Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
الله ينتقم من كل ظالمونسأل الله الرحمه والمغفره وان يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
امين
حلقة استهداف...المسيحيين...والتعدى...عليهم...وعلى ...أموالهم.. وممتلكاتهم...تزداد...وتيرتها... يوما...بعد...يوم...فى هذا..العهد...طبعا...البعض..يقول......بلطجية...نعم بلطجية...ولكنهم...يعتدون...على المسيحيين...عادة ...لان المسيحى ...لا حول له..ولا قوة...سوى القانون...وللأسف...القانون...أما.. ان ..لا يفعل..بالطريقة...الواجبة...قانونا...او..فى بعض..الاحيان..تتدخل...بعض...النفوس..الضعيفة ..من مايسمى...بالأمن...ضد مصلحة الاقباط...البعض..لايريد..تحرير...محضر...بالشرطة...بل ...البعض.....من اؤلئك...يجبر المسيحى...المجنى..عليه...للتنازل...هذا...مايحدث...فى هذه...الايام...من وراء مثل هذه...الوقائع...الإجرامية...ولماذا....لا توضع...مادة...فى القانون....كظرف..مشدد...فى حالة...التعدى فى واقعة ...طرفيها..مسلم...والآخر...مسيحى ...لان ...من أمن العقابأساء الأدب...ولكن حين..يعلم المجرم..ان هناك...عقوبة مشددةتنتظره..فى واقعة..طرفيها..مسلم والأخر مسيحى ...سوف يضع الامر...نصب عينيه..ويفكر ..فى الأمر كثيرا.. قبل أن يقترف.مثل هذه الجريمة......كما..اوجه..للنظر إلى المسئولين...بالدولة..حان الآن.. الى تعديل...العقوبات..الخاصة..بالمخدرات...وتشديدها..الى ابعد..مدى..لانها...تعمى بصيرة البشر ...كما أوجه.. نداء اخر....الغلاء ...ثم الغلاء . .ثم الغلاء ..وخاصة فى أقصى الصعيد...حيث..لا يجد الناس...عملا إلا بصعوبة..فيتجه...الى الجريمة...ويختار...الضحية عادة من المسيحيين...ولذا وجب على الدولة ..وواضعى القانون...ان يضعوا...فى اعتبارهم...مشاجرة...بين مسلم. واخر..المسيحى.....ظرف مشدد...حرصا..من الدولة..على السبلام ..الاجتماعى...والوحدةالوطنية...الا اذا.كان..للقائمينعلى..الدولة ..رأى. .آخر...
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الإعدام هو العدل بعينه جريمة قتل مع سبق الاصرار والترصد كامله الأركان... حتى ينتشر الامان ف قلوب الناس
ربنا ينتقم منهم وحسبي الله ونعم الوكيل
اينما تجد العرب ترى التخلف والتهميش والخرى
د احنا حضارة سبعتلاف سنة ها ها ها
كان انما دالوقتي عصر عدم رحمه
لا غلط مش كل عرب
ربنا معك
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم
الله ينتقم من كل ظالم
ونسأل الله الرحمه والمغفره وان يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
امين
حلقة استهداف...المسيحيين...والتعدى...عليهم...وعلى ...أموالهم.. وممتلكاتهم...تزداد...وتيرتها... يوما...بعد...يوم...فى هذا..العهد...طبعا...البعض..يقول......بلطجية...نعم بلطجية...ولكنهم...يعتدون...على المسيحيين...عادة ...لان المسيحى ...لا حول له..ولا قوة...سوى القانون...وللأسف...القانون...أما..
ان ..لا يفعل..بالطريقة...الواجبة...
قانونا...او..فى بعض..الاحيان..تتدخل...بعض...
النفوس..الضعيفة ..من مايسمى...بالأمن...ضد مصلحة الاقباط...البعض..لايريد..تحرير...
محضر...بالشرطة...بل ...البعض.....من اؤلئك...يجبر المسيحى...المجنى..عليه...للتنازل...هذا...مايحدث...فى هذه...الايام...من وراء مثل هذه...الوقائع...الإجرامية...ولماذا....لا توضع...مادة...فى القانون....كظرف..مشدد...فى حالة...التعدى فى واقعة ...طرفيها..مسلم...والآخر...مسيحى ...لان ...من أمن العقاب
أساء الأدب...ولكن حين..يعلم المجرم..ان هناك...عقوبة مشددة
تنتظره..فى واقعة..طرفيها..مسلم
والأخر مسيحى ...سوف يضع الامر...نصب عينيه..ويفكر ..فى الأمر كثيرا.. قبل أن يقترف.مثل هذه الجريمة......كما..اوجه..للنظر إلى المسئولين...بالدولة..حان الآن.. الى تعديل...العقوبات..الخاصة..
بالمخدرات...وتشديدها..الى ابعد..مدى..لانها...تعمى بصيرة البشر ...كما أوجه.. نداء اخر....الغلاء ...ثم الغلاء . .ثم الغلاء ..وخاصة فى أقصى الصعيد...حيث..لا يجد الناس...عملا إلا بصعوبة..
فيتجه...الى الجريمة...ويختار...
الضحية عادة من المسيحيين...ولذا وجب على الدولة ..وواضعى القانون...ان يضعوا...فى اعتبارهم...مشاجرة...بين مسلم. واخر..المسيحى.....ظرف مشدد...حرصا..من الدولة..على السبلام ..الاجتماعى...والوحدة
الوطنية...الا اذا.كان..للقائمين
على..الدولة ..رأى. .آخر...
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الإعدام هو العدل بعينه جريمة قتل مع سبق الاصرار والترصد كامله الأركان... حتى ينتشر الامان ف قلوب الناس
ربنا ينتقم منهم وحسبي الله ونعم الوكيل
اينما تجد العرب ترى التخلف والتهميش والخرى
د احنا حضارة سبعتلاف سنة ها ها ها
كان انما دالوقتي عصر عدم رحمه
لا غلط مش كل عرب
ربنا معك
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم