السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معكم الاخت أم ايمن من فلسطين غزة وعندي خمس أطفال ومن بينهم طفلين مرضا قسم بالله العظيم اسكن في غرفة زينقو ومطبخ وحمام وابني بقعد من النوم ملموس من الفيران حتي بيت ما عندي ونفسي اجيب لاولادي كسوة مدرسة قسم بالله لا الحين ما جبتلهم والمدرسة بعد اسبوع اولادي مرضا بس شاطرين في المدرسه خصارة ما يروحو الله يوفقكم تساعدوني بس بثمن الملابس والكتب أستحلفكم بالله بتكسبو فيهم اجر الله يجبر بخاطركم يارب ويستر بيتكو وبدكم اي دليل ع كلامي انا مستعد
اللهم آمين
عليه افضل الصلاة والسلام
اللهم ارحمنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك يارب العالمين
محاضره جميله جدا بارك الله فيك
اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين
اللهم إننا نسألك حسن الخاتمة .
اللهم صل على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
بارك الله فيكم
أطال الله في عمرك يا شيخنا الجليل الفاضل ورزقك الصحه والعافيه ما دمت حيا وحشرك في الفردوس الأعلى مع الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم 🇮🇶🇮🇶🇮🇶🇮🇶🇮🇶🇮🇶🤲🤲🤲
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معكم الاخت أم ايمن من فلسطين غزة وعندي خمس أطفال ومن بينهم طفلين مرضا قسم بالله العظيم اسكن في غرفة زينقو ومطبخ وحمام وابني بقعد من النوم ملموس من الفيران حتي بيت ما عندي ونفسي اجيب لاولادي كسوة مدرسة قسم بالله لا الحين ما جبتلهم والمدرسة بعد اسبوع اولادي مرضا بس شاطرين في المدرسه خصارة ما يروحو الله يوفقكم تساعدوني بس بثمن الملابس والكتب أستحلفكم بالله بتكسبو فيهم اجر الله يجبر بخاطركم يارب ويستر بيتكو وبدكم اي دليل ع كلامي انا مستعد
وذكرَ إبنُ حجرٍ الهيثميّ وغيرُه: أنّه لمّا وليَ العهدَ صعدَ المنبرَ، فقالَ: إنّ هذهِ الخلافةَ حبلُ اللهِ، وإنّ جدّي معاوية نازعَ الأمرَ أهلَه ومَن هوَ أحقُ بهِ منه عليٌّ بنُ أبي طالب، وركبَ بكُم ما تعلمونَ حتّى أتَتهُ منيّته، فصارَ في قبرِه رهيناً بذنوبِه، ثمّ قلّدَ أبي الأمرَ وكانَ غيرَ أهلٍ لهُ ونازعَ إبنَ بنتِ رسولِ الله، فقُصفَ عُمرُه وإنبترَ عقبُه وصارَ في قبرِه رهيناً بذنوبِه، ثمّ بكى، وقالَ: إنّ مِن أعظمِ الأمورِ علينا علمُنا بسوءِ مصرعِه وبئيسِ مُنقلبِه، وقَد قتلَ عترةَ رسولِ اللهِ، وأباحَ الحرمَ، وخرّبَ الكعبةَ، ولم أذُق حلاوةَ الخلافةِ فلا أتقلّدُ مرارتَها، فشأنُكم أمركم، واللهِ لئِن كانَت الدّنيا خيراً فقد نِلنا مِنها حظّاً، ولئِن كانَت شرّاً فكفى ذُريّةَ أبي سفيانَ ما أصابوا منها، ثمّ تغيّبَ في منزلِه حتّى ماتَ بعدَ أربعينَ يوماً. (الصّواعقُ المُحرقةُ ص224، الأرجُ المسكي ص288، النّجومُ الزّواهر ج1 ص166، موردُ اللّطافةِ ج1 ص70).