ترضاها وشلون | جهاد الحداد | أحمد الخليفة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 7 лют 2025
  • [ ترضاها وشلون ]
    | عزاء مأتم العقيلة |
    | 1446هـ - 2024م |
    ------------
    ‌‎أداء |
    جهاد الحداد
    أحمد الخليفة
    ‌‎كلمات | أبو تراب الأحسائي
    ------------
    •مكساج | حسن مرهون
    •توزيع | جهاد الحداد
    ‏•‎مخطوطة | السيد حيدر البراهيم
    •مدير التصوير | ميثم الضيف
    ‏•‎مونتاج | قاسم بوشفيع
    •إنتاج | مأتم العقيلة
    -----------
    اِﮔـبالك يحيدر انولي ﭼـَنـّي و لا ليّه ولي ترضاها و شلون
    ظليت انادي يا علي ملطومه ما صدّيت الي اِوْ معميّه لعيون
    عدوّك هظمني عصرني اِوْ لطمني
    اِبـْدم سطرتي اللي اعله الوجه جامد اجيتك
    يا ليث و شلون العدو داس اِبـْثنيتك
    عصروني يَمّك يا علي و اِحْرﮔوا بيتك
    اِوْ مـﮕـيود تنجر يا الذي ترعب اِبـْصيتك
    دم تهمل اعيونك و الـﮕوم اِيـْﮕودونك
    و شلون يمّك انضرب قبلت حميتك
    اِبّاب الخشب ضلعي انكسر و صدري يبو الحمله انحفر بالباب مسمار
    ترضاها يا فارس مُضر اِبـْخدّي من السطره اثر و الدمعه مدرار
    الخصم ما رحمني عصرني اِوْ لطمني
    رفسوني و آنه اللي الفلك دار اِبـْمداري
    اِوْ سبّوني و آنه اللي الوحي خادم اِبـْداري
    حرﮔوا عباتي اِوْ ما ﮔـمت تأخذ اِبـْثاري
    يرضيك بالدم يا علي ناﮔـع اخماري
    ما هزّك اِوْنيني اِوْ خصمك ﭼـِوَه اِيْديني
    اِوْ جدّام عينك يا علي دم ضلعي جاري
    و شلون تقبل يا اسد بالسوط قنفذ طـَﮕـلي خد و عيونك تشوف
    ظليت ﭼَنْ مالي سَنَد ما فزلي بالعصره احد بس فزلي الخوف
    اِبـْهجومه شتمني عصرني اِوْ لطمني
    بالدّم عله العتبه طحت ما جيت اِلـْيّه
    اعله الباب جتني يا علي صفعه اِوْ منيّه
    ماحد عَلـَيْ حَنْ اِحْرﮔوا وجهي اِوْ اِيديّه
    اِمن اِبـْعيد اصد ام الخدر تلطم عليّه
    داروا عَلـَيْ كلهم جرحوني اِبـْطـﮕـهم
    اِوْ فوﮒ المهانه يا علي اِتـْشمّتوا بيّه
    اسحب ﮔمت جدمي سَحِبْ و امتوني جرّحها الضرب ما بيّه ﮔوّه
    نظروا اِلـْدمّي اعله الترب و النار بيثابي تشب يا بو المروّه
    النذل من دفعني عصرني اِوْ لطمني
    مكسوره جيتك يا علي اِوْ مُرّه الكسيره
    اِمن اللطمه اوّل مَرّهْ اَحس مالي عشيره
    ما ﭼـني آنه فاطمه ذيـﭻ الأميره
    من ﮔوّة الصفعه الوجه ما صرت اديره
    ما اﮔـدر اتنفـّس يعصر و اناديه ( بس )
    اِلـْحَد ما وسط صدري النذل سوّه حفيره
    مَدّوا اياديهم عَلـَيْ و اِبـْصدري ﭼلمة يا علي خنـﮕـتها لانفاس
    ﭼـم لطمه عالخد جت اِلـِيْ اِوْ بتراب وجهي ممتلي اِبـْفعلة الارجاس
    اللي جَرّك ضربني عصرني اِوْ لطمني
    اِتولاّني قنفذ يا علي اِوْ بالدرب طـﮕـني
    مَرّه اعله ضلعي انضرب مَرّه اعله متني
    و آنه انتحب يا بالحسن بس خافي ونـّي
    اِوْ واحد اِجْاني و اِبـْكعب سيفه وكزني
    ضربوني اِبـْكل شي اِلـْحد مالي ﮔوّهْ اَمْشي
    و الحبل بايدك يا علي اِوْ عينك تصدني
    نـﮕـعت اِبْدمّي شيلتي و السوط ورّم يمنتي يا حيدر اهواي
    ما حرّكتهم دمعتي ضحكوا عليّه اِبْمشيتي و عيالي ويّاي
    اللي يمّك رفسني عصرني اِوْ لطمني
    حامل يحيدر و الحمل حرموني منّه
    مات اِبني اِلـْﭼـنت ارسمه ﭼَنْ طير جنّه
    اِلـْﭼـنت اﮔـعد احلم يا علي بايدي احظنه
    راسه انهشم و ايدي انـﭼـوت و ارتحل عنّه
    ﮔطعوا نبض ﮔلبه يا حيدر اشذنبه
    اِوْ ويّاه ﮔطعوا يا علي منّي الظـّنـّه
    بايديّه ثوبه فصّلت اِوْ مات الولد لمن طحت يَمْ عتبة الباب
    عالعتبه تدري شنظرت مخ بالرّمل لابني شفت و الدم اله اخضاب
    اِلـْعله العتبه ذبني عصرني اِوْ لطمني

КОМЕНТАРІ • 13