احمد القبانجي , فلسفة الدين (24) الدين و التاريخ

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 15 вер 2024
  • #احمد_القبانجي
    #القبانجي
    #مدرسة_الوجدان
    #الفلسفة
    🔸️ موقع الأستاذ احمد القبانجي
    www.ahmed-algub...
    🔸️رقم الهاتف للإتصال المباشر للأستاذ احمد القبانجي :
    📞 009647711823599
    🔸️ للمساهمة في نشر الفكر التنويري ودعم قناة مدرسة الوجدان يرجى التبرع على الحساب 5213 7204 9730 0454 مصرف الرافدين / فرع السليمانية .
    محمد احمد القبانجي

КОМЕНТАРІ • 9

  • @FareedWaheed-zw9vv
    @FareedWaheed-zw9vv 20 днів тому +2

    ❤❤

  • @عبدالعزيزالحميضي-ذ8ف

    الف شكر لك استاذي❤

  • @Mowajaha
    @Mowajaha 20 днів тому +2

    😂 🙏🌹👍

  • @nadimali4417
    @nadimali4417 20 днів тому +2

    Good day sir❤

  • @عبدالعزيزالحميضي-ذ8ف

    حتى في الخرى (اعزك الله) ترجع لرجل الدين

  • @عبدالعزيزالحميضي-ذ8ف

    الحمدلله ما عندنا انقطاع كهرباء الا ما ندر ويرسلون رسالة نصية للتنبيه

  • @aqeel3538
    @aqeel3538 20 днів тому

    (2)
    إن إبليس قد قدَّم طريقته في العبادة في مرحلة ما بعد الخلافة كتلك التي قدمها قبل الخلافة، ذلك ما يعني أنه قد جعل العبادة بالطريقة التي حددها بنفسه لتكون هي فاتحة تحديد بقية السُبل التي يتبعها العالم، عبادة العالم كلها تتبع سُبل متنوعة ومُتعددة وكثيرة وكلها تلتقي عند نقطة واحدة وهي عبادة الذات الإلهية ما يعني أن كل هذه التنوعات في الطرق العبادية ليس لها منشأ إلا من فكرة إبليس في العبادة، تصميمه لفكرة العبادة فتح المجال أمام العالم كله في اختراع طُرق عبادية لم يكن الله هو مُحددها بل إبليس، مع تعدد تلك السُبُل ستكتشف أنها تطوعية وجميعها ستقول أن على الخلق عبادة ذات الله، هذا التنوع لا يحكي إلا شيء واحد وهو أنها كلها مكذوبة لأنها لو كانت من عندالله لكانت واحدة لا متعددة، الآن إذا نظرت في العالم أجمع ستجد أن طرق العبادة كثيرة وهي وسائل عبادية تطوعية تم اختراعها لتُعبد بها الذات الإلهية نفسها، كل جهة لديها سبيل خاص في العبادة ولديها تصميمها المُعيَّن، وهنا فإن هذا التطوع لم يكن إلا تبعية للهوى لأنه لم يكن إلتزام بأمر الله في التعبد على الطريقة التي حددها وجعلها صراطه المستقيم الذي يُعبدُ به حيث أنه قد أمر بعبادته بالإلتزام بحكمه، لقد عَبَّد خلقه له بحكمه لا بذاته لأن منفعة الخلق أجمع بهذا الحكم، وأما في حال كانت الذات الإلهية هي المعبودة فما هي الفائدة التي سيجنيها العالم من عبادته لهذا الذات؟؟!!

  • @aqeel3538
    @aqeel3538 20 днів тому

    (1)
    نبأٌعظيمٌ أنتمْ
    عنهُ معرضونَ
    """""""""""""""""""""
    عبادةِ الهوى..... عبادةِ الشيطانِ!
    """"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
    الإلحادُ المُزوَّرُ!!
    """"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
    إذَا كنتَ تعتقدُ أَنَّ إبليسَ ليسَ له طريقة عبادية فهناكَ خطأٌ في هذا المفهوم، وإذا كنت تعتقد أن إبليس له موقف شخصي مع الله فهذا الفكر غير صائب، وإذا كنت تعتقد أنه لن يضع خطة لعبادة الله من عنده فهذا المنطق غير سليم لأن لديه خطة عبادية سيقوم بوضعها للعالم وعليه أن يتعبد بها وهي عبادة الذات الإلهية، هو لن يقول له لا تعبد، بل سيقول له ذلك وسيضع له طريقة تلك العبادة والتي لن تكون كما يريد الله ولكن كما يريد إبليس نفسه، غايته أن يربط العالم بذات الله كي لا يحصل على أي منفعة من هذه العبادة، مطلب إبليس أن يظل العالم كله في مشكلة تستمر ولا تنقطع وتدوم ولا تندثر، الله قد تعَبَّد خلقه بفرض من عنده وهو الحكم والذي فيه منفعة العالم كله، فلأن مشكلته واقعة حول الحكم فالله قد فرض هذا الحكم وجعله سبباً لحل كل مشكلة يواجهها هذا العالم، هذا هو طريق العبادة الصحيح حيث لا عبادة لله إلا بالإلتزام بعبادته من خلال التمسك بحكمه لا بذاته، هذا بالضبط ما لا يريده إبليس وعليه فقد وضع الخطة لتغييب الكيفية الحقيقية التي يُعبد بها الله وقدم خطته وجعل العالم يسير عليها فكان له ما أراد حيث أصبح المعبود هو الهوى، فما هذا الهوى الذي تم اتخاذه آلهة معبودة؟!!