللجوء ولضمان عدم التحاق الشباب السوري في الحركات المسلحة الثائرة على النظام حيث كان متوقع ان يصل عدد الحركات المسلحة لاكثر من 2مليون فالذالك سارعت المانيا في فتح ابواب اللجوء وتخفيف الضغط عن النظام الديكتاتوري وسحب فئة المتعلمين خصوصا التي كانت اول من وصل للجوء واصبح فقط متوسطي التعليم في الحركات المسلحة وعلية الان يتم مرحلة اخرى من ارجاع من لم تستفيد منه اوربا بينما اغلب المنتفعين والمتسلقين وصلوا الى المانيا حيث ان اغلبهم ليس لدية مشكلة مع النظام او من يحكم سوريا ولفكرة ان يكون هنالك من يتكلم عن اللاجئين فاغلب اعضاء الاعتلاف هم من منتفعي ومتسلقي الطفيليات السورية واساس الشعب تربى عن الانانية في مداجن الاسد او العمل تحت سقف الذي يسوسهم بالخوف ةكل من يقوم بعمل اجرامي او ارهابي هو يقوم بهذا العمل لضرب السوريين والحالة التي وصلوا اليها من التشرذم والانانية والكره المتبادل بينهم والعنصرية وللعلم اكثر من وصل كانت تعطي اللاجئيين حقوق مثل الدانيمارك وبريطانيا والنرويج هم من الكرد والايرانيين والعراقيين الشيعة اكا المانيا فكان اغلب من وصل اليها من حلب وادليب وكثير من جماعة ادلب الواصلين الى المانيا من اخوان المسلمين لان لهم اقاربهم منذ حوادث جسر الشغور والحلبية الذين لم يدخلوا في الثورة الا متاخر لان ليس لهم لاناقة ولاجمل ومشفولين بتجارتهم على الرغم بانهم قلبوا موازين القوة حين دخلوا بثورة فرضت على السوريين ولم يكونوا يعلمون من سيديرها ويتامرعليهم فعلية كل سياسات اللجوء في اوربا منذ 2013 مسيسة حسب قوى التصارع في الشرق الاوسط وحسب حاجة الدول الاوربية بتفريع المنطقة من القوى العاملة والمتعلمة والمفيدة للمجتمع الاوربي المانيا لم تشهد اي لجوء اليها منذ حرب البوسنا وعلية تستطيع ان تستوعب جميع الشعب السوري ولكنها لاتريد الا من يفيدها ويترك فراغ في بلدة فمثلا وصل عدد الاطباء والمهندسين اكثر من 16 الف من كافة الاختصاصات وبقية المتعلمين فيها اكثر من 300 الف عامل على كافة الاصعدة وهذا يكلف المانيا لاعدادهم اكثر من 150 مليار على مدى عشرين عام وهذة ثروة بشرية هائلة فالذالك هم المستفيدين وماحالات الاجرام التي تحصل من بعض الفاقدين لتوازنهم نتاج الضغط والبروقراطية المقصودة الا نتاج سياسات متبعة منذ عشرات السنين في ادارة الحروب في الشرق الاوسط
أشكرك على هذه المعلومات القيمة.. ولكن لم أفهم وجهة نظرك تجاه الجريمة في زولنغن.. هل تتوقع أن تؤثر على السياسية الألمانية تجاه اللاجئين على المدى الاستراتيجي أم أنها ستمر بوصفها حادثة فردية؟
@@ali.safar23 هنالك خطة موضوعة مسبقا بقبول اللجوء في المانيا المانيا قبل 2008 من اصعب الدول التي تستقبل لاجئيين ومقيمين ووافدين وعلية كانت فقط الخبرات والدارسين في المانيا من المقيمين والجالية التركية من اكبر الجاليات التي تقدم الى المانيا وعلية تشكلت نظرة محدودة وسطحية عن مجتمعات الشرق الاوسط وتخوف وعند استقدم اللاجئين استقدموا لكي يستفاد منهم واليوم المانيا اكتفت من من لاجئي سوريا والشرق الاوسط وكل حادثة تكون فرصة لهم لتغير شروط اللجوء فيها وجعلة اصعب ولكن لن يقفل لانه مطلوب من المانيا تنفيس الضغط المشكل على اسرائيل في حال اصبح الوعي في المنطقة اوسع واصبح الهدف توحيد القوى في تحرير البلد من كل خدم ومستخدمي الخطة الصهيونية والامريكية في تفتيت المنطقة فكل خطط فتح اللجوء متعلقة بخدمة اسرائيل وتنفيذ الخطط وكل مايقال عن الراي العام الالماني في تثيرة الحوادث التي تحصل في المانيا الاعلام الموجة اما يصعدها او يمررها حسب الحاجة والخطة الموضوعة اخر شيء عند السياسيين هو راي الناس في اوربا المهم تنفيذ مخططاتهم وسياساتهم التي متفق عليها
كلام أكتر من رائع ..شكرا لهذا الشرح وهذه النصائح
تحياتي وشكرا لك
فشل ذريع في تنظيم مجتمع مدني حقيقي...منذ فترة تسربت افلام عن اجتماع المحامين الأحرار في إدلب اعتدوا على بعضهم بالضرب
نعم أبو راشد هذه حالة الاستنقاع..
في بعض اللاجئين بألمانيا متطرفين يجب التعامل معهم بصورة فردية وعدم تعميم هذا على كل اللاجئين .
ترحيل جميع السوريين في المانيا و اوروبا الى افغانستان بلد الاسلام والشريعة
@@Źzzzzzzzzfdddxdf
مو الكل متطرف في ناس كويسة وأخلاقهن عالية لكن هي الفئة المتطرفة بتشوه سمعة كل اللاجئين .
@@Źzzzzzzzzfdddxdfباين عليك كتير راقي 😡
@@sosoal5809يا اخي علق غير تعليق لأن هيك عم تعمم متله، بعمرك ما سمعت انو في أكراد سوريين؟
مية بالمية لا يجب سحب القصص وتعميمها
اغلب الشوايا من الدير والرقة قد يقومون ب اي فعل في اي لحظة غير محضرين و غير مؤهلين للحضارة
ترحيل جميع السوريين في المانيا و اوروبا الى افغانستان بلد الاسلام والشريعة
حضارتك كثيرة علينا
@@sosoal5809 الكردي لايحمل بعرة قريش، في عقله ولا افكار ابو لهب ولا الاجرام
عربي ديري دعدوشي مرتزق لان نحنا العرب خربنا سوريا وتركيا ولبنان والاردن واوروبا كفاك جهل نحن العرب يجب ان نعيش في الصحراء حتى الدول العربية صارت تكرهنا
هذا تنميط غير مقبول
🕊استاذ علي المحترم منور يا غالي🌟💙🕊🥀
يسعد كل اوقاتك استاذ علي/ لتناول هذااا الموضوع الشائك
شكرا لكم صديقي
شكرا جزيلا لك
الشكر لكم
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللعنة على كل ظالم
آمين
تحياتي استاذ علي❤❤❤❤
تحياتي
شكرا استاذ علي شرح كافي ووافي ،اختصرت كل ما يدور في نفسي و عقلي .. تشكيل مجلس تمثيلي للجالية السورية اصبح ضرورة مستعجلة وحاجة ماسة ....
شكرا لكم
مجنون ألقى حجرا في البئر ..ألف عاقل لم يستطيعوا إخراجه..
يجب تقديم إعتذار رسمي من الجالية السورية للحكومة في ألمانيا، ندين هذه الفعلة والفاعل ونبرأ من هذا التصرف الإجرامي..
.
يجب أن نتعلم من الأرمن والشركس وقد تعرضوا إلى ماتعرض له السوريون من إضطهاد وإجرام دفعهم إلى اللجوء كحال السوريبن..
الأرمن والشركس لهم كل التحية أضافوا قيمة لأي بلد حلوا فيه ، منتجون ، خلوقون، مميزون ومتقنون لعملهم وحرفتهم..وباتوا جزءا أصيلا من أهل البلد والجميع يفخر بهم.
تحياتي وشكرا لك صديقي.. واجبنا أن نقرا تجارب الشعوب وأن نتعلم منها
كل الاحترام
شكرا لكم
كل يوم في مشكلة مع لاجىء سوري، ولايوجد إلا في الحالة الفرنسية المساعد الاحتماعي
تحياتي أستاذ علي : أعتقد أن مقاربتك للموضوع أكثر عقلانية من مقاربات البعض العاطفية التي تحاول اختراع مليون نظرية وتفسير فقط للتغطية على الحقيقة المرة التي لا بد لنا أن نواجهها فمن لا يمكنه الإعتراف بالمرض لا يمكنه لا تشخيصه ولا علاجه وهناك آخرين يسارعون لإلقاء اللوم على نظام اللجوء وعلى الدول المستضيفة وهذا فيه صفاقة ووقاحة وقلة ناموس وضمير والغرض منه هو الإيحاء بأننا شعوب ملائكية ومظلومة فقط لا غير وليس هناك أشخاص ذوي سريرة فاسدة وسيئة بيننا كما هناك أشخاص جيدين ومحترمين .....للأسف العقلية العربية عموماً والسورية خصوصاً وبشكل خاص مؤثري السوشال ميديا يميلون إلى دغدغة عواطف الجماهير وتقديم ( ما يطلبه الجمهور ) بدلاً من عرض الحقائق ومعالجة المشاكل وهذا ما فعلته وتفعله المعارضة الرسمية السورية على مدار 13 سنة وهي الهروب من الواقع نحو الأوهام وتغطية العيوب بدل معالجتها وإخفاء ( الغسيل الوسخ ) بدلاً من تنظيفه !! .........خلال يومين فقط تغيرت معاملة الأوروبيين مع كل المهاجرين بسبب هؤلاء المجانين المعاتيه المجرمين والحق يقال للأوروبيين ألف مبرر ومبرر لفعل ذلك ولو كنا مكانهم لفعلنا أكثر بكثير ....أرجو من جميع السوريين التوقف عن ممارسة عقلية المظلومية والبراءة والطهارة الزائفة ومواجهة الحقائق والوقائع بشجاعة وانفتاح وجرأة ولا بد من التوقف عن مقاربة هذا العالم بعقلية الجماعة والقطيع والحظيرة والتعامل معه بفردانية واستقلالية شخصية تجعل كل شخص محكوم فقط بشخصه وفكره وأفعاله أما التعاطف مع قتلة ومجرمين وإرهابيين والقول أن هذا من صنيعة النظام فهي بصراحة هروب من الواقع وشماعة لم تعد تجدي نفعاً لا هنا في أوروبا ولا في تركيا ولا في إدلب ولا في أي مكان ...........لك التحية
شكرا جزيلا.. أتفق معك جداً بالإطار العام وأنا دعوت لاللاجئين لتغيير عقليتهم في التعامل مع البلد المستضيف وذلك عبر أن يصبحوا مواطنين فيها.. بواجباتهم وحقوقهم.. ولكن لا يمكن للألماني أن يغير تعامله مع السوري بيومين لأن العقل الجماعي هنا لا يحمل الجماعة البشرية مسؤولية تصرف فرد منها.
صباح الخير اخ علي ليش ما بيعرفوا هالمجرمين تابعين لمين اخي هدول شبيحة خلايا نائمةوما اكترهم
ممكن جدا
اغلب جرائم القتل والإرهاب منفذيها سوريين وافغان لذلك على المانيا التوقف عن استقبال السوريين والافغان وترحيل اغلبهم
ترحيل جميع السوريين في المانيا و اوروبا الى افغانستان بلد الاسلام والشريعة
ادعاء غير دقيق
يوجد في المانيا حوالي المليون من السوريين ، والأغلبية من هؤلاء حققوا نجاحات كبيرة في العديد من المجالات كالدراسة والتحصيل العلمي والعمل والاندماج ، وما حصل من قبل هذا المجرم الموتور هو تصرف فردي وقد تختبئ خلفه بعض الجهات التي جندته للقيام بهذا العمل المشين .
وألمانيا دولة مؤسسات ودولة قانون وسوف تقوم بمعالجة هذه القضية والوقوف على أبعادها .
@@mohamadalbukaai4948 مية بالمية
وزارة العدل والمحاكم..في سورية غير مستقلة، لليوم لايعترف الانتربول بمذكرات التوقيف الصادرة عن وزارة العدل السورية
تحياتي للغالي استاذ علي وانوه ماتتفضل به حق لكن المشكلة فينا فروح الانانية تسيطر على الكثير من الناس..مثال في مدينتنا.اكثر من ١٥٠.عاءلة لقد عرضت على اكثر الناس انشاء مركز ثقافي يكون نادي نجتمع فيه ويكون نواة لتجمع لنا نحقق نحل فيه كل العقبات التي تصادفنا وكلفة المشروع ٢٠ يورو شهريا لكل شخص ولكن لم يوافق احد...عجبي
أشكرك صديقي.. نعم هناك مشاريع ومقترحات كثيرة ستفشل ولكن في المحصلة ستنجح في مبادرتك
التعليقات عندك اليوم تحفة 😅
عم اقراها ورد عليها
فكرة المجلس السوري هية الحل و انا الفكرة ببالي بس ما عم اعرف اتحرك واعمل شي ل حقق هالموضوع .. بس انا جاهز اعطي من وقتي كرمالو .
@@youssefalali5724 ربما يجب البدء بالمجتمع المحلي ومنها الانطلاق إلى الإقليم وهكذا
تحياتي استاذ علي. من يراقب المشهد والظروف الدولية والإقليمية المحيطة بسورية سيصل لنتيجة حتمية أن مثل هذه الحوادث لا تأتي من فراغ والتحقيقات ستثبت مستقبلا من الذي يحاول دعم اليمين المتطرف في اوربة وغيرها عن طريق إرسال مثل هؤلاء الأشخاص ليرتكبوا هذه الجرائم
من هذا الذي يستطيع إقناعي بأن شخصا واحدا وبآلة حادة استطاع قتل ثلاثة أشخاص وجرح ثمانية دون أن يكون تلقى تدريبات على القتال القريب ناهيك عن غسيل الدماغ الذي يمارس عليه
من يقف وراء مثل هذه الحوادث قطعا يريد تحقيق هدف أكبر بكثير من الجريمة وهنا لا أقصد النظام السوري أبدا فالجميع يرى المشهد الدولي والإقليمي ويعلم من المستفيد من صعود اليمين المتطرف في أوربة. ثم لماذا في هذا التوقيت وفي ألمانيا تحديدا ؟
أترك الجواب لكم وللمعلقين حتى نتعود أن لانأخذ الأمور ببساطة وسطحية
صحيح من لما سمعت الخبر وأنا هيك رأيي الشب لأفتعل الجريمة من دير الزور تحديدا وصل إلى ألمانيا من سنة ٢٠٢٢ يعني هو مو لاجئ بالأصل ومابستبعد يكون وراء هيك عمليات إما إيران أو جماعة pkk وهاد المجرم من صورتو باين أنو جاهل ومتخلف ويمكن كان بمخيم الهول وتم أستخدامه
الحكومة الالمانية الحالية مستهدفة بسبب مواقفها الخارجية
لاحظ صديقي أنني لم أتدخل في حديثي بتقييم حالة الشخص المتهم (هو متهم حتى الآن) الذي ادعى انه نفذ العملية.. هذا أمر له شقين صحي عقلي وجنائي.. ولكن توجهت نحو السوريين من أجل حسن التصرف.. نعم هناك ملاباسات كثيرة والوضع العام في أوروبا كلها حساس بعد الحرب في غزة
موضوع الاتفاقية يكون في الأحوال العادية . مجرم هرب الى دولة أخرى هنا يأتي دور الاتفاقية . أما لاجئ مجرم المفروض يترحل فورا إلى حيث أتى . وهون لاعلاقة للاتفاقيات . بس ماعرفنا شو الجريمة ؟
الحل بسيط كل شخص يرتكب جريمة يحاسب عليها بالقانون الالماني ومن ثم يرحل خارج المانيا وكل بلد فيها الجيد والسيء فلايجوز وليس من المنطق ان يحاسب كل السوريين على جريمة ارتكبها شخص واحد من اصل مليون والغالية العظمى من السوريين ناس جيدين وملتزمين بالقوانين الالمانية
الله المعين
ونعم بالله
على،السوريين،النزول،الىالساحات،الامانية،
لاستنكار،الجريمةالرشعة
نعم فعل هذا السوريون وأظنهم لم يقصروا
طول فترة اخذ الأوراق، واللاجىء الشاب تأكله البطالة...انتظار وراء انتظار للحصول على قرار وتعلم اللغات
هذا ليس عذرا لارتكابه جريمة
صحيح مع الأسف
@@aida5786 طبعا هو ليس عذر.. ولكن هناك أشخاص مرضى نفسيين تتحكم في دوافعهم تفاصيل كهذه
المجرم ديري شاوي جايه عالمانيا من جديد
ممكن تقول انه من دير الزور وبلاها هي اللغة التنميطية .. مع الشكر لك
إذا الديري موخرج يكون سوري يطلع من ربنا ويعيش مع العراق
بالمشكلة الديري هو سوري محسوب علينا، انا حلبي و لحد هلء مافي حلبية عملوا جرائم بهي الوحشية، لازم تقسيم الناس حسب مناطقهم الحلبي حلبي و الشامي شامي مو الكل سوري و خلص
هذا تنميط للناس غير مقبول.. العقل الإرهابي هو عام ولا يختص بمكان محدد.. عيب
@@sammygreen7116 كمان هي طريقة سيئة بالتعاطي مع الناس
ليش الديري مو سوري ياعنصري عم تعمم على محافظه كامله من خلال شخص. ومامنعرف لهلق شو الخفايا ورا هلجريمه فعلا ماعتب علبنان وتركيا ازا بلد وحده وهيك عم نحكي على بعض
استاذ علي الله يعطيك العافية وتعازينا الى اهالي الضحايا والى المانيا بس بدي اقول انه هذه الشخص الي نفذ الجريمة تحته في الف اشكال و اشكال واشارة استفهام وهذه الشخص لايمكن ويستحيل ان يقوم بهذه الجريمة عن عبث غدا سوف يتضح الامر وتبان الحقيقة
تحياتي .. صحيح.. سوف تظهر الحقيقة.. مع اعتقادي أنه مقاد وموجه من تنظيم د ا ع ...
المشكلة تكمن في التطرف الإسلامي وائمة المساجد.
ربما تكون هكذا.. ولكن كيف تتم معالجتها؟
سياسة الباب المفتوح التي انتهجته انغلا ميركل وباقي الدول الاوربية تجاه اللاجئين كان خطا فادحا بما تحمله هذه السياسة الخاطئة من مخاطر على المجتمع الاوربي ومستقبله بسبب دخول الالاف من المجرمين القتلة الى اوربا. لكن السوال لماذا تتحمل اوربا كل هذه الاعباء من اطعام واسكان هولاء وصرف الملايين عليهم شهريا؟ اذا كانت اوربا بحاجة الى الايدي العاملة فلتفتح باب الهجرة وجلب العمالة من اوربا الشرقية وباقي دول العالم المتحضرة لكن ليس السوريين او العراقيين والافغان والافارقة لان هولاء دمرو بلدانهم وسيدمرون اوربا قريبا و بلاء ومصائب هولاء اكثر بكثير من فوائدهم. بولاندا البلد الاوربي الوحيد الذي لم يسمح لدخول اي غازي من هولاء الى اراضيه وهذا عين العقل.
ياحسافة عليك يااوربا اتبهدلتي..............
بل العقلية الطائفية للنظام الاسدي الحاكم وسلطة نظام الملالي الايراني هما من دمر سوريا والباقي هم ضحايا
ولكن التافهين المرتزقة المخابراتيين من امثالك لايعترفوا بالحقيقة مع انهم يعرفونها جيدا
يعني والله مابعرف شو ممكن سمي هالعقلية اللي تماهت مع اسوا شيء في أوروبا ألا وهي العقلية العنصرية
أما عن طرحكم مقولة ضرورة وجود مجالس تمثيلية للسوريين فأصدقك القول أنها فكرة سوف تعزز المشاكل مثلها مثل فكرة المرجعية للمساجد هل تعرف لماذا أستاذ علي ؟! لأننا شعب بطبيعته عنصري ضد بعضه البعض ....فالحلبي لا يطيق الشامي والشامي لا يطيق الدرعاوي وقس على ذلك ....هذا ضمن المكون الواحد ناهيك عن العنصرية والطائفية ضد المكونات الأخرى حيث يعتبر أهل السنة الأكارم أن أوروبا هي حقهم الطبيعي وملكهم لوحدهم وأنا تعرضت لمواقف عنصرية شديدة وجارحة في كثير من المواضع في فرنسا فقط لأنني علوي بحكم الولادة مع أنني كنت أنا والمرحومة فدوى سليمان من أوائل الناس التي انضمت لحركة التحرر السورية ودفعت الثمن باهظاً جداً سواء في المعتقل أو في أهلي وعائلتي ومستقبلي ....هنا في ستراسبورغ على سبيل المثال تعرضت لموقف أقل ما يقال عنه أنه مقزز في البشاعة من قبل جمعية ألزاس سوريا حين كنت ذاهب لمساعدتهم في تحميل الحاويات التي يفترض أنها ( مساعدات للشعب السوري !! ) !!! تخيل أنني كنت ذاهب لمساعدتهم وقضيت النهار في العتالة والتحميل ثم عند انتهاء العمل رأيت كل من شارك في التحميل ياخذ سلة غذائية معه إلى البيت وقال لي أحدهم خذ سلة مثلنا ...وحين أخذت سلة انقض عليّ لوحدي دون الآخرين شخص مسؤول في الجمعية وقال لي : هذه سرقة !!! ....لماذا برأيك ؟؟! لأنه عرف أنني علوي من زوجته التي كانت مشرفة في الجمعية !!! ...........نحن شعب عنصري إلى أقصى الحدود يا أستاذ وهذه حقيقة مؤلمة وقاسية نحن عنصريون على بعضنا ...تخيّل أنني حللت ضيف عند شخص سوري من دير الزور اسمه خير الله دعيجي وكان هو ( المسلم السنّي ) نائب محافظ دير الزور لمدة 15 عام !! حللت عليه ضيفاً حين كنت مشرد بدون مأوى وحين عرف أنني علوي ( بحكم الولادة ) طردني وقال لي اذهب ونام في الشارع يا كلب !!!! ......هذا غيض من فيض أخلاقنا السامية وتعاملنا حتى مع من يقف إلى صفّنا ويدافع عنّا يا صديقي المحترم ....تحياتي
صدقت .. فالسنة لا تحب السنة ، فكيف ستحب العلويين !! نحن شعب طائفي أولا ، ومن ثم شعب عنصري ثانيا ، وشعب مناطقي جغرافي .. والغالبية نازلة ببعضها بلا مبرر ، فقط لفشة الخلق من واقع مفروض يجب التعامل معه بموضوعية ، لكن هيهات ..!!
صديقي العزيز أتفهم كل ما جرى معك.. وهذه تصرفات مشينة حقاً .. ولكن علينا دائما ألا نجعلها تسيطر على سلوكنا وأجزم أنها لم تغير تصرفاتك وحسن طويتك.. وبالعودة إلى المجالس التمثيلية.. فغذا أديرت بالعقلية البعثية طبعا سوف تكون بلا قيمة.. اما اذا أدراها الشباب السوري المتنور فسوف تكون شيء مختلفاً.. محبتي واحترامي
@@MouawyaMalla وكل الله.. هي المبالغات قاسية كتير وغير دقيقة
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم على هالكلام رب العالمين خلقنا قبائل وشعوبا لنتعارف ونتعايش مع بعضنا البعض ياحسافه بس كلنا اخوه ببلد وحده بكل أطيافه وديانتها شايف ليش هيك صار فينا كما تكونو يولى عليكم وماربك بظلام للعبيد لكن أنفسهم يظلمون شاميه مرت من هنا
لما يكون مستقبل المانيا في خطر يجب الترحيل فورا وحزب الخضر والحزب الاشتراكي عليهم حل الحكومة فورا وإجراء انتخابات برلمانية جديدة
ترحيل جميع السوريين في المانيا و اوروبا الى افغانستان بلد الاسلام والشريعة
هذا تهويل ومبالغة
الحزب اليميني ليست حزب متطرف وانما حزب يحافظ علي دولته فقط لأغير التطرف هو من يقوم بتفجير نفسه او قتل الأبرياء
اغلب اللاجئين المتطرفين بأوروبا عم يكونو من مناطق معروفة بسوريا
دير الزور والحسكة والرقة ..
لازم يعيدو النظر بالعالم يلي من هي المناطق يلي كانت تحت سيطرة تنظيم الدولة .
ولازم اي حدا عندو فكر متطرف اسلامي سواء شيعي او سني لازم يترحل من اوروبا ...
هذا تنميط غير دقيق.. لا يوجد احصائية دقيقة للجرائم تجعلك تقرر .. مع موافقتي على موضوع التعاطي باستثنائية مع المتطرفين
ما راح يتغير شي
☝️wa ahlaa al kalam with brother ustaz DR ali King 😎👑 al habib al muhtaram hafizakumullah allahuma amin 💕🤲 always the best ✍️👈🤳
تحياتي وسلامات
@@ali.safar23 💕🤗🤳
الأحزاب اليمينة انتفضت ضد اللاجئين، وليس المهاجرين بالضرورة، وما حدث هو أمر يدعو للخجل، رغم أنني لست لاجئة واحمل منذ ٤٥ سنة جنسية البلد الأوروبي الذي أعيش فيه، واللعنة على هذا المجرم الذي ازهق ارواح بريئة ووصل أذاه إلى كل اللاجئين وغير اللاجئين من السوريين والعرب والمسلمين؛ ولكن الحكومة الألمانية من البداية لم تكن لديها آلية فعالة لفرز القادمين إليها، ولا آلية فعالة لترحيلهم.
نعم يا سيدتي.. المشكلة ليست فقط في الاشخاص الذين يأتون إلى هنا بعقليات إجرامية بل في آليات قبولهم أيضاً..
ترحيل جميع السوريين في المانيا و اوروبا الى افغانستان بلد الاسلام والشريعة
وانت اول المرحلين شو رأيك
شو هالتعليق المليان فجور؟!
لا ليس الكل.. فقط من يريد تطبيق الشريعة فيحققون له حلمه في أفغانستان
على باله انه في مسلسل باب الحاره ؟؟؟؟🤮
🙃
قبول اللاجئين في المانيا مقصود ان يكون كل انواع اللاجئين من اسيا وشمال افريقا ليتم بعدها فرزهم حسب الاحتياجات وسرعة الاندماج مع المجتمع الاوربي ومن خلال مقابلاتنا مع مديرة مفوضية اللاجئين في غرب المانيا وضحت ان السياسة هي استيعاب كل من وصل الى المانيا وتركة ياخذ الفرصة في الاندماج في المجتمع حتى لو اثر ذلك على حظوظ السوريين في اللجوء الذين كانوا ياخذون الاولية في المرحلة الاولى التي فتحت فيها ابواب اللجوء ولضمان عدم التحاق الشباب السوري في الحركات المسلحة الثائرة على النظام حيث كان متوقع ان يصل عدد الحركات المسلحة لاكثر من 2مليون فالذالك سارعت المانيا في فتح ابواب اللجوء وتخفيف الضغط عن النظام الديكتاتوري وسحب فئة المتعلمين خصوصا التي كانت اول من وصل للجوء واصبح فقط متوسطي التعليم في الحركات المسلحة وعلية الان يتم مرحلة اخرى من ارجاع من لم تستفيد منه اوربا بينما اغلب المنتفعين والمتسلقين وصلوا الى المانيا حيث ان اغلبهم ليس لدية مشكلة مع النظام او من يحكم سوريا ولفكرة ان يكون هنالك من يتكلم عن اللاجئين فاغلب اعضاء الاعتلاف هم من منتفعي ومتسلقي الطفيليات السورية واساس الشعب تربى عن الانانية في مداجن الاسد او العمل تحت سقف الذي يسوسهم بالخوف ةكل من يقوم بعمل اجرامي او ارهابي هو يقوم بهذا العمل لضرب السوريين والحالة التي وصلوا اليها من التشرذم والانانية والكره المتبادل بينهم والعنصرية وللعلم اكثر من وصل كانت تعطي اللاجئيين حقوق مثل الدانيمارك وبريطانيا والنرويج هم من الكرد والايرانيين والعراقيين الشيعة اكا المانيا فكان اغلب من وصل اليها من حلب وادليب وكثير من جماعة ادلب الواصلين الى المانيا من اخوان المسلمين لان لهم اقاربهم منذ حوادث جسر الشغور والحلبية الذين لم يدخلوا في الثورة الا متاخر لان ليس لهم لاناقة ولاجمل ومشفولين بتجارتهم على الرغم بانهم قلبوا موازين القوة حين دخلوا بثورة فرضت على السوريين ولم يكونوا يعلمون من سيديرها ويتامرعليهم فعلية كل سياسات اللجوء في اوربا منذ 2013 مسيسة حسب قوى التصارع في الشرق الاوسط وحسب حاجة الدول الاوربية بتفريع المنطقة من القوى العاملة والمتعلمة والمفيدة للمجتمع الاوربي المانيا لم تشهد اي لجوء اليها منذ حرب البوسنا وعلية تستطيع ان تستوعب جميع الشعب السوري ولكنها لاتريد الا من يفيدها ويترك فراغ في بلدة فمثلا وصل عدد الاطباء والمهندسين اكثر من 16 الف من كافة الاختصاصات وبقية المتعلمين فيها اكثر من 300 الف عامل على كافة الاصعدة وهذا يكلف المانيا لاعدادهم اكثر من 150 مليار على مدى عشرين عام وهذة ثروة بشرية هائلة فالذالك هم المستفيدين وماحالات الاجرام التي تحصل من بعض الفاقدين لتوازنهم نتاج الضغط والبروقراطية المقصودة الا نتاج سياسات متبعة منذ عشرات السنين في ادارة الحروب في الشرق الاوسط
أشكرك على هذه المعلومات القيمة.. ولكن لم أفهم وجهة نظرك تجاه الجريمة في زولنغن.. هل تتوقع أن تؤثر على السياسية الألمانية تجاه اللاجئين على المدى الاستراتيجي أم أنها ستمر بوصفها حادثة فردية؟
@@ali.safar23 هنالك خطة موضوعة مسبقا بقبول اللجوء في المانيا المانيا قبل 2008 من اصعب الدول التي تستقبل لاجئيين ومقيمين ووافدين وعلية كانت فقط الخبرات والدارسين في المانيا من المقيمين والجالية التركية من اكبر الجاليات التي تقدم الى المانيا وعلية تشكلت نظرة محدودة وسطحية عن مجتمعات الشرق الاوسط وتخوف وعند استقدم اللاجئين استقدموا لكي يستفاد منهم واليوم المانيا اكتفت من من لاجئي سوريا والشرق الاوسط وكل حادثة تكون فرصة لهم لتغير شروط اللجوء فيها وجعلة اصعب ولكن لن يقفل لانه مطلوب من المانيا تنفيس الضغط المشكل على اسرائيل في حال اصبح الوعي في المنطقة اوسع واصبح الهدف توحيد القوى في تحرير البلد من كل خدم ومستخدمي الخطة الصهيونية والامريكية في تفتيت المنطقة فكل خطط فتح اللجوء متعلقة بخدمة اسرائيل وتنفيذ الخطط وكل مايقال عن الراي العام الالماني في تثيرة الحوادث التي تحصل في المانيا الاعلام الموجة اما يصعدها او يمررها حسب الحاجة والخطة الموضوعة اخر شيء عند السياسيين هو راي الناس في اوربا المهم تنفيذ مخططاتهم وسياساتهم التي متفق عليها