قال الامام الصادق عليه و على آباءه السلام " دين الله لا يصاب بالاراء الباطلة و المقاييس الفاسدة و لا يصاب الا بالتسليم الإجتهاد بالرأي و التقليد باااطل يا عباد الكهنوت 🇩🇿🇩🇿🇩🇿
اعتقد ان الله عندما طلب من ابراهيم عليه السلام بذبح ابنه اسماعيل اراد ان يقوي روح ابراهيم ويختبره هل ابراهيم يحب ابنه اكثر من الله وفي هذا الاختبار وصل ابراهيم الي اعماق روحه هل هو يلتزم بامر الخالق ام يلتزم بامر نفسه وتعلقها واعتقد هذا الاختبار زاد ابراهيم من الورع والتقوي في روحه
الشعائر الدينية كلها لهدف واحد تناقض وتعاكس الشعائر التي يحبها ابليس ولو كان الله امر ابراهيم أن يذبح ولده لنفذ امر الله لان الله لا يتراجع عن أمره ولكن اراد إمتحان صبر ابراهيم وكسر شوكة إبليس الذي يعشق الدماء البشرية وكان يعبدونه في زمان ابراهيم اما الجنة والنار فهي الأمر الذي لا نستطيع أن نجادل فيها يهدي إلى الجنة من يشاء ويعذب من يشاء
ابراهيم لم يأمره لله بذبح ولده اسماعيل ولكن كان يريده رؤيا انه يذبحه لما كان يراه من قومه بتقديم القرابين من البشر للالهة فكيف لإبراهيم بعد أن عرف الله اله الواحد المعبود .وتعلمنا ذلك من خلال كلام نبي الله اسماعيل. قال يا ابتي افعل (ماتأمر)..بضم التاء...اي انه تنبه ابراهيم لقول ابنه.. كان عازما لتقديم ابنه قربان لله ولو انه مأمور حاش لله ..ماالفائدة .الله لايناله من شى اذا صحت الرواية يناله التقوى. فكان هذا كله امتحان ابراهيم من نفسه لنفسه. لكثرة تردد الرؤيا له والله اعلم بذلك إلى أن تم الأمر بنجاة ولده وفداه بذبح عظيم. لقد صدقت الرؤيا وابراهيم من
منذ ذلك الحين حرم قتل النفس وتقديم القرابين البشرية وأول مرة يذكر في القرآن كلمة الحرام(البيت الحرام ).(المسجد الحرام).والحمد لله وقد احسن السيد أسامة في القول
حتى الملائكة قاسوا،،قالوا اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن (نحن)نسبح بحمدك ونقدس لك،
أحسنت النشر سيد وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا على هذه المعلومات القيمه
احسنت سيدنا موفق لكل خير ان شاء الله تعالى
جزاك الله خير
❤ احسنتم
قال الامام الصادق عليه و على آباءه السلام
" دين الله لا يصاب بالاراء الباطلة و المقاييس الفاسدة و لا يصاب الا بالتسليم
الإجتهاد بالرأي و التقليد باااطل يا عباد الكهنوت 🇩🇿🇩🇿🇩🇿
مو بس قاس اجتهد على الله عز وجل اجتهد بالنفس ولهذا السبب الاجتهاد باطل
اعتقد ان الله عندما طلب من ابراهيم عليه السلام بذبح ابنه اسماعيل اراد ان يقوي روح ابراهيم ويختبره هل ابراهيم يحب ابنه اكثر من الله وفي هذا الاختبار وصل ابراهيم الي اعماق روحه هل هو يلتزم بامر الخالق ام يلتزم بامر نفسه وتعلقها واعتقد هذا الاختبار زاد ابراهيم من الورع والتقوي في روحه
احسنت سيد بارك الله بيك
شجرة الإجتهاد
الشعائر الدينية كلها لهدف واحد تناقض وتعاكس الشعائر التي يحبها ابليس ولو كان الله امر ابراهيم أن يذبح ولده لنفذ امر الله لان الله لا يتراجع عن أمره ولكن اراد إمتحان صبر ابراهيم وكسر شوكة إبليس الذي يعشق الدماء البشرية وكان يعبدونه في زمان ابراهيم اما الجنة والنار فهي الأمر الذي لا نستطيع أن نجادل فيها يهدي إلى الجنة من يشاء ويعذب من يشاء
ابراهيم لم يأمره لله بذبح ولده اسماعيل ولكن كان يريده رؤيا انه يذبحه لما كان يراه من قومه بتقديم القرابين من البشر للالهة
فكيف لإبراهيم بعد أن عرف الله اله الواحد المعبود .وتعلمنا ذلك من خلال كلام نبي الله اسماعيل. قال يا ابتي افعل (ماتأمر)..بضم التاء...اي انه تنبه ابراهيم لقول ابنه.. كان عازما لتقديم ابنه قربان لله
ولو انه مأمور حاش لله ..ماالفائدة .الله لايناله من شى اذا صحت الرواية يناله التقوى. فكان هذا كله امتحان ابراهيم من نفسه لنفسه. لكثرة تردد الرؤيا له والله اعلم بذلك إلى أن تم الأمر بنجاة ولده وفداه بذبح عظيم. لقد صدقت الرؤيا وابراهيم
من
منذ ذلك الحين حرم قتل النفس وتقديم القرابين البشرية وأول مرة يذكر في القرآن كلمة الحرام(البيت الحرام ).(المسجد الحرام).والحمد لله وقد احسن السيد أسامة في القول
هل يوجد في دين الله تقليد
سيدنه خليك سريع بل فديوات
يمكن التسريع من علامة الضبط أعلى الفيديو..
@@suhadalakeli963 القصد ينزل فديوات بسرعه